عقبة
14-08-2004, 05:08 PM
:biggthump تشيع المجوس لآل البيت ؟! في عام 35 هـ وقع الخلاف المشهور بين أمير المؤمنين على بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما، فكان هذا الخلاف فرصة العمر التي لا تعوض عند المجوس فأعلنوا أنهم شيعة على ، والوقوف مع على رضى الله عنه حق لكن المجوس أرادوا من وراء هذا الموقف تفريق كلمة المسلمين وأضعاف شوكتهم. والدعوة لآل البيت ورقة رابحة تجد رواجا لدى جميع الناس وخاصة عند العامة ،ومن ذا الذي لا يحب آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم. ووقف عبد الله بن سبا اليهودي وأنصاره في الصف الذي يقول بأحقية على في الخلافة ومنذ ذلك الحين التحمت المؤامرات اليهود يه مع كيد المجوسية ضد الإسلام والمسلمين وأرد المجوس من وراء الدعوة لآل البيت تحقيق الأهداف التالية:
1 . انه لا بد من عائلة مقدسة تتولى أمور الدين ، ومن هذه العائلة الحكام وسدنة بيوت النار ، ومن أهم هذه العائلة :ميديا ،المغان ... وفى تشييعهم لآل البيت أحياء لعقائد زر دشت ومانو ومزدك وكل الذي فعلوه أنهم استبدلوا المغان بآل البيت ، وقالوا للناس بأن آل البيت رسول الله هم ظل الله في الأرض وأن أئمتهم معصمون ، وتتجلى فيهم الحكمة الألهية ....
2ـــ عندما أفتتح المسلمون بلاد فارس تزوج الحسين بن علي رضي الله عنهما((شهر بانوا)) ابنة يزد جرد ملك إيران بعد ما جاءت مع الأسرى ، وكان هذا الزواج من الأسباب التي ساعدت على وقوف الإيرانيين مع الحسين بالذات لأنهم رأوا أن الدم الذي يجري في عروق على بن الحسين وفي أولاده دم إيراني من قبل أمه (شهر بانوا)
أبنة يزد جرد ملك أيران من سلالة الساسانيين المقدسين عندهم( 1).... وأذن ففي تشيعهم لآل البيت أحياء لعقيدة المجوس ، ووقوفهم مع الحسين بن على بن أبي طالب نابع من عصبيتهم الفارسية لأولاد شهر بانو الساسانية .. وبعد الحدث الأليم الذي أودى بحياة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، راح اليهود والمجوس يدفعون أنصار علي لقتال بني أميه ، ووجدت الدعوات الباطنية فراغا فأخذت تنشط حتى أستفحل أمرها
1 . انه لا بد من عائلة مقدسة تتولى أمور الدين ، ومن هذه العائلة الحكام وسدنة بيوت النار ، ومن أهم هذه العائلة :ميديا ،المغان ... وفى تشييعهم لآل البيت أحياء لعقائد زر دشت ومانو ومزدك وكل الذي فعلوه أنهم استبدلوا المغان بآل البيت ، وقالوا للناس بأن آل البيت رسول الله هم ظل الله في الأرض وأن أئمتهم معصمون ، وتتجلى فيهم الحكمة الألهية ....
2ـــ عندما أفتتح المسلمون بلاد فارس تزوج الحسين بن علي رضي الله عنهما((شهر بانوا)) ابنة يزد جرد ملك إيران بعد ما جاءت مع الأسرى ، وكان هذا الزواج من الأسباب التي ساعدت على وقوف الإيرانيين مع الحسين بالذات لأنهم رأوا أن الدم الذي يجري في عروق على بن الحسين وفي أولاده دم إيراني من قبل أمه (شهر بانوا)
أبنة يزد جرد ملك أيران من سلالة الساسانيين المقدسين عندهم( 1).... وأذن ففي تشيعهم لآل البيت أحياء لعقيدة المجوس ، ووقوفهم مع الحسين بن على بن أبي طالب نابع من عصبيتهم الفارسية لأولاد شهر بانو الساسانية .. وبعد الحدث الأليم الذي أودى بحياة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، راح اليهود والمجوس يدفعون أنصار علي لقتال بني أميه ، ووجدت الدعوات الباطنية فراغا فأخذت تنشط حتى أستفحل أمرها