قاهر الظلم
17-10-2004, 01:42 PM
((والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وان الله لمع المحسنين))
تاريخ مشرف ناصع لشباب الجهاد حفظهم الله .. يحتم علينا الدفاع عنهم وقد اجمع الأعداء مع اختلاف مشاربهم ومسمياتهم على حربهم وحرب كل ما يمت للجهاد بصلة كأمر مبدئي حتى يسهل عليهم هدم ما بعده ....
فكثر اللغط ودلس المدلس وتحشرجت الصدور غيظا من هذا المسمى ....
أراد الكثير من أبناء العلمنة والمتشددين من غلاة التطرف إلصاق تهم شتى في شباب الجهاد ونعتهم بنعوت الخوارج كل هذا لإسقاط ركن من أركان الدين وهو الجهاد حيث يرى جمع من العلماء انه الركن الخامس ......
التحالف قام بين العلمانيين والغلاة والمسيحيين واليهود والرافضة ورموا الجهاد عن قوس واحدة وكل واحد منهم على ثغرة من ثغور الضلال ينخرون بها ليسقطوا راية الجهاد والمجاهدين ...
يعتمدون اعتماد كلي على خلط الأوراق وتشبيك الأمور بين الحق والباطل ليخرجوا للناس بنتيجة واحدة أنه لا جهاد ولا مجاهدين على وجه البسيطة الآن !!!!
الأمريكيين يرونهم إرهابيين ....
والعلمانيين يرونهم متطرفين ....
والغلاة يرونهم ضالين ....
واليهود يعتبرونهم الأعداء الواقفين ضد قيام كيانهم .....
والرافضة يموتون غيظا من هذه الأسماء وما يقومون به من أعمال.....
اتحد الشرق والغرب على حربهم واستئصالهم ومحو الأرض من أثارهم ... وأنا لهم ذلك ....
((الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم ايمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل))
بداء الجهاد في أفغانستان واجتمع المجاهدون من كل حدب وصوب وقدموا أروع الأمثلة في التضحية بالنفس لرفع راية التوحيد ...
ثم انتقلوا إلى البوسنة والهرسك ولقنوا الصرب صنوف العذاب وأعطوا دروس مجانية في بذل النفس لملاقاة الله ....
ووطئت أقدامهم الطاهرة جبال القوقاز وانتقموا لإعراض الصبايا والأرامل في أفغانستان من رجس الجنود الروس ....
وانتقلت رايات الجهاد للفلبين واريتريا وأركان وكشمير وما أدراك ما كشمير وكوسوفا وكان العز كل العز باللحاق بركب الإبطال في جبهاتهم والبحث عن الموت لنيل الشهادة في سبيل الله .....
وفلسطين الحبيبة تحت حصار اليهود والخونة ولا زال الجهاد والرباط مستمرا رغم انف المتحدين .....
والآن يتحفونا كل يوم بهداياهم الثمين من أرض الرافدين وارض أفغانستان ويحرقون الأرض من تحت أقدام الجنود الأمريكيين الأعداء الذين لم يكن في السابق لهذا الدم أن يراق وهاهم يروون ارض الرافدين ويزيدون أسمار الأنهار هناك اسم ثالث وهو نهر الدم الأمريكي فأصبح نهر دجلة والفرات الطاهرين ونهر الدم النجس الأمريكي والبريطاني .....
((ولا تهنوا في ابتغاء القوم ان تكونوا تالمون فانهم يالمون كما تالمون وترجون من الله ما لا يرجون وكان الله عليما حكيما))
فلك الحمد يا إلهي كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ...
هم بشر من خلق الله يخطئون ويصيبون وصوابهم أكثر من أخطائهم .....
منهجهم ناصع لا غبار علية ابعد ما يكونون من التكفير والإرجاء وابغض الناس لهم أهل البدع والأهواء...
خرج من يتمسح باسم الجهاد غلاة تكفير..!!
الجهاد والمجاهدين وشباب الجهاد منهم براء.....
حرضوا على أوطانهم وقتلوا البريء من بني قومهم واستغل الخبثاء هذه الفئة لخلط الأوراق والتدليس على الأمة وبداء عمل السبئية في الدس واستغلال المسميات التي يتمسح بها القوم لضرب الحق وأهل الحق من المجاهدين ....
المتحدون ضد الجهاد وشباب الجهاد ممن يسمى مسلم استمرؤوا الانبطاح وعجزوا عما قام به المجاهدين من تضحيات وأبو أن يعترفوا بالجبن والخور وحب الحياة وكراهية الموت فلم يلزموا بيوتهم بل قرروا أن يكونوا رؤوس في الفتنة ودعاة لها للتمكين للعدو المتربص للإسلام والمسلمين ولا حول ولا قوة إلا بالله.
هي سنة الله في الحياة وما عبد الله بن أبي بن سلول وعبد الله بن سباء عن التاريخ بخافي ....
ولا الجواسيس والعملاء نحن منهم سالمين.....
نعيش حياتنا ونقارع هذه الأصناف من الناس ونجاهدهم ونعريهم وندعو الله أن يفضح أمرهم ونقدم التحية العطرة ونحفظهم في أهليهم بخير ونذب عن أعراضهم ونتلمس حاجاتهم وهذا أقل ما نقدمه لهم أمام ما يقدمونه لدين الله .... فلكم مني السلام يا شباب الجهاد ويا عز الأمة ومجدها والعذر على التقصير .
منقول ...
تاريخ مشرف ناصع لشباب الجهاد حفظهم الله .. يحتم علينا الدفاع عنهم وقد اجمع الأعداء مع اختلاف مشاربهم ومسمياتهم على حربهم وحرب كل ما يمت للجهاد بصلة كأمر مبدئي حتى يسهل عليهم هدم ما بعده ....
فكثر اللغط ودلس المدلس وتحشرجت الصدور غيظا من هذا المسمى ....
أراد الكثير من أبناء العلمنة والمتشددين من غلاة التطرف إلصاق تهم شتى في شباب الجهاد ونعتهم بنعوت الخوارج كل هذا لإسقاط ركن من أركان الدين وهو الجهاد حيث يرى جمع من العلماء انه الركن الخامس ......
التحالف قام بين العلمانيين والغلاة والمسيحيين واليهود والرافضة ورموا الجهاد عن قوس واحدة وكل واحد منهم على ثغرة من ثغور الضلال ينخرون بها ليسقطوا راية الجهاد والمجاهدين ...
يعتمدون اعتماد كلي على خلط الأوراق وتشبيك الأمور بين الحق والباطل ليخرجوا للناس بنتيجة واحدة أنه لا جهاد ولا مجاهدين على وجه البسيطة الآن !!!!
الأمريكيين يرونهم إرهابيين ....
والعلمانيين يرونهم متطرفين ....
والغلاة يرونهم ضالين ....
واليهود يعتبرونهم الأعداء الواقفين ضد قيام كيانهم .....
والرافضة يموتون غيظا من هذه الأسماء وما يقومون به من أعمال.....
اتحد الشرق والغرب على حربهم واستئصالهم ومحو الأرض من أثارهم ... وأنا لهم ذلك ....
((الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم ايمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل))
بداء الجهاد في أفغانستان واجتمع المجاهدون من كل حدب وصوب وقدموا أروع الأمثلة في التضحية بالنفس لرفع راية التوحيد ...
ثم انتقلوا إلى البوسنة والهرسك ولقنوا الصرب صنوف العذاب وأعطوا دروس مجانية في بذل النفس لملاقاة الله ....
ووطئت أقدامهم الطاهرة جبال القوقاز وانتقموا لإعراض الصبايا والأرامل في أفغانستان من رجس الجنود الروس ....
وانتقلت رايات الجهاد للفلبين واريتريا وأركان وكشمير وما أدراك ما كشمير وكوسوفا وكان العز كل العز باللحاق بركب الإبطال في جبهاتهم والبحث عن الموت لنيل الشهادة في سبيل الله .....
وفلسطين الحبيبة تحت حصار اليهود والخونة ولا زال الجهاد والرباط مستمرا رغم انف المتحدين .....
والآن يتحفونا كل يوم بهداياهم الثمين من أرض الرافدين وارض أفغانستان ويحرقون الأرض من تحت أقدام الجنود الأمريكيين الأعداء الذين لم يكن في السابق لهذا الدم أن يراق وهاهم يروون ارض الرافدين ويزيدون أسمار الأنهار هناك اسم ثالث وهو نهر الدم الأمريكي فأصبح نهر دجلة والفرات الطاهرين ونهر الدم النجس الأمريكي والبريطاني .....
((ولا تهنوا في ابتغاء القوم ان تكونوا تالمون فانهم يالمون كما تالمون وترجون من الله ما لا يرجون وكان الله عليما حكيما))
فلك الحمد يا إلهي كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ...
هم بشر من خلق الله يخطئون ويصيبون وصوابهم أكثر من أخطائهم .....
منهجهم ناصع لا غبار علية ابعد ما يكونون من التكفير والإرجاء وابغض الناس لهم أهل البدع والأهواء...
خرج من يتمسح باسم الجهاد غلاة تكفير..!!
الجهاد والمجاهدين وشباب الجهاد منهم براء.....
حرضوا على أوطانهم وقتلوا البريء من بني قومهم واستغل الخبثاء هذه الفئة لخلط الأوراق والتدليس على الأمة وبداء عمل السبئية في الدس واستغلال المسميات التي يتمسح بها القوم لضرب الحق وأهل الحق من المجاهدين ....
المتحدون ضد الجهاد وشباب الجهاد ممن يسمى مسلم استمرؤوا الانبطاح وعجزوا عما قام به المجاهدين من تضحيات وأبو أن يعترفوا بالجبن والخور وحب الحياة وكراهية الموت فلم يلزموا بيوتهم بل قرروا أن يكونوا رؤوس في الفتنة ودعاة لها للتمكين للعدو المتربص للإسلام والمسلمين ولا حول ولا قوة إلا بالله.
هي سنة الله في الحياة وما عبد الله بن أبي بن سلول وعبد الله بن سباء عن التاريخ بخافي ....
ولا الجواسيس والعملاء نحن منهم سالمين.....
نعيش حياتنا ونقارع هذه الأصناف من الناس ونجاهدهم ونعريهم وندعو الله أن يفضح أمرهم ونقدم التحية العطرة ونحفظهم في أهليهم بخير ونذب عن أعراضهم ونتلمس حاجاتهم وهذا أقل ما نقدمه لهم أمام ما يقدمونه لدين الله .... فلكم مني السلام يا شباب الجهاد ويا عز الأمة ومجدها والعذر على التقصير .
منقول ...