O`Neel
23-06-2004, 08:39 PM
هذا ما فعله الاسكندنافيين... أخرجوا الآزوري من البطولة بعد المؤامرة التي نفذوها بكل حرفنة ومن شاهد مباراة السويد و الدنمارك يعرف ذلك...
http://img78.photobucket.com/albums/v295/ahlyb/20040622T21515375957.jpg
النتيجة التي كانت ستخرج الآزوري هي 2-2 و وقعت هذه النتيجة ... ليس أبدا بمحض صدفة و انما تم التخطيط لها بكل ندالة..
http://3dflags.com/assets/XV21AE/gif/2/s/3dflagsdotcom_swena_2fawm.gif X http://3dflags.com/assets/XV21AE/gif/2/d/3dflagsdotcom_denma_2fawm.gif
http://img78.photobucket.com/albums/v295/ahlyb/20040622T21421475948.jpg
** ربما الشوط الأول كان طبيعيا ولكن قبل مرور دقيقة على بداية الشوط الثاني الحارس الدنماركي ينقض على أقدام لارسن في لقطة غريبة و واضحة جدا ليعطي ضربة جزاء للسويد... حتى أن الحارس لم ينظر للكرة أو يحاول التقاطها كا همه كان اعطاء ضربة الجزاء للسويد ... ومن ثم الطريقة التي ارتمى بها الحارس لصد هذه الضربة كانت مضحكة...
** الهدف الدنماركي الثاني ... اللاعب الدنماركي توماسون يستلم الكرة في منطقة الجزاء و يهديها و يزبطها بكل برودة دم و يسدد ... وكل ذلك تحت مراقبة مدافعي السويد الذين لم يحركوا ساكنا ...
**الأداء السويدي بعد تلقيه الهدف الثاني لم يكن أبدا أداء فريق سيخرج من البطولة اذا لم يسجل ... كأن اللاعبين لا يعرفون أن هذه النتيجة ستخرجهم من البطولة في حال فوز إيطاليا المتوقع... لم يحاولوا الضغط او الهجوم او حتى منع الدنماركيين من الوصول الى المرمى و التهديد في الكثير من المناسبات..
** الفرص الدنماركية التي ضاعت من معظم اللاعبين بكل سهولة... اكثر من اربع مرات يتخلص لاعب دنماركي من الدفاع السويدي بكل سهول و يفتح المرمى أمامه ليسدد خارج المرمى أحيان و أحيانا يمررها للحارس ... وكل ذلك دون ان يظهر أي أثر على السويديين ... لا نرفذة لا قتال على الكرة لا سرعة في الأداء...
** الهدف السويدي الثاني الفاضح... مر الوقت بسرعة وعلى السويد أن تسجل لتتأهل... يمر اللاعب السويدي ويدخل منطقة الجزاء طبعا تحت رقابة المدافع الدنماركي الذي مشى مع المهاجم و نط كثيرا أمامه لكن طبعا مع ترك مسافة بينهم ليدعه يرفع الكرة بسهولة... ويطير الحارس الفذ ""الذي أنقذ الدنمارك من أهداف محققة ضد إيطاليا"" يطير الى الكرة كالصقر يحولها بكل براعة للمهاجم السويدي الذي ليس امامه الا أن يسجل بعد ان انحنى المدافع الوحيد الذي أمامه ليفتح المرمى و يضمن دخول الكرة...
و هكذا انتهت المسرحية الهزلية التي كان أبطالها الأندال الاسكندنافيين و بنتيجتها خرج الآزوري من اليورو 2004 ... و أكبر الخاسرين : كرة القدم.
http://img78.photobucket.com/albums/v295/ahlyb/20040622T21515375957.jpg
النتيجة التي كانت ستخرج الآزوري هي 2-2 و وقعت هذه النتيجة ... ليس أبدا بمحض صدفة و انما تم التخطيط لها بكل ندالة..
http://3dflags.com/assets/XV21AE/gif/2/s/3dflagsdotcom_swena_2fawm.gif X http://3dflags.com/assets/XV21AE/gif/2/d/3dflagsdotcom_denma_2fawm.gif
http://img78.photobucket.com/albums/v295/ahlyb/20040622T21421475948.jpg
** ربما الشوط الأول كان طبيعيا ولكن قبل مرور دقيقة على بداية الشوط الثاني الحارس الدنماركي ينقض على أقدام لارسن في لقطة غريبة و واضحة جدا ليعطي ضربة جزاء للسويد... حتى أن الحارس لم ينظر للكرة أو يحاول التقاطها كا همه كان اعطاء ضربة الجزاء للسويد ... ومن ثم الطريقة التي ارتمى بها الحارس لصد هذه الضربة كانت مضحكة...
** الهدف الدنماركي الثاني ... اللاعب الدنماركي توماسون يستلم الكرة في منطقة الجزاء و يهديها و يزبطها بكل برودة دم و يسدد ... وكل ذلك تحت مراقبة مدافعي السويد الذين لم يحركوا ساكنا ...
**الأداء السويدي بعد تلقيه الهدف الثاني لم يكن أبدا أداء فريق سيخرج من البطولة اذا لم يسجل ... كأن اللاعبين لا يعرفون أن هذه النتيجة ستخرجهم من البطولة في حال فوز إيطاليا المتوقع... لم يحاولوا الضغط او الهجوم او حتى منع الدنماركيين من الوصول الى المرمى و التهديد في الكثير من المناسبات..
** الفرص الدنماركية التي ضاعت من معظم اللاعبين بكل سهولة... اكثر من اربع مرات يتخلص لاعب دنماركي من الدفاع السويدي بكل سهول و يفتح المرمى أمامه ليسدد خارج المرمى أحيان و أحيانا يمررها للحارس ... وكل ذلك دون ان يظهر أي أثر على السويديين ... لا نرفذة لا قتال على الكرة لا سرعة في الأداء...
** الهدف السويدي الثاني الفاضح... مر الوقت بسرعة وعلى السويد أن تسجل لتتأهل... يمر اللاعب السويدي ويدخل منطقة الجزاء طبعا تحت رقابة المدافع الدنماركي الذي مشى مع المهاجم و نط كثيرا أمامه لكن طبعا مع ترك مسافة بينهم ليدعه يرفع الكرة بسهولة... ويطير الحارس الفذ ""الذي أنقذ الدنمارك من أهداف محققة ضد إيطاليا"" يطير الى الكرة كالصقر يحولها بكل براعة للمهاجم السويدي الذي ليس امامه الا أن يسجل بعد ان انحنى المدافع الوحيد الذي أمامه ليفتح المرمى و يضمن دخول الكرة...
و هكذا انتهت المسرحية الهزلية التي كان أبطالها الأندال الاسكندنافيين و بنتيجتها خرج الآزوري من اليورو 2004 ... و أكبر الخاسرين : كرة القدم.