ابو خالد
04-08-2004, 02:10 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
فى غضم الاحداث الجارية ابدا لن ننساك يا فلسطين الحبيبة
اعزورونى اخوتى واقراءو معى هذة القصة
اشتدى يا ازمة تنفرجى
يروى الراوى ان اميرا امسك بسكين حادة ليقطع بها تفاحة
فقطع اصبعة ... ونزفت منة الدماء بغزارة صارخا مستنجدا بوزيرة الذى ذهب من مقعدة لينقذ الامير المزعور ..... فقال الامير < انظر يا وزير نا اصابنى >
قال الوزير على الفور خيرا يا امير فرد الامير فى غضب هو كل ما اقول لك شىء تقول خيرا يا حراس القوا القوا بهذا الوزير المجنون فى السجن .......
وتمضى الايام ..... ليخرج الامير فى رحلة صيد جماعية عدا الوزير المسجون
واثناء تجوالهم شرد الامير عنهم ليهجم علية اكلوا لحوم البشر وقيدوة بجزع شجرة وعلى مقربة منها اشعلوا النار لتجهيز هذة الوجبة الشهية ؟ ولانة يشترط عند هذة القبيلة من اكلى لحوم البشر ان تكون الفريسة البشرية خالية تماما من اى اصابات فقد افرج فورا عن الفريسة لوجود اصبع مبتور باليد ... اسرع الامير الى قصرة واستدعى الوزير من سجنة على الفور وقص علية ما حدث لة .. وانتهى بقولة لقد سجنتك ظلما يا وزيرى
فقال الوزير خيرا ما صنعت يا امير ..؟ فقال الامير وهل فى سجنى لك خير
رد الوزير نعم .. لو لم اكن فى السجن فى هذة الفترة لصحبتكم فى هذة الرحلة وهجمت علينا القبيلة وكنت انا ساصبح لحما شهيا لهم
ان ناموس الملوك والافراد غير ناموس السماء يا امير
تنتهى هنا القصة ................
وما اردت ان اقولة ان ازكر نفسى وازكركم نحن العرب والمسلمين
واطمئن قلبى واطمئنكم واطمئن الاخرين الذين كفروا بعروبتهم والانتماء معا ان كل ما يحدث الان لنا وللامة خيرا باذن الله
فخيرا ما نراه وخيرا ما نسمعة.... خيرا ما نعيشة فى كل الاحوال
وان ضياع فلسطين مؤقتا ليس النهاية هذة تذكرة لمن يتذكر او لمن يحاولون جاهدين ان ينسونا قضيتنا العربية والاسلامية الاولى فلسطين .. نعم فلسطين
ابتدعوا شرق اوسطية او غربية اوسطية... شمالية جنوبية اوسطية
ولكن ابدا لم ولن ننسى القضية الفلسطينية ومن البديهى ان الشعب الفلسطينى سيعود حتما ان عاجلا وان اجلا انها كبوة؟؟
ثانيا : ان قيام الولايات المتحدة بتدمير افغانستان شرقا .........
والعراق غربا .... وقريبا السودان جنوبا .... ليست الطامة الكبرى لسبب بسيط
جدا ومعلوم اننا نعشق الموت فى سبيل الله
وهم يعشقون فقط الحياة ........ وهناك فرق كبير بين هذا العشق وذاك
انها بداية اليقظة والصحوة للعرب والمسلمين فى تصورنا هذا اذا علمنا ان العبقرية هى قدرة غير عادية على التحمل والصبر...........
فاشتدى يا ازمة فقريبا الفرج قريبا ..........................
وابدا لم ولن ننساكى يا فلسطين الحبيبة ابدا
فى غضم الاحداث الجارية ابدا لن ننساك يا فلسطين الحبيبة
اعزورونى اخوتى واقراءو معى هذة القصة
اشتدى يا ازمة تنفرجى
يروى الراوى ان اميرا امسك بسكين حادة ليقطع بها تفاحة
فقطع اصبعة ... ونزفت منة الدماء بغزارة صارخا مستنجدا بوزيرة الذى ذهب من مقعدة لينقذ الامير المزعور ..... فقال الامير < انظر يا وزير نا اصابنى >
قال الوزير على الفور خيرا يا امير فرد الامير فى غضب هو كل ما اقول لك شىء تقول خيرا يا حراس القوا القوا بهذا الوزير المجنون فى السجن .......
وتمضى الايام ..... ليخرج الامير فى رحلة صيد جماعية عدا الوزير المسجون
واثناء تجوالهم شرد الامير عنهم ليهجم علية اكلوا لحوم البشر وقيدوة بجزع شجرة وعلى مقربة منها اشعلوا النار لتجهيز هذة الوجبة الشهية ؟ ولانة يشترط عند هذة القبيلة من اكلى لحوم البشر ان تكون الفريسة البشرية خالية تماما من اى اصابات فقد افرج فورا عن الفريسة لوجود اصبع مبتور باليد ... اسرع الامير الى قصرة واستدعى الوزير من سجنة على الفور وقص علية ما حدث لة .. وانتهى بقولة لقد سجنتك ظلما يا وزيرى
فقال الوزير خيرا ما صنعت يا امير ..؟ فقال الامير وهل فى سجنى لك خير
رد الوزير نعم .. لو لم اكن فى السجن فى هذة الفترة لصحبتكم فى هذة الرحلة وهجمت علينا القبيلة وكنت انا ساصبح لحما شهيا لهم
ان ناموس الملوك والافراد غير ناموس السماء يا امير
تنتهى هنا القصة ................
وما اردت ان اقولة ان ازكر نفسى وازكركم نحن العرب والمسلمين
واطمئن قلبى واطمئنكم واطمئن الاخرين الذين كفروا بعروبتهم والانتماء معا ان كل ما يحدث الان لنا وللامة خيرا باذن الله
فخيرا ما نراه وخيرا ما نسمعة.... خيرا ما نعيشة فى كل الاحوال
وان ضياع فلسطين مؤقتا ليس النهاية هذة تذكرة لمن يتذكر او لمن يحاولون جاهدين ان ينسونا قضيتنا العربية والاسلامية الاولى فلسطين .. نعم فلسطين
ابتدعوا شرق اوسطية او غربية اوسطية... شمالية جنوبية اوسطية
ولكن ابدا لم ولن ننسى القضية الفلسطينية ومن البديهى ان الشعب الفلسطينى سيعود حتما ان عاجلا وان اجلا انها كبوة؟؟
ثانيا : ان قيام الولايات المتحدة بتدمير افغانستان شرقا .........
والعراق غربا .... وقريبا السودان جنوبا .... ليست الطامة الكبرى لسبب بسيط
جدا ومعلوم اننا نعشق الموت فى سبيل الله
وهم يعشقون فقط الحياة ........ وهناك فرق كبير بين هذا العشق وذاك
انها بداية اليقظة والصحوة للعرب والمسلمين فى تصورنا هذا اذا علمنا ان العبقرية هى قدرة غير عادية على التحمل والصبر...........
فاشتدى يا ازمة فقريبا الفرج قريبا ..........................
وابدا لم ولن ننساكى يا فلسطين الحبيبة ابدا