Aimar 21
20-07-2004, 11:49 AM
http://www.liverpoolfc.tv/images3/210604-Baros_120_01.jpg
قد عاد ميلان باروش إلى ميلوود و فورا تعهد بإعادة ما فعله في يورو 2004 في أنفيلد الموسم القادم, توج باروش بهداف اليورو في البرتغال بخمسة أهداف لجمهورية التشيك أثناء مسيرتهم إلى دور قبل النهائي و يقول الأن أنه يشعر في المزاج لتسجيل الأهداف في الموسم الجديد مع ليفربول, باروش الذي حمل لقب الهداف أثناء الصيف نبه ريال مدريد عمالقة أسبانيا و برشلونة من مواهبه, لكن التشيكي يصر أنه متحمس أن يبقى في ميرسيسايد و يتحدى مايكل أوين و جبريل سيسيه في خط الهجوم لخطة رافائيل بينيتيز, تكلم مع موقع ليفربول, باروش قال: قد سمعت كل الإشاعات عن ريال مدريد و برشلونة بكونهم مهتمين بي و بالطبع هو لطيف لرؤية نوادي تريدك, لكن عدت الى ليفربول وأنا جاهز الآن لموسم جديد و أريد البقاء هنا و اللعب مباريات كثيرة بالقدر الذي أستطيع, أنا كنت في النادي لمدة سنتين و نصف و حتى الآن كانت لدي لحظات محبطة أكثر من اللحظات السعيدة, لكنني أريد أن تتغير, أعرف أنني لا يمكن أن ألعب في كل لعبة و أنا أيضا أعرف أن لدينا مهاجمين عالميين هنا مثل أوين و سيسيه, لكنني سأبذل أقصى جهد لإقناع المدرب أن يواصل اختياري, أشعر بحالة جيدة بعد يورو 2004, كان لدي راحة لمدة أسبوعان فقط منذ دور قبل النهائي الذي أنفقته مع آبائي و بعض الأصدقاء, لكن الآن عدت الى ميلوود وأنا متحمس أن أترك انطباعا جيدا على المدرب الجديد, قضى باروش صباحه الأول في ميلوود مع لاعبين يورو 2004 وقد كانوا في سلسلة اختبارات طبية قبل الانضمام الى الملعب في جلسة ثانية بعد الظهر, قلت مرحبا للمدير و كان لدينا محادثة قصيرة لكن معظم الصباح قضيَ بعمل الاختبارات, ثم بعد الظهر كنت قادرا على أن أحصل على تدريبي الأول, اللاعبون الذين كانوا هنا الأسبوع الماضي جميعا قد قالوا أن الجلسات صعبة لكن ممتعة, هو مثير جدا بالتأكيد هنا الآن بينما نستعد للموسم الجديد, يأمل باروش أن أداءه في البرتغال سيكون قد أعطى المساعدة لبينيتيز بينما يعد فريقه للموسم الجديد, يعترف المهاجم البالغ من العمر 22 سنة أن يورو 2004 مثل ذروة مهنته بتحديه لأكبر النجوم الأوربيين والفوز بلقب الهداف, كان يورو 2004 عظيما لي, كان من اللطيف إنهاء الدورة وأنا الهداف لكنني كان يمكن أن أبادل كل الخمسة أهداف بنصر على اليونان واللعب بالنهائي, نحن كنا محبطين لخسارة تلك اللعبة لكن استحقوا اليونان لأنهم لعبوا جيدا و استحقوا الفوز باللقب, سيكون لدي ذاكرة بأني الهداف ليورو 2004, لكن ليس لدي أي جائزة للظهور له كما ليس هناك مثل هذا الشيء كحذاء ذهبي, لن أنسى يورو 2004 أبدا لكني الآن أريد الاهتمام بالمستقبل, عدت الى ليفربول و أريد العمل وأيضا أعتقد أن يمكن أن يكون لنا موسم جيد.
قد عاد ميلان باروش إلى ميلوود و فورا تعهد بإعادة ما فعله في يورو 2004 في أنفيلد الموسم القادم, توج باروش بهداف اليورو في البرتغال بخمسة أهداف لجمهورية التشيك أثناء مسيرتهم إلى دور قبل النهائي و يقول الأن أنه يشعر في المزاج لتسجيل الأهداف في الموسم الجديد مع ليفربول, باروش الذي حمل لقب الهداف أثناء الصيف نبه ريال مدريد عمالقة أسبانيا و برشلونة من مواهبه, لكن التشيكي يصر أنه متحمس أن يبقى في ميرسيسايد و يتحدى مايكل أوين و جبريل سيسيه في خط الهجوم لخطة رافائيل بينيتيز, تكلم مع موقع ليفربول, باروش قال: قد سمعت كل الإشاعات عن ريال مدريد و برشلونة بكونهم مهتمين بي و بالطبع هو لطيف لرؤية نوادي تريدك, لكن عدت الى ليفربول وأنا جاهز الآن لموسم جديد و أريد البقاء هنا و اللعب مباريات كثيرة بالقدر الذي أستطيع, أنا كنت في النادي لمدة سنتين و نصف و حتى الآن كانت لدي لحظات محبطة أكثر من اللحظات السعيدة, لكنني أريد أن تتغير, أعرف أنني لا يمكن أن ألعب في كل لعبة و أنا أيضا أعرف أن لدينا مهاجمين عالميين هنا مثل أوين و سيسيه, لكنني سأبذل أقصى جهد لإقناع المدرب أن يواصل اختياري, أشعر بحالة جيدة بعد يورو 2004, كان لدي راحة لمدة أسبوعان فقط منذ دور قبل النهائي الذي أنفقته مع آبائي و بعض الأصدقاء, لكن الآن عدت الى ميلوود وأنا متحمس أن أترك انطباعا جيدا على المدرب الجديد, قضى باروش صباحه الأول في ميلوود مع لاعبين يورو 2004 وقد كانوا في سلسلة اختبارات طبية قبل الانضمام الى الملعب في جلسة ثانية بعد الظهر, قلت مرحبا للمدير و كان لدينا محادثة قصيرة لكن معظم الصباح قضيَ بعمل الاختبارات, ثم بعد الظهر كنت قادرا على أن أحصل على تدريبي الأول, اللاعبون الذين كانوا هنا الأسبوع الماضي جميعا قد قالوا أن الجلسات صعبة لكن ممتعة, هو مثير جدا بالتأكيد هنا الآن بينما نستعد للموسم الجديد, يأمل باروش أن أداءه في البرتغال سيكون قد أعطى المساعدة لبينيتيز بينما يعد فريقه للموسم الجديد, يعترف المهاجم البالغ من العمر 22 سنة أن يورو 2004 مثل ذروة مهنته بتحديه لأكبر النجوم الأوربيين والفوز بلقب الهداف, كان يورو 2004 عظيما لي, كان من اللطيف إنهاء الدورة وأنا الهداف لكنني كان يمكن أن أبادل كل الخمسة أهداف بنصر على اليونان واللعب بالنهائي, نحن كنا محبطين لخسارة تلك اللعبة لكن استحقوا اليونان لأنهم لعبوا جيدا و استحقوا الفوز باللقب, سيكون لدي ذاكرة بأني الهداف ليورو 2004, لكن ليس لدي أي جائزة للظهور له كما ليس هناك مثل هذا الشيء كحذاء ذهبي, لن أنسى يورو 2004 أبدا لكني الآن أريد الاهتمام بالمستقبل, عدت الى ليفربول و أريد العمل وأيضا أعتقد أن يمكن أن يكون لنا موسم جيد.