Lezard Valeth
01-09-2004, 01:36 PM
بالاول السلام عليكم ورحمة الله وبركاته << الكل لمن يبدأ يقولها مو مرحبا واهلا واوهايو وازيكم :tongue2:
طبعا الموضوع من عنوانه شكله غلط ينحط هني , لكن لو حطيته بالمنتدى الادبي الاعضاء ما شاء الله على حد علمي محد يروح هناك :أفكر: , ومرة وحدة هذا المنتدى العام احط الي ابيه ;) << يعني نقزة :p
هذه اول مرة اجرب واكتب خاطرة << العادة الاخ ثقافته انجليزية :p
اترككم مع الخاطرة وان شاء الله تحوز على اعجابكم << ولا تنسون ترشحونه لجائزة نوبل للخواطر :tongue2: << مصدق نفسه << مادح نفسه يبيله رفسة :p
وحيد في زاوية بعيدة في عالم مليء بالتساؤلات.. استرق السمع لهمسات تدنو نحوي، كأنها أجنحة تحمل السعادة والأحلام.. حلق بها الوقت أمامي ومن حولي كنغم طربت لسماعه الآذان.. أحسست بأن جسدي ينتفض انتفاضة لم أعهدها في يوم من الأيام.. نهضت كي أجد نفسي على حدود أرض لم أرها قط في يقظة أو منام.. كأنها تقبلني تارة، وتارة تدفعني للموت الزؤام.. بدأت أرجف وأنا لا أعي حتى أين أقف وأين أنام.. فجأة، توقف رجفاني كتوقف أسطورة لم يرتق لها حل ولا إفهام.. لأنها غامضة كما بدأت، وكما جرفها الوقت من الماضي للآن.. أخذت أمشي وأنا مفعم بحيوية لم تكن لطفل في زمن من الأزمان.. في لحظات، وجدت نفسي أخاطب شخصا لا أعرفه، لا عقلي عقله، ولا قلبي أحس بوجوده الذي يوحي بأنه وجود هام.. قال لي، ما بك تحدق في هكذا؟ كأنك منبوذ وتنتظر من يحيي قلبك بالوئام.. حينها اختفى من أمامي ولم أره قط، وأحسست بعدها أنني كمن استيقظ من حلم لا يعرف له تفسيرا ولا يستطيع أن يدركه على مر الزمان..
طبعا الموضوع من عنوانه شكله غلط ينحط هني , لكن لو حطيته بالمنتدى الادبي الاعضاء ما شاء الله على حد علمي محد يروح هناك :أفكر: , ومرة وحدة هذا المنتدى العام احط الي ابيه ;) << يعني نقزة :p
هذه اول مرة اجرب واكتب خاطرة << العادة الاخ ثقافته انجليزية :p
اترككم مع الخاطرة وان شاء الله تحوز على اعجابكم << ولا تنسون ترشحونه لجائزة نوبل للخواطر :tongue2: << مصدق نفسه << مادح نفسه يبيله رفسة :p
وحيد في زاوية بعيدة في عالم مليء بالتساؤلات.. استرق السمع لهمسات تدنو نحوي، كأنها أجنحة تحمل السعادة والأحلام.. حلق بها الوقت أمامي ومن حولي كنغم طربت لسماعه الآذان.. أحسست بأن جسدي ينتفض انتفاضة لم أعهدها في يوم من الأيام.. نهضت كي أجد نفسي على حدود أرض لم أرها قط في يقظة أو منام.. كأنها تقبلني تارة، وتارة تدفعني للموت الزؤام.. بدأت أرجف وأنا لا أعي حتى أين أقف وأين أنام.. فجأة، توقف رجفاني كتوقف أسطورة لم يرتق لها حل ولا إفهام.. لأنها غامضة كما بدأت، وكما جرفها الوقت من الماضي للآن.. أخذت أمشي وأنا مفعم بحيوية لم تكن لطفل في زمن من الأزمان.. في لحظات، وجدت نفسي أخاطب شخصا لا أعرفه، لا عقلي عقله، ولا قلبي أحس بوجوده الذي يوحي بأنه وجود هام.. قال لي، ما بك تحدق في هكذا؟ كأنك منبوذ وتنتظر من يحيي قلبك بالوئام.. حينها اختفى من أمامي ولم أره قط، وأحسست بعدها أنني كمن استيقظ من حلم لا يعرف له تفسيرا ولا يستطيع أن يدركه على مر الزمان..