كايتو
08-04-2004, 07:47 PM
تقرير خاص:
http://www.ezzedeen.net/photo_ceter/298.jpg
متى يكون الرد والثأر للشيخ ياسين ؟!! هذا ما يترقبه الجميع الفلسطينيون وأبناء العالم العربي والإسلامي وهذا ما يهدد الصهاينة برعب قادم لا محالة حتى أن الوزراء الصهاينة أصبحوا محاطون بترسانة من الحراسات، وتم إغلاق لبعض مدارج الطيران في المطارات؛ خوفا من إسقاط طائرة، وأسواق ومقاه الشارع الصهيوني مُقفرة، وحوانيت فارغة من المشترين، وحافلات تسير فارغة… وتحولت مدن الصهاينة بعد اغتيال الشيخ ياسين إلى أشبه بقلاع تتحصن فيها خوفا من "كابوس" الرد والثأر الفلسطيني المزلزل.
حالة تأهب قصوى
وأوضحت صحيفة يديعوت أحرونوت الصهيونية أن حالة التأهب القصوى لدى قوات الأمن الصهيونية عقب اغتيال الشيخ ياسين تهدف على نحو خاص إلى حماية المسئولين الصهيونيين الكبار، سواء على مستوى رجال الدين أو حتى السياسيين من التهديدات المحتملة. وأشارت الصحيفة في نسختها العبرية إلى أنه في "أعقاب تهديدات حركة حماس، تقرر وضع تعزيزات كبيرة لحراسة الشخصيات الصهيونية"، وحين زار رئيس الوزراء أرئيل شارون الثلاثاء 23-3-2004 الجامعة العبرية في القدس "كان لافتا زيادة الحراسة حوله أكثر من أي وقت مضى".
وأضافت يديعوت: حتى الوزراء ونواب الكنيست تم إحاطتهم بحراسة، وأصبحت "الدورية" التي تحرس هذه الشخصيات تتكون من 13 حارسا.. وبالمقابل بعث إسحاق شدار أحد ضباط أمن الكنيست رسالة إلى النواب، طالبهم فيها بالتبليغ عن كل سفرية إلى الخارج، سواء كانت في مهمة عامة أو خاصة؛ "منعا لإمكانية تعرضهم للاختطاف أو الاعتداء في دول معادية"، على حد قوله.
ولم تكتف هذه الشخصيات بالحراسة التي توفرها لهم الحكومة، بل حشد كل واحد منهم طاقم حراسة إضافيا، يتشكل من خريجي وحدات قتالية!.
الحرب أصبحت مفتوحة
وفي وقت سابق، قال عبد العزيز الرنتيسي أحد أبرز قياديي حماس في تصريح بثته قناة العربية الفضائية الإثنين 22-3-2003: إن "الحرب أصبحت مفتوحة" مع (إسرائيل) بعد اغتيال الشيخ ياسين.
وقال الرنتيسي: "الحرب أصبحت مفتوحة مع هؤلاء القتلة والمجرمين والإرهابيين، لن يكون هناك رد بل حرب مفتوحة"، محذرا الصهيونيين من أنهم "لن يكونوا آمنين بعد اليوم إلا خارج فلسطين".
وأضاف "في داخل فلسطين لا أمن للصهاينة واليهود الذين يدنسون المقدسات ويغتالون القادة من المسلمين".
حماس الرد قادم لا محاله
وفي نفس السياق أرجع قائد بحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ومحللون سياسيون فلسطينيون تأخر رد الحركة على عملية اغتيال زعيمها الروحي ومؤسسها الشيخ أحمد ياسين إلى الإعداد لتنفيذ رد نوعي غير مسبوق من جهة، والتدابير الأمنية المشددة التي اتخذتها (إسرائيل) لمنع ذلك من جهة أخرى، مستبعدين أن تؤدي الضغوط الخارجية على الحركة للتراجع عن الرد.
وقال أحد القادة العسكريين بكتائب القسام، ذكر لـ"إسلام أون لاين.نت" السبت 3-4-2004 أن اسمه أبو الفضل: "إن رد الكتائب هذه المرة سيكون ردًّا مزلزلاً لن تتوقعه (إسرائيل).. وسيكون عاما وشاملا وعلى (إسرائيل) أن تعلم أننا سنستهدف كل شيء".
تكتيك الكتائب
وقال سعيد صيام القيادي البارز بالحركة بقطاع غزة في تصريحات "لإسلام أون لاين.نت" السبت: "إن الجناح العسكري سبق أن تأخر في الرد على جرائم صهيونية.. لكنه جاء مزلزلا". وأوضح أن السبب في التأخير هذه المرة "يعود للظروف الأمنية، وتكتيكات الجناح العسكري".
وأضاف صيام: "حماس تسعى لرد متميز على اغتيال مؤسسها وزعيمها يتناسب مع حجم الجريمة البشعة" مضيفا أن "الردود المتميزة لحماس ليست جديدة، والكل يعرف عملياتها المتميزة دائما".
وقلّل قيادي حماس من أهمية "الضغوط التي تتعرض لها حماس لعدم الرد على جريمة الاغتيال"، مؤكدا أن "من حق حماس الرد، فلا يعقل أن تذهب دماء الشيخ ياسين بلا رد..
انتهى التقرير......
هذا التقرير يعد ردا على بعض المغلطين الذين قالوا حماس ( شكلها ) يأست من الانتقام للشيخ ياسين وسوف تكتفي بالاستمرار بالعمليات الاستشهادية العادية....حماس لم ترد حتى الان و لاشيء يجبرها على الاستعجال بالرد .....وحماس لن تكتفي الا برأس شارون ( مع انه رخيص جدا ) كمقابل لاغتيال الحبيب احمد ياسين....نسأل الله لهم التوفيق والقوة وان شا الله اقتربت الساعة و اقترب اليوم الذي تنادي فيه الشجرة الفلسطيني بأن يهوديا خلفها ..........اقتربت القيامة ان شاء الله .....اقترب ظهور المسيخ الدجال .......وباذن الله سيعرف هذا الخنزير شارون اي منقلب سينقلب هو و اعوانه واحبابه......والله اكبر واعز جنده ...والنصر قادم و الاسلام قادم ...وليخسأ الخاسئون الكلاب اليهود و النصارى ولترفع رايات لا اله الا الله .....ولتمزق اعلام ستار اكاديمي و اشباهها و ندوسها بالارض...والله اكبر و العزة للاسلام و المسلمين ........
والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته....
http://www.ezzedeen.net/photo_ceter/298.jpg
متى يكون الرد والثأر للشيخ ياسين ؟!! هذا ما يترقبه الجميع الفلسطينيون وأبناء العالم العربي والإسلامي وهذا ما يهدد الصهاينة برعب قادم لا محالة حتى أن الوزراء الصهاينة أصبحوا محاطون بترسانة من الحراسات، وتم إغلاق لبعض مدارج الطيران في المطارات؛ خوفا من إسقاط طائرة، وأسواق ومقاه الشارع الصهيوني مُقفرة، وحوانيت فارغة من المشترين، وحافلات تسير فارغة… وتحولت مدن الصهاينة بعد اغتيال الشيخ ياسين إلى أشبه بقلاع تتحصن فيها خوفا من "كابوس" الرد والثأر الفلسطيني المزلزل.
حالة تأهب قصوى
وأوضحت صحيفة يديعوت أحرونوت الصهيونية أن حالة التأهب القصوى لدى قوات الأمن الصهيونية عقب اغتيال الشيخ ياسين تهدف على نحو خاص إلى حماية المسئولين الصهيونيين الكبار، سواء على مستوى رجال الدين أو حتى السياسيين من التهديدات المحتملة. وأشارت الصحيفة في نسختها العبرية إلى أنه في "أعقاب تهديدات حركة حماس، تقرر وضع تعزيزات كبيرة لحراسة الشخصيات الصهيونية"، وحين زار رئيس الوزراء أرئيل شارون الثلاثاء 23-3-2004 الجامعة العبرية في القدس "كان لافتا زيادة الحراسة حوله أكثر من أي وقت مضى".
وأضافت يديعوت: حتى الوزراء ونواب الكنيست تم إحاطتهم بحراسة، وأصبحت "الدورية" التي تحرس هذه الشخصيات تتكون من 13 حارسا.. وبالمقابل بعث إسحاق شدار أحد ضباط أمن الكنيست رسالة إلى النواب، طالبهم فيها بالتبليغ عن كل سفرية إلى الخارج، سواء كانت في مهمة عامة أو خاصة؛ "منعا لإمكانية تعرضهم للاختطاف أو الاعتداء في دول معادية"، على حد قوله.
ولم تكتف هذه الشخصيات بالحراسة التي توفرها لهم الحكومة، بل حشد كل واحد منهم طاقم حراسة إضافيا، يتشكل من خريجي وحدات قتالية!.
الحرب أصبحت مفتوحة
وفي وقت سابق، قال عبد العزيز الرنتيسي أحد أبرز قياديي حماس في تصريح بثته قناة العربية الفضائية الإثنين 22-3-2003: إن "الحرب أصبحت مفتوحة" مع (إسرائيل) بعد اغتيال الشيخ ياسين.
وقال الرنتيسي: "الحرب أصبحت مفتوحة مع هؤلاء القتلة والمجرمين والإرهابيين، لن يكون هناك رد بل حرب مفتوحة"، محذرا الصهيونيين من أنهم "لن يكونوا آمنين بعد اليوم إلا خارج فلسطين".
وأضاف "في داخل فلسطين لا أمن للصهاينة واليهود الذين يدنسون المقدسات ويغتالون القادة من المسلمين".
حماس الرد قادم لا محاله
وفي نفس السياق أرجع قائد بحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ومحللون سياسيون فلسطينيون تأخر رد الحركة على عملية اغتيال زعيمها الروحي ومؤسسها الشيخ أحمد ياسين إلى الإعداد لتنفيذ رد نوعي غير مسبوق من جهة، والتدابير الأمنية المشددة التي اتخذتها (إسرائيل) لمنع ذلك من جهة أخرى، مستبعدين أن تؤدي الضغوط الخارجية على الحركة للتراجع عن الرد.
وقال أحد القادة العسكريين بكتائب القسام، ذكر لـ"إسلام أون لاين.نت" السبت 3-4-2004 أن اسمه أبو الفضل: "إن رد الكتائب هذه المرة سيكون ردًّا مزلزلاً لن تتوقعه (إسرائيل).. وسيكون عاما وشاملا وعلى (إسرائيل) أن تعلم أننا سنستهدف كل شيء".
تكتيك الكتائب
وقال سعيد صيام القيادي البارز بالحركة بقطاع غزة في تصريحات "لإسلام أون لاين.نت" السبت: "إن الجناح العسكري سبق أن تأخر في الرد على جرائم صهيونية.. لكنه جاء مزلزلا". وأوضح أن السبب في التأخير هذه المرة "يعود للظروف الأمنية، وتكتيكات الجناح العسكري".
وأضاف صيام: "حماس تسعى لرد متميز على اغتيال مؤسسها وزعيمها يتناسب مع حجم الجريمة البشعة" مضيفا أن "الردود المتميزة لحماس ليست جديدة، والكل يعرف عملياتها المتميزة دائما".
وقلّل قيادي حماس من أهمية "الضغوط التي تتعرض لها حماس لعدم الرد على جريمة الاغتيال"، مؤكدا أن "من حق حماس الرد، فلا يعقل أن تذهب دماء الشيخ ياسين بلا رد..
انتهى التقرير......
هذا التقرير يعد ردا على بعض المغلطين الذين قالوا حماس ( شكلها ) يأست من الانتقام للشيخ ياسين وسوف تكتفي بالاستمرار بالعمليات الاستشهادية العادية....حماس لم ترد حتى الان و لاشيء يجبرها على الاستعجال بالرد .....وحماس لن تكتفي الا برأس شارون ( مع انه رخيص جدا ) كمقابل لاغتيال الحبيب احمد ياسين....نسأل الله لهم التوفيق والقوة وان شا الله اقتربت الساعة و اقترب اليوم الذي تنادي فيه الشجرة الفلسطيني بأن يهوديا خلفها ..........اقتربت القيامة ان شاء الله .....اقترب ظهور المسيخ الدجال .......وباذن الله سيعرف هذا الخنزير شارون اي منقلب سينقلب هو و اعوانه واحبابه......والله اكبر واعز جنده ...والنصر قادم و الاسلام قادم ...وليخسأ الخاسئون الكلاب اليهود و النصارى ولترفع رايات لا اله الا الله .....ولتمزق اعلام ستار اكاديمي و اشباهها و ندوسها بالارض...والله اكبر و العزة للاسلام و المسلمين ........
والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته....