حسام الدين حامد
10-09-2004, 07:28 PM
تعريف السنة
1- السنة عندهم ( كل ما يصدر عن المعصوم من قولٍ أو فعلٍ أو تقريرٍ ) { الأصول العامة للفقه المقارن لأحمد تقي الحكيم : 122}.
2- و الأئمة عندهم ( قولهم قول الله ، و أمرهم أمر الله ، و طاعتهم طاعة الله ، و معصيتهم معصية الله ، و إنهم لم ينطقوا إلا عن الله تعالي و عن وصيه ) { الاعتقادات لابن بابويه : 106}.
اتصال السند
1- قال أبو عبد الله لجميل ( ما سمعت مني فاروه عن أبي ) { شرح جامع علي الكافي : 2\259}.
2- قال المازندراني ( يجوز لمن سمع حديثًا عن أبي عبد الله عليه السلام أن يرويه عن أبيه أو عن أحد من أجداده ، بل يجوز أن يقول : قال الله تعالي ) { المصدر السابق : 2\272}.
كنت أود أن أضع تعليقًا لكن كلام المازندراني يكفي
الاضطراب عندهم ليس بعلة قادحة
1- قال الخوانساري ( ما يتراءي من الاضطراب في الطريق غير قادح ، و هو واقع في أكثر طرق كتب أصحابنا ) { روضات الجنات : 4\68}.
الكذابون و الكفرة مع الشيعة الإمامية في بوتقة واحدة
1- بعد أن عرف المفيد لفظ "الشيعة" قال ( يدخل في هذا التعريف الإمامية و الجارودية الزيدية ) { أوائل المقالات : 38-39}.
2- في نفس الوقت نجد كتب الرجال - زعموا - عندهم تقول عن الجارودية " كذابين " و " كفرة " { انظر رجال الكشي : 151 ، 229 ، 230 }.
رواية الزنادقة مقبولة فالمذهب عليها قد انبني
1- نجد أبا خالد السجستاني و أبا جعفر المروزي و عثمان بن عيسي و حمزة بن بزيغ مقبولي الرواية عند الإمامية رغم أنهم من " الواقفة " { انظر رجال الكشي : 597 ، 612 ، 615 ، 616}.
2- في نفس الوقت و نفس المصدر نجد المعصوم يقول عن الواقفة ( يعيشون حياري و يموتون زنادقة ) { المصدر السابق ! : 456}.
رواية الكذاب
1- روي عن الإمام الصادق أربعة آلاف راوٍ ، و ذهب بعض علماء الإمامية إلي القول بتوثيق الأربعة آلاف دون استثناء . { الذريعة 2\129 ، الإمام الصادق لمحمد حسين المظفر : 144}. 2- في نفس الوقت تجد الإمام الصادق نفسه يقول ( إن الناس أولعوا بالكذب علينا ) { بحار الأنوار : 2\246}.
عدم وجود أحاديث صحيحة عند الروافض بقواعدهم!!
قال الحر العاملي : " الحديث الصحيح هو ما رواه العدل الإمامي الضابط في جميع الطبقات " .
ثم قال : " و هذا يستلزم ضعف كل الأحاديث عند التحقيق لأن العلماء لم ينصوا علي عدالة أحد من الرواة إلا نادرًا ، و إنما نصوا علي التوثيق و هو لا يستلزم العدالة مطلقًا "
ثم قال : " كيف و هم مصرحون بخلافها - أي العدالة !!! - حيث يوثقون من يعتقدون فسقه و كفره و فساد مذهبه " "
و يقول بعدها " فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا لعدم العلم بعدالة أحد منهم " انظر { الوسائل : 30 \ 260}.
رواية المتهم في دينه
1- قال الحلي " الطعن في دين الرجل لا يوجب الطعن في حديثه " { رجال الحلي : 137 }.
2- قال الطوسي " إن كثيرًا من مصنفي أصحابنا ينتحلون المذاهب الفاسدة " ثم وصف كتبهم بأنها " معتمدة " { الفهرست للطوسي : 25،24}.
عدالة الرواة
1- قال الممقاني " تشرف الرجل برؤية الحجة - عجل الله فرجه و جعلنا من كل مكروهٍ فداه - بعد غيبته ، فنستشهد بذلك علي كونه في مرتبة أعلي من مرتبة العدالة ضرورة " { تنقيح المقال : 1\ 211}.
فما بالهم يقولون بردة أصحاب رسول الله صلي الله عليه و سلم _ إلا ثلاثة أو أربعة و في قمة التقية سبعة _و قد رأوه و صاحبوه و جاهدوا معه و نزل فيهم القرآن الكريم ؟!!!
علم الجرح و التعديل عند الروافض
1- قال الكاشاني " في الجرح و التعديل و شرائطهما اختلافات و تناقضات و اشتباهات لا تكاد ترتفع بما تطمئن إليه النفوس كما لا يخفي علي الخبير بها " { الوافي : 1\11،12}.
السبب في اهتمام الروافض بالسند
1- " دفع تعيير الشيعة بأن أحاديثهم غير معنعنة بل منقولة من أصول قدمائهم " { الوسائل : 20 \ 600}.
العمل بالضعيف و ترك الصحيح - إن وجد !!!
1- قال الحر العاملي عن الطوسي " بل كثيرًا ما يعمل بالمراسيل و برواية الضعفاء ، و يرد السنة و رواية الثقات " { الوسائل : 20 \ 111}. يتبع قريبًا إن شاء الله ....
1- السنة عندهم ( كل ما يصدر عن المعصوم من قولٍ أو فعلٍ أو تقريرٍ ) { الأصول العامة للفقه المقارن لأحمد تقي الحكيم : 122}.
2- و الأئمة عندهم ( قولهم قول الله ، و أمرهم أمر الله ، و طاعتهم طاعة الله ، و معصيتهم معصية الله ، و إنهم لم ينطقوا إلا عن الله تعالي و عن وصيه ) { الاعتقادات لابن بابويه : 106}.
اتصال السند
1- قال أبو عبد الله لجميل ( ما سمعت مني فاروه عن أبي ) { شرح جامع علي الكافي : 2\259}.
2- قال المازندراني ( يجوز لمن سمع حديثًا عن أبي عبد الله عليه السلام أن يرويه عن أبيه أو عن أحد من أجداده ، بل يجوز أن يقول : قال الله تعالي ) { المصدر السابق : 2\272}.
كنت أود أن أضع تعليقًا لكن كلام المازندراني يكفي
الاضطراب عندهم ليس بعلة قادحة
1- قال الخوانساري ( ما يتراءي من الاضطراب في الطريق غير قادح ، و هو واقع في أكثر طرق كتب أصحابنا ) { روضات الجنات : 4\68}.
الكذابون و الكفرة مع الشيعة الإمامية في بوتقة واحدة
1- بعد أن عرف المفيد لفظ "الشيعة" قال ( يدخل في هذا التعريف الإمامية و الجارودية الزيدية ) { أوائل المقالات : 38-39}.
2- في نفس الوقت نجد كتب الرجال - زعموا - عندهم تقول عن الجارودية " كذابين " و " كفرة " { انظر رجال الكشي : 151 ، 229 ، 230 }.
رواية الزنادقة مقبولة فالمذهب عليها قد انبني
1- نجد أبا خالد السجستاني و أبا جعفر المروزي و عثمان بن عيسي و حمزة بن بزيغ مقبولي الرواية عند الإمامية رغم أنهم من " الواقفة " { انظر رجال الكشي : 597 ، 612 ، 615 ، 616}.
2- في نفس الوقت و نفس المصدر نجد المعصوم يقول عن الواقفة ( يعيشون حياري و يموتون زنادقة ) { المصدر السابق ! : 456}.
رواية الكذاب
1- روي عن الإمام الصادق أربعة آلاف راوٍ ، و ذهب بعض علماء الإمامية إلي القول بتوثيق الأربعة آلاف دون استثناء . { الذريعة 2\129 ، الإمام الصادق لمحمد حسين المظفر : 144}. 2- في نفس الوقت تجد الإمام الصادق نفسه يقول ( إن الناس أولعوا بالكذب علينا ) { بحار الأنوار : 2\246}.
عدم وجود أحاديث صحيحة عند الروافض بقواعدهم!!
قال الحر العاملي : " الحديث الصحيح هو ما رواه العدل الإمامي الضابط في جميع الطبقات " .
ثم قال : " و هذا يستلزم ضعف كل الأحاديث عند التحقيق لأن العلماء لم ينصوا علي عدالة أحد من الرواة إلا نادرًا ، و إنما نصوا علي التوثيق و هو لا يستلزم العدالة مطلقًا "
ثم قال : " كيف و هم مصرحون بخلافها - أي العدالة !!! - حيث يوثقون من يعتقدون فسقه و كفره و فساد مذهبه " "
و يقول بعدها " فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا لعدم العلم بعدالة أحد منهم " انظر { الوسائل : 30 \ 260}.
رواية المتهم في دينه
1- قال الحلي " الطعن في دين الرجل لا يوجب الطعن في حديثه " { رجال الحلي : 137 }.
2- قال الطوسي " إن كثيرًا من مصنفي أصحابنا ينتحلون المذاهب الفاسدة " ثم وصف كتبهم بأنها " معتمدة " { الفهرست للطوسي : 25،24}.
عدالة الرواة
1- قال الممقاني " تشرف الرجل برؤية الحجة - عجل الله فرجه و جعلنا من كل مكروهٍ فداه - بعد غيبته ، فنستشهد بذلك علي كونه في مرتبة أعلي من مرتبة العدالة ضرورة " { تنقيح المقال : 1\ 211}.
فما بالهم يقولون بردة أصحاب رسول الله صلي الله عليه و سلم _ إلا ثلاثة أو أربعة و في قمة التقية سبعة _و قد رأوه و صاحبوه و جاهدوا معه و نزل فيهم القرآن الكريم ؟!!!
علم الجرح و التعديل عند الروافض
1- قال الكاشاني " في الجرح و التعديل و شرائطهما اختلافات و تناقضات و اشتباهات لا تكاد ترتفع بما تطمئن إليه النفوس كما لا يخفي علي الخبير بها " { الوافي : 1\11،12}.
السبب في اهتمام الروافض بالسند
1- " دفع تعيير الشيعة بأن أحاديثهم غير معنعنة بل منقولة من أصول قدمائهم " { الوسائل : 20 \ 600}.
العمل بالضعيف و ترك الصحيح - إن وجد !!!
1- قال الحر العاملي عن الطوسي " بل كثيرًا ما يعمل بالمراسيل و برواية الضعفاء ، و يرد السنة و رواية الثقات " { الوسائل : 20 \ 111}. يتبع قريبًا إن شاء الله ....