hani100000
04-11-2004, 07:14 PM
اللهم أنصر المجاهدين في كل مكان... فقد أخر سوا ألسنة الأعداء
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله محمد بن عبد الله صلي الله عليه وعلي آله وسلم
نسمع دائما بالطعن في المجاهدين من الكفار الحاقدين و رميهم بألفاظ الارهاب والتطرف ونجد هذا طبيعيا وشيئا عاديا من هؤلاء الكفار الحاقدين...
ولكن المشكلة الكبري والكارثة العظمي هي أن نجد من المسلمين من يوافق الكفار في رمي المجاهدين بأبشع الالفاظ بل و نراهم قد تعدوا الكفار في لعن المجاهدين و الدعاء عليهم..ولا حول ولا قوة الا بالله ...
وفي ظل تداعي الامم و البشر ضد الاسلام وأهله.....وفي ظل تخلف بعض المسلمين و غيبوبتهم المقيتة وبعدهم عن واقع حال الأمة و كونها تخوض معركة كبري ضد الكفر والشرك...
نجد الله سبحانه وتعالي ينصر دينه و يدافع عن المجاهدين و لكن ليس بلسان المسلمين هذه المرة...ولكن بلسان الكافرين والغربيين ..سبحان الله فهو يدافع عن الذين آمنوا ....ويدفع عنهم هذا البلاء !
شهادة الرهينة الانجليزية إيفون رايدلي ( أسلمت والحمد لله بفضل الله ثم بفضل حركة طالبان
الصحافية الانكليزية ايفون رايلي التي خطفت الاضواء أيام الحرب الاميركية على الافغان ألقت محاضرة ممتعة الاسبوع الماضي في المركز تحكي فيها قصة اعتقالها من البداية الى النهاية، وماذا خرجت من هذه التجربة من مفاهيم وانطباعات,,, عن اشياء كثيرة بما فيها مهمة الاعلام والاعلاميين ما شكل لها انقلابا وثورة على كثير مما يجري في عالم السياسة والاقتصاد والدين وحقوق الانسان والدعاية المسيسة للجماهير وتضليل الشعوب,,, الخ
أطالت رايلي الحديث عن المعاملة الغريبة والحسنة والمبهرة لحركة طالبان تجاهها، مدة الايام العشرة التي اعتقلت فيها, لقد ذكرت جرأتها عليهم وشتمها لهم وسخريتها منهم وتحديها لهم, واخيرا البصقة القوية التي قذفتها في وجه أحد محاوريها,,, كل هذا وغيره من الاهانات والتحدي لم يكن له اثر على رجال الطالبان الذين استمروا في حسن معاملتها, قالت: حتى عندما اكتشفوا من أول لحظة أنني انكليزية متخفية في لباس أفغانية بعد أن سقطت مني الكاميرا وفضحتني على الحدود,,, لم يفتشوني شخصيا بل استدعوا امرأة قامت بتفتيشي بعيدا عن أعين الرجال,,, عندما عرفوا من التحقيق معها انها ليست عدوا وعدوها باطلاق سراحها ووعدتهم هي بدورها أن تقرأ القرآن مصدر الاخلاق الاسلامية, تقول الشقراء الانكليزية التي اخفت شقار وجهها بحجابها بعد اسلامها ايفون رايلي: بعد اطلاق سراحي اجتمع مئات الصحافيين ينتظرون قنبلة تصريحاتي ضد الطالبان، فكان جوابي: لقد أحسنوا معاملتي فصدموا وخيم عليهم الصمت! ووفيت بوعدي وقرأت ترجمة القرآن، وتعرفت على الاسلام، ثم أسلمت, ختمت محاضرتها بخاتمة تقولها في كل بلد وفي كل لقاء، قالت: إنني ألقي محاضرتي عليكم باللبس الشرعي الاسلامي الذي اعطاني اياه نظام طالبان في السجن هناك, وأحمد الله أنني سجنت في نظام طالبان الذي يصفونه بالشرير، ولم أسجن في معتقل غوانتانامو أو أبوغريب للنظام الاميركي الديموقراطي كيلا يغطوا رأسي بكيس ويلبسوني مريولا برتقاليا، ويربطوا رقبتي بحزام ويجروني على الأرض بعد أن يعروني!! ". الله أكبر الله أكبر ..اللهم انصر طالبان وأعد امجادها ..انظروا لكلامها و تذكروا كيف وقف بعض المسلمين ضد طالبان في هدمهم لأصنام تُعبد من دون الله..وانظروا كيف تركناهم ولم ينصرهم أحد في هجوم الصليبيين عليهم..وحسبنا الله ونعم الوكيل
شهادة الايطاليتين عن مجاهدي العراق
وهذا خبر عنهم من موقع السي بي سي للأخبار باللغة الانجليزية يخبرون فيه عن معاملة المجاهدين لهم الحسنة و تمنيهم العودة للعراق و حق المجاهدين في مقاومة الامريكان
وحسبما ذكرت سيمونا توريتا، التي تتحدث اللغة العربية، لصحيفة كوريير دي لاسيرا اليومية الإيطالية فإنه 'حرب العصابات مشروعة..' وأضافت: 'لا بد أن نفرق بين 'الإرهاب' والمقاومة، هذا ماقلته من قبل وما أعيده اليوم مرة أخرى'.
ووصفت توريتا الإدارة رئيس الوزراء العراقي [المعين] إياد علاوي بأنها ' ألعوبة في يد الأمريكيين' سبحان الله وترانا نسمع من بعض المسلمين ممن يتقولون بالعلم عن علاوي أميرا وواليا شرعيا للعراق
شهادة الرهينة الاسترالي جون مارتينكوس في ان المجاهدين ليسوا بارهابيين.
وهذا خبر عنه في شبكة أخبار استرالية يتحدث فيه عن حق المجاهدين في قتل الرهينة البريطاني والرهائن الامريكان
اس.بي.اس. الاسترالي : هؤلاء الأشخاص ليسوا أغبياء، إنهم يخوضون حربا إلا أنهم ليسوا همجا، إنهم بالفعل لا يقتلون الناس طوعا أو كرها، إنهم يتحدثون إليك ويتدبرون عواقب الأمور. نري من المسلمين من يرمي المجاهدين بالغباء والهمجية ولكن سبحان الله ..يجيء غربي كافر ليرد عليهم
اللهم وفق المجاهدين وانصرهم وارفع رايتهم عالية خفاقة
اللهم لك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ملء السموات وملء الأرض
اللهم انصر من نصر الدين واخذل من خذله
اللهم اهدنا جميعا الي طريق الحق و الرشاد.
وجزاكم الله خيرا
أرجو من الاخوة جميعا نشر الموضوع واحتساب الأجر لنصرة المجاهدين....وأيضا ترجمته للغة الانجليزية وتدعيمه بروابط الاخبار التي وضعتها بالانجليزية خصيصا لذلك ..وجزاكم الله كل الخير
منقول من الأخ رايات الخير في القلعة..
وهذا الذى لا يرقب في مؤمن إلا ولا ذمه ... لا يتورع عم وصفهم إرهابيين وخوارج ... لاكن تأتيه الصفه قويه من نصرانيه ... أخزاك الله ياعبيكان ....
عنوان مجموعة خطاب البريدية
www.groups.yahoo.com/group/Khattab
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله محمد بن عبد الله صلي الله عليه وعلي آله وسلم
نسمع دائما بالطعن في المجاهدين من الكفار الحاقدين و رميهم بألفاظ الارهاب والتطرف ونجد هذا طبيعيا وشيئا عاديا من هؤلاء الكفار الحاقدين...
ولكن المشكلة الكبري والكارثة العظمي هي أن نجد من المسلمين من يوافق الكفار في رمي المجاهدين بأبشع الالفاظ بل و نراهم قد تعدوا الكفار في لعن المجاهدين و الدعاء عليهم..ولا حول ولا قوة الا بالله ...
وفي ظل تداعي الامم و البشر ضد الاسلام وأهله.....وفي ظل تخلف بعض المسلمين و غيبوبتهم المقيتة وبعدهم عن واقع حال الأمة و كونها تخوض معركة كبري ضد الكفر والشرك...
نجد الله سبحانه وتعالي ينصر دينه و يدافع عن المجاهدين و لكن ليس بلسان المسلمين هذه المرة...ولكن بلسان الكافرين والغربيين ..سبحان الله فهو يدافع عن الذين آمنوا ....ويدفع عنهم هذا البلاء !
شهادة الرهينة الانجليزية إيفون رايدلي ( أسلمت والحمد لله بفضل الله ثم بفضل حركة طالبان
الصحافية الانكليزية ايفون رايلي التي خطفت الاضواء أيام الحرب الاميركية على الافغان ألقت محاضرة ممتعة الاسبوع الماضي في المركز تحكي فيها قصة اعتقالها من البداية الى النهاية، وماذا خرجت من هذه التجربة من مفاهيم وانطباعات,,, عن اشياء كثيرة بما فيها مهمة الاعلام والاعلاميين ما شكل لها انقلابا وثورة على كثير مما يجري في عالم السياسة والاقتصاد والدين وحقوق الانسان والدعاية المسيسة للجماهير وتضليل الشعوب,,, الخ
أطالت رايلي الحديث عن المعاملة الغريبة والحسنة والمبهرة لحركة طالبان تجاهها، مدة الايام العشرة التي اعتقلت فيها, لقد ذكرت جرأتها عليهم وشتمها لهم وسخريتها منهم وتحديها لهم, واخيرا البصقة القوية التي قذفتها في وجه أحد محاوريها,,, كل هذا وغيره من الاهانات والتحدي لم يكن له اثر على رجال الطالبان الذين استمروا في حسن معاملتها, قالت: حتى عندما اكتشفوا من أول لحظة أنني انكليزية متخفية في لباس أفغانية بعد أن سقطت مني الكاميرا وفضحتني على الحدود,,, لم يفتشوني شخصيا بل استدعوا امرأة قامت بتفتيشي بعيدا عن أعين الرجال,,, عندما عرفوا من التحقيق معها انها ليست عدوا وعدوها باطلاق سراحها ووعدتهم هي بدورها أن تقرأ القرآن مصدر الاخلاق الاسلامية, تقول الشقراء الانكليزية التي اخفت شقار وجهها بحجابها بعد اسلامها ايفون رايلي: بعد اطلاق سراحي اجتمع مئات الصحافيين ينتظرون قنبلة تصريحاتي ضد الطالبان، فكان جوابي: لقد أحسنوا معاملتي فصدموا وخيم عليهم الصمت! ووفيت بوعدي وقرأت ترجمة القرآن، وتعرفت على الاسلام، ثم أسلمت, ختمت محاضرتها بخاتمة تقولها في كل بلد وفي كل لقاء، قالت: إنني ألقي محاضرتي عليكم باللبس الشرعي الاسلامي الذي اعطاني اياه نظام طالبان في السجن هناك, وأحمد الله أنني سجنت في نظام طالبان الذي يصفونه بالشرير، ولم أسجن في معتقل غوانتانامو أو أبوغريب للنظام الاميركي الديموقراطي كيلا يغطوا رأسي بكيس ويلبسوني مريولا برتقاليا، ويربطوا رقبتي بحزام ويجروني على الأرض بعد أن يعروني!! ". الله أكبر الله أكبر ..اللهم انصر طالبان وأعد امجادها ..انظروا لكلامها و تذكروا كيف وقف بعض المسلمين ضد طالبان في هدمهم لأصنام تُعبد من دون الله..وانظروا كيف تركناهم ولم ينصرهم أحد في هجوم الصليبيين عليهم..وحسبنا الله ونعم الوكيل
شهادة الايطاليتين عن مجاهدي العراق
وهذا خبر عنهم من موقع السي بي سي للأخبار باللغة الانجليزية يخبرون فيه عن معاملة المجاهدين لهم الحسنة و تمنيهم العودة للعراق و حق المجاهدين في مقاومة الامريكان
وحسبما ذكرت سيمونا توريتا، التي تتحدث اللغة العربية، لصحيفة كوريير دي لاسيرا اليومية الإيطالية فإنه 'حرب العصابات مشروعة..' وأضافت: 'لا بد أن نفرق بين 'الإرهاب' والمقاومة، هذا ماقلته من قبل وما أعيده اليوم مرة أخرى'.
ووصفت توريتا الإدارة رئيس الوزراء العراقي [المعين] إياد علاوي بأنها ' ألعوبة في يد الأمريكيين' سبحان الله وترانا نسمع من بعض المسلمين ممن يتقولون بالعلم عن علاوي أميرا وواليا شرعيا للعراق
شهادة الرهينة الاسترالي جون مارتينكوس في ان المجاهدين ليسوا بارهابيين.
وهذا خبر عنه في شبكة أخبار استرالية يتحدث فيه عن حق المجاهدين في قتل الرهينة البريطاني والرهائن الامريكان
اس.بي.اس. الاسترالي : هؤلاء الأشخاص ليسوا أغبياء، إنهم يخوضون حربا إلا أنهم ليسوا همجا، إنهم بالفعل لا يقتلون الناس طوعا أو كرها، إنهم يتحدثون إليك ويتدبرون عواقب الأمور. نري من المسلمين من يرمي المجاهدين بالغباء والهمجية ولكن سبحان الله ..يجيء غربي كافر ليرد عليهم
اللهم وفق المجاهدين وانصرهم وارفع رايتهم عالية خفاقة
اللهم لك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ملء السموات وملء الأرض
اللهم انصر من نصر الدين واخذل من خذله
اللهم اهدنا جميعا الي طريق الحق و الرشاد.
وجزاكم الله خيرا
أرجو من الاخوة جميعا نشر الموضوع واحتساب الأجر لنصرة المجاهدين....وأيضا ترجمته للغة الانجليزية وتدعيمه بروابط الاخبار التي وضعتها بالانجليزية خصيصا لذلك ..وجزاكم الله كل الخير
منقول من الأخ رايات الخير في القلعة..
وهذا الذى لا يرقب في مؤمن إلا ولا ذمه ... لا يتورع عم وصفهم إرهابيين وخوارج ... لاكن تأتيه الصفه قويه من نصرانيه ... أخزاك الله ياعبيكان ....
عنوان مجموعة خطاب البريدية
www.groups.yahoo.com/group/Khattab