ALcATRAZ
24-10-2004, 07:33 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
بدأت الأغنية بموال.. وتلاها العود ثم بدأت المعازف وازدادت... بدأ الطفل الصغير بالرقص يمنة ويسرى والابتسامة تملأ وجهه....يالها من براءة...بدأ البعض يهمهم..رغبة في التركيز.. لكن التركيز في ماذا؟
كلام غير مفهوم لكن اصبروا...
توقفت المعازف والالحان... وعم السكون.... وياليته يستمر... فجأة تبدأ الألحان والمعازف.. ويبدأ رقص القلوب بغير رضاها... ياإلهي أريد أن أركز ... لكن لااستطيع فالأغاني صوتها عالي ومسموع والألحان أزالت الخشوع..
لقد فهمتم ما أقصد.. إنها نغمات الجوال.
نعم لقد كان الطفل بجانبي في المسجد... وعندما بدأت النغمة... أخذ يرقص ببراءة أمام المصلين..
الله أكبر... أنسمع الغناء والكلام الفاحش في المسجد... ألايكفي اننا نسمعه في بيوتنا وفي الشارع وفي السيارة
أوصل الحد أن نسمعه في المسجد.
أعوذ بالله من غضبه......... بيوت الله يسمع فيها قرع الطبول والعزف والكلام الفاحش.. ويزال الخشوع عن قلوب المصلين... منهم من يرفع صوته محاولا الخشوع في الآيات التي تقرأ... أو التي يقرأها بقلبه.. يحاول التفكر فيها.... انه وقت التفكر... إنها الصلاة... إنها العبادة... إنها الفيصل بيننا وبين الكفر...
والله انه لأمر كبير... فكيف يسمع في المسجد..
لاحول ولاقوة إلابالله
ويأتي هذا ومعه مزيل الخشوع... نعم سأسميه مزيل الخشوع... والله إنه يخرب على المصلين خشوعهم
مهما كانت النغمة ... سواء أغنية مسموعة... أو نغمات الجوال العادية..
ماذا فعلوا؟ جاءوا بوسيلة لردع كل من تسول به نفسه.. تمنع وصول إرسال الجوال داخل المسجد
ولكن سرعان ما اكتشفوا أن ذبذاتها مضرة أكثر من الجوال نفسه..
الجوال الذي أصبح نقمة بعد أن كان نعمة..
يوما نقمة...ويوما نعمة...
جاءوا بحل آخر.. وهو وضع المطويات والنشرات التي تدعوا الناس الي اغلاق جوالاتهم أو إسكاتها قبل الدخول إلى المسجد..
ولكن لاحياة لمن تنادي
استحلفكم بالله... أنه في كل صلاة في مسجدنا أسمع النغمات والأغاني بصوت عالي.. يخل بخشوع المصلين
يأخواني ماالحل في رأيكم؟؟؟
أنسكت والمعازف تسمع في بيوت الله؟؟؟؟؟
بيوت الله المقدسة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لعنة الله على الكفرة... جاءوا بوسيلة لاغنى عنها... لكنها وسيلة لهم لإدخال الشرور في المقدسات
أسأل الله أن يصلح شأن الجميع... ويكفينا شر هذه النعمة..أو النقمة... التي لابد منها
بدأت الأغنية بموال.. وتلاها العود ثم بدأت المعازف وازدادت... بدأ الطفل الصغير بالرقص يمنة ويسرى والابتسامة تملأ وجهه....يالها من براءة...بدأ البعض يهمهم..رغبة في التركيز.. لكن التركيز في ماذا؟
كلام غير مفهوم لكن اصبروا...
توقفت المعازف والالحان... وعم السكون.... وياليته يستمر... فجأة تبدأ الألحان والمعازف.. ويبدأ رقص القلوب بغير رضاها... ياإلهي أريد أن أركز ... لكن لااستطيع فالأغاني صوتها عالي ومسموع والألحان أزالت الخشوع..
لقد فهمتم ما أقصد.. إنها نغمات الجوال.
نعم لقد كان الطفل بجانبي في المسجد... وعندما بدأت النغمة... أخذ يرقص ببراءة أمام المصلين..
الله أكبر... أنسمع الغناء والكلام الفاحش في المسجد... ألايكفي اننا نسمعه في بيوتنا وفي الشارع وفي السيارة
أوصل الحد أن نسمعه في المسجد.
أعوذ بالله من غضبه......... بيوت الله يسمع فيها قرع الطبول والعزف والكلام الفاحش.. ويزال الخشوع عن قلوب المصلين... منهم من يرفع صوته محاولا الخشوع في الآيات التي تقرأ... أو التي يقرأها بقلبه.. يحاول التفكر فيها.... انه وقت التفكر... إنها الصلاة... إنها العبادة... إنها الفيصل بيننا وبين الكفر...
والله انه لأمر كبير... فكيف يسمع في المسجد..
لاحول ولاقوة إلابالله
ويأتي هذا ومعه مزيل الخشوع... نعم سأسميه مزيل الخشوع... والله إنه يخرب على المصلين خشوعهم
مهما كانت النغمة ... سواء أغنية مسموعة... أو نغمات الجوال العادية..
ماذا فعلوا؟ جاءوا بوسيلة لردع كل من تسول به نفسه.. تمنع وصول إرسال الجوال داخل المسجد
ولكن سرعان ما اكتشفوا أن ذبذاتها مضرة أكثر من الجوال نفسه..
الجوال الذي أصبح نقمة بعد أن كان نعمة..
يوما نقمة...ويوما نعمة...
جاءوا بحل آخر.. وهو وضع المطويات والنشرات التي تدعوا الناس الي اغلاق جوالاتهم أو إسكاتها قبل الدخول إلى المسجد..
ولكن لاحياة لمن تنادي
استحلفكم بالله... أنه في كل صلاة في مسجدنا أسمع النغمات والأغاني بصوت عالي.. يخل بخشوع المصلين
يأخواني ماالحل في رأيكم؟؟؟
أنسكت والمعازف تسمع في بيوت الله؟؟؟؟؟
بيوت الله المقدسة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لعنة الله على الكفرة... جاءوا بوسيلة لاغنى عنها... لكنها وسيلة لهم لإدخال الشرور في المقدسات
أسأل الله أن يصلح شأن الجميع... ويكفينا شر هذه النعمة..أو النقمة... التي لابد منها