عاشق@بافاري
16-09-2004, 12:51 PM
.49
11:02 - اليوم
--------------------------------------------------------------------------------
يالله يا شباب خففوا من المعاناه بقراءة هذا الموضوع..
روي مكاي لاعب يساوي وزنه ألماس
روي مكاي
لاعب يساوي وزنه ذهب ماكنة الأهداف ساحر الشباك كلها ألقاب أطلقها جمهور البافاري وقبله ديبرتيفو لاكرونيا على اللاعب روي مكاي والأصل أن روي مكاي ولد كنجم عندما لعب للكارونيا أما قبل ذلك فكان لاعب عاديا ككل المحترفين عندما كان يلعب لنادي تنريفه الذي يعض أصابعه الأن على التفريط في هذا النجم الفذ الذي نجح في موسمين فقط في الفوز بالدوري الأسباني عام 2000وبعدها حمل الكأس موسم 2002 وكان هداف المسابقة الأولى
روي مكاي النجم الكبير
روي مكاي النجم الكبير الذي صار في زعامة هدافي أوروبا وأبرزلاعبي العالم وأغلاهم بالمناسبة روي مكاي الهولندي الجنسية لاعب سريع جداً عنده القدرة رهيبة على المناورة والهروب من أقوى دفاعات وهو لايسجل أهدافاً فقط بل يصنعها أيضاً لزملائه وبوجوده في أرض الملعب فإنه يحقق الرعب للخصوم والأمان لفريقه أن أهم مميزاته أنه يصنع الهدف أو يسجله في لمح البصر حتى صار أسرع لاعب سجل الأهداف عندما كان في أسبانيا وصار هداف الدوري برصيد 27 هدفاً جمعها في 33 مبارة وكل أهدافه من النوع الساحر الذي يخطف القلوب وينتزع الأهات لأنها أهداف مطبوعة بالطابع الهولندي عليها بصمات ورائحة الكبار الذين صنعوا مجد الكرة الهولندية ,أمثال: خوليت وفان باستن وقبلهما كرويف الطائر الرهيب والذين تميزوا باللمسةالرائعة والمستوى الراقي في الأداء
مشواره الكروي
روي مكاي المولود في مارس 1975 والذي أنتقل إلى أسبانيا منذ 5 سنوات لم يكن في بداية مشواره معروفاً لدى الكثيرين ولم يكن هو شخصياً وصل لمرحلة النضج التي وصل إليها في الديبورتيفو ويبدو أن الظروف خدمته كثيراً في ناديه لأن التشكيلة كانت مثالية ومثيرة للأهتمامو بمواهبه التي فوق الحدود
وهو يعترف قائلاً: ان الفرص التي حصلت عليها في لاكرونيا هي التي جعلتني أصل إلى هذا المستوى العالي فلتعاون كبير بيني وبين زملائي وإدارة النادي توفر كل أساليب الراحة وكل هذا يحفز على الأبداع والتألق في مواجهة كبار الدوري
وعن مشواره في النجاح يقول مكاي : بدأت في صفوف نادي فيتيس أرنيم الهولندي ورغم أنني كنت هداف الفريق حيث سجلت 19 هدف موسم 1996/1997 إلا أنني لم أنل الشهرة الكافية لأن هناك أسماء أخرى كبيرة كانت تفرض وجودها على الساحة إضافة إلى أن النادي لم يكن على مستوى شهرة الأندية الأخرى الكبيرة
ورغم أنني لم أنل الشهرة الكاملة في أسبانيا إلا أن عيون الأسبان كانت موجهة علي لذلك جاء رئيس نادي تنريفة وتعاقد معي وكان حظي سيئاً مع تنريفه ولم أستطع التأقلم في أول موسم وكنت كل يوم أفكر في الرحيل والعودة إلى هولندا مجدداً و لكن أبتسم الحظ لي في الموسم التالي وأستطعت أنتزاع مكان جيد لنفسي في الفريق وهذا التألق أغرى نادي ديبورتيفو لمفاوضتي في موسم 1999 وكان موسم الأبداع بالنسبة لي حيث سجلت 22 هدفاً أخذت الفريق للفوز باللقب الوحيد طوال تاريخهم بالدوري العام وكان أعظم أنجاز أيضاً بالنسبة لي
ويتحدث المدرب السابق للبايرن أوتمارهيتسفيلد: مكاي من نوعية اللاعبين التي أعشقها فعندما يكون الفريق مشتت لسبب من الأسباب ترى مكاي لوحده فريق أخر منتظم وأهم ما يميزه هو أختياره لمواقعه فأنا لا أجبر مكاي على أي موقع لأنه يعرف أين يكون ومتى يكون
(يا حسافه راحت هالايام)
من لبسه تقول انه جنتلمان انه جنرال.. انه داهيه تدريب
أما المدرب الجديد للبايرن فليكس ماجت فقال:مكاي سيكون نجمي العالمي إضافة لبالاك سأستغل قدرات هذان الاعبان الكبيران لإحراز أبطال أوروبا)
وفي موسم 2002 -2003 أنتهى عقد مكاي مع الديبورتيفو ليكون أما مفترق طرق. روما عرض على مكاي 40 مليون واليفربول وتشيلسي ولكن مكاي قال: أريد الأنتقال لنادي قادرعلى إحراز بطولة أمم أوروبا ويوجد عندي اربعة أندية لذلك ريال مدريد و بايرن ميونخ ومانشستر وإسي ميلان هؤلاء الأندية هم القادرين على إحراز البطولة الأم )
الريال لن أستطيع الذهاب إليه لكثرة نجومه ولاأريد أن أكون أحتياطياً لأحد عدا أنني لن أخاصم جماهير لاكرونيا بذهابي لريال أما مانشستر فلم يصرح مكاي لماذا لايستطيع الذهاب إليه والسبب واضح وهو وجد العملاق الهولندي الأخر رود فان نيستروي منافسه في هولندا وأما عن ميلان فقال مكاي أن اللعب في إيطاليا ممل ولايفكر أبداً الذهاب لهناك وبقي الفريق البافاري الذي يوجد فيه كل مايريد مكاي فأمكانية إحراز أبطال أوروبا مع البايرن ممكنة حسب قول مكاي بلإضافة إلى وجد نجوم من العيار الثقيل في البايرن وكان أنتقال مكاي للبايرن واضح رغم محاولات نادي لاكرونيا منعه من ذلك ولكن مكاي يريد العملاق البافاري وأصر على ذلك وكان الموسم الماضي له أول موسم مع البايرن ويمكن القول أن مكاي فهم النادي وأحبه كل لاعبي النادي وكان هداف البايرن برصيد 22 بفارق 6 أهاف عن البرازيلي أيلتون وسحر مكاي جماهير البايرن بأهدافه الصاروخية لنقل الخرافية فمنذ زمن طويل لم يحظ البايرن بمثل هكذا مهاجم خطير وعشاق النادي البافاري لن ينسوا أهداف الموسم الماضي لاسيما هدفه بمرمة هيرتا برلين
أضافة لذلك كان مكاي هداف البايرن في البطولة الأوروبية برصيد 5 أهداف من أصل 6 سجلها البايرن وكل ماينقص مكاي حالياً هو مهاجم أخر لجنبه يفهم عليه ومع الختام يبقى أن نقول أن مكاي يأخذ طريقه إلى النجومية خلال السنوات القليلة المقبلة وسيكون أفضل لاعب في العالم إضافة إلا أن الوقت مازال أمامه
11:02 - اليوم
--------------------------------------------------------------------------------
يالله يا شباب خففوا من المعاناه بقراءة هذا الموضوع..
روي مكاي لاعب يساوي وزنه ألماس
روي مكاي
لاعب يساوي وزنه ذهب ماكنة الأهداف ساحر الشباك كلها ألقاب أطلقها جمهور البافاري وقبله ديبرتيفو لاكرونيا على اللاعب روي مكاي والأصل أن روي مكاي ولد كنجم عندما لعب للكارونيا أما قبل ذلك فكان لاعب عاديا ككل المحترفين عندما كان يلعب لنادي تنريفه الذي يعض أصابعه الأن على التفريط في هذا النجم الفذ الذي نجح في موسمين فقط في الفوز بالدوري الأسباني عام 2000وبعدها حمل الكأس موسم 2002 وكان هداف المسابقة الأولى
روي مكاي النجم الكبير
روي مكاي النجم الكبير الذي صار في زعامة هدافي أوروبا وأبرزلاعبي العالم وأغلاهم بالمناسبة روي مكاي الهولندي الجنسية لاعب سريع جداً عنده القدرة رهيبة على المناورة والهروب من أقوى دفاعات وهو لايسجل أهدافاً فقط بل يصنعها أيضاً لزملائه وبوجوده في أرض الملعب فإنه يحقق الرعب للخصوم والأمان لفريقه أن أهم مميزاته أنه يصنع الهدف أو يسجله في لمح البصر حتى صار أسرع لاعب سجل الأهداف عندما كان في أسبانيا وصار هداف الدوري برصيد 27 هدفاً جمعها في 33 مبارة وكل أهدافه من النوع الساحر الذي يخطف القلوب وينتزع الأهات لأنها أهداف مطبوعة بالطابع الهولندي عليها بصمات ورائحة الكبار الذين صنعوا مجد الكرة الهولندية ,أمثال: خوليت وفان باستن وقبلهما كرويف الطائر الرهيب والذين تميزوا باللمسةالرائعة والمستوى الراقي في الأداء
مشواره الكروي
روي مكاي المولود في مارس 1975 والذي أنتقل إلى أسبانيا منذ 5 سنوات لم يكن في بداية مشواره معروفاً لدى الكثيرين ولم يكن هو شخصياً وصل لمرحلة النضج التي وصل إليها في الديبورتيفو ويبدو أن الظروف خدمته كثيراً في ناديه لأن التشكيلة كانت مثالية ومثيرة للأهتمامو بمواهبه التي فوق الحدود
وهو يعترف قائلاً: ان الفرص التي حصلت عليها في لاكرونيا هي التي جعلتني أصل إلى هذا المستوى العالي فلتعاون كبير بيني وبين زملائي وإدارة النادي توفر كل أساليب الراحة وكل هذا يحفز على الأبداع والتألق في مواجهة كبار الدوري
وعن مشواره في النجاح يقول مكاي : بدأت في صفوف نادي فيتيس أرنيم الهولندي ورغم أنني كنت هداف الفريق حيث سجلت 19 هدف موسم 1996/1997 إلا أنني لم أنل الشهرة الكافية لأن هناك أسماء أخرى كبيرة كانت تفرض وجودها على الساحة إضافة إلى أن النادي لم يكن على مستوى شهرة الأندية الأخرى الكبيرة
ورغم أنني لم أنل الشهرة الكاملة في أسبانيا إلا أن عيون الأسبان كانت موجهة علي لذلك جاء رئيس نادي تنريفة وتعاقد معي وكان حظي سيئاً مع تنريفه ولم أستطع التأقلم في أول موسم وكنت كل يوم أفكر في الرحيل والعودة إلى هولندا مجدداً و لكن أبتسم الحظ لي في الموسم التالي وأستطعت أنتزاع مكان جيد لنفسي في الفريق وهذا التألق أغرى نادي ديبورتيفو لمفاوضتي في موسم 1999 وكان موسم الأبداع بالنسبة لي حيث سجلت 22 هدفاً أخذت الفريق للفوز باللقب الوحيد طوال تاريخهم بالدوري العام وكان أعظم أنجاز أيضاً بالنسبة لي
ويتحدث المدرب السابق للبايرن أوتمارهيتسفيلد: مكاي من نوعية اللاعبين التي أعشقها فعندما يكون الفريق مشتت لسبب من الأسباب ترى مكاي لوحده فريق أخر منتظم وأهم ما يميزه هو أختياره لمواقعه فأنا لا أجبر مكاي على أي موقع لأنه يعرف أين يكون ومتى يكون
(يا حسافه راحت هالايام)
من لبسه تقول انه جنتلمان انه جنرال.. انه داهيه تدريب
أما المدرب الجديد للبايرن فليكس ماجت فقال:مكاي سيكون نجمي العالمي إضافة لبالاك سأستغل قدرات هذان الاعبان الكبيران لإحراز أبطال أوروبا)
وفي موسم 2002 -2003 أنتهى عقد مكاي مع الديبورتيفو ليكون أما مفترق طرق. روما عرض على مكاي 40 مليون واليفربول وتشيلسي ولكن مكاي قال: أريد الأنتقال لنادي قادرعلى إحراز بطولة أمم أوروبا ويوجد عندي اربعة أندية لذلك ريال مدريد و بايرن ميونخ ومانشستر وإسي ميلان هؤلاء الأندية هم القادرين على إحراز البطولة الأم )
الريال لن أستطيع الذهاب إليه لكثرة نجومه ولاأريد أن أكون أحتياطياً لأحد عدا أنني لن أخاصم جماهير لاكرونيا بذهابي لريال أما مانشستر فلم يصرح مكاي لماذا لايستطيع الذهاب إليه والسبب واضح وهو وجد العملاق الهولندي الأخر رود فان نيستروي منافسه في هولندا وأما عن ميلان فقال مكاي أن اللعب في إيطاليا ممل ولايفكر أبداً الذهاب لهناك وبقي الفريق البافاري الذي يوجد فيه كل مايريد مكاي فأمكانية إحراز أبطال أوروبا مع البايرن ممكنة حسب قول مكاي بلإضافة إلى وجد نجوم من العيار الثقيل في البايرن وكان أنتقال مكاي للبايرن واضح رغم محاولات نادي لاكرونيا منعه من ذلك ولكن مكاي يريد العملاق البافاري وأصر على ذلك وكان الموسم الماضي له أول موسم مع البايرن ويمكن القول أن مكاي فهم النادي وأحبه كل لاعبي النادي وكان هداف البايرن برصيد 22 بفارق 6 أهاف عن البرازيلي أيلتون وسحر مكاي جماهير البايرن بأهدافه الصاروخية لنقل الخرافية فمنذ زمن طويل لم يحظ البايرن بمثل هكذا مهاجم خطير وعشاق النادي البافاري لن ينسوا أهداف الموسم الماضي لاسيما هدفه بمرمة هيرتا برلين
أضافة لذلك كان مكاي هداف البايرن في البطولة الأوروبية برصيد 5 أهداف من أصل 6 سجلها البايرن وكل ماينقص مكاي حالياً هو مهاجم أخر لجنبه يفهم عليه ومع الختام يبقى أن نقول أن مكاي يأخذ طريقه إلى النجومية خلال السنوات القليلة المقبلة وسيكون أفضل لاعب في العالم إضافة إلا أن الوقت مازال أمامه