ammar5
03-10-2004, 05:31 PM
مقابلة صحفية مع رابح ماجر يكشف فيها المستور
اتصلت صحيفةأخبار الأسبوع الجزائرية بمدرب المنتخب الجزائري-سابقا- وأقامت معه هذا الحوار الصحفي –نقدم لكم أهم المقتطفات من الحوار-
1-أدرك الجزائريون حجم الكارثة التي أصابت كرة القدم الجزائرية عندما شاهدوك تبكي بعد هزيمة المنتخب الوطني أمام الغابون ماتعليقك ؟
-رابح ماجر:أعتقد أن الجزائريين أدركوا حجم الكارثة منذ زمن طويل ،فهزيمة الغابون سبقتها فضائح كثيرة كفضيحة كينيا ومصر ،وعدم تمكننا من التأهل إلى المونديال منذ عام 1986
،وفشلنا في بلوغ الدور النصف النهائي منذ دورة 1990 بالجزائر،وانسحابنا من سباق الترشح لتنظيم دورة2000 من الكأس الأفريقية أمام بلد ظعيف كمالي،وانتقال الفريق الوطني للمشاركة في تلد الدورة ببدلة رياضية من الدرجة الثالثة وأنا كنت على رأس المنتخب حينها ،إضافة الى الفضائح الكثيرة التي ميزت تنظيم الجمعيات العامة للفدرالية خلال العشرية الأخيرة ،وعليه فإن دموعي لم تتجاوز في الحقيقة رد فعل طبيعي للاعب قضى 12 سنة في المنتخب عاش فيها انتصارات المنتخب الوطني على أكبر الفرق العالمية و المنتخبات العالمية قبل أن يتحول إلى لقمة سائغة لمنتخبات لا يمكن تصنيفها حتى بالظعيفة.
**-المدرب المثالي هو الأجنبي الفاشل و المرتزق**-
2-رغم كل التجارب الفاشلة لمايصر مسؤولو الفيدرالية في نظرك على البحث عن خدمات المدرب الأجنبي
رابح ماجر: بل هم يصرون على الإستعانة بخدمات المدرب الأجنبي الفاشل ،أو المدرب الأجنبي المرتزق الذي لا يهمه من عقده سوى الدولارات التي يقبضها،و الذي لايملك سمعة يدافع عنها أو سجل رياضي يحافظ عليه ،إنه النوع المثالي للمسؤولين الجزائريين الدخلاء على كرة القدم الجزائرية و الذين ألفوا الإغتراف من ريعها المقدر بملايير السنتيمات سنويا ويهمهم طبعا ألا يزعجهم أحد في مساعيهم للإغتناء على حساب سمعة الجزائر ورياضتها ،ولايوفر كل هذا إلا مدرب مرتزق أجنبي لا يعرف خباياهم لأن مصلحة المنتخب الوطني ليست من أولوياته ،إنها الشروط التي إذا توفرت في مدرب أصبح لدى هؤلاء المسؤولين الأشباه خيارا مثاليا
3-إذا وحسب منطقك ،فإن المدرب البلجيكي واساييج لايعدوا أن يكون فاشلا ومرتزقا؟
رابح ماجر:أولا هذا المدرب يوجد الثاني في قائمة المستقدمين وثانيا أنا لم أحكم عليه ‘نما حكمت عليه النتائج التي حققها في بلجيكا حين كاد يتسبب في أقصاء منتخب بلده من المشاركة في المونديال الأخير ،كما كاد يتسبب في سقوط فريق لاغنتواز الذي كان يدربه قبل اتصال الفاف به الى القسم الثاني ولم ينج الفريق من السقوط إلا بعد ذهابه،وليس بعيد عنا أنظر إلى الكارثة التي تسبب فيها للكرة الجزائرية بأكملها عندما وضع الفريق الوطني على قائمة المقصيين عمليا من المشاركة في المونديال القادم وعلى قائمة المهددين عمليا بعدم المشاركة في نهائيات كأس أفريقيا وانظر إلى تعليقات لاعبي المنتخب ومساعديه من المدربين حول طريقة عمله ،أنا لم آت بشيء من عندي يبقى أن مدربا بهذا السجل الظعيف جدا شكل في وقت من الأوقات لدى رئيس الفاف الخيار المفضل ... و الفاهم يفهم ؟؟؟
يكتمل فيمابعد بحول الله
اتصلت صحيفةأخبار الأسبوع الجزائرية بمدرب المنتخب الجزائري-سابقا- وأقامت معه هذا الحوار الصحفي –نقدم لكم أهم المقتطفات من الحوار-
1-أدرك الجزائريون حجم الكارثة التي أصابت كرة القدم الجزائرية عندما شاهدوك تبكي بعد هزيمة المنتخب الوطني أمام الغابون ماتعليقك ؟
-رابح ماجر:أعتقد أن الجزائريين أدركوا حجم الكارثة منذ زمن طويل ،فهزيمة الغابون سبقتها فضائح كثيرة كفضيحة كينيا ومصر ،وعدم تمكننا من التأهل إلى المونديال منذ عام 1986
،وفشلنا في بلوغ الدور النصف النهائي منذ دورة 1990 بالجزائر،وانسحابنا من سباق الترشح لتنظيم دورة2000 من الكأس الأفريقية أمام بلد ظعيف كمالي،وانتقال الفريق الوطني للمشاركة في تلد الدورة ببدلة رياضية من الدرجة الثالثة وأنا كنت على رأس المنتخب حينها ،إضافة الى الفضائح الكثيرة التي ميزت تنظيم الجمعيات العامة للفدرالية خلال العشرية الأخيرة ،وعليه فإن دموعي لم تتجاوز في الحقيقة رد فعل طبيعي للاعب قضى 12 سنة في المنتخب عاش فيها انتصارات المنتخب الوطني على أكبر الفرق العالمية و المنتخبات العالمية قبل أن يتحول إلى لقمة سائغة لمنتخبات لا يمكن تصنيفها حتى بالظعيفة.
**-المدرب المثالي هو الأجنبي الفاشل و المرتزق**-
2-رغم كل التجارب الفاشلة لمايصر مسؤولو الفيدرالية في نظرك على البحث عن خدمات المدرب الأجنبي
رابح ماجر: بل هم يصرون على الإستعانة بخدمات المدرب الأجنبي الفاشل ،أو المدرب الأجنبي المرتزق الذي لا يهمه من عقده سوى الدولارات التي يقبضها،و الذي لايملك سمعة يدافع عنها أو سجل رياضي يحافظ عليه ،إنه النوع المثالي للمسؤولين الجزائريين الدخلاء على كرة القدم الجزائرية و الذين ألفوا الإغتراف من ريعها المقدر بملايير السنتيمات سنويا ويهمهم طبعا ألا يزعجهم أحد في مساعيهم للإغتناء على حساب سمعة الجزائر ورياضتها ،ولايوفر كل هذا إلا مدرب مرتزق أجنبي لا يعرف خباياهم لأن مصلحة المنتخب الوطني ليست من أولوياته ،إنها الشروط التي إذا توفرت في مدرب أصبح لدى هؤلاء المسؤولين الأشباه خيارا مثاليا
3-إذا وحسب منطقك ،فإن المدرب البلجيكي واساييج لايعدوا أن يكون فاشلا ومرتزقا؟
رابح ماجر:أولا هذا المدرب يوجد الثاني في قائمة المستقدمين وثانيا أنا لم أحكم عليه ‘نما حكمت عليه النتائج التي حققها في بلجيكا حين كاد يتسبب في أقصاء منتخب بلده من المشاركة في المونديال الأخير ،كما كاد يتسبب في سقوط فريق لاغنتواز الذي كان يدربه قبل اتصال الفاف به الى القسم الثاني ولم ينج الفريق من السقوط إلا بعد ذهابه،وليس بعيد عنا أنظر إلى الكارثة التي تسبب فيها للكرة الجزائرية بأكملها عندما وضع الفريق الوطني على قائمة المقصيين عمليا من المشاركة في المونديال القادم وعلى قائمة المهددين عمليا بعدم المشاركة في نهائيات كأس أفريقيا وانظر إلى تعليقات لاعبي المنتخب ومساعديه من المدربين حول طريقة عمله ،أنا لم آت بشيء من عندي يبقى أن مدربا بهذا السجل الظعيف جدا شكل في وقت من الأوقات لدى رئيس الفاف الخيار المفضل ... و الفاهم يفهم ؟؟؟
يكتمل فيمابعد بحول الله