game pro
13-07-2004, 06:13 PM
اعلن رمضان قادروف النائب الأول لرئيس الحكومة الشيشانية الموالية للاحتلال الروسي اليوم أن 18 عسكريًّا من الوحدات الخاصة لوزارة الداخلية لقوا مصرعهم في هجمات لمجاهدي الشيشان .
وذكر أن المجاهدين الشيشان شنوا هجومًا على وحدات لوزارة الداخلية أمس الاثنين في قرية أفتوري بقضاء شالي الشيشاني مما أسفر عن مقتل 18 عسكريًا، وقال إن هذه أكبر خسارة يتكبدها رجال الشرطة الشيشان في عملية واحدة خلال السنة الأخيرة.
وكان قائد المجاهدين الشيشان أصلان مسخادوف قد هدد بأنه سيقوم باغتيال الرئيس القادم للشيشان بأسرع ما يمكن. ونقل تليفزيون هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي عن مسخادوف قوله إنه مهما كان الذي سيفوز في الانتخابات الجديدة، فإن أيدي مجاهدينا ستصل إليه.
وقال مسخادوف إن لديه من الرجال والوسائل ما يكفي لمحاربة القوات الروسية في الشيشان لمدة عشرين عامًا أخرى. مضيفًا أنه مهما كان الذي سيفوز في الانتخابات التي ستجرى الشهر القادم، فإن أيامه ستكون معدودة إذا جاء إلى السلطة بموجب دستور روسي أو سياسة روسية.
يذكر أن الرئيس الشيشاني السابق أحمد قديروف الذي كانت تدعمه موسكو قد لقي مصرعه إثر انفجار وقع أثناء احتفال عسكري في العاصمة الشيشانية جروزني يوم التاسع من شهر مايو الماضي.
كان مراد زيجوف رئيس جمهورية أنجوشيا قد صرح أمس الثلاثاء أن إمكانية التفاوض مع زعيم المقاتلين الشيشان أصلان مسخادوف واردة بالرغم من أن هذه القضية تعد من صلاحيات المركز الفيدرالي الروسي.
الوكالات ـ الإسلام اليوم
الحمد لله على هذه البشائر المفرحه من دول المسلمين المغتصبه
تحياتي GAME PRO
وذكر أن المجاهدين الشيشان شنوا هجومًا على وحدات لوزارة الداخلية أمس الاثنين في قرية أفتوري بقضاء شالي الشيشاني مما أسفر عن مقتل 18 عسكريًا، وقال إن هذه أكبر خسارة يتكبدها رجال الشرطة الشيشان في عملية واحدة خلال السنة الأخيرة.
وكان قائد المجاهدين الشيشان أصلان مسخادوف قد هدد بأنه سيقوم باغتيال الرئيس القادم للشيشان بأسرع ما يمكن. ونقل تليفزيون هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي عن مسخادوف قوله إنه مهما كان الذي سيفوز في الانتخابات الجديدة، فإن أيدي مجاهدينا ستصل إليه.
وقال مسخادوف إن لديه من الرجال والوسائل ما يكفي لمحاربة القوات الروسية في الشيشان لمدة عشرين عامًا أخرى. مضيفًا أنه مهما كان الذي سيفوز في الانتخابات التي ستجرى الشهر القادم، فإن أيامه ستكون معدودة إذا جاء إلى السلطة بموجب دستور روسي أو سياسة روسية.
يذكر أن الرئيس الشيشاني السابق أحمد قديروف الذي كانت تدعمه موسكو قد لقي مصرعه إثر انفجار وقع أثناء احتفال عسكري في العاصمة الشيشانية جروزني يوم التاسع من شهر مايو الماضي.
كان مراد زيجوف رئيس جمهورية أنجوشيا قد صرح أمس الثلاثاء أن إمكانية التفاوض مع زعيم المقاتلين الشيشان أصلان مسخادوف واردة بالرغم من أن هذه القضية تعد من صلاحيات المركز الفيدرالي الروسي.
الوكالات ـ الإسلام اليوم
الحمد لله على هذه البشائر المفرحه من دول المسلمين المغتصبه
تحياتي GAME PRO