مزاجاتو
15-03-2004, 03:17 PM
إن الخيال مبنى على العمل الروائي ولا يوجد جريمة إلا يعرف فاعلها مهما طالت
السنوات ولا يوجد لغز إلا ويجب أن يعرف حله وقصتنا هذه عن شاب يتميز بشدة ذكائه وقد كان يقرأ مجلة كل الناس وهى مجله أسبوعية مشهورة ويكون فيها قصة بوليسية تكون على جزأين بحيث يعرض الجريمة في المرة الأولى ويذكر حلها في الأسبوع الذي يليه ومؤلف القصص البوليسية في هذه المجلة يدعى السيد الفاضل ثم جاء ذات مرة رسالة من السيد محمود غزال وقد كانت بعنوان وقد كانت هذه الرسالة كما يلي وقد قال(أنا محمود غزال أوجه إلى جميع المحققين ثلاثة أسئلة هي 1 في أي شيء يكون أكبر بذل للجهد.الجواب فرّ من أمام أعينكم.مكاني ستجده في رسالتي هذه وهي السؤال الثاني متى ينشر القمر أشعته ليعيد تجديد نفسه الخريف أم الربيع أم الشتاء أم الصيف؟وما هي أرقام الحروف ح ،ع في لغة الإنترنت؟وأنا أتحدى جميع المحققين في اكتشاف حل هذا اللغز) وقد كان كلامه قاسيا على الشاب بحيث إنه لم يكن يستطيع ينام الليل إلا إذا توصل إلى استنتاج معين ولكن في كل مرة كان الفشل هو صديقه.حينذاك أدرك أنه لن يستطيع حل اللغز وقد استمر يسأل نفسه ما هو الشيء الذي يحتاج إلى بذل الجهد وجوابه فرّ من أمام عينه؟ وماذا كان يعنى بتجديد القمر لنفسه وما علاقته بالفصول الأربعة ولكنه عرف جواب واحد وهو معنى تلك الحروف حيث ح=7 وكذلك وأما ع=3 إذن الرقم هو 37 ثم أخذ يفكر في السؤالين السابقين وذات يوم كان يتمعن في السؤال الذي يختص ببذل الجهد ولكن يا للهول دون فائدة.لقد كاد يجن من ذلك ثم قرر أنه سوف يقرأها للمرة الأخيرة من أول الرسالة ثم جاء عند السؤال الذي يتعلق ببذل الجهد وتمعن وظل يتمعن أكثر وأكثر وفجأة ظهر بريق من عينيه كان يبدو وكأنه عرف الجواب وبالفعل لقد حل لغز الرسالة والتي كانت (فكان جواب السؤال الأول هو عنوان الرسالة الوصول إلى القمة فهو الشيء الذي يحتاج إلى بذل الجهد وهو الذي مر من أمام أعيننا وأما عن السؤال الثاني فالمقصود بالقمر فهو القمر الصناعي حين ينشر أمواجه في كل مكان على الأرض حتى يعيد تجديد نفسه والمقصود بنفسه أي تردداته وأما عن وقت حدوث ذلك فيكون كل يوم مابين الساعة 12:00 إلى2:00 مساء"أي أن هذا هو المعاد الذي سيقابل فيه من يحل اللغز وأما عن المكان فاستخدام عبارة الخريف أم الربيع أم الشتاء أم الصيف فهذا مرتبط ب377 حيث كان يريد أن يقول فندق الفصول الأربعة(فور سيزوون) بالقاهرة غرفة رقم37 )ثم توجه إليه الشاب واستغرب محمود غزال من عقلية ذلك الشاب وكرمه وأصبح مشهورا :reporter: :cool:
السنوات ولا يوجد لغز إلا ويجب أن يعرف حله وقصتنا هذه عن شاب يتميز بشدة ذكائه وقد كان يقرأ مجلة كل الناس وهى مجله أسبوعية مشهورة ويكون فيها قصة بوليسية تكون على جزأين بحيث يعرض الجريمة في المرة الأولى ويذكر حلها في الأسبوع الذي يليه ومؤلف القصص البوليسية في هذه المجلة يدعى السيد الفاضل ثم جاء ذات مرة رسالة من السيد محمود غزال وقد كانت بعنوان وقد كانت هذه الرسالة كما يلي وقد قال(أنا محمود غزال أوجه إلى جميع المحققين ثلاثة أسئلة هي 1 في أي شيء يكون أكبر بذل للجهد.الجواب فرّ من أمام أعينكم.مكاني ستجده في رسالتي هذه وهي السؤال الثاني متى ينشر القمر أشعته ليعيد تجديد نفسه الخريف أم الربيع أم الشتاء أم الصيف؟وما هي أرقام الحروف ح ،ع في لغة الإنترنت؟وأنا أتحدى جميع المحققين في اكتشاف حل هذا اللغز) وقد كان كلامه قاسيا على الشاب بحيث إنه لم يكن يستطيع ينام الليل إلا إذا توصل إلى استنتاج معين ولكن في كل مرة كان الفشل هو صديقه.حينذاك أدرك أنه لن يستطيع حل اللغز وقد استمر يسأل نفسه ما هو الشيء الذي يحتاج إلى بذل الجهد وجوابه فرّ من أمام عينه؟ وماذا كان يعنى بتجديد القمر لنفسه وما علاقته بالفصول الأربعة ولكنه عرف جواب واحد وهو معنى تلك الحروف حيث ح=7 وكذلك وأما ع=3 إذن الرقم هو 37 ثم أخذ يفكر في السؤالين السابقين وذات يوم كان يتمعن في السؤال الذي يختص ببذل الجهد ولكن يا للهول دون فائدة.لقد كاد يجن من ذلك ثم قرر أنه سوف يقرأها للمرة الأخيرة من أول الرسالة ثم جاء عند السؤال الذي يتعلق ببذل الجهد وتمعن وظل يتمعن أكثر وأكثر وفجأة ظهر بريق من عينيه كان يبدو وكأنه عرف الجواب وبالفعل لقد حل لغز الرسالة والتي كانت (فكان جواب السؤال الأول هو عنوان الرسالة الوصول إلى القمة فهو الشيء الذي يحتاج إلى بذل الجهد وهو الذي مر من أمام أعيننا وأما عن السؤال الثاني فالمقصود بالقمر فهو القمر الصناعي حين ينشر أمواجه في كل مكان على الأرض حتى يعيد تجديد نفسه والمقصود بنفسه أي تردداته وأما عن وقت حدوث ذلك فيكون كل يوم مابين الساعة 12:00 إلى2:00 مساء"أي أن هذا هو المعاد الذي سيقابل فيه من يحل اللغز وأما عن المكان فاستخدام عبارة الخريف أم الربيع أم الشتاء أم الصيف فهذا مرتبط ب377 حيث كان يريد أن يقول فندق الفصول الأربعة(فور سيزوون) بالقاهرة غرفة رقم37 )ثم توجه إليه الشاب واستغرب محمود غزال من عقلية ذلك الشاب وكرمه وأصبح مشهورا :reporter: :cool: