MaN_HuNT
01-07-2004, 12:58 AM
_-_-_ مــــــــــــــــــــــــرحــــــــــــــــــــــــبــــــــا _-_-_
القصة حدثت في السعوديــة _ جدة _
القـــــــــصــــــة :
يحرق الفرش و " يشرشر " الملابس .. يتعامل
مع الأسرة بالأشرطة المسجلة بصوت مقلد . يهدد
الأسرة إذا لم ترحل ! جدة علي
أحمد : رن جرس الهاتف في مكتبي . من ؟؟ قلت لمن
جاءني صوته من خلال الهاتف … أخوك (….) وأريدك
بصفة عاجلة جدا . قلت خيرا .. هل حدث شئ في
البيت لا قدر الله . لا أبدا .. أبدا .. إذا
ماذا جرى ؟! لا تقلقني ! يوجد ( جن ) في بيت جارنا
، ونريد إخراجه . هذا ( الجن ) طالما أزعج جيراننا
.. جارنا عانى طويلا من تصرفات هذه الأسرة .
والآن طفح الكيل وأنتم صحافة ، وعليكم
التعامل مع ( الجن ) بالصورة التي ترون ؟! قلت .. سبحانه الله ..
تملكتني الدهشة ليس لوجود ( الجن ) بيننا ، فالج
يناصفنا الدنيا ، ويناصفنا العيش .. نحن وهم نمثل
( الثقلين ) ، ولكن الفضول يدفعني لأن أعيش
أي علاقة من الممكن أن تحدث بين الأنس
والجن .. فقررت أن أخوض التجربة .. وأحمل
( آلة التصوير وأوراقي وأتجه لصديق ملتزم
طالما حدثوني عنه وعن أساليب تعامله مع الجن
واستطاعته إخراج هذا ( الجن ) من أي نفس بشرية
يلبسها ( جن ) ، وذلك بالقرآن الكريم
والأذكار وبعض الأعشاب . لم أفكر يوما بزيارة هذا
الصديق أثناء عمله هذا . فقد كنت أخشى
أن أشاهد التعامل مع الجن . ولكني فعلت هذه المرة
.. عرضت على صديقي الشيخ " منير عرب " من مسجد بجدة
.. عرضت عليه أن يقف على حالة هؤلاء الجيران ففعل .
وكصحفي رافقت " الحالة " بفضول حتى آخر فصولها
، ولو لم تكن الأخيرة . وما بين المهاتفة الأولى
لي حول الحدث وما فعله الشيخ " منير عرب " قصة ترويها
هذه السطور الـــبــــدايـــــــة بعد طلب متابعة
الحالة من الصفر أخذت موعدا من الشيخ " منير "
في مسجده . وكانت أولى المشاهدات متابعتي لعملية
إخراج إحدى " الجنيات " من ملبوس ، كانت اسمها
" غزالة " ، كانت كافرة ، أسلمت تحت التهديد بحرقها
من قبل الشيخ . وخرجت من الرجل " الممسوس "
بتلاوة القرآن الكريم بكثرة عليه وبالذات
تكرار بعض الآيات المعينة والخاصة بهذا الموضوع
.. بعد ذلك اتجهت بصحبته الى منزل ( العائلة المسكون )
وبصحبة نفر قليل . كان كل شئ في منزل الأسرة
في جدة يدلل على ان غرابة ما .. تحوم في البيت
القصة حدثت في السعوديــة _ جدة _
القـــــــــصــــــة :
يحرق الفرش و " يشرشر " الملابس .. يتعامل
مع الأسرة بالأشرطة المسجلة بصوت مقلد . يهدد
الأسرة إذا لم ترحل ! جدة علي
أحمد : رن جرس الهاتف في مكتبي . من ؟؟ قلت لمن
جاءني صوته من خلال الهاتف … أخوك (….) وأريدك
بصفة عاجلة جدا . قلت خيرا .. هل حدث شئ في
البيت لا قدر الله . لا أبدا .. أبدا .. إذا
ماذا جرى ؟! لا تقلقني ! يوجد ( جن ) في بيت جارنا
، ونريد إخراجه . هذا ( الجن ) طالما أزعج جيراننا
.. جارنا عانى طويلا من تصرفات هذه الأسرة .
والآن طفح الكيل وأنتم صحافة ، وعليكم
التعامل مع ( الجن ) بالصورة التي ترون ؟! قلت .. سبحانه الله ..
تملكتني الدهشة ليس لوجود ( الجن ) بيننا ، فالج
يناصفنا الدنيا ، ويناصفنا العيش .. نحن وهم نمثل
( الثقلين ) ، ولكن الفضول يدفعني لأن أعيش
أي علاقة من الممكن أن تحدث بين الأنس
والجن .. فقررت أن أخوض التجربة .. وأحمل
( آلة التصوير وأوراقي وأتجه لصديق ملتزم
طالما حدثوني عنه وعن أساليب تعامله مع الجن
واستطاعته إخراج هذا ( الجن ) من أي نفس بشرية
يلبسها ( جن ) ، وذلك بالقرآن الكريم
والأذكار وبعض الأعشاب . لم أفكر يوما بزيارة هذا
الصديق أثناء عمله هذا . فقد كنت أخشى
أن أشاهد التعامل مع الجن . ولكني فعلت هذه المرة
.. عرضت على صديقي الشيخ " منير عرب " من مسجد بجدة
.. عرضت عليه أن يقف على حالة هؤلاء الجيران ففعل .
وكصحفي رافقت " الحالة " بفضول حتى آخر فصولها
، ولو لم تكن الأخيرة . وما بين المهاتفة الأولى
لي حول الحدث وما فعله الشيخ " منير عرب " قصة ترويها
هذه السطور الـــبــــدايـــــــة بعد طلب متابعة
الحالة من الصفر أخذت موعدا من الشيخ " منير "
في مسجده . وكانت أولى المشاهدات متابعتي لعملية
إخراج إحدى " الجنيات " من ملبوس ، كانت اسمها
" غزالة " ، كانت كافرة ، أسلمت تحت التهديد بحرقها
من قبل الشيخ . وخرجت من الرجل " الممسوس "
بتلاوة القرآن الكريم بكثرة عليه وبالذات
تكرار بعض الآيات المعينة والخاصة بهذا الموضوع
.. بعد ذلك اتجهت بصحبته الى منزل ( العائلة المسكون )
وبصحبة نفر قليل . كان كل شئ في منزل الأسرة
في جدة يدلل على ان غرابة ما .. تحوم في البيت