waleedtr
10-04-2004, 12:12 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني في الله أن لهذه الأمة أعداء ولهم هدف ويريدون الوصول أليه فالحذر من كيدهم وأن يبلغوا مبتغاهم وهناك من يسأل ما هو هذا الهدف ! هذا هو هدف الأعداء الحقيقي حيث انهم علم بل انهم أيقنوا من خلال تجاربهم السابقة عبر التاريخ بأنهم لا يستطيعون هدم هذا البنيان المرصوص لهذه الأمة أمه الإسلام بشن الحروب التقليدية فعقيدة المسلم القريب إلى ربه المتمسك بالإسلام الصحيح والقران عقيدة وإرادة وعزيمة صلبة تتحطم على جدارها المنيع كل معدات الحرب وكل الجيوش فهم يعلمون أن الله مع عبادة الصادقين وأنا أقول يعلمون أقصد بهذا الذين يحركون الدمى في الغرب. أن الشعوب الغربية وغيرها من شعوب الكفر إنما هم دمى تحركها أيدي خفية فهم لايعرفون من الحياة إلا الحياة الأكل والشرب والشهوات فلو سألت الجنود الأمريكيون لماذا أنت تقاتل وما هو هدفك سوف تجد أن الأكثر منهم يجيب بأنني أؤدي واجبي تجاه وطني أو هذا عملي فقط فهم جبناء لأنهم يحبون الحياة وليس لديهم عقيدة صحيحة يدافعون عنها إذا أنهم يتسألون ما مصلحتنا من هذا ولو كان لهم فرصة للفرار لفرو ولا كنهم لا يستطيعون لأنهم سيلاقون الموت على يد حكوماتهم بتهمه العصيان فمثلاً لو وضع السيف على رقبه ملك وأيقن أنه لا سبيل له وخير بين كرسيه ورأسه فماذا تظن أنه سوف يختار طبعاً رأسه فما فائدة الملك بدون حياة فيكف بهذا الجندي الذي لا يستفيد من هذه الحرب إلا مرتب شهري مقابل مواجه الموت فهو يوازي بين حياته وهذا المرتب فهل يتساويان عنده ولهذا فأن الروح المعنوية لديهم في الحضيض أما المجاهد المؤمن بالله فيقول مرحبا بالموت في سبيل الله فالمؤمن لديه عقيدة ويرجوا ما وعده الله بعد الموت الجنات فهوا لا يخاف الموت بقدر ما يتمناه في سبيل الله والله ينزل سكينته على عبادة الصالحين فهذا سر صلابة المجاهدين مع قله عدتهم وعددهم وضعف الكفار مع كثرة عدتهم وعددهم السر في العقيدة عقيدة المؤمن صادقة صحيحة أما الكافر لا عقيدة أو عقيدة فاسدة فهم مجرد دمى أو أحجار شطرنج تحركها يد خفية وقد يكون بوش أحد هذه الأيدي وأغلب ضني أنه حجرا في هذه العبه متى انتهت صلاحيته رموه وأتوا بواحد أخر وقد سيطرا أصحاب هذه الأيدي الخفية على هذه الشعوب عن طريق وسائل الإعلام فمحركي الدمى يعرفون ان الإسلام هو الدين الحق قال تعالى في سورة النمل ( فلما جاءتهم آياتنا مبصرة قالوا هذا سحر مبين {( 13)وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين ( 14)} واستيقنتها أنفسهم قالها الحق سبحانه فهم على يقين أن هذا الدين لا يقهر وأن الله على كل شئ قدير وأن الله وعد بنصر عباده الصالحين والله لا يخلف وعده. كما نزل الملائكة يقاتلون مع المجاهدين قال تعالى في سورة آل عمران { ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون ( 123)إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين ( 124)بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين ( 125)وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم (126) } الله اكبر ماذا تساوي أسلحتهم النووية وطائراتهم مقابل هؤلاء الجنود وأقسم بالله أن واحد منهم يكفي لهزيمة من في الأرض جميعا ً وبعد هذا أيقين بحثو عن طريقة أخرى لهدم هذا البنيان القوي فوجدوا أنه لا سبيل إلا أن تبتعد هذه الأمة عن أسباب قوتها ( الدين الإسلامي) ولاكن كيف يصلون إلى هذا الهدف هل يمكن أ ن يكون ذلك بدعوتهم إلى ترك الإسلام والدخول بدين النصارى أو اليهود هيهات أن يخرجوا من النور إلى الظلام من الهدى إلى الظلال ولكن أن ندس لهم السم في العسل فزينوا الفساد والفواحش باسم الحرية والحضارة وأن يعزو عقولنا أولاً ويدمروا ما فيها من نور العقيدة ولأخلاق وهم يعلمون أن هذا لا يجيء في يوم وليلة وهم يخططون ليس للجيل الذي بدأ تنفيذ الخطة ولاكن يخططون على زرع هذا في الأجيال القادمة كل جيل أقل من الذي قبله تمسك بأخلاق الإسلام وأن نكون مسلمين باللأسم فقط في هذه الحالة يستطيعون الانتصار علينا وبداء الغزو على أفكارنا وعقولنا وأول الغزو الدعوة إلى الحرية وتحرير المرأة فهيا سلاح فتاك إذا ما تبرجت وخرجت وقال أحد المفكرين الغربيين لا أذكر اسمه ( لن ننتصر على المسلمين حتى يخلع حجاب المرأة ويغطى به القران ) فما من فتنه أشد على الرجل من المرأة وإذا أنتشر الزنا والفاحشة أنهارت الأمة ونهار المجتمع فبدؤا إرسال سمومهم عبر الفضائيات وبث أفكار التحرر في عقول المراهقين حتى ينمو على هذا الفكر وما تنكره أنت اليوم تستسيغه غداً الأجيال القادمة من بعدك وهكذا حتى ينهار المجتمع الإسلامي ويتهاوى البنيان المرصوص فصار هم شباب هذه الأمة الركض خلف الموضى الغربية فترى الشباب لا يفكر إلى في ما هوا الجديد في الملابس وماذا وصل إلية فريقي المفضل وهذه أغنيتي المفضلة وهذا اكبر همة والدليل على أثار هذا الغزو ومدى سطحية شباب هذه الأمة إلا من رحم الله عدد المتصلين والمتابعين والمهتمين في البرامج الصاقطة هذا مؤشر خطير على تجاوب شباب هذه الأمة مع مخططات العدو فهل يعون هؤلاء الشباب هذه المخططات ! ولا أريد أن أطيل عليكم ولاكن أقول أن أقوى سلاح يستخدمه العدو ضدنا هو المرأة فهوا يريد أن يخرجها بأي ثمن من بيتها وجعها تخالف قول الله تعالى { وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى} فتراهم يركزون في جميع أو أغلب مخططاتهم على المرأة وحريتها واختلط الشباب بالفتيات فهذه معادلة القنبلة التي سوف تدمر هذا البنان المرصوص وأنا أقول لأخواني وأخواتي لا تسمحوا لهم بتنفيذ مخططاتهم وتمسكوا بدين الله لا تغركم شعاراتهم الكاذبة والرجل يجب أن يراعي الله في أهله وان لا يسمح بخروجهم متبرجين والمرأة أن تخشى الله في نفسها و أن لا تكون من الكاسيات العاريات فوالله ما حط علينا هذا البلاء وهذا الذل على أمتنا الحبيبة إلا بعد أن استجاب كثير منا ونقاد وراء طبول الغرب ولا يرفع الله عنا هذا الذل إلا بعد أن تطهر أنفسنا وصفوفنا من هذه القذرة والعودة إلى الله .
وأدعو الله في نهاية حديثي
الله أما اعز الاسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين الله أما من أراد بالإسلام سوء فجعل كيده في نحره
الله أما أهدي شباب المسلمين وخذل أعدائك أعداء الدين الله أما أنك على كلي شي قدير
اخوكم في الله وليد التركي
أخواني في الله أن لهذه الأمة أعداء ولهم هدف ويريدون الوصول أليه فالحذر من كيدهم وأن يبلغوا مبتغاهم وهناك من يسأل ما هو هذا الهدف ! هذا هو هدف الأعداء الحقيقي حيث انهم علم بل انهم أيقنوا من خلال تجاربهم السابقة عبر التاريخ بأنهم لا يستطيعون هدم هذا البنيان المرصوص لهذه الأمة أمه الإسلام بشن الحروب التقليدية فعقيدة المسلم القريب إلى ربه المتمسك بالإسلام الصحيح والقران عقيدة وإرادة وعزيمة صلبة تتحطم على جدارها المنيع كل معدات الحرب وكل الجيوش فهم يعلمون أن الله مع عبادة الصادقين وأنا أقول يعلمون أقصد بهذا الذين يحركون الدمى في الغرب. أن الشعوب الغربية وغيرها من شعوب الكفر إنما هم دمى تحركها أيدي خفية فهم لايعرفون من الحياة إلا الحياة الأكل والشرب والشهوات فلو سألت الجنود الأمريكيون لماذا أنت تقاتل وما هو هدفك سوف تجد أن الأكثر منهم يجيب بأنني أؤدي واجبي تجاه وطني أو هذا عملي فقط فهم جبناء لأنهم يحبون الحياة وليس لديهم عقيدة صحيحة يدافعون عنها إذا أنهم يتسألون ما مصلحتنا من هذا ولو كان لهم فرصة للفرار لفرو ولا كنهم لا يستطيعون لأنهم سيلاقون الموت على يد حكوماتهم بتهمه العصيان فمثلاً لو وضع السيف على رقبه ملك وأيقن أنه لا سبيل له وخير بين كرسيه ورأسه فماذا تظن أنه سوف يختار طبعاً رأسه فما فائدة الملك بدون حياة فيكف بهذا الجندي الذي لا يستفيد من هذه الحرب إلا مرتب شهري مقابل مواجه الموت فهو يوازي بين حياته وهذا المرتب فهل يتساويان عنده ولهذا فأن الروح المعنوية لديهم في الحضيض أما المجاهد المؤمن بالله فيقول مرحبا بالموت في سبيل الله فالمؤمن لديه عقيدة ويرجوا ما وعده الله بعد الموت الجنات فهوا لا يخاف الموت بقدر ما يتمناه في سبيل الله والله ينزل سكينته على عبادة الصالحين فهذا سر صلابة المجاهدين مع قله عدتهم وعددهم وضعف الكفار مع كثرة عدتهم وعددهم السر في العقيدة عقيدة المؤمن صادقة صحيحة أما الكافر لا عقيدة أو عقيدة فاسدة فهم مجرد دمى أو أحجار شطرنج تحركها يد خفية وقد يكون بوش أحد هذه الأيدي وأغلب ضني أنه حجرا في هذه العبه متى انتهت صلاحيته رموه وأتوا بواحد أخر وقد سيطرا أصحاب هذه الأيدي الخفية على هذه الشعوب عن طريق وسائل الإعلام فمحركي الدمى يعرفون ان الإسلام هو الدين الحق قال تعالى في سورة النمل ( فلما جاءتهم آياتنا مبصرة قالوا هذا سحر مبين {( 13)وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين ( 14)} واستيقنتها أنفسهم قالها الحق سبحانه فهم على يقين أن هذا الدين لا يقهر وأن الله على كل شئ قدير وأن الله وعد بنصر عباده الصالحين والله لا يخلف وعده. كما نزل الملائكة يقاتلون مع المجاهدين قال تعالى في سورة آل عمران { ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون ( 123)إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين ( 124)بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين ( 125)وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم (126) } الله اكبر ماذا تساوي أسلحتهم النووية وطائراتهم مقابل هؤلاء الجنود وأقسم بالله أن واحد منهم يكفي لهزيمة من في الأرض جميعا ً وبعد هذا أيقين بحثو عن طريقة أخرى لهدم هذا البنيان القوي فوجدوا أنه لا سبيل إلا أن تبتعد هذه الأمة عن أسباب قوتها ( الدين الإسلامي) ولاكن كيف يصلون إلى هذا الهدف هل يمكن أ ن يكون ذلك بدعوتهم إلى ترك الإسلام والدخول بدين النصارى أو اليهود هيهات أن يخرجوا من النور إلى الظلام من الهدى إلى الظلال ولكن أن ندس لهم السم في العسل فزينوا الفساد والفواحش باسم الحرية والحضارة وأن يعزو عقولنا أولاً ويدمروا ما فيها من نور العقيدة ولأخلاق وهم يعلمون أن هذا لا يجيء في يوم وليلة وهم يخططون ليس للجيل الذي بدأ تنفيذ الخطة ولاكن يخططون على زرع هذا في الأجيال القادمة كل جيل أقل من الذي قبله تمسك بأخلاق الإسلام وأن نكون مسلمين باللأسم فقط في هذه الحالة يستطيعون الانتصار علينا وبداء الغزو على أفكارنا وعقولنا وأول الغزو الدعوة إلى الحرية وتحرير المرأة فهيا سلاح فتاك إذا ما تبرجت وخرجت وقال أحد المفكرين الغربيين لا أذكر اسمه ( لن ننتصر على المسلمين حتى يخلع حجاب المرأة ويغطى به القران ) فما من فتنه أشد على الرجل من المرأة وإذا أنتشر الزنا والفاحشة أنهارت الأمة ونهار المجتمع فبدؤا إرسال سمومهم عبر الفضائيات وبث أفكار التحرر في عقول المراهقين حتى ينمو على هذا الفكر وما تنكره أنت اليوم تستسيغه غداً الأجيال القادمة من بعدك وهكذا حتى ينهار المجتمع الإسلامي ويتهاوى البنيان المرصوص فصار هم شباب هذه الأمة الركض خلف الموضى الغربية فترى الشباب لا يفكر إلى في ما هوا الجديد في الملابس وماذا وصل إلية فريقي المفضل وهذه أغنيتي المفضلة وهذا اكبر همة والدليل على أثار هذا الغزو ومدى سطحية شباب هذه الأمة إلا من رحم الله عدد المتصلين والمتابعين والمهتمين في البرامج الصاقطة هذا مؤشر خطير على تجاوب شباب هذه الأمة مع مخططات العدو فهل يعون هؤلاء الشباب هذه المخططات ! ولا أريد أن أطيل عليكم ولاكن أقول أن أقوى سلاح يستخدمه العدو ضدنا هو المرأة فهوا يريد أن يخرجها بأي ثمن من بيتها وجعها تخالف قول الله تعالى { وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى} فتراهم يركزون في جميع أو أغلب مخططاتهم على المرأة وحريتها واختلط الشباب بالفتيات فهذه معادلة القنبلة التي سوف تدمر هذا البنان المرصوص وأنا أقول لأخواني وأخواتي لا تسمحوا لهم بتنفيذ مخططاتهم وتمسكوا بدين الله لا تغركم شعاراتهم الكاذبة والرجل يجب أن يراعي الله في أهله وان لا يسمح بخروجهم متبرجين والمرأة أن تخشى الله في نفسها و أن لا تكون من الكاسيات العاريات فوالله ما حط علينا هذا البلاء وهذا الذل على أمتنا الحبيبة إلا بعد أن استجاب كثير منا ونقاد وراء طبول الغرب ولا يرفع الله عنا هذا الذل إلا بعد أن تطهر أنفسنا وصفوفنا من هذه القذرة والعودة إلى الله .
وأدعو الله في نهاية حديثي
الله أما اعز الاسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين الله أما من أراد بالإسلام سوء فجعل كيده في نحره
الله أما أهدي شباب المسلمين وخذل أعدائك أعداء الدين الله أما أنك على كلي شي قدير
اخوكم في الله وليد التركي