قصتي

[arlin]

بسم الله الرحمن الرحيم





أرجوكم لا تخذلوني في الردود وترى هاذي أول قصة أكتبها في حياتي:rolleyes:


هذه قصتي و بطلها أنا !!و أرجوا أن تحوز على إعجابكم.

في البداية أعرفكم على نفسي

اسمي : إرلين (اسمي غريب صح ؟؟)

عمري: 16عاما.

طولي:185سم.

وزني:55 كغ.

أحب الشخصيات الخيالية مثل سبيدرمان.(على فكرة أنا ما أحب كل الشخصيات)

و أحب ألعب على أجهزة ألعاب التلفزيون ألعاب معينة وهي الRPG(عبارة عن مصطلح في الألعاب وهي الألعاب التي تعتمد على قصتها أكيد أغلبكم عارفين):naughty2:

لكم أن تتخيلوني كما يحلوا لكم

المهم:

في يوم من الأيام صحيت من النوم و ما لقيت نفسي غير في عالم تاني في مدينة تانية و بالتحديد في حاوية قمامة طلعت من حاوية القمامة لقيت نفسي في ممر صغير(زقاق) بين عمارتين أستغربت و طالعت يمين يسار مني عارف فين أنا وبعدين قلت في نفسي: خليني أسأل أحد فين أنا .

مشيت وطلعت من الممر لقيت إن أنا في مدينة مدمرة و حالتها حالة فقاعدت أمشي في المدينة و أتجول فيها و فجأة سمعت صراخ بنت فجريت للمكان اللي سمعت منو الصراخ لقيت وحش على شكل حصان(كان شكل مرة متوحش) بيحاول ياكل بنت فطالعت حوليني لقيت قطعة خشب طويلة فشلتها وجريت على الوحش و ضربت بالخشبة اللي في يدي ولكن ضربني برجلو فطيحني وبعدين حط حوافرو على صدري حسيت إني حأموت فصيحت و فجأة طلع في يدي سيف كبير جدا في جوت هذا السيف مسدس وحسيت إني واثق من نفسي جدا و إن قوتي أتضاعفت و مالقيت نفسي غير رميت الوحش و أطلقت على الوحش بالمسدس و طعنتو و بعد ما طعنتو و السيف لسه جوت جسم حركت السيف للأعلى فمات الوحش وكل هذا و البنت بتتفرج وبعدين رحت للبنت و قلت لها :أتأذيتي.

قالت: لا.

و بعدين طالعت في يدي وزعقت وهربت.



إيش اللي شافتو البنت في يد إرلين و إيش حيصير و فين إرلين



يستكمل.

[arlin]

إن شاء الله تعجبكم بس ترى أبغى ردود
أحسن لكم تردو:tongue2:

[أبوجمـــال]

أشكرك على القصة وأنا بإنتظار التكملة ....

[arlin]

مشكور على الرد أخ محمود:D

[شاب مصري]

شكرا علي القصة

[Ottawa]

القصة مره حلوهhttp://montada.com/images/smilies/new_icons/biggthumpup.gif دخلت فيها جو حسيت اني البطل http://montada.com/images/smilies/cool.gif بس نهايتها تقهرhttp://montada.com/images/smilies/new_icons/12.gif ( يستكمل ) كانت احلى لو كامله على العموم انا منتظر الجزء الثاني لقصتي من اخراجك !......


انا في الانتظــــــــــار.................. http://montada.com/images/smilies/new_icons/secruity.gif




والســــــلام http://montada.com/images/smilies/new_icons/ciao.gif

[arlin]

بسم الله الرحمن الرحيم

إسف يا شباب لإني طولت بس إيش أسوي مع الدراسة:06:
نظرت إلى ظهر كف يدي فرأيت ثلاثة مثلثات اثنان بجانب بعضيهما والثالث فوقهم و لحقت بالفتاة حتى وصلنا إلى ما يمكن تسميته ملجأ على الشاطىء فوجدت أربع شبان وفتاتان وقد أخبرتهم الفتاة عني فأتاني الأربع شبان بأسلحتهم كانوا يريدون قتلي فقلت لهم:ماذا بكم.
فرأيتهم يتشاورون ثم قالو لي: من أين أتيت؟

فقلت لهم من زانركند(المدينة التي أسكن بها).

فضحكوا فقلت لهم: لماذا تضحكون.

قالو:أأنت مخبول زانركند عبارة عن أنقاض في الوقت الحالي فقد دمرت منذ مليون سنة.

قلت لهم: ماذا تقولون؟

قالوا: ما سمعت.

ثم سألوني: كيف أتيت إلى هنا؟

قلت لهم: لا أدري فقد وجدت نفسي في صندوق القمامة و على فكرة أين أنا الآن؟

قالوا: أنت في مدينة ترانفس فقد دمرت هذه المدينة قبل عشرين سنة و امتلأت بالوحوش، من أين لك بهذا الوشم؟

قلت: لا أدري فقد وجدته في يدي عندما أتيت إلى هنا.

قالوا: تعال معنا نريد أنا نأخذك إلى حكيمنا.

قلت: ومن هو حكيمكم ؟

قالوا: رجل عاش مائتان سنة ويعرف الكثير من الأساطير.

قلت: وما دخلي به؟

قالوا: العلامة الموجودة في يدك هي علامة تدل على أسطورة ولكن لا نعرف ما هيا.

قلت: ليس لي حل آخر سأذهب معكم.

قالوا: ولكن يجب أن تساعدنا في فعل بعض الأشياء أولا.

فوافقت و كانت هذه بداية قصتي في هذا العالم.

قالوا لي: لكي نذهب إليه يجب أن نذهب بالسفينة و لكنا سفينتنا عالقة بين صخرتين وسوف تساعدنا على إخراجها بسيفك.

قلت: وكيف؟

قالوا: ألا تعلم عن القوى السحرية التي بسيفك؟

قلت: لا.

قالوا: إقبض على سيفك قبضة جامدة ثم أغمض عينيك فكر في الشيء الذي تريد تنفيذه و سوف يتنفذ على الفور ولكن يجب أن تركز قواك العقلية وعندما تشعر بأنك جاهز لتنفيذ السحر إفتح عينيك و انظر إلى هدفك وركز فيه وسوف تجد أن السحر قد انطلق.

قلت: سوف أحتاج إلى وقت للتدريب.

قال: حسنا إذا.

ثم أتى رجل يصرخ : بيجنا بيجنا.

فقالوا: يجب أن نهرب يجب أن تنفذ سحر الثلج على الصخرة التي توجد بها السفين لتنزلق السفينة ثم ننطلق بسرعة.

قلت: لا لم أتدرب بعد أخاف أن أحرق السفينة بالخطأ.

قالوا: لا يوجد أمل آخر أسرع وحك بيننا تستطيع عمل السحر.

قلت: حسنا.

و سألتهم عن السفينة فأرشدوني.

و.......







إنتظروا الإستكما عما قريب:biggrin:

[arlin]

يمنع منعا باتا نقل هذا الموضوع إلى أي منتدى

من غير إذن مني
و إن كان قد نقل فيرجى إخباري ونسب الموضوع لي

[Ottawa]

عادي عذرك معك بس.......






انا في الانتظــــــــــار.................. http://montada.com/images/smilies/new_icons/secruity.gif






والســــــلام http://montada.com/images/smilies/new_icons/ciao.gif

[arlin]

بسم الله الرحمن الرحيم

آسف على التأخير الطويل
أرشدوني إلى السفينة فذهبت إليها وقد كان ملجأهم على البحر و كانت السفينة قريبة رأيت السفينة وقد كانت كبيرة جدا ، أغمضت عيني ثم سمعت أصوات إنفجارات ففتحت عيني فرأيت إنسان.....! نعم لقد كان إنسانا ولكنه لم يكن أي إنسان فقد كان لديه جناحان أسودان فيساره و لم يكن لديه أي جناح في يمينه و كان شعره أبيضا طويلا و شعرت كأني أعرفه دققت في ملامح وجه ثم تفاجأت لأن هذا الإنسان كان أخيييييييييييي!!!!!!!!!!! وكان لديه سيفا مثل سيفي و....مثلثات في ظهر كفه الأيسر ، (المثلثات التي في ظهر كفي كانت في الذراع اليمنى) تسمرت في مكاني عدة ثواني و أنا أنظر إليه لم أكن أفكر في شيء سوى أن هذا أخي ولكن الفتاة التي هربت مني في أول القصة أيقظتني و قالت لي: ماذا بك تقف مثل الأبله.
قلت لها: هذا أخي.

قالت لي: أأنت مجنووووووووون؟ هذا بينجا.

عندما قالت هذه الجملة لا أدري كيف ولكن تلاقت عينانا و تسمرنا الإثنان معا و الإنفجارات من حولينا.

و إذا بأحد الشبان يوقظنا و يؤشر لي بأن أأتي أتيت إليه فقال: أنسيت السفينة يا مجنون.

ثم أمسك بي وكان من أحاب الوزن الثقيل فحملين و رماني أما السفينة وقال لي: أرجوك حرر السفينة من الصخور.

فقلت له: حسنا.

ثم أغمضت عيني ولم أعد أفكر إلا بالثلج فأحسست بالبرودة ثم فتحت عيني ونظرت نحو الصخور فإذا هيا تتجمد وتتزحلق السفينة نحو البحر ، عندما نزلت السفينة إلى البحر قفز الجميع إلا أنا إلى البحر فقد كنت أنظر إلى أخي وهو يدمر في كل ما أمامه و فجأة سمعت صراخ قطة كانت خلفي فنظرت خلفي فوجدتها مجروحة في ساقها و كان أخي على وشك قتلها و فجأة وجدت نفسي أجري نحوها بسرعة فائقة إلتقطها و حملتها وقفزت في البحر ثم سبحت إلى السفينة وكان الآخرون قد ركبوا فيها وعلى وشك أن يشغلوها و صعدت فيها و بعد ذلك إنتبها لنا أخي رأيته يجمع قوته كأنه يريد تنفيذ هجوم لتدمير السفينة و لكني كنت مستعدا للتضحية بنفسي من أجل من في السفينة ولا أدري لماذا فجمعت قوتي وركزت على أن أطلق طاقة إشعاعية كبيرة جدا نحوى ما سوف يطلقه و لكنه نظر إلي ثم ضحك ولم يطلق شيئا إستغربت من فعله و لكن الأسوء كان أن الطاقة في يدي ولا أعرف كيف أتخلص منها فأطلقتها على البحر في خط مستقيم بعيدا عن الجميع وفجأة شقت المياة فتفاجأت من قوتي و تفاجأ الجميع لأنه لم يكن أحد يتصور أن مقدار قوتي يصل إلى هذا الحد و بعد ذلك أبحرنا وتركنا بينجا نبحر بسلام

وفي السفينة...............................

[arlin]

حرام عليك 109 شافوا الموضوع وثلاثة ردوا
يعني أنا بأتعب نفسي عشان مين
مني كاتب إلا لو ثلاثة على الأقل ردو:12: :mad:
:mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad: :mad:

[أبوجمـــال]

أخي الكريم .....

لا يجب على كل عضو يدخل ويقرأ الموضوع أن يكتب به...

هناك من يحب أن ينتظر الى النهاية وهناك من يستمتع بالقصة وهناك من لا تعجبة القصة ...

فبناءاً على الكلام السابق يجب أن تتفهم الأمر....

و الله يعطيك العافية نحن نعلم أنك تتعب عند اللكتابة فكان الله بعونك ...

وإن كنت لا تريد أن تكمل الموضوع فهذا عائد لك وعليك ...

فلا يجوز الكلام الذي كتبتة في ردك الأخير... أن يكتبة كاتب مرموق مثلك ...

لهذا قمت بحذف الرد ....

أبوجمـــال

[arlin]

أخي الكريم أبوجمال
ما كتبته كان تعبيرا عن شعوري في ذلك الوقت حيث مررت بموجة غضب
و أشكرك لأنك ذكرتني بما كتبته عن شعور القارئ
و أنا أعرف أن قصتي ليست بتلك الروعة
ولكني كنت متحمسا للردود
و أشكرك مرة أخرى على ما كتبته


مع تحياتي

[arlin]

و في السفينة كان الشبان داخل كبينة القيادة و كانت الفتيات داخل غرف مخصصة للوم داخل السفينة


ذهبت إلى الشبان


سألتهم عن أسمائهم


فقال أحدهم: إسمي فهد


و قال الآخر : إسمي صقر


و قال آخر الشبان : و أنا حوت


ثم سألتهم عن بينجا و متى ظهر في مدينتهم


فقال من يبدو أنه أكبرهم و هو صقر:منذ أكثر من مليون سنة كان هناك رجل في زانركند يريد أن يستولي على الأرض إسمه بين


و كان الناس يسخرون منه ولا يلقون له بالا


وفي يوم من الأيام إختفى ذاك الرجل و فرح الناس لإختفائه لكن كانوا يعلمون أنه لم يختفي عبثا


و مرت الأيام و تناساه الناس و أصبحوا لا يذكرونه


ولكن بعد سنة تماما من ذلك اليوم و في تلك الليلة المشؤومة استيقظ أهل المدينة على نيران تحرق مدينتهم


وخرجوا من بيوتهم يجرون بإتجاه جبل فيه ملجأ ليتقوا من النار التي لم يكن أحد يستطيع إطفائها


و فجأة توقف من كان في مقدمتهم توقفا مفاجئا و رخ بين جاء و أصبح الناس يصرخون بين جا بينجا


كان بين على هيأته التي هو بها عندما رأيته


يقال أنه أحرق جميع أهل المدينة مع مدينتهم


و بعد ذلك اليوم أصبح بينجا يغزو جميع مدن العالم مدينة بعد مدينة حتى لم يبقى إلا مدن بعدد أصابع الأيدي


حينها ظهرت إشاعة بين الناس أن هناك رجل يتحدى بينجا


و عندما سمع بينجا بذلك غضب غضبا شديدا جدا لدرجة أنه يقال أنه جمد محيطا بكامله لغضبه


و مسح بينجا أراض كثيرة بحثا عن هذا الرجل حتى وجده داخل أحد الكهوف يتدرب


يرتدي قبعة خضراء و رداء أخضر


معه سيفه و درعه و بضعة أسهم مع قوس و كأنه فارس


قرر بينجا القضاء عليه أمام الناس حتى يعترفوا أنه أقوى رجل في العالم


فأخبره بذلك فوافق الفارس


و في الحال ذهبوا للقتال أمام أكبر تجمع سكاني في ذلك الوقت


و انتصر الفارس عن طريق ذ كائه


حيث قام بإلنهاك عدوه ثم إنهال عليه ضربا


وفي نهاية المعركة


كان الفاس ممسكا بسيفه و واضعا إياه فوق رقبة عدوه


ثم قال:


سأتركك حيا لعلك تفعل خيرا


وعندها لمح بينجا ثلاث مثلثات كالتي بيدك و لكنه لم يعرها أي إهتمام





بعد المعركة فرح الناس لفوز الفارس


و فجأة إختفى بينجا و أصبحت السماء سوداء جدا دا


وسمع صوت بينجا يقول :


لم أنتهي و حتما سوف أعود


بعد ذلك بيوم وجد الفارس مقتولا رأسه مقطوع من عنقه




و أصبح بينجا يتجول بين بلدان الأرض و يدمر كل أثر للحياة





هذه قصة بينجا و نحن قد علمنا بقدراتك عندما رأينا المثلثات











أوه لقد وصلنا إلى الحكيم يبدوا أن الوقت مر بسرعة و لم نشعربه


قال حوت : هيا بنا إلى الحكيم


قلت : و لكننا في منتصف البحر


و كنا حقا في منتصف البحر

ترى أين بيت الحكيم؟

و أين نحن؟

و ماذا سيحصل؟

كلها أسئلة نجد أوبتها في الحلقة القادمة من ((قصتي))