TORNADO
22-10-2004, 12:15 PM
نجح الأهلي السعودي في تجاوز عقبة الأقصى الفلسطيني بنتيجة 3/1، في مواجهة الذهاب لدوري العرب في دور 32 من المسابقة.
ولم تظهر المواجهة العربية بالصورة المتوقعة من قبل فريق الأهلي برغم سيطرته المطلقة على مجريات اللقاء الذي أداره طاقم بحريني مكون من يوسف حسين "حكم ساحة" وعبدالحسين حبيب وأكبر حسين "حكمين مساعدين".
أبرز ما في اللقاء كان التألق الواضح لنجم الفريق الأهلاوي مالك معاذ المنتقل للفريق هذا الموسم عن طريق فريق الأنصار.
لم يظهر شوط المباراة الأول بالصورة المتوقعة برغم سيطرة الأهلي على معظم دقائق هذا الشوط، ولم يظهر في الفريق غير حسين عبدالغني ومالك معاذ حيث شكل الأول شريانا هجوميا في المنطقة اليسرى من خلال اختراقاته المميزة وكان نتاج هذا الإمداد عرضية من عبدالغني أخطأ خط دفاع الأقصى في تشتيتها لتلج المرمى معلنة أول أهداف المباراة وذلك عند الدقيقة 18.
مرت الدقائق بطيئة على جماهير الأهلي بسبب مستوى الفريق غير المقنع الذي ظهر به. لينجح لاعب وسط الفريق البرازيلي بيتشار أوليفيرا في استثمار الخطأ المحتسب خارج حدود منطقة الجزاء بشكل جميل معلنا عن هدف الفريق الثاني عند الدقيقة 32. وجاء هدف الأقصى الفلسطيني في 34 عن طريق المهاجم حمادة محمد إثر ركلة جزاء احتسبها حكم اللقاء البحريني يوسف حسين إثر مخاشنة من مدافع الأهلي ماجد الصبحي.
وارتفعت وتيرة اللعب في الشوط الثاني بعد أن قام المدرب الأهلاوي فلامير بالزج بالمهاجم طلال المشعل مكان لاعب الوسط فوزي الشهري وأعقبها بإدخال صالح المحمدي مكان الظهير الأيمن علي العبدلي ليلعب بالمحمدي كظهير وهمي ليواصل الأهلي ضغطه على مرمى الأقصى عن طريق تمريرات نجم اللقاء الأول مالك معاذ واختراقات اللاعب البرازيلي كيم في الجهة اليسرى، ومن جملة تكتيكية جميلة بين طلال المشعل وبتشار تمكن بتشار من تسديد كرة جميلة من داخل الصندوق.
تواصلت هجمات الأهلي برغم إجراء المدرب الفلسطيني تبديلاته الثلاثة حيث حل كل من فريد جمعة، ومحمد زكي، والحرم أحمد، مكان كل من محمد باردود، ونايف أشقر، وفادي جمال.
وكاد كيم يخطف هدفا في الوقت بدل الضائع إثر تجاوزه الحارس رمزي سليمان سددها في الشبك الخارجي، وكان قبلها قد أجرى مدرب الأهلي آخر تغييراته حيث حل عماد صديق مكان نايف قاضي.
ولم تظهر المواجهة العربية بالصورة المتوقعة من قبل فريق الأهلي برغم سيطرته المطلقة على مجريات اللقاء الذي أداره طاقم بحريني مكون من يوسف حسين "حكم ساحة" وعبدالحسين حبيب وأكبر حسين "حكمين مساعدين".
أبرز ما في اللقاء كان التألق الواضح لنجم الفريق الأهلاوي مالك معاذ المنتقل للفريق هذا الموسم عن طريق فريق الأنصار.
لم يظهر شوط المباراة الأول بالصورة المتوقعة برغم سيطرة الأهلي على معظم دقائق هذا الشوط، ولم يظهر في الفريق غير حسين عبدالغني ومالك معاذ حيث شكل الأول شريانا هجوميا في المنطقة اليسرى من خلال اختراقاته المميزة وكان نتاج هذا الإمداد عرضية من عبدالغني أخطأ خط دفاع الأقصى في تشتيتها لتلج المرمى معلنة أول أهداف المباراة وذلك عند الدقيقة 18.
مرت الدقائق بطيئة على جماهير الأهلي بسبب مستوى الفريق غير المقنع الذي ظهر به. لينجح لاعب وسط الفريق البرازيلي بيتشار أوليفيرا في استثمار الخطأ المحتسب خارج حدود منطقة الجزاء بشكل جميل معلنا عن هدف الفريق الثاني عند الدقيقة 32. وجاء هدف الأقصى الفلسطيني في 34 عن طريق المهاجم حمادة محمد إثر ركلة جزاء احتسبها حكم اللقاء البحريني يوسف حسين إثر مخاشنة من مدافع الأهلي ماجد الصبحي.
وارتفعت وتيرة اللعب في الشوط الثاني بعد أن قام المدرب الأهلاوي فلامير بالزج بالمهاجم طلال المشعل مكان لاعب الوسط فوزي الشهري وأعقبها بإدخال صالح المحمدي مكان الظهير الأيمن علي العبدلي ليلعب بالمحمدي كظهير وهمي ليواصل الأهلي ضغطه على مرمى الأقصى عن طريق تمريرات نجم اللقاء الأول مالك معاذ واختراقات اللاعب البرازيلي كيم في الجهة اليسرى، ومن جملة تكتيكية جميلة بين طلال المشعل وبتشار تمكن بتشار من تسديد كرة جميلة من داخل الصندوق.
تواصلت هجمات الأهلي برغم إجراء المدرب الفلسطيني تبديلاته الثلاثة حيث حل كل من فريد جمعة، ومحمد زكي، والحرم أحمد، مكان كل من محمد باردود، ونايف أشقر، وفادي جمال.
وكاد كيم يخطف هدفا في الوقت بدل الضائع إثر تجاوزه الحارس رمزي سليمان سددها في الشبك الخارجي، وكان قبلها قد أجرى مدرب الأهلي آخر تغييراته حيث حل عماد صديق مكان نايف قاضي.