ammar5
07-05-2004, 02:35 PM
رابح ماجر العربي الوحيد الذي أخد بطولة أوروبا للأندية البطلة
بعد أن كانت الآمال العربية معلقة على نور الدين النايبت العربي الثاني في الوصول إلى النهائي وربما الحصول على النهائي وبالتالي وصول ثاني عربي ثاني الى منصة التتويج أو الوصول الى نهائي رابطة أبطال أوروبا ،تبخر كل ذلك ليلة الثلاثاء أمام قوة ورغبة بورتو الجامحة في الوصول الى النهائي
بورتو لمن لايعرف هو الفريق الذي كان يلعب له اللاعب العربي الحزائري رابح ماجر وهو الذي أوصله للنهائي عام 87 وتمكن من إمضاء هدف تاريخي نادر وماسمي بالكعب الذهبي وسمي صاحبه بصاحب الكعب الذهبي
وكان وراء الهدف الثاني الذي سجله البرازيلي سيلفا ومنن ثم التقدم على بايرن ميونيخ الألماني و الحصول على الكأس الغالية جدا
وكم كانت الجماهير العربية الناضجة و الغير متحيزة والغير حسودة متمنية وصول ثاني عربي الى النهائي وتثمين المشاركة العربية
في أغلى كأس عالمية ...
وقد واصل رابح ماجر العربي الجزائري تألقه بإحرازه لكأس مابين القارات في ليلة شتوية مثلجة بطوكيو باليابان وسجل هذف الفوز وهو انجاز نادرا مايحصل عليه أي لاعب ،ذلك أنه سبق التتويجين أخد درع البطولة البرتغالية وكأس البرتغال وهو ما يعتبر حادثة تاريخية نادرة الوجود ......
وما تأسف له الجماهير الجزائرية وتعتبره أكثر من اجحاف في حق هذا اللاعب الظاهرة هو ما فعلته اتجاهه السلطات الجزائرية بإذلاله وإخراجه من الباب الضيق مرتين من الفريق الوطني ولا تزال قضيته على طاولة السلطات العليا في البلاد معلقة من دون حل ..
وهو تعبير ضمني على عمل السلطات بكل الوسائل لمسح أي آثار لإنجاز العمالقة الجزائري وتهميشهم وتنسية الجماهير الجزائرية فيهم
وشكرا
بعد أن كانت الآمال العربية معلقة على نور الدين النايبت العربي الثاني في الوصول إلى النهائي وربما الحصول على النهائي وبالتالي وصول ثاني عربي ثاني الى منصة التتويج أو الوصول الى نهائي رابطة أبطال أوروبا ،تبخر كل ذلك ليلة الثلاثاء أمام قوة ورغبة بورتو الجامحة في الوصول الى النهائي
بورتو لمن لايعرف هو الفريق الذي كان يلعب له اللاعب العربي الحزائري رابح ماجر وهو الذي أوصله للنهائي عام 87 وتمكن من إمضاء هدف تاريخي نادر وماسمي بالكعب الذهبي وسمي صاحبه بصاحب الكعب الذهبي
وكان وراء الهدف الثاني الذي سجله البرازيلي سيلفا ومنن ثم التقدم على بايرن ميونيخ الألماني و الحصول على الكأس الغالية جدا
وكم كانت الجماهير العربية الناضجة و الغير متحيزة والغير حسودة متمنية وصول ثاني عربي الى النهائي وتثمين المشاركة العربية
في أغلى كأس عالمية ...
وقد واصل رابح ماجر العربي الجزائري تألقه بإحرازه لكأس مابين القارات في ليلة شتوية مثلجة بطوكيو باليابان وسجل هذف الفوز وهو انجاز نادرا مايحصل عليه أي لاعب ،ذلك أنه سبق التتويجين أخد درع البطولة البرتغالية وكأس البرتغال وهو ما يعتبر حادثة تاريخية نادرة الوجود ......
وما تأسف له الجماهير الجزائرية وتعتبره أكثر من اجحاف في حق هذا اللاعب الظاهرة هو ما فعلته اتجاهه السلطات الجزائرية بإذلاله وإخراجه من الباب الضيق مرتين من الفريق الوطني ولا تزال قضيته على طاولة السلطات العليا في البلاد معلقة من دون حل ..
وهو تعبير ضمني على عمل السلطات بكل الوسائل لمسح أي آثار لإنجاز العمالقة الجزائري وتهميشهم وتنسية الجماهير الجزائرية فيهم
وشكرا