bourne
20-07-2004, 03:11 AM
أطلق سراح سائق شاحنة مصري كان محتجزا كرهينة في العراق قبل أسبوعين، وسلم إلى السفارة المصرية في العاصمة بغداد.
وأعلنت المقاومة الإسلامية الوطنية كتائب ثورة العشرين في بيان تلقت الجزيرة نسخة منه أنها أطلقت سراح السائق سيد محمد سيد الغرباوي الذي كانت تحتجزه في العراق.
وحذر الخاطفون في بيانهم جميع الشركات من التعامل مع قوات الاحتلال، وقالوا إنهم سيتابعون الشركة التي يعمل فيها الغرباوي ويراقبون تواجدها في العراق مهددين بأن الرد سيكون مزلزلا إذا حاولت العودة إلى مثل هذه الأعمال.
هذا وقال الغرباوي بعد الإفراج عنه إنه لم يتعرض لمعاملة سيئة من قبل خاطفيه، وقال إنهم من المقاومة العراقية.
تأتي هذه التطورات بعد أن أعلنت الفلبين اليوم أنها أكملت انسحاب قواتها العاملة في العراق -والبالغة 51عسكريا- استجابة لمطالبات مختطفي رهينتها متحدية بذلك معارضة واشنطن وحلفائها.
وقالت السفارة الفلبينية في الكويت إن آخر مجموعة عسكرية وصلت إلى الكويت قادمة من العراق حيث ستتابع طريقها إلى العاصمة مانيلا. وأوضح مسؤول بالسفارة أن 34 جنديا انضموا إلى 11 آخرين وصلوا إلى الكويت يوم الجمعة الماضي.
وكان قائد القوة الفلبينية قد وصل على متن طائرة عادية إلى بلاده قبل عودة باقي جنود الجيش والشرطة الذين يشكلون جزءا من قوة غير قتالية أرسلت إلى العراق أغسطس/آب من العام الماضي.
الجزيرة
وأعلنت المقاومة الإسلامية الوطنية كتائب ثورة العشرين في بيان تلقت الجزيرة نسخة منه أنها أطلقت سراح السائق سيد محمد سيد الغرباوي الذي كانت تحتجزه في العراق.
وحذر الخاطفون في بيانهم جميع الشركات من التعامل مع قوات الاحتلال، وقالوا إنهم سيتابعون الشركة التي يعمل فيها الغرباوي ويراقبون تواجدها في العراق مهددين بأن الرد سيكون مزلزلا إذا حاولت العودة إلى مثل هذه الأعمال.
هذا وقال الغرباوي بعد الإفراج عنه إنه لم يتعرض لمعاملة سيئة من قبل خاطفيه، وقال إنهم من المقاومة العراقية.
تأتي هذه التطورات بعد أن أعلنت الفلبين اليوم أنها أكملت انسحاب قواتها العاملة في العراق -والبالغة 51عسكريا- استجابة لمطالبات مختطفي رهينتها متحدية بذلك معارضة واشنطن وحلفائها.
وقالت السفارة الفلبينية في الكويت إن آخر مجموعة عسكرية وصلت إلى الكويت قادمة من العراق حيث ستتابع طريقها إلى العاصمة مانيلا. وأوضح مسؤول بالسفارة أن 34 جنديا انضموا إلى 11 آخرين وصلوا إلى الكويت يوم الجمعة الماضي.
وكان قائد القوة الفلبينية قد وصل على متن طائرة عادية إلى بلاده قبل عودة باقي جنود الجيش والشرطة الذين يشكلون جزءا من قوة غير قتالية أرسلت إلى العراق أغسطس/آب من العام الماضي.
الجزيرة