$_THE-BIG_NIGGA_$
16-10-2004, 05:00 PM
السلام على من إتبع الهدى , والصلاة والسلام على من أتى بالهدى
هذه المشاركة وبعد توفيق الله سوف أسرد لكم بعض الحكايات التي
لاتخلو من عبرة أو نصيحة , أرتجي بها وجه الله الكريم .
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
لما حضرت عبد الله بن شداد الوفاة دعا إبنا له يقال له ( محمد )
فقال : يابني إني أرى داعي الموت لا يُقلع ، وأرى من مضى لايرجع
وإني موصيك بوصية فإحفظها .
عليك بتقوى الله العظيم ، وليكن أولى الأمور بك شكر الله ، وحسن النية
في السر والعلانية ، فإن الشكور يزداد والتقوى خير زاد ، وكن كما قال الحطيئة :
ولست أرى السعادة جمع مال ,,,, ولكن التقي هو السعيد
وتـــــقوى الله خير الزاد ذخرا ,,,, وعند الله للأ تقى مـزيد
ومالا بُد أن يأتي قـــــــــــــريب ,,,, ولكن الذي يمضي بعيد
أي بني : لا تزهدن في معروف فإن الدهر ذو صُرُوف ، والأيام ذات نوائب
على الشاهد والغائب ، فكم من راغب قد كان مرغوبا إليه ، وطالب أصبح مطلوبا
مالديه . وأعلم أن الزمان ذو ألوان ومن يصحب الزمان يرى الهوان ، وكن بني
كما قال أبو الأسود الدؤلي :
وعد من الرحمن فضلا ونعمة ,,,, عليك إذا ما جاء للعرف طالبُ
وإن امرأ لا يرتجى الخير عنده ,,,, يكن هينا ثقيلا على من يصاحب
فلا تمنعن ذا حاجة جاء طالبا ,,,, فإنك لاتدري متى أنت راغب
أي بني كن جوادا بالمال في موضع الحق ، بخيلا بالأسرار عن جميع الخلق
فإن أحسن جود المرء الإنفاق في موضع الحق , وإن أحسن البخل بخل الحر الظن
بمكتوم السر ..
( مقتطفات من كتب )
ملك الأحـ؛؛؛ـاس
هذه المشاركة وبعد توفيق الله سوف أسرد لكم بعض الحكايات التي
لاتخلو من عبرة أو نصيحة , أرتجي بها وجه الله الكريم .
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
لما حضرت عبد الله بن شداد الوفاة دعا إبنا له يقال له ( محمد )
فقال : يابني إني أرى داعي الموت لا يُقلع ، وأرى من مضى لايرجع
وإني موصيك بوصية فإحفظها .
عليك بتقوى الله العظيم ، وليكن أولى الأمور بك شكر الله ، وحسن النية
في السر والعلانية ، فإن الشكور يزداد والتقوى خير زاد ، وكن كما قال الحطيئة :
ولست أرى السعادة جمع مال ,,,, ولكن التقي هو السعيد
وتـــــقوى الله خير الزاد ذخرا ,,,, وعند الله للأ تقى مـزيد
ومالا بُد أن يأتي قـــــــــــــريب ,,,, ولكن الذي يمضي بعيد
أي بني : لا تزهدن في معروف فإن الدهر ذو صُرُوف ، والأيام ذات نوائب
على الشاهد والغائب ، فكم من راغب قد كان مرغوبا إليه ، وطالب أصبح مطلوبا
مالديه . وأعلم أن الزمان ذو ألوان ومن يصحب الزمان يرى الهوان ، وكن بني
كما قال أبو الأسود الدؤلي :
وعد من الرحمن فضلا ونعمة ,,,, عليك إذا ما جاء للعرف طالبُ
وإن امرأ لا يرتجى الخير عنده ,,,, يكن هينا ثقيلا على من يصاحب
فلا تمنعن ذا حاجة جاء طالبا ,,,, فإنك لاتدري متى أنت راغب
أي بني كن جوادا بالمال في موضع الحق ، بخيلا بالأسرار عن جميع الخلق
فإن أحسن جود المرء الإنفاق في موضع الحق , وإن أحسن البخل بخل الحر الظن
بمكتوم السر ..
( مقتطفات من كتب )
ملك الأحـ؛؛؛ـاس