المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عالم المرأة الضلع الأعوج .. نحن !!!



صديقة زيرو
15-10-2004, 01:47 AM
" الضلع الأعوج" هذة هي الصفة الرئيسة التي وصف بها النبي صلى الله عليه وسلم طبيعة المرأة وهي ليست صفة ذم محض بل العوج في المرأة فيه الكثير من الخير و الصفات التي تعينها على أداء وظيفتها في الحياة ... ولبيان ذلك يقال:-
1- إن الأم لا ترضع إبنها إلا وهي منحنية عليه وكذلك تلبسه وتضمة إلى صدرها على هذة الصفة والإنحناء من صفات العوج .
2- إن الألفاظ التي تحمل معنى العوج في اللغة تحمل معنى العطف مثل : كلمة عطف مأخوذة من المنعطف ومثل: الحنان مأخوذة من الانحناء وكذلك نفس العوج يقتضي الميل نحو الآخر وهذا ما يلائم معنى العطف
3- اعوجاج الضلع يعني ميله نحو غيره والاقبال عليه ، فكأنما في إعوجاج المرأة ميل نحو زوجها وأولادها والإقبال عليهم ورعايتهم وحمايتهم أيضاً .
أرجوا التعليق :icon6:

Empress uae
19-10-2004, 09:21 AM
ما شاء اللههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه أول مرة أقرأ هذه المعلومة :bigeyes:

يا سلام :cool: رفعتي من معنوياتي حبيبتي صديقة زيرو :09: :D :cool:


ما شاء الله عليججججججججججججججججججج :biggthump أحم أحم :reporter: تصفيق حار جداً للأخت صديقة زيرو على هذه المعلومات النيرة :09:

إن شاء الله الناس تفهم و تعي و أن لا تفهم الموضوع عكس ما هو مفروض :أفكر: :31:


لا أحب كلمات التجريح التي يقولها الرجال بين الحين و الآخر، ك "النساء ناقصات عقل و دين" و "أن اكثر اهل النار هم من النساء " و "الساحرات" و غيرها من الألفاظ الجارحة. و كأنهم يستخفون بخلقه الله :أفكر: و يضنون فينا شراً و سوءاً و يستصغرون مكانتنا و أهميتنا في الخليقة :31:

يا ليتنا نعتبر من قصص الرسول صلى الله عليه و سلم في حياته مع زوجاته (رضوان الله عليهن) :أفكر:

مشكورة أختي مرة آخرى و تحياتي :)

SlamDunk
20-10-2004, 11:17 PM
وماينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى..صلوات الله وسلامه عليه

فعلاً الكلام يرفع من المعنويات ويزيدنا فخر يالمسلمات.. :biggthump


الضلع الأعوج ونقص العقل..حكمة الهية في خلق المرأه لكي تكون قادرة على الأمومة..




و يضنون فينا شراً و سوءاً و يستصغرون مكانتنا و أهميتنا في الخليقة :31:

هذه الفئة جاهلة بمكانة المرأه في الإسلام..
اسأل الله لهم الهداية..






جزاك الله كل الخير أختي على المعلومات..




أختك
سلام دانك

صديقة زيرو
04-11-2004, 03:00 PM
العفو يا الحلوين !!!!!!!!!!! :cool:

Emerald
04-11-2004, 03:10 PM
اشكرك اختي صديقة زيرو على معلوماتك القيمه

والي توضح لكثيــر من الناس معنى ان المرأة خلقت من ضلع اعوج

واسمحيلي اضيف معلومه بسيطه ليست بعيده عن معلوماتك القيمه

لو نظرنا لمنطقـــة الصدر من الإنسان لوجدناها تحوي القلب والرئه

بشكل عام مركز جسم الإنسان واعضاء التنفس وماالى ذلك

السؤال هنا من يحمي هذه المنطقه ؟

بالطبـــع الضلوع المعوجه الي يطلق عليه القفص الصدري

يشكل درع حمايه لهذه الأعضاء التي بحاجه اليه

وهذا الشيء يدل على اهميه المرأة في سبيل بذل الحماية كزوجه كأخت كأم كابنه


تحياتي للجميــــــــــــع

:)

The Noble
04-11-2004, 03:56 PM
قوله صلى الله عليه وسلم أن المرأة خلقت من ضلع أعوج وأعوج ما في الضلع أعلاه، ذهب بعض شرّاح الحديث وأهل العلم ومنهم ابن حجر في الفتح إلى أنه يعني الرأس، أي ما تتصف به المرأة من العناد والبساطة وعدم القدرة على تقدير الأمور ولذلك جعلت القوامة للرجل، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا مريم ابنة عمران وآسية زوجة فرعون، وفضل عائشة على النساء كفضل الثريد على الطعام). غير أن ما ذكر قد ينطبق على قلة من النساء، فمنهن من هي أعقل من بعض الرجال إلا أن العبرة بالغالب. ومن اللطائف أن أحد طلبة العلم ذكر أنه ببينما كان في أحد المساجد في العشر الأواخر من رمضان رأى وهو بين اليقظة والمنام وكأنه يقرأ الحديث خلقت المرأة من ضلع أعوج وأعوج ما في الضلع أعلاه ويشير إلى رأسه، ولم يك يعلم أن من أهل العلم من ذهب إلى ذلك.
النبي صلى الله عليه وسلم لما وصف المرأة بأنها ناقصة عقل ودين وأنها خلقت من ضلع أعوج إنما أراد أن يبين طبيعتها ليعرف الرجال كيف يتعاملون معها فلا يكلفونها فوق طاقتها، أما أولئك الذين يزعمون أن في هذا انتقاص للمرأة فهم مخطئون. ودعاوى المساواة التي يطلقونها ليست من العدل في شيء. فالناس لا يسوون بين الصغير والكبير وبين الغني والفقير، حتى في الزكاة، من كان عنده مليون ريال فزكاته خمس وعشرون ألفا بخلاف من ملك ألف ريال فزكاته خمس وعشرون ريالا؛ كذلك المرأة والرجل لكل منهما قدراته وطاقته والتسوية بينهما ظلم لأحدهما لا محالة.

----------------

قال رسول الله r : " استوصوا بالنساء خيراً فإن المرأة خلقت من ضلع وان أعوج ما فى الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته ، وإن تركته لم يزل أعوج ، فاستوصوا بالنساء " (متفق عليه)

واعوجاج الضلع هنا ليس عيب فى الخلقة فتعالى الله أن يخلق خلقاً معيباً ولكنه ضرورة للوظيفة ، فإن اعوجاج ضلع الإنسان ضرورى لاحتواء الرئتين واعطائها الفرصة للتمدد والانكماش ، وكذلك المرأة خلقت بطبيعة معينة قادرة على الاحتواء والحماية ، واختلافها عن الرجل ليس اختلاف دونيه وإنما اختلاف ادوار ووظائف . وهى بهذه الطبيعة ربما لا توافق توقعات الرجل وحساباته تماماً لأنها لو فعلت ذلك فربما تخرج عن طبيعتها الأنثوية وتصبح مسخاً ينفر منه الرجل ذاته .


وفى رواية فى الصحيحين :

" المرأة كالضلع إن أقمتها كسرتها وإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج "

وهذا الحديث ليس ذماً فى طبيعة المرأة - كما يفهم المتعصبون من الرجال – وإنما هو بيان لطبيعة خلقها التى تلائم دورها ، وهو ليس استعداءاً على المرأة بل نداءاً للرحمة والرفق بها وفهم طبيعتها .

وفى رواية لمسلم :

" إن المرأة خلقت من ضلع ، لن تستقيم لك على طريقة ، فإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج ، وإن ذهبت تقيمها كسرتها وكسرها طلاقها " .

وقال رسول الله r :

" لا يَفْرَك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقاً رضى منها آخر " (رواه مسلم)

وهذا الحديث يعتبر قاعدة موضوعية ورحيمة وعادلة فى التعامل مع المرأة ، فطبيعتها – كما هى طبيعة الرجل – تحمل القابلية للخير والشر معاً ، فلا يتوقع الرجل منها خيراً مطلقاً بل يقبل منها خيرها شرها .

-----------------

اختلف الصحابي مع زوجته، واشتد الخلاف بينهما فلم يجد ملجأ إلا بيت الخليفة يطرق بابه ويشكو إليه حاله. هكذا عوَّد عمر بن الخطاب الخليفة الراشد رعيته أن الإمام هو أقرب من يطرقون بابه ليحمل معهم همومهم، وهو يفضل ذلك لأنه يخشى أن تتعثر بغلة في أرض العراق فيُسأل عمر: لماذا لم يسوِّ لها الطريق. توجه الصحابي لبيت عمر بن الخطاب، وطرق الباب، وإذا بالصوت يصله من الداخل، إنه صوت زوجة عمر الصاخب الغاضب.. "فالخليفة في خلاف مع زوجته"..

هكذا حدث الصحابي نفسه، فتحرك بعيدا عن الباب، ولكن صوت الطرقة كان قد وصل إلى عمر، وكان لا بد أن يستجيب فلعل الطارق في حاجة، لا بد للخليفة أن يقضيها حتى ولو كان وقت راحته أو خلافه مع زوجته، فتح عمر الباب ليرى الصاحبي يولي مبتعدا.. يناديه عمر: يا هذا ماذا تريد؟ يعود الصحابي يقول: جئتك أشكو زوجتي فوجدتك تعاني مما أعاني منه، فما أردت أن أشغلك بحالي فيكفيك حالك، يبتسم أمير المؤمنين ويقول: يا هذا إنهن زوجاتنا؛ إن كرهنا منهن سلوكا قبلنا غيره، إنهن يربين أولادنا، ويقمن على شأننا، إني سمعت الرسول الكريم يقول: "إن المرأة قد خلقت من ضلع أعوج، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه؛ فإن أردت أن تستمتع بها فاستمتع بها على عوجها، وإنك إن ذهبت تقوِّمه كسرته، وإن كسر المرأة طلاقها، فاستوصوا بالنساء خيرا".

الحديث المعجزة

هذه التوصية المتكررة بالنساء في خطبة الوداع بل وعند الوفاة استوقفتني كثيرا هي وهذا الحديث المعجزة، إنني أعتبر أحاديث النبي الكريم الصحيحة كلها معجزة في ألفاظها وطريقة بنائها وفيما ترمي إليه من معان، وفيما تدل عليه من توجيهات، ولكن هذا الحديث له عندي مكانة خاصة جاءت من تأثير استخدامه في حل كثير من المشاكل الأسرية المتفاقمة؛ فالحديث على غير ما يبدو -وهذه إحدى معجزاته- إنه لا يهاجم المرأة أو يصفها بالاعوجاج كما يحب أن يستخدمه البعض في هذا الاتجاه؛ فالحديث عكس ذلك تماما..

فعبارة "المرأة خلقت من ضلع أعوج" تعني أن المرأة مختلفة عنك أيها الرجل؛ مختلفة في مصدر خلقها، مختلفة في نسبتها إلى الرجل؛ فهو الاعوجاج الدال على الاختلاف، وليس الفساد "وإن أعوج ما في الضلع أعلاه" أي رأس المرأة، أي طريقة تفكيرها في الأمور، وبالتحديد التي هي أكثر الأمور اختلافا عن الرجل. إذن أيها الرجل الذي يتصور أنه عندما يعطي التعليمات ويوضح الأمور أنه بذلك قد أفهم المرأة وأقنعها، لكن هيهات فللمرأة طريقة تفكيرها وفهمها للأمور التي تجعلها تستوعبها بطريقة وبصورة مختلفة.

فيكون المنطق في هذه الحالة.. إذن فلنقوم هذا الاعوجاج حتى تستقيم الأمور، وكأن الرسول الكريم يقرأ ما في عقول الرجال وهم يتعاملون مع النساء والزوجات، فيقول ويبادر: "وإنك إن ذهبت تقومه كسرته" أي فقد طبيعته، أي لم يصبح ضلعا، أي لم تصبح المرأة التي لها دورها في الحياة الذي أهلها الله من أجله، إنك تفقدها كامرأة، تفقدها كزوجة. ويحدد الرسول الكريم هذا الكسر في ذروته ليعود بالمثال إلى أصله حتى يفهم الرجال أن الأمر متعلق بعلاقتهم بزوجاتهم، "وإن كسر المرأة طلاقها" أي أن ذروة الأزمة لمن أراد أن يقوم المرأة هو أن يطلقها، لمن أصر وتصور أنه يستطيع ذلك، فلا بد أن يصل الأمر للصدام المروع.

إذن فالسبيل الذي يدعو الرسول الكريم إليه في هذا الحديث هو الوصية بأن نقبلهن كما هن "وإن أردت أن تستمتع بها فاستمتع بها على عوجها"، نسمح لهن بأن يكن مختلفات، نسمح لهن أن تكون لهن طبيعتهن، وأن نستوعبهن ونحتويهن كما هن، عن طريق قوامة الحب والحنان والعطاء والحماية التي تجعل المرأة تسلس في علاقتها برجلها؛ لأنه استوعب اختلافها النفسي والعاطفي والعقلي،



هذه مجموهة من التفاسير والمقولات اضافة لما ذكرت الأخت في موضوعها

أخوكم..

صديقة زيرو
06-11-2004, 06:22 PM
مشكورة يا Emerald(إن شاء الله أكون كتبت الاسم صح:08: ) مشكورة على الإضافة وأنا أرحب بالمزيد
يعطيك 10038475ألف عافية أخوي the noble على الإضافة وتسلم

:o أحبكم يا أعضاء المتدى:o