قلم دبلوماسي
15-07-2004, 05:09 PM
تجري الأمور وتتسارع الأحداث كلها بحسب ما قد
كُــتب في اللوح المحفوظ
نتكيـَّـــف مع الواقع , ونتجدد بحسب المفروض علينا
مما ليس لنا يدٌ في تغييره فضلاً عن إحداثه
نؤمن بسر الله في ( القدر ) ونرضى بخيره وشره ,
ونعلم موقنين برحمة الله على عباده ,
فنتعامل مع المجريات إيماناً بغيب الله ,
ورضاً بأن كل أمورنا خيراً ظاهراً أو باطناً , عاجلاً أم آجلاً
ومما ورد في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم بما معناه بأن :
أمر المؤمن كله له خير ان أعطي شكر فكان خيراً له ,
و إن منع صبر فكان خيراً له
تختلف وجهات النظر , وتتباين الآراء وفي ذلك سنة من سنن الله
في الكون لإستمرارية التعايش بهذا الكوكب و لتجدد
سبل الرُقي بالإنسان ( فكرياً وحياتياً )
و بإختلاف المكان والزمان تتغير المسلمَّــات ,
وتتطور النظريات بما يتوافق مع ذاك العصر
فما كان بالأمس محرماً ومنبوذاً , ربما صار اليوم حلالاً
ومعتاداً ديناً او عرفاً ( والعكس صحيح )
هناك بعض الأمور التي قد تختلط علينا مما لا تحمل تفسيرين ,
نتوقف عندها تفكيريا , ونسلم بآرائنا لمن هم أعلم منا ,
فنسلم , و نتعلم ... فنستفيد , و نٌـفيد
قال تعالى : ( وفوق كل ذي علمٍ عليم )
إختلفت مؤخراً الكثير من المفاهيم والمرئيات ,
و انعكست للأسف عطفاً على ذلك كثيراً من الأبجديات في الحكم
على الفرضيات الواقعة والمٌــتوقعة !!!!!!!
للأسف حتى العنوان .... انعكس ( واقعياً ) في مفهومه !!!!
كُــتب في اللوح المحفوظ
نتكيـَّـــف مع الواقع , ونتجدد بحسب المفروض علينا
مما ليس لنا يدٌ في تغييره فضلاً عن إحداثه
نؤمن بسر الله في ( القدر ) ونرضى بخيره وشره ,
ونعلم موقنين برحمة الله على عباده ,
فنتعامل مع المجريات إيماناً بغيب الله ,
ورضاً بأن كل أمورنا خيراً ظاهراً أو باطناً , عاجلاً أم آجلاً
ومما ورد في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم بما معناه بأن :
أمر المؤمن كله له خير ان أعطي شكر فكان خيراً له ,
و إن منع صبر فكان خيراً له
تختلف وجهات النظر , وتتباين الآراء وفي ذلك سنة من سنن الله
في الكون لإستمرارية التعايش بهذا الكوكب و لتجدد
سبل الرُقي بالإنسان ( فكرياً وحياتياً )
و بإختلاف المكان والزمان تتغير المسلمَّــات ,
وتتطور النظريات بما يتوافق مع ذاك العصر
فما كان بالأمس محرماً ومنبوذاً , ربما صار اليوم حلالاً
ومعتاداً ديناً او عرفاً ( والعكس صحيح )
هناك بعض الأمور التي قد تختلط علينا مما لا تحمل تفسيرين ,
نتوقف عندها تفكيريا , ونسلم بآرائنا لمن هم أعلم منا ,
فنسلم , و نتعلم ... فنستفيد , و نٌـفيد
قال تعالى : ( وفوق كل ذي علمٍ عليم )
إختلفت مؤخراً الكثير من المفاهيم والمرئيات ,
و انعكست للأسف عطفاً على ذلك كثيراً من الأبجديات في الحكم
على الفرضيات الواقعة والمٌــتوقعة !!!!!!!
للأسف حتى العنوان .... انعكس ( واقعياً ) في مفهومه !!!!