الحبر والورق
25-10-2004, 12:45 AM
انقل اليكم احدى القصائد التي تغنى بها احد الفنانين السودانيين العظماء ..وممن لا يتكررون ليس في السودان فقط بل في عالمنا العربي ككل انه (مصطفى سيد احمد)..لقد اعجبتني جدا..وارجو ان تنال اعجابكم ..
ما معنى أن نحيا ولا ندري بأن العشق قد يبقى سجينا في الخلايا..
ما معنى هذا الصمت والحزن الذي..
لا ينتهي ..لا ينتمي
إلا لمعرفتي وجهلي ..
تَعِبٌ هو البرق الذي..
لا يضيء أقبية الخفايا ..
لا ينتمي للسحب
والعشبُ الذي..
لا يرتوي إلا بطعمِك..
يا عصيراً من خليط الدهشة الأولى..
واحتراف الأغنيات
كيف تبدو الذكريات ..
كيف يبدو طعم أيام الشجن
من يُعلّم ذكرياتي كل أشكال التداعي..
والرحيل المُرّ دوما..
حين يحتدم المدى بالمآسي واحتضار الأمنيات
ما معنى أن نحيا ولا ندري بأن العشق قد يبقى سجينا في الخلايا..
ما معنى هذا الصمت والحزن الذي..
لا ينتهي ..لا ينتمي
إلا لمعرفتي وجهلي ..
تَعِبٌ هو البرق الذي..
لا يضيء أقبية الخفايا ..
لا ينتمي للسحب
والعشبُ الذي..
لا يرتوي إلا بطعمِك..
يا عصيراً من خليط الدهشة الأولى..
واحتراف الأغنيات
كيف تبدو الذكريات ..
كيف يبدو طعم أيام الشجن
من يُعلّم ذكرياتي كل أشكال التداعي..
والرحيل المُرّ دوما..
حين يحتدم المدى بالمآسي واحتضار الأمنيات