قلم دبلوماسي
16-07-2004, 07:07 AM
ديرتي مامثلها بين الديار ديرة الاسلام والخير الكثير
ادعي الله كلما يشرق نهار يحفظك لي يا ملاذ المستجير
يا عروس الفارس اللي ما يذار والعدى لي سل سيفه iiتستذير
انتخي في نجد مع لفح الغبار جاء يسير الدرب لو زاده iيسير
مع رجالٍ ما يعرفون الفرار جو يجوبون الصحاري بالهجير
يوم عيد الفطر صبحّهم جهار خامسة شوال كالسيف الشطير
استلمها من الانتصار لانتصارٍ لين وحّدها على امنٍ..وخير
عقبه عياله حرارٍمن حرار بالامانه واصلوا درب المسير
قادها سعودٍ على نفس المسار في الكرم و الجود كالبحر الغزير
ثم جاء فيصل حكيمٍ بالقرار المحنك. .والسياسي. .والخبير
ثم جاء خالد بعهد الازدهار والرخاء والحب والخير الوفير
ثم جاها اللي حكمها بإقتدار الحكيم الي يشير..ويستشير
فهدنا ذخر المهمات الكبار دايماً ما للكبار الا الكبير
الشعر في وصف ابو فيصل يحار والعطايا في يدينه ما تحير
جاره امن ينعم بحسن الجوار راقد في ليلته نومه قرير
خادم الحرمين عمرهّا عمار رائد التعليم ما منّه قصير
لأمة الاسلام افعاله iخار والضمير الحي لا غاب الضمير
ان تكلّم قال حكمه تستعار مثل قوله الحماسي الشهير
لا ضرر منا ولا نرضى بضرار دارنا نحميه لو شبرٍ صغير
سلّم الله من حمى داره..وادار وللرعية دايماً جفنه سهير
في المراجل راعي افضال وكار وفي السياسه هو سياسيٍ بصير
كلنا رهن الاشارة لين اشار مستعدينٍ على الدرب العسير
ان دعتنا الحرب ما عنها خيار ما تخاذلنا ولو فيها المصير
الحطب حنا..ونار الحرب نار ما نخليها من الأول للاخير
دون قايدنا عن يمين و يسار كلنا نفداه في الوضع الخطير
ولولي العهد تقدير ووقار نايبه ريس حرسنا بالنفير
كاسب الطولات صقرٍ لين طار حرٍ مضرا على عالي المطير
جاعلٍ قصره لمن حاله مزار الغني قد ذاق خيره والفقير
ولسمو النائب الثاني اعتبار كاسر العدوان..جبرٍ الكسير
الوزير ونايبه لداره جدار الوفي..القرم يا نعم الوزير
منقذ المعسر من حبال العسار ناصر المظلوم..للظالم عسير
اسألوا التاريخ كيف المجد صار بعدما قالوا عداها ما يصير
السعوديه بعد ماهي قفار اصبحت كالروضة الخضراء حرير
لديرتي مني تحياتٍ كثار ارسل ازكاها على نفح العبير
لديرةٍ ما مثلها بين الديار بأمنها..واسلامها..وخيرٍ كثيرٍ
ادعي الله كلما يشرق نهار يحفظك لي يا ملاذ المستجير
يا عروس الفارس اللي ما يذار والعدى لي سل سيفه iiتستذير
انتخي في نجد مع لفح الغبار جاء يسير الدرب لو زاده iيسير
مع رجالٍ ما يعرفون الفرار جو يجوبون الصحاري بالهجير
يوم عيد الفطر صبحّهم جهار خامسة شوال كالسيف الشطير
استلمها من الانتصار لانتصارٍ لين وحّدها على امنٍ..وخير
عقبه عياله حرارٍمن حرار بالامانه واصلوا درب المسير
قادها سعودٍ على نفس المسار في الكرم و الجود كالبحر الغزير
ثم جاء فيصل حكيمٍ بالقرار المحنك. .والسياسي. .والخبير
ثم جاء خالد بعهد الازدهار والرخاء والحب والخير الوفير
ثم جاها اللي حكمها بإقتدار الحكيم الي يشير..ويستشير
فهدنا ذخر المهمات الكبار دايماً ما للكبار الا الكبير
الشعر في وصف ابو فيصل يحار والعطايا في يدينه ما تحير
جاره امن ينعم بحسن الجوار راقد في ليلته نومه قرير
خادم الحرمين عمرهّا عمار رائد التعليم ما منّه قصير
لأمة الاسلام افعاله iخار والضمير الحي لا غاب الضمير
ان تكلّم قال حكمه تستعار مثل قوله الحماسي الشهير
لا ضرر منا ولا نرضى بضرار دارنا نحميه لو شبرٍ صغير
سلّم الله من حمى داره..وادار وللرعية دايماً جفنه سهير
في المراجل راعي افضال وكار وفي السياسه هو سياسيٍ بصير
كلنا رهن الاشارة لين اشار مستعدينٍ على الدرب العسير
ان دعتنا الحرب ما عنها خيار ما تخاذلنا ولو فيها المصير
الحطب حنا..ونار الحرب نار ما نخليها من الأول للاخير
دون قايدنا عن يمين و يسار كلنا نفداه في الوضع الخطير
ولولي العهد تقدير ووقار نايبه ريس حرسنا بالنفير
كاسب الطولات صقرٍ لين طار حرٍ مضرا على عالي المطير
جاعلٍ قصره لمن حاله مزار الغني قد ذاق خيره والفقير
ولسمو النائب الثاني اعتبار كاسر العدوان..جبرٍ الكسير
الوزير ونايبه لداره جدار الوفي..القرم يا نعم الوزير
منقذ المعسر من حبال العسار ناصر المظلوم..للظالم عسير
اسألوا التاريخ كيف المجد صار بعدما قالوا عداها ما يصير
السعوديه بعد ماهي قفار اصبحت كالروضة الخضراء حرير
لديرتي مني تحياتٍ كثار ارسل ازكاها على نفح العبير
لديرةٍ ما مثلها بين الديار بأمنها..واسلامها..وخيرٍ كثيرٍ