JAK
03-06-2004, 08:36 AM
من المخالفات في الصلاة
1- الصلاة في الثياب الرقيقة الشفافة أو التي تحجم
العورة أو التي لا تكون سابغة : يقول الإمام الشافعي : "
وإن صلى في قميص يشف عنه لم تجزه الصلاة " . ويقول الشيخ
عبدالله ابن جبرين : "كثير من الناس الذين لا يلبسون
الثياب السابغة وإنما يلبس أحدهم السراويل وفوقه جبة
"قميص" على الصدر والظهر ، فإذا ركع تقاصت الجبة وانحسرت
السراويل ، فخرج بعض الظهر وبعض العجز مما هو عورة ،
بحيث يراه من خلفه . وخروج بعض العورة يبطل الصلاة " .
والحكم يعم المرأة ، فقد تدخل إحداهن في الصلاة وشعرها
أو جزء منه أو من ساعدها أو ساقها مكشوف ، وحينئذ فعليها
عند جمهور أهل العلم أن تعيد الصلاة في الوقت وبعده .
2- كشف العاتقين في الصلاة : وهذا من الأخطاء الواجب
تجنبها لقوله صلى الله عليه وسلم : "لا يصلين أحدكم في
الثوب الواحد ليس على عاتقه منه شيء " (متفق عليه) .
3- الصلاة في الثوب الذي عليه صورة : فعن أنس رضي الله
عنه قال : كان ِقرامٌ لعائشة سترت به جانب بيتها ، فقال
لها النبي صلى الله عليه وسلم : " أميطي عني ، فإنه لا
تزال تصاويره تعرض لي في صلاتي " (رواه البخاري ) وبوب
على الحديث بقوله : باب إن صلى في ثوب ُمصَلَّبٍ أو
تصاوير هل تفسد صلاته ؟ .
4- الجهر بالنية : كأن يقول : نويت أن أصلي كذا وكذا .
وهذا من البدع المنكرة . قال ابن القيم : " ..... ولا
تلفظ بالنية ألبتة ، ولا قال أصلي لله صلاة كذا مستقبل
القبلة أربع ركعات .... لم ينقل عنه أحد قط بإسناد صحيح
ولا ضعيف ولا مسند ولا مرسل لفظ واحدة منها ألبتة " وقد
أفتى غير واحد من العلماء بعدم جواز الجهر بالنية .
6- عدم تحريك اللسان في التكبير وقراء القرآن وسائر
أذكار الصلاة ، والاكتفاء بتمريرها على القلب : وهذا من
الأخطاء الشائعة ، قال النووي : " وأما غير الإمام
فالسنة الإسرار بالتكبير سواء المأموم أو المنفرد .
وأدنى الإسرار أن ُيسمع نفسه إذا كان صحيح السمع ولا
عارض عنده من لغط وغيره . وهذا عام في القراءة والتكبير
والتسبيح في الركوع وغيره " .....
7- ترك دعاء الاستفتاح والاستعاذة قبل قراءة الفاتحة مع
أنهما من مستحبات الصلاة .
8- قول بعض المصلين في دعاء الاستفتاح : ولا معبود سواك
، والثابت هو قوله صلى الله عليه وسلم : " سبحانك اللهم
بحمدك ، وتبارك اسمك ، وتعالى جدك ، ولا إله غيرك " وما
عداه زيادة غير واردة .....
9- رفع البصر إلى السماء أو النظر إلى غير مكان السجود
مما يسبب السهو وحديث النفس : وقد ورد الأمر بخفض البصر
والنظر إلى موضع السجود إلا في حالة الجلوس للتشهد ، فإن
النظر يكون إلى الإشارة بالسبابة . يقول صلى الله عليه
وسلم : " ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في
صلاتهم ؟" فاشتد قوله في ذلك حتى قال : لينتهين عن ذلك
أو لتخطفن أبصارهم " (متفق عليه ) . وسئل النبي صلى الله
عليه وسلم عن الالتفات في الصلاة فقال : "هو اختلاس
يختلسه الشيطان من صلاة العبد " (رواه البخاري ) .
10- كثرة الحركة والعبث في الصلاة : كتشبيك الأصابع ،
والتحريك المستمر للقدمين ، وتسوية العمامة أو العقال ،
والنظر في الساعة ، وربط الإزار ، وتحريك الأنف واللحية
، وقد رأى النبي صلى الله عليه وسلم أقواماً يعبثون
بأيديهم في الصلاة فقال : " مالي أراكم رافعي أيديكم
كأنها أذناب خيل شمس ؟ اسكنوا في الصلاة " (رواه مسلم )
11- قول بعض المصلين بعد قول الإمام "ولا الضالين" :
آمين ولوالدي وللمسلمين ، وهذا خلاف للسنة .
1- الصلاة في الثياب الرقيقة الشفافة أو التي تحجم
العورة أو التي لا تكون سابغة : يقول الإمام الشافعي : "
وإن صلى في قميص يشف عنه لم تجزه الصلاة " . ويقول الشيخ
عبدالله ابن جبرين : "كثير من الناس الذين لا يلبسون
الثياب السابغة وإنما يلبس أحدهم السراويل وفوقه جبة
"قميص" على الصدر والظهر ، فإذا ركع تقاصت الجبة وانحسرت
السراويل ، فخرج بعض الظهر وبعض العجز مما هو عورة ،
بحيث يراه من خلفه . وخروج بعض العورة يبطل الصلاة " .
والحكم يعم المرأة ، فقد تدخل إحداهن في الصلاة وشعرها
أو جزء منه أو من ساعدها أو ساقها مكشوف ، وحينئذ فعليها
عند جمهور أهل العلم أن تعيد الصلاة في الوقت وبعده .
2- كشف العاتقين في الصلاة : وهذا من الأخطاء الواجب
تجنبها لقوله صلى الله عليه وسلم : "لا يصلين أحدكم في
الثوب الواحد ليس على عاتقه منه شيء " (متفق عليه) .
3- الصلاة في الثوب الذي عليه صورة : فعن أنس رضي الله
عنه قال : كان ِقرامٌ لعائشة سترت به جانب بيتها ، فقال
لها النبي صلى الله عليه وسلم : " أميطي عني ، فإنه لا
تزال تصاويره تعرض لي في صلاتي " (رواه البخاري ) وبوب
على الحديث بقوله : باب إن صلى في ثوب ُمصَلَّبٍ أو
تصاوير هل تفسد صلاته ؟ .
4- الجهر بالنية : كأن يقول : نويت أن أصلي كذا وكذا .
وهذا من البدع المنكرة . قال ابن القيم : " ..... ولا
تلفظ بالنية ألبتة ، ولا قال أصلي لله صلاة كذا مستقبل
القبلة أربع ركعات .... لم ينقل عنه أحد قط بإسناد صحيح
ولا ضعيف ولا مسند ولا مرسل لفظ واحدة منها ألبتة " وقد
أفتى غير واحد من العلماء بعدم جواز الجهر بالنية .
6- عدم تحريك اللسان في التكبير وقراء القرآن وسائر
أذكار الصلاة ، والاكتفاء بتمريرها على القلب : وهذا من
الأخطاء الشائعة ، قال النووي : " وأما غير الإمام
فالسنة الإسرار بالتكبير سواء المأموم أو المنفرد .
وأدنى الإسرار أن ُيسمع نفسه إذا كان صحيح السمع ولا
عارض عنده من لغط وغيره . وهذا عام في القراءة والتكبير
والتسبيح في الركوع وغيره " .....
7- ترك دعاء الاستفتاح والاستعاذة قبل قراءة الفاتحة مع
أنهما من مستحبات الصلاة .
8- قول بعض المصلين في دعاء الاستفتاح : ولا معبود سواك
، والثابت هو قوله صلى الله عليه وسلم : " سبحانك اللهم
بحمدك ، وتبارك اسمك ، وتعالى جدك ، ولا إله غيرك " وما
عداه زيادة غير واردة .....
9- رفع البصر إلى السماء أو النظر إلى غير مكان السجود
مما يسبب السهو وحديث النفس : وقد ورد الأمر بخفض البصر
والنظر إلى موضع السجود إلا في حالة الجلوس للتشهد ، فإن
النظر يكون إلى الإشارة بالسبابة . يقول صلى الله عليه
وسلم : " ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في
صلاتهم ؟" فاشتد قوله في ذلك حتى قال : لينتهين عن ذلك
أو لتخطفن أبصارهم " (متفق عليه ) . وسئل النبي صلى الله
عليه وسلم عن الالتفات في الصلاة فقال : "هو اختلاس
يختلسه الشيطان من صلاة العبد " (رواه البخاري ) .
10- كثرة الحركة والعبث في الصلاة : كتشبيك الأصابع ،
والتحريك المستمر للقدمين ، وتسوية العمامة أو العقال ،
والنظر في الساعة ، وربط الإزار ، وتحريك الأنف واللحية
، وقد رأى النبي صلى الله عليه وسلم أقواماً يعبثون
بأيديهم في الصلاة فقال : " مالي أراكم رافعي أيديكم
كأنها أذناب خيل شمس ؟ اسكنوا في الصلاة " (رواه مسلم )
11- قول بعض المصلين بعد قول الإمام "ولا الضالين" :
آمين ولوالدي وللمسلمين ، وهذا خلاف للسنة .