sailormoon41285
17-08-2004, 11:30 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :
انا عضوة كنت موجودة مسبقا بس اختفت عضويتي المهم احببت اشارك بهذا الموضوع الرائع الشيخ عبد المحسن الاحمد
من موقع اسلام وي
في كان بنتين حلوين كثير وامامير كثير
يروحوا على الجامعة ويطلعوا لحالهم زي ما بدهم ما الهم رقيب
في عندهم ذكور بالبيت
بس مافي عندهم رجال
ماكانوا يعترضوا على طلعاتهم ولا نزلاتهم
تقول وحدة من الاخوات الاثنتين
كنا نفتخر بجمالنا وحسننا
كنا نذهب الى الجامعة باجمل واحدث الموديلات
وكانت اختى اكثر مني في عمل المعاصي
تحب ان تكون اكثر واحدة مفتنة
وان كان هناك من اصبحت مفتنة اكثر منها تقوم وتعمل اكثر منها
وكنا ننمص الحواجب
وكانت اختى تشجع البنات اللي معها في الجامعة على نمص الحواجب
وتقول لهن: لا هيك مو حلو ياريت تعمليه هيك وتشيلي من هون اكثر بكون احلى
يعني كانت تشجع على المعصية ولعنة الله اكثر
وتقول هذه الاخت
في يوم من الايام لبست انا واختى احلى ما عندنا
وخرجنا لنذهب الى السوق
ونحن في الطريق الى السوق
بدات اختى المفتونة بجمالها تتوجع وتتالم في يطنها مغص شديد مؤلم لم نعرف له سببآ
فعدنا الى البيت واخذها والدي وانا معاه الى المستشفى
عمل الاطباء الفحوصات لها ... واعتقدنا انه برد او مغص عادي وسوف يكون الدواء له مسكنآ وتعود الى البيت
عندما عاد الطبيب من عمل التحاليل طلب من والدى ان يكلمه على انفراد
وكنت اتابع انا ابي والطيبب لارى ما يقول لابي وكانت اختى بجانبي تتالم وتتوجع وتصرخ من الالم وانا ابكي على حالها لا ادري ما بها
رجع والدي وعيناه دامعتان يحاول ان يخفي دموعه
وطلبت منه ان يقول لي ما قال له الطبيب وقال انه يقول انه مغص عادي ولكن يحتاجوا ان يعملوا لها تحاليل اكثر وسوف تنام في المستشفى
تقول الاخت لم اصدق ابي
ونحن عائدون من المستشفى الى البيت , توسلت الى اب ان يقول لي ما قاله له الطبيب ولكن كان ابى يأبى ولا يقول غير انه مغص عادي
بقيت اتوسل له الى ان قال لي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قال لي ان اختى عندها عوارض مرض السرطــــــــــــــــــــــــــــان في المعدة
فجن جنوني وبكيت وخفت على اختى وطلبت من ابي ان يرجعني لها لانني لن استطيع ان اتركها لوحدها
بقيت اختى تتالم وتتوجع ، وتطلب من الاطباء مسكنآ لالمها
فقالوا لها انه هناك دواء ومسكن لالمك ولكن هذا الدواء سوف يسقط شعر راسك وشعر حاجبيــــــــــــــــــــــك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قالت لهم اختى : لالالالالالالالالالالالا ...... لالالالالالالالا ..... لا اريد هذا الدواء سوف اتحمل الالم.........( خافت ان يتساقط شعرها وشعر حاجبيها قبلت ان تتحمل الالم على ان يتساقط جمالها في الارض....))))))
تابعت الاخت وقالت:
ولكن اختى لم تتحمل الالم ، ولم تعد قادرة على الصبر وطلبت بأخذ الدواء..........
وكان ان بدأ شعر راسها بالتساقط..... فاصبحت مخيفة ...... وانا ابكي واتالم على شكلها وجمالها الذي ضاع وعلى المها ووجعها
ثم بدأ شعر حاجبيها بالتساقط........ فاصبح شكل وجهها مخيفآ اكثر واكثر ..... وانا لا اعرف ما افعل لها......
وفجأة بدا يظهر على جسدها بقع حمراء..... وبالذات على خدها بقعة حمراء من جهة واحدة كبيرة جدآ مخيفة اظطرت اختى ان تخفيها بحجاب
( لبست الحجاب رغمآ عنها لتخفي الامها و اثار مرضها ... متخفية من الناس يوم لم تكن تخاف الله وتستحي منه ))
وهذا كان حال هذه البنت المتبرجة الجميلة اللتي كانت تتباها بجمالها وحواجبها ونمصها للحواجب
كان حالها ان تساقطت شعرات حواجبها كلها بدلآ من انت تكون هي من تنتف حاجبيها لتجميلهما
وهذا لنبين لكم ان الله يمهل ولا يهمل ...... ان الله كبير رحيم غفور ......ولكنه لا يرضى بالمعصية والطغيان
فاحتسبوا اهل الاسلام ... احتسبوا وخافوا ..... خافوا من الله ان يبدل نعمه اللتى انعمها عليكم بنقمة تندمون عليها طوال حياتكم
( القصة حقيقية سمعتها من محاضرة للشيخ عبد المحسن الاحمد من موقع اسلام وي
تحت عنوان وغارت الحوراء):)
انا عضوة كنت موجودة مسبقا بس اختفت عضويتي المهم احببت اشارك بهذا الموضوع الرائع الشيخ عبد المحسن الاحمد
من موقع اسلام وي
في كان بنتين حلوين كثير وامامير كثير
يروحوا على الجامعة ويطلعوا لحالهم زي ما بدهم ما الهم رقيب
في عندهم ذكور بالبيت
بس مافي عندهم رجال
ماكانوا يعترضوا على طلعاتهم ولا نزلاتهم
تقول وحدة من الاخوات الاثنتين
كنا نفتخر بجمالنا وحسننا
كنا نذهب الى الجامعة باجمل واحدث الموديلات
وكانت اختى اكثر مني في عمل المعاصي
تحب ان تكون اكثر واحدة مفتنة
وان كان هناك من اصبحت مفتنة اكثر منها تقوم وتعمل اكثر منها
وكنا ننمص الحواجب
وكانت اختى تشجع البنات اللي معها في الجامعة على نمص الحواجب
وتقول لهن: لا هيك مو حلو ياريت تعمليه هيك وتشيلي من هون اكثر بكون احلى
يعني كانت تشجع على المعصية ولعنة الله اكثر
وتقول هذه الاخت
في يوم من الايام لبست انا واختى احلى ما عندنا
وخرجنا لنذهب الى السوق
ونحن في الطريق الى السوق
بدات اختى المفتونة بجمالها تتوجع وتتالم في يطنها مغص شديد مؤلم لم نعرف له سببآ
فعدنا الى البيت واخذها والدي وانا معاه الى المستشفى
عمل الاطباء الفحوصات لها ... واعتقدنا انه برد او مغص عادي وسوف يكون الدواء له مسكنآ وتعود الى البيت
عندما عاد الطبيب من عمل التحاليل طلب من والدى ان يكلمه على انفراد
وكنت اتابع انا ابي والطيبب لارى ما يقول لابي وكانت اختى بجانبي تتالم وتتوجع وتصرخ من الالم وانا ابكي على حالها لا ادري ما بها
رجع والدي وعيناه دامعتان يحاول ان يخفي دموعه
وطلبت منه ان يقول لي ما قال له الطبيب وقال انه يقول انه مغص عادي ولكن يحتاجوا ان يعملوا لها تحاليل اكثر وسوف تنام في المستشفى
تقول الاخت لم اصدق ابي
ونحن عائدون من المستشفى الى البيت , توسلت الى اب ان يقول لي ما قاله له الطبيب ولكن كان ابى يأبى ولا يقول غير انه مغص عادي
بقيت اتوسل له الى ان قال لي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قال لي ان اختى عندها عوارض مرض السرطــــــــــــــــــــــــــــان في المعدة
فجن جنوني وبكيت وخفت على اختى وطلبت من ابي ان يرجعني لها لانني لن استطيع ان اتركها لوحدها
بقيت اختى تتالم وتتوجع ، وتطلب من الاطباء مسكنآ لالمها
فقالوا لها انه هناك دواء ومسكن لالمك ولكن هذا الدواء سوف يسقط شعر راسك وشعر حاجبيــــــــــــــــــــــك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قالت لهم اختى : لالالالالالالالالالالالا ...... لالالالالالالالا ..... لا اريد هذا الدواء سوف اتحمل الالم.........( خافت ان يتساقط شعرها وشعر حاجبيها قبلت ان تتحمل الالم على ان يتساقط جمالها في الارض....))))))
تابعت الاخت وقالت:
ولكن اختى لم تتحمل الالم ، ولم تعد قادرة على الصبر وطلبت بأخذ الدواء..........
وكان ان بدأ شعر راسها بالتساقط..... فاصبحت مخيفة ...... وانا ابكي واتالم على شكلها وجمالها الذي ضاع وعلى المها ووجعها
ثم بدأ شعر حاجبيها بالتساقط........ فاصبح شكل وجهها مخيفآ اكثر واكثر ..... وانا لا اعرف ما افعل لها......
وفجأة بدا يظهر على جسدها بقع حمراء..... وبالذات على خدها بقعة حمراء من جهة واحدة كبيرة جدآ مخيفة اظطرت اختى ان تخفيها بحجاب
( لبست الحجاب رغمآ عنها لتخفي الامها و اثار مرضها ... متخفية من الناس يوم لم تكن تخاف الله وتستحي منه ))
وهذا كان حال هذه البنت المتبرجة الجميلة اللتي كانت تتباها بجمالها وحواجبها ونمصها للحواجب
كان حالها ان تساقطت شعرات حواجبها كلها بدلآ من انت تكون هي من تنتف حاجبيها لتجميلهما
وهذا لنبين لكم ان الله يمهل ولا يهمل ...... ان الله كبير رحيم غفور ......ولكنه لا يرضى بالمعصية والطغيان
فاحتسبوا اهل الاسلام ... احتسبوا وخافوا ..... خافوا من الله ان يبدل نعمه اللتى انعمها عليكم بنقمة تندمون عليها طوال حياتكم
( القصة حقيقية سمعتها من محاضرة للشيخ عبد المحسن الاحمد من موقع اسلام وي
تحت عنوان وغارت الحوراء):)