المؤمن بالنصر
21-04-2004, 04:42 AM
الله أكبر/ نهاية أمريكا أذن الله بها من فعلها؟
كانت ومازالت التقوى والايمان بالله وبوعده للمسلمين بالاستخلاف والتمكين فى الارض هى معيار النصر فى المعارك بين قوى الكفر والمسلمين ، وكنا ننتصر عليهم بعد فضل الله علينا ، ثم بفضل معاصيهم ، فإذا تسات المعاصى كانت الكفة لهم علينا ، وكان إذا ما أقدم أى قائد من قادة الكفر والشرك على التعرض لكتاب الله أو رسوله بالسب أو القذف أو مجرد التعدى ، كان هذا بمثابة البشرى للمسلمين باقتراب النصر والتمكين لهم على أعدائهم لأن كفة الأعداء المشركين قد زادت من ناحية المعاصى ، والحادثة التى دعتنى لكتابة هذا المقال ليست من الخيال بل هى مجرد سرد لما حدث بالفعل .؟
فعندما حقق الجاهدون على أرض العراق الطاهرة النصر تلو النصر فى عدة مواقع حاسمة بدءا من الفلوجة عروس المدائن وأمها ، وقامت مجموعة من المجاهدين بقطع عدة طرق للإمدادات عن الصليبيين بالفلوجة وخاصة طريق أبو غريب الفلوجة وسيطروا عليه بالكامل ، قامت عدة مجموعات من الصليبيين الأمريكيين بعملية إسقاط جبانة على إحدى المساجد الواقعة على الطريق خارج ابو غريب بعدما استعصى عليهم دخول مدينة ابو غريب الأبية ، ودنسوا المسجد وقطعوا المصاحف وداسوها باحذيتهم وأهانوا كتاب الله الكريم ، عندما شاهدت تلك الواقعة- ورغم الأسى والحزن الذى اعتصر قلبى على كتاب الله- قلت الحمد الله فهذى بشائر النصر وبهذه العملية زاد العدو عنا فى المعاصى مرات ومرات ، ولن يتركهم الله بعد ما فعلوا فهكذا كان صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ما تعذر عليهم فتح حصن أو مصر من الأمصار حتى إذا م ا سُب الرسول صلى الله عليه وسل كانوا يستبشرون خيرا؟؟؟؟ظظ
وها هم قد فعلوها بالله فاللهم عجل بنصر الاسلام والمسلمين
اللهم أحصهم عددا واقتلهم بددا ولاتغادر منهم احدا
آمين آمين آمين
كانت ومازالت التقوى والايمان بالله وبوعده للمسلمين بالاستخلاف والتمكين فى الارض هى معيار النصر فى المعارك بين قوى الكفر والمسلمين ، وكنا ننتصر عليهم بعد فضل الله علينا ، ثم بفضل معاصيهم ، فإذا تسات المعاصى كانت الكفة لهم علينا ، وكان إذا ما أقدم أى قائد من قادة الكفر والشرك على التعرض لكتاب الله أو رسوله بالسب أو القذف أو مجرد التعدى ، كان هذا بمثابة البشرى للمسلمين باقتراب النصر والتمكين لهم على أعدائهم لأن كفة الأعداء المشركين قد زادت من ناحية المعاصى ، والحادثة التى دعتنى لكتابة هذا المقال ليست من الخيال بل هى مجرد سرد لما حدث بالفعل .؟
فعندما حقق الجاهدون على أرض العراق الطاهرة النصر تلو النصر فى عدة مواقع حاسمة بدءا من الفلوجة عروس المدائن وأمها ، وقامت مجموعة من المجاهدين بقطع عدة طرق للإمدادات عن الصليبيين بالفلوجة وخاصة طريق أبو غريب الفلوجة وسيطروا عليه بالكامل ، قامت عدة مجموعات من الصليبيين الأمريكيين بعملية إسقاط جبانة على إحدى المساجد الواقعة على الطريق خارج ابو غريب بعدما استعصى عليهم دخول مدينة ابو غريب الأبية ، ودنسوا المسجد وقطعوا المصاحف وداسوها باحذيتهم وأهانوا كتاب الله الكريم ، عندما شاهدت تلك الواقعة- ورغم الأسى والحزن الذى اعتصر قلبى على كتاب الله- قلت الحمد الله فهذى بشائر النصر وبهذه العملية زاد العدو عنا فى المعاصى مرات ومرات ، ولن يتركهم الله بعد ما فعلوا فهكذا كان صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ما تعذر عليهم فتح حصن أو مصر من الأمصار حتى إذا م ا سُب الرسول صلى الله عليه وسل كانوا يستبشرون خيرا؟؟؟؟ظظ
وها هم قد فعلوها بالله فاللهم عجل بنصر الاسلام والمسلمين
اللهم أحصهم عددا واقتلهم بددا ولاتغادر منهم احدا
آمين آمين آمين