abo_7ozayfa
22-04-2004, 07:12 PM
arab4all>>
هل أنت مسلم؟؟؟؟؟؟؟؟
عرب لكل الناس...
لا أعرف هل هذا تفسير للوحدة... الدين للرب و الوطن للجميع ..!!
لا أعرف و لكن قل لى .. هل أنت مسلم؟؟؟
ليس من عدل الله أن يطلق الرجل امرأته متى شاء أو أراد، وإن أرادت هي ذلك فإنها لا تقدر عليه.
بل من عدل الله يا جاهل...
ألم تسمع قول الله عزّ و جلّ ... (يا أيها الذين ءامنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها و لا تعضلوهنّ لتذهبوا ببعض ما ءاتيتموهنّ الا أن يأتين بفاحشة مبيّنة و عاشروهنّ بالمعروف فان كرهتموهنّ فعسى أن تكرهوا شيئا و يجعل الله فيه خيرا كثيرا)
انظر الى آخر الآية... أعلمت أنّ الذى وضع هذه الآية هو الذى وضع آية الطلاق .....
ألم تسمع قول الله عزّ و جل (و ان يتفرقا يغن الله كلا من سعته و كان الله واسعا حكيما).....
قل لى .. رجل مرتاح مع زوجته يحبها و تحبه و تنفذ له ما يريد.. هل سيطلقها هكذا بمزاجه.؟؟؟
لا يفعل هذا الا سفيه و السفهاء لهم أحكام أخرى عندنا ...
أمّا ان كانا غير متفاهمين ... فمن حق كل واحد منهما أن يرى سعادته مع أحد آخر ..
بدل ان يقيم علاقات جنسية و عاطفية مع غيره دون علم الآخر كما يحصل فى بلاد الغرب عند النصارى و اليهود ... فكم من امراة تخون زوجها هناك ؟؟؟
ليس من عدل الله أن يضرب الرجل زوجته وأن يهجرها في مضجعها كي تطيعه مكرهة ذليلة.
لعلك تشير الى هذه الآية(فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله و اللاتى تخافون نشوزهنّ فعظوهنّ و اهجروهنّ فى المضاجع و اضربوهنّ فان أطعنكم فلا تبغوا عليهنّ سبيلا انّ الله كان عليّا كبيرا)
بل كل هذا من عدل الله,...!!!!
انظر الى أول الآية يشير الى صفات الصالحات .... قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله ......
هل سيضربها من دون سبب؟؟؟ ان كان مؤمنا هل سيضربها دون سبب؟؟؟؟
و هل سيرغمها على فعل شىء حرام ؟؟؟
ان كان قد قال لها أن تفعل شيئا حلالا .. و رفضت دون سبب يذكر ... أهذه صالحة؟؟؟
و هل تعرف أصلا ما هى كيفية الضرب ؟؟؟
الذى أعلمه أنّه بالسواك و أرجو من الاخوة ان كان كلامى خطأ أن يصحّحوه ....
و ان كانت مؤمنة هل ستضطر زوجها الى ضربها ؟؟
و من قال لك انّها ستكون ذليلة ؟؟؟؟
ان كانت مؤمنة فسوف تطيعه و هى تحب ذلك راضية .. لأنّه يأمرها بما ليس فى معصية و لأنّ تنفيذ أمره سيكون فى ميزان حسناتها ... و انظر الى الآية التى بعدها ( و ان خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله و حكما من أهلها ان يريدا اصلاحا يوفق الله بينهما)
.. و هذا اذا تعذر التفاهم بينهم ...!!!
ليس من عدل الله أن لا تساوي شهادة امرأةٍ حتى ولو كانت طبيبة، شهادة رجل أمي يعيش في ظلمات الجهل.
بل من عدل الله .. و تساوى شهادة طبيبتين أيضا ...
أولا لأنّه ليس فى الشهادة اعتبار للمركز فالشاهد سيقول رأيت كذا و كذا .. و سمعت كذا و كذا .. و ان كان أمىّ جاهل .. فسيقول ما رأى و ما سمع .. و لن يحتاج الى تحضير دكتزراه فى شهادته ...
و أيضا ثبت بالطب الحديث ..
أنّ ذاكرة المرأة تنقص حين كلامها . و لذلك تكون معها واحدة أخرى لا تتكلم كى تذكرها و لذلك قال الله عزّ و جلّ فى علاه (أن تضل احداهما فتذكّر احداهما الأخرى)... و أمّا الرجل فانّ ذاكرته التى تعمل حين سكوته لا تنقص حين كلامه كما يحدث مع المرأة...
ليس من عدل الله أن ترث المرأة نصف ما يرث الرجل.
بل من عدل الله .. لأنّ المرأة مسئولة من الرجل ... فهو الذى يتولى الانفاق عليها و رعايتها ..... فاذا الرجل عليه مسئوليات أكثر من المرأة .. بل ربما ترث المٍاة و لا تدفع مما ورثته شىء و أمّا الرجل فيجب عليه أن يدفع مما ورثه علي زوجته و أولاده .. و هذا من حكمة الله عزّ و جلّ ..
ليس من عدل الله أن يقول محمد: "لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها". الترمذي 1079
بل من عدل الله يا رجل .... قل لى أتحب أن تعصيك زوجتك ؟؟ و أن تتكبر عليك ؟؟؟ و ان تجافيك ؟؟ و أن لا تعظّم امرك ؟؟؟
اذا فيوضّح النبىّ صلى الله عليه و سلّم للنساء عظمة طاعة الزوج و تعظيم أمره .. و لأنّ ذلك مؤدّى الى مرضاة الرب الواحد الأحد جلّ فى علاه ... فيبيّن عظم طاعة الزوج و أنّه شىء عظيم كما قال للرجال صلى الله عليه و سلّم
رفقا بالقوارير .. و قال فى نهاية حياته صلى الله عليه و سلّم
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذي جاره واستوصوا بالنساء خيرا، فإنهن خلقن من ضلع، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وأن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء خيرا). صحيح ....
فكما عظّم طاعة هؤلاء عظّم الرفق بهؤلاء ..
هل أنت مسلم؟؟؟؟؟؟؟؟
عرب لكل الناس...
لا أعرف هل هذا تفسير للوحدة... الدين للرب و الوطن للجميع ..!!
لا أعرف و لكن قل لى .. هل أنت مسلم؟؟؟
ليس من عدل الله أن يطلق الرجل امرأته متى شاء أو أراد، وإن أرادت هي ذلك فإنها لا تقدر عليه.
بل من عدل الله يا جاهل...
ألم تسمع قول الله عزّ و جلّ ... (يا أيها الذين ءامنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها و لا تعضلوهنّ لتذهبوا ببعض ما ءاتيتموهنّ الا أن يأتين بفاحشة مبيّنة و عاشروهنّ بالمعروف فان كرهتموهنّ فعسى أن تكرهوا شيئا و يجعل الله فيه خيرا كثيرا)
انظر الى آخر الآية... أعلمت أنّ الذى وضع هذه الآية هو الذى وضع آية الطلاق .....
ألم تسمع قول الله عزّ و جل (و ان يتفرقا يغن الله كلا من سعته و كان الله واسعا حكيما).....
قل لى .. رجل مرتاح مع زوجته يحبها و تحبه و تنفذ له ما يريد.. هل سيطلقها هكذا بمزاجه.؟؟؟
لا يفعل هذا الا سفيه و السفهاء لهم أحكام أخرى عندنا ...
أمّا ان كانا غير متفاهمين ... فمن حق كل واحد منهما أن يرى سعادته مع أحد آخر ..
بدل ان يقيم علاقات جنسية و عاطفية مع غيره دون علم الآخر كما يحصل فى بلاد الغرب عند النصارى و اليهود ... فكم من امراة تخون زوجها هناك ؟؟؟
ليس من عدل الله أن يضرب الرجل زوجته وأن يهجرها في مضجعها كي تطيعه مكرهة ذليلة.
لعلك تشير الى هذه الآية(فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله و اللاتى تخافون نشوزهنّ فعظوهنّ و اهجروهنّ فى المضاجع و اضربوهنّ فان أطعنكم فلا تبغوا عليهنّ سبيلا انّ الله كان عليّا كبيرا)
بل كل هذا من عدل الله,...!!!!
انظر الى أول الآية يشير الى صفات الصالحات .... قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله ......
هل سيضربها من دون سبب؟؟؟ ان كان مؤمنا هل سيضربها دون سبب؟؟؟؟
و هل سيرغمها على فعل شىء حرام ؟؟؟
ان كان قد قال لها أن تفعل شيئا حلالا .. و رفضت دون سبب يذكر ... أهذه صالحة؟؟؟
و هل تعرف أصلا ما هى كيفية الضرب ؟؟؟
الذى أعلمه أنّه بالسواك و أرجو من الاخوة ان كان كلامى خطأ أن يصحّحوه ....
و ان كانت مؤمنة هل ستضطر زوجها الى ضربها ؟؟
و من قال لك انّها ستكون ذليلة ؟؟؟؟
ان كانت مؤمنة فسوف تطيعه و هى تحب ذلك راضية .. لأنّه يأمرها بما ليس فى معصية و لأنّ تنفيذ أمره سيكون فى ميزان حسناتها ... و انظر الى الآية التى بعدها ( و ان خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله و حكما من أهلها ان يريدا اصلاحا يوفق الله بينهما)
.. و هذا اذا تعذر التفاهم بينهم ...!!!
ليس من عدل الله أن لا تساوي شهادة امرأةٍ حتى ولو كانت طبيبة، شهادة رجل أمي يعيش في ظلمات الجهل.
بل من عدل الله .. و تساوى شهادة طبيبتين أيضا ...
أولا لأنّه ليس فى الشهادة اعتبار للمركز فالشاهد سيقول رأيت كذا و كذا .. و سمعت كذا و كذا .. و ان كان أمىّ جاهل .. فسيقول ما رأى و ما سمع .. و لن يحتاج الى تحضير دكتزراه فى شهادته ...
و أيضا ثبت بالطب الحديث ..
أنّ ذاكرة المرأة تنقص حين كلامها . و لذلك تكون معها واحدة أخرى لا تتكلم كى تذكرها و لذلك قال الله عزّ و جلّ فى علاه (أن تضل احداهما فتذكّر احداهما الأخرى)... و أمّا الرجل فانّ ذاكرته التى تعمل حين سكوته لا تنقص حين كلامه كما يحدث مع المرأة...
ليس من عدل الله أن ترث المرأة نصف ما يرث الرجل.
بل من عدل الله .. لأنّ المرأة مسئولة من الرجل ... فهو الذى يتولى الانفاق عليها و رعايتها ..... فاذا الرجل عليه مسئوليات أكثر من المرأة .. بل ربما ترث المٍاة و لا تدفع مما ورثته شىء و أمّا الرجل فيجب عليه أن يدفع مما ورثه علي زوجته و أولاده .. و هذا من حكمة الله عزّ و جلّ ..
ليس من عدل الله أن يقول محمد: "لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها". الترمذي 1079
بل من عدل الله يا رجل .... قل لى أتحب أن تعصيك زوجتك ؟؟ و أن تتكبر عليك ؟؟؟ و ان تجافيك ؟؟ و أن لا تعظّم امرك ؟؟؟
اذا فيوضّح النبىّ صلى الله عليه و سلّم للنساء عظمة طاعة الزوج و تعظيم أمره .. و لأنّ ذلك مؤدّى الى مرضاة الرب الواحد الأحد جلّ فى علاه ... فيبيّن عظم طاعة الزوج و أنّه شىء عظيم كما قال للرجال صلى الله عليه و سلّم
رفقا بالقوارير .. و قال فى نهاية حياته صلى الله عليه و سلّم
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذي جاره واستوصوا بالنساء خيرا، فإنهن خلقن من ضلع، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وأن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء خيرا). صحيح ....
فكما عظّم طاعة هؤلاء عظّم الرفق بهؤلاء ..