ابو خالد
18-09-2004, 08:04 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاه والسلام على رسوله الكريم واله الطاهرين ورضوان الله على اصحابه اجمعين
احبائى فى الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
{ من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا او ليصمت }
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
=================================
عن أبي الدرداء - رضي الله عنه - قال :
تعلموا الصمت كما تعلّمون الكلام ، فإن الصمت حلم عظيم ، وكن إلى أن تسمع
أحرص منك إلى أن تتكلم ، ولا تتكلم في شيء لا يعنيك ، ولا تكن مضحاكاً من غير عجب ، ولا مشاء إلى غير إرب .
================================
فضيلة الصمت :
كان أبو بكر الصديق – رضي الله عنه – يأخذ بلسانه ، ويقول هذا أوردني
الموارد .
================================
سئل عبدالله بن المبارك عن قول لقمان لابنه :
إن كان بطاعة الله من فضة ، فإن الصمت من ذهب .
فقال معناه لو كان الكلام بطاعة الله من فضة ، فإن الصمت عن معصية الله من ذهب .
================================
وكان رجلاً يجالس الشعبي ، ويطيل الصمت ، فقال له الشعبي يوماً : ألا تتكلم ؟
فقال : أسكت فأسلم ، وأسمع فأعلم ، إن حظ ّ المرء في أذنه له ، وفي لسانه لغيره .
==============================
هذا والله سبحانه اعلم، والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أن أصبت فمن الله وأن أخطأت فمن نفسى والشيطان
أبو خـــــــــــالد
والصلاه والسلام على رسوله الكريم واله الطاهرين ورضوان الله على اصحابه اجمعين
احبائى فى الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
{ من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا او ليصمت }
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
=================================
عن أبي الدرداء - رضي الله عنه - قال :
تعلموا الصمت كما تعلّمون الكلام ، فإن الصمت حلم عظيم ، وكن إلى أن تسمع
أحرص منك إلى أن تتكلم ، ولا تتكلم في شيء لا يعنيك ، ولا تكن مضحاكاً من غير عجب ، ولا مشاء إلى غير إرب .
================================
فضيلة الصمت :
كان أبو بكر الصديق – رضي الله عنه – يأخذ بلسانه ، ويقول هذا أوردني
الموارد .
================================
سئل عبدالله بن المبارك عن قول لقمان لابنه :
إن كان بطاعة الله من فضة ، فإن الصمت من ذهب .
فقال معناه لو كان الكلام بطاعة الله من فضة ، فإن الصمت عن معصية الله من ذهب .
================================
وكان رجلاً يجالس الشعبي ، ويطيل الصمت ، فقال له الشعبي يوماً : ألا تتكلم ؟
فقال : أسكت فأسلم ، وأسمع فأعلم ، إن حظ ّ المرء في أذنه له ، وفي لسانه لغيره .
==============================
هذا والله سبحانه اعلم، والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أن أصبت فمن الله وأن أخطأت فمن نفسى والشيطان
أبو خـــــــــــالد