المؤمن بالنصر
03-08-2004, 01:18 AM
تبنت جماعه تطلق على نفسها هيئة التخطيط والمتابعه العمليات التى تمت ضد كنائس العراق وهذا هو البيان........
بيان من هيئة التخطيط والمتابعة في العراق
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ناصر عباده المؤمنين والصلاة والسلام على المبعوث بالسيف بين يدي الساعة رحمة للعالمين، من آمن به واستمسك بمنهجه فاز بجنات النعيم، ومن كفر به وحاد عن منهجه خسر الخسران المبين.
أيها المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها...
مما لاشك فيه ولايختلف عليه مسلمان أن الحرب القائمة الآن في العراق وأفغانستان حرب صليبية حاقدة تستهدف الإسلام والمسلمين وأن أمريكا وأذنابها ما توانوا يوماً بما أوتوا من قوة من محاربة دين الله بمباركة من (البابا) الذي يقف بين يديه قادة أمريكا كالعبيد.
أيها الموحدون...
إن أمريكا لم تقف عند الأحتلال والإجتياح العسكري لبلاد المسلمين فحسب بل قاموا بإنشاء المئات من المؤسسات التنصيرية وطبع الكتب المحرفة وتوزيعها ونشرها بين المسلمين سعياً منهم لسلخ المسلمين عن دينهم وتنصيرهم، والصليبيون أمة واحدة مهما أختلفت آراؤهم، وقد وجدت القوات الأمريكية وأجهزة مخابراتها المكان الآمن والملاذ عند إخوانهم من أحفاد القردة والخنازير في العراق.
وقد مكننا الله سبحانه وتعالى في يوم الأحد الموافق 1/8/2004 من توجيه عدة ضربات موجعة لأوكارهم، أوكار الشر والفساد والرذيلة والتنصير، فقد قام إخوانكم المجاهدون من تفجير أربع سيارات مفخخة في بغداد أستهدفت الكنائس الواقعة في الكرادة وبغداد الجديدة والدورة، بينما تولت مجموعة أخرى من المجاهدين ضرب الكنائس في مدينة الموصل.
إننا في الوقت الذي نعلن فيه عن تبيننا لهذه العمليات نقول لكم يا أهل الصلبان:
عودوا الى رشدكم وأعلموا أن جنود الله لكم بالمرصاد.
أردتموها حرباً صليبية وهذه نتائجها... والله أكبر والعزة لله ولرسوله
وقد أعذر من أنذر
وصلى الله على نبينا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين
هيئة التخطيط والمتابعة في العراق
14/جمادي الآخرة/1425
1/أب/2004
اخوكم فى الله/المؤمن بالنصر
بيان من هيئة التخطيط والمتابعة في العراق
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ناصر عباده المؤمنين والصلاة والسلام على المبعوث بالسيف بين يدي الساعة رحمة للعالمين، من آمن به واستمسك بمنهجه فاز بجنات النعيم، ومن كفر به وحاد عن منهجه خسر الخسران المبين.
أيها المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها...
مما لاشك فيه ولايختلف عليه مسلمان أن الحرب القائمة الآن في العراق وأفغانستان حرب صليبية حاقدة تستهدف الإسلام والمسلمين وأن أمريكا وأذنابها ما توانوا يوماً بما أوتوا من قوة من محاربة دين الله بمباركة من (البابا) الذي يقف بين يديه قادة أمريكا كالعبيد.
أيها الموحدون...
إن أمريكا لم تقف عند الأحتلال والإجتياح العسكري لبلاد المسلمين فحسب بل قاموا بإنشاء المئات من المؤسسات التنصيرية وطبع الكتب المحرفة وتوزيعها ونشرها بين المسلمين سعياً منهم لسلخ المسلمين عن دينهم وتنصيرهم، والصليبيون أمة واحدة مهما أختلفت آراؤهم، وقد وجدت القوات الأمريكية وأجهزة مخابراتها المكان الآمن والملاذ عند إخوانهم من أحفاد القردة والخنازير في العراق.
وقد مكننا الله سبحانه وتعالى في يوم الأحد الموافق 1/8/2004 من توجيه عدة ضربات موجعة لأوكارهم، أوكار الشر والفساد والرذيلة والتنصير، فقد قام إخوانكم المجاهدون من تفجير أربع سيارات مفخخة في بغداد أستهدفت الكنائس الواقعة في الكرادة وبغداد الجديدة والدورة، بينما تولت مجموعة أخرى من المجاهدين ضرب الكنائس في مدينة الموصل.
إننا في الوقت الذي نعلن فيه عن تبيننا لهذه العمليات نقول لكم يا أهل الصلبان:
عودوا الى رشدكم وأعلموا أن جنود الله لكم بالمرصاد.
أردتموها حرباً صليبية وهذه نتائجها... والله أكبر والعزة لله ولرسوله
وقد أعذر من أنذر
وصلى الله على نبينا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين
هيئة التخطيط والمتابعة في العراق
14/جمادي الآخرة/1425
1/أب/2004
اخوكم فى الله/المؤمن بالنصر