Regina
06-11-2004, 11:17 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..
كيف حالكم يا أسرة الرزيدنت ايفل و كيف حالكم في شهر رمضان؟ أنا أتمنى لكم كل الصحة و العافية و أن يتقبل الله صومكم و يسكنكم في واسع جناته و في الفردوس الأعلى إن شاء الله تعالى لأن الرسول صلى الله عليه و سلم حث عند طلب الخير من الله تعالى أن تطلبوا أفضله فأدعوا الله أن يدخلكم جنات الفردوس الأعلى بإذن الله تعالى:) و ينعاد عليكم شهر رمضان الكريم ....و الله يرحم الشيخ زايد بن سلطان و أدخله في فسيح جنات الفردوس الأعلى...
الآن فلندخل إلى صلب الموضوع الذي كنت أريده أن أقوله لكم و قد لا تصدقون ما سأقوله لكن صدقوني أن هذا الأمر حصل و قد رأيته بنفسي و قد يكون أنتم رأيتموه و لكن لم تنتبهوا له...!
أتذكرون موضوعي عن شخصية دي آي جيه D.I.J و الذي فيه قد استنتجت أن هذه الشخصية هي حجمها صغير و قد لا تنتبهون لوجوده و أن أحد مواقع الانترنت قد قال أن هذه هي مجرد مزحة من كابكوم لتضيف جوا لطيفا للعبة و أنه كان عبارة عن فأر صغير؟
حسنا سأفاجئكم أن هذا الفأر الصغير الذي قاله هذا الموقع هو فعلا صحيــــــح و أنني أنا بنفسي و بأم عيني شاهدته و هو يجري عندما كانت كلير قد هربت من بندقية آلفريد الذي فيها تصويب الليزر و عندما أتحكم بكلير بعد المشهد الذي أظهر آلفريد من فوق الدرج أقوم أنا و أجعل كلير تبتعد بأقصى محاولة عن بندقية آلفريد و من ثم علي أن أتسلق الدرج لأصل إلى آلفريد عبر الدرج و عندما أصل إليه يهرب هو و يغلق الباب على نفسه و لا أتمكن أنا من فتحه لأن الباب أغلقه آلفريد من الداخل, و من ثم أجد في نفس المكان بابا آخر مفتوح ( هذا المكان هو نفسه الذي تضعون فيه ذلك القطعة الزرقاء و الذي على ما أظن فيها نقش صقر أو ما شابه لست أذكر بالضبط ). المهم بعدما أدخل أجد طريق و في آخر الطريق ألاحظ بابا معدنيا مفتوحا و فتحته إلى أعلى و بجانبه على الجدار يوجد المفتاح الالكتروني الذي أستطيع باستخدام كارد اسمه Biohazard Card أو ما شابه لفتحه, المهم عندما أصل إلى هذا المكان تبدأ لقطة و يكون فيها آلفريد يكلم كلير من خلال المكبر و يتوعدها و يهددها و من ثم يقفل عليها بهذا الباب الذي وصفته لكم قبل قليل و لكن لحظة؟! عندما بدأ الباب بالانغلاق و أوشك تماما بذلك رأيت فأرة تهرب مسرعة و تخرج من هذا الباب و كانت قد أوشتك بالموت تحت مصراع هذا الباب و لكنها نجت عندها تذكرت أن هذا هو نفسه دي آي جيه الذي قال عن نفسه في هذه المذكرة:-
"عندما وصلت إلى مبنى التدريب العسكري, سيد جزيرة روكفورد كان يطارد المرأة المرتدية الأحمر. أصبحت طائشا و كنت على وشك المقتل تحت مصراع النافذة, الفضل إلى طبيعة خفة حركتي, تمكنت من الهرب من الخطر و ذهبت خارجا. أعتقد أنه علي أن أكون شاكرا لطبيعة مهاراتي..."
و هو نفس الذي رأيته حينما كان يحاول الهرب و كذلك هو نفس الوصف الذي كان هو يحاول عن طريقه الهرب أرأيتم؟ و هو طبعا ليس نافذة كما هو يسميه بل هو عبارة عن باب, و بالأساس كان هو يستعين بمسميات بدائية جدا في كتابته لهذه المذكرة و سوف أضعها لكم هذه المذكرة بعد قليل و سوف تلاحظون ذلك بإذن الله.
المهم يا إخوتي لقد تبين لنا حقيقة هذه الشخصية و هي "فأرة" و هذا أيضا كما ذكره ذلك الموقع الأجنبي و هذا أيضا إثبات على صحة نظريتي تجاه هذه الشخصية :) ...
أما مذكرته فهو كالتالي:-
مفكرة دي.آي.جي,D.I.J - D.I.J's Diary.:-
السابع و العشرين من ديسمبر:-
اليوم, امرأة مرتدية أحمر قد أخذت إلى منزلي في جزيرة روكفورد. أتسائل ماذا هي فعلت لتستحق هذا المصير؟ لقد عشت هنا طويلا جدا و رأيت العديد من الناس يأخذون إلى السجن, لكن نادرا ما رأيت أحد ما يطلق سراحه حيا...
بعيدا من لا مكان, هؤلاء الجنود الغرباء يظهرون مع الأسلحة في أيديهم, أعتقد أن سيد الجزيرة قد هوجم من المنظمة المعارضة. منذ ذلك الحين كنت قلقا على المرأة المرتدية الأحمر, ركضت إلى سجنها لكنها لم تكن هناك. أتساءل إن كان سبب الهجوم على الجزيرة يتعلق بها...
عندما وصلت إلى مبنى التدريب العسكري, سيد جزيرة روكفورد كان يطارد المرأة المرتدية الأحمر. أصبحت طائشا و كنت على وشك المقتل تحت مصراع النافذة, الفضل إلى طبيعة خفة حركتي, تمكنت من الهرب من الخطر و ذهبت خارجا. أعتقد أنه علي أن أكون شاكرا لطبيعة مهاراتي...
عندما سمعت إبلاغ التدمير- التلقائي و رأيت إشارة الطوارئ, علمت أنه علي الابتعاد عن الجزيرة. أكان كلها هذا بفعلتها؟ لم يكن لدي الوقت للتفكير عن ذلك لأنه علي الإسراع للتعلق بطائرة النقل للهرب...
في طريقي إلى طائرة النقل, وحش ضخم ظهر في أمام المرأة المرتدية الأحمر. لقد كسر السياج و كأنها صنعت من ورقة! بالرغم من أنني أردت رؤية ماذا حصل للمرأة المرتدية الأحمر, قررت الركض إلى وجهتي...
حتى مع كل الانفجارات و النيران, أقلعت طائرة النقل بنا عليها. ظننت أني في أمان. لكن بطريقة ما, الوحش الضخم وصل بداخل طائرتنا. بمساعدة مني, المرأة المرتدية الأحمر قد تمكنت بدفع الوحش خارج طائرتنا. إنها فعلا امرأة جديرة بالاحترام...
لا أستطيع تصديق ذلك! طائرة النقل خاصتنا هبطت في قاعدة نقل قطبية. الأسوأ أيضا, أن الجماعة المسلحين الذين أقلعوا بطائرة نقل أخرى قبلنا, قد انشروا الـ"تي فايروس" هنا. الآن هذه القاعدة هو حقا مثل الجزيرة, حيث الزومبي و الوحوش تتجول في الأنحاء...
لن أتمكن من النجاة في مكان كهذا! على أن أجد طريقا للهرب من هنا في أسرع وقت ممكن!! سأستسلم عند تلك المرأة المرتدية الأحمر و سأبدأ بالبحث لطريقة أخرى...
عندما كنت نائما في الظلمة, أحسست أحدا ما يقترب. أنه بجانبي مباشرة! كان الباب مقفلا و أنا لم أستطع الهرب لذا بقيت فقط أضرب الباب كالمجنون. فجأة انفتح الباب, لذا من أجل ذلك هربت! لكن عندما أدركت أنه علي أن
لا أكون خائفا, هكذا نظرت للخلف. وجدت نفسي أنظر إلى المرأة المرتدية الأحمر...
أخيرا, وجدت رجلا ذو شعر أشقر يرتدي نظارة شمسية. يبدو أنه كان سيهرب على بغواصة. شعرت أن ذلك كانت فرصتي الأخيرة للهرب من هذا المكان المجنون للإرهاب الأبيض. لذا قبل أن ينغلق فتحة الغواصة, تسللت إلى الغواصة بنجاح.
ذلك كانت قصتي في كيف نجوت من رعب ذلك العالم المجنون.
D.I.J.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و جزاكم الله كل خير لكم :)
ملاحظة:-
رجاء لا تعتبروا الموضوع مكررا لأن هذا الموضوع جاء ليثبت حقيقة ما قلته عن دي آي جيه و هذا المعلومات لأول مره تنشر في المنتدى...
تحياتي لكم
REGINA
كيف حالكم يا أسرة الرزيدنت ايفل و كيف حالكم في شهر رمضان؟ أنا أتمنى لكم كل الصحة و العافية و أن يتقبل الله صومكم و يسكنكم في واسع جناته و في الفردوس الأعلى إن شاء الله تعالى لأن الرسول صلى الله عليه و سلم حث عند طلب الخير من الله تعالى أن تطلبوا أفضله فأدعوا الله أن يدخلكم جنات الفردوس الأعلى بإذن الله تعالى:) و ينعاد عليكم شهر رمضان الكريم ....و الله يرحم الشيخ زايد بن سلطان و أدخله في فسيح جنات الفردوس الأعلى...
الآن فلندخل إلى صلب الموضوع الذي كنت أريده أن أقوله لكم و قد لا تصدقون ما سأقوله لكن صدقوني أن هذا الأمر حصل و قد رأيته بنفسي و قد يكون أنتم رأيتموه و لكن لم تنتبهوا له...!
أتذكرون موضوعي عن شخصية دي آي جيه D.I.J و الذي فيه قد استنتجت أن هذه الشخصية هي حجمها صغير و قد لا تنتبهون لوجوده و أن أحد مواقع الانترنت قد قال أن هذه هي مجرد مزحة من كابكوم لتضيف جوا لطيفا للعبة و أنه كان عبارة عن فأر صغير؟
حسنا سأفاجئكم أن هذا الفأر الصغير الذي قاله هذا الموقع هو فعلا صحيــــــح و أنني أنا بنفسي و بأم عيني شاهدته و هو يجري عندما كانت كلير قد هربت من بندقية آلفريد الذي فيها تصويب الليزر و عندما أتحكم بكلير بعد المشهد الذي أظهر آلفريد من فوق الدرج أقوم أنا و أجعل كلير تبتعد بأقصى محاولة عن بندقية آلفريد و من ثم علي أن أتسلق الدرج لأصل إلى آلفريد عبر الدرج و عندما أصل إليه يهرب هو و يغلق الباب على نفسه و لا أتمكن أنا من فتحه لأن الباب أغلقه آلفريد من الداخل, و من ثم أجد في نفس المكان بابا آخر مفتوح ( هذا المكان هو نفسه الذي تضعون فيه ذلك القطعة الزرقاء و الذي على ما أظن فيها نقش صقر أو ما شابه لست أذكر بالضبط ). المهم بعدما أدخل أجد طريق و في آخر الطريق ألاحظ بابا معدنيا مفتوحا و فتحته إلى أعلى و بجانبه على الجدار يوجد المفتاح الالكتروني الذي أستطيع باستخدام كارد اسمه Biohazard Card أو ما شابه لفتحه, المهم عندما أصل إلى هذا المكان تبدأ لقطة و يكون فيها آلفريد يكلم كلير من خلال المكبر و يتوعدها و يهددها و من ثم يقفل عليها بهذا الباب الذي وصفته لكم قبل قليل و لكن لحظة؟! عندما بدأ الباب بالانغلاق و أوشك تماما بذلك رأيت فأرة تهرب مسرعة و تخرج من هذا الباب و كانت قد أوشتك بالموت تحت مصراع هذا الباب و لكنها نجت عندها تذكرت أن هذا هو نفسه دي آي جيه الذي قال عن نفسه في هذه المذكرة:-
"عندما وصلت إلى مبنى التدريب العسكري, سيد جزيرة روكفورد كان يطارد المرأة المرتدية الأحمر. أصبحت طائشا و كنت على وشك المقتل تحت مصراع النافذة, الفضل إلى طبيعة خفة حركتي, تمكنت من الهرب من الخطر و ذهبت خارجا. أعتقد أنه علي أن أكون شاكرا لطبيعة مهاراتي..."
و هو نفس الذي رأيته حينما كان يحاول الهرب و كذلك هو نفس الوصف الذي كان هو يحاول عن طريقه الهرب أرأيتم؟ و هو طبعا ليس نافذة كما هو يسميه بل هو عبارة عن باب, و بالأساس كان هو يستعين بمسميات بدائية جدا في كتابته لهذه المذكرة و سوف أضعها لكم هذه المذكرة بعد قليل و سوف تلاحظون ذلك بإذن الله.
المهم يا إخوتي لقد تبين لنا حقيقة هذه الشخصية و هي "فأرة" و هذا أيضا كما ذكره ذلك الموقع الأجنبي و هذا أيضا إثبات على صحة نظريتي تجاه هذه الشخصية :) ...
أما مذكرته فهو كالتالي:-
مفكرة دي.آي.جي,D.I.J - D.I.J's Diary.:-
السابع و العشرين من ديسمبر:-
اليوم, امرأة مرتدية أحمر قد أخذت إلى منزلي في جزيرة روكفورد. أتسائل ماذا هي فعلت لتستحق هذا المصير؟ لقد عشت هنا طويلا جدا و رأيت العديد من الناس يأخذون إلى السجن, لكن نادرا ما رأيت أحد ما يطلق سراحه حيا...
بعيدا من لا مكان, هؤلاء الجنود الغرباء يظهرون مع الأسلحة في أيديهم, أعتقد أن سيد الجزيرة قد هوجم من المنظمة المعارضة. منذ ذلك الحين كنت قلقا على المرأة المرتدية الأحمر, ركضت إلى سجنها لكنها لم تكن هناك. أتساءل إن كان سبب الهجوم على الجزيرة يتعلق بها...
عندما وصلت إلى مبنى التدريب العسكري, سيد جزيرة روكفورد كان يطارد المرأة المرتدية الأحمر. أصبحت طائشا و كنت على وشك المقتل تحت مصراع النافذة, الفضل إلى طبيعة خفة حركتي, تمكنت من الهرب من الخطر و ذهبت خارجا. أعتقد أنه علي أن أكون شاكرا لطبيعة مهاراتي...
عندما سمعت إبلاغ التدمير- التلقائي و رأيت إشارة الطوارئ, علمت أنه علي الابتعاد عن الجزيرة. أكان كلها هذا بفعلتها؟ لم يكن لدي الوقت للتفكير عن ذلك لأنه علي الإسراع للتعلق بطائرة النقل للهرب...
في طريقي إلى طائرة النقل, وحش ضخم ظهر في أمام المرأة المرتدية الأحمر. لقد كسر السياج و كأنها صنعت من ورقة! بالرغم من أنني أردت رؤية ماذا حصل للمرأة المرتدية الأحمر, قررت الركض إلى وجهتي...
حتى مع كل الانفجارات و النيران, أقلعت طائرة النقل بنا عليها. ظننت أني في أمان. لكن بطريقة ما, الوحش الضخم وصل بداخل طائرتنا. بمساعدة مني, المرأة المرتدية الأحمر قد تمكنت بدفع الوحش خارج طائرتنا. إنها فعلا امرأة جديرة بالاحترام...
لا أستطيع تصديق ذلك! طائرة النقل خاصتنا هبطت في قاعدة نقل قطبية. الأسوأ أيضا, أن الجماعة المسلحين الذين أقلعوا بطائرة نقل أخرى قبلنا, قد انشروا الـ"تي فايروس" هنا. الآن هذه القاعدة هو حقا مثل الجزيرة, حيث الزومبي و الوحوش تتجول في الأنحاء...
لن أتمكن من النجاة في مكان كهذا! على أن أجد طريقا للهرب من هنا في أسرع وقت ممكن!! سأستسلم عند تلك المرأة المرتدية الأحمر و سأبدأ بالبحث لطريقة أخرى...
عندما كنت نائما في الظلمة, أحسست أحدا ما يقترب. أنه بجانبي مباشرة! كان الباب مقفلا و أنا لم أستطع الهرب لذا بقيت فقط أضرب الباب كالمجنون. فجأة انفتح الباب, لذا من أجل ذلك هربت! لكن عندما أدركت أنه علي أن
لا أكون خائفا, هكذا نظرت للخلف. وجدت نفسي أنظر إلى المرأة المرتدية الأحمر...
أخيرا, وجدت رجلا ذو شعر أشقر يرتدي نظارة شمسية. يبدو أنه كان سيهرب على بغواصة. شعرت أن ذلك كانت فرصتي الأخيرة للهرب من هذا المكان المجنون للإرهاب الأبيض. لذا قبل أن ينغلق فتحة الغواصة, تسللت إلى الغواصة بنجاح.
ذلك كانت قصتي في كيف نجوت من رعب ذلك العالم المجنون.
D.I.J.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و جزاكم الله كل خير لكم :)
ملاحظة:-
رجاء لا تعتبروا الموضوع مكررا لأن هذا الموضوع جاء ليثبت حقيقة ما قلته عن دي آي جيه و هذا المعلومات لأول مره تنشر في المنتدى...
تحياتي لكم
REGINA