إيمي
09-11-2004, 02:16 PM
للرجال فقط J
لا أدري هل سيكون هذا الخبر سارا ام محزنًا ام ما بين بين؟
فالخبر يحمل فرحًا للرجال و"تعاسة" للنساء.
هذا ما اظنه بالطبع وربما من يقرأه "ينكشح" وجهه وتظهر أسنانه الصفراء لتكشف عن طبقة النيكوتين التي تكسو هذه السن قبل تلك. أقول ذبك لأن الخبر فعلا يستحق أن يفرد له الأنسان مساحة هائلة في تعابير وجه تتحرك كيفما تشاء.
يقول الخبر إن الايام القادمة ستشهد نزول أوب عقار يسهم في إحجام المرأة عن التسوق ومنعها من إنفاق الأموال الباهظة على شراء أشياء وسلع غير ضرورية، وبتوقع العقار الذي اكتشفه الطبيب الأميركي اللبناني الأصل إلياس أبو جودة الأستاذ في جامعة أستانفورد الأمريكية، أن يحفظ البقية الباقية من مدخرات الازواج الذين يقفون عاجزين أمام طلبات زوجاتهم.
ويقول الخبر أيضا إن تحربة العقار الذي يحمل اسم "استيا لويرام" خضعت لها نحو 100 سيدة وحققت نجاح بنسبة 70% واتضح أن المتعاطيات للدواء المانع للشراء يشعرن بالمرح الزائد وعدم الرغبة في صرف النقود، بل يشير العلماء الاجتماع إلى قدرة العقار على تقليل من الأزمات الاقتصادية التي تتعرض لها العديد من المنازل بسبب خفة يد السيدات، وتعزز الحاجة إلى هذا الدواء دراسات نفسية كشفت أن المرأة بطبيعتها تميل إلى الشراء بداع أو بدون داع إلى درجة أن بعض النساء يفضلن التجول في الأسواق دون نية شراء أي شيء. وهناك دراسات إضافية وصلت إلى أن أكثر العمليات تعذيبا للرجال مرافقته لزوجتة في مراكز التسوق.
إن صدق "الريال" الطيب ولد "أبو جودة" فعلا في عقاره، فلا أدوية ولا عقار يدخل البيت سوى "استيا".... حتى الأدوية التي كانت دائما قريبة من القلب و"ترد الروح في جسد مجروح"..
نعم أن صدق "ولد القبايل" إلياس في وصفته "اللارنجية" فلا تعذيب للرجال بعد اليوم، فلا "مراكض" في المراكز التجارية بحثا عن عباءة سوداء، ولا جلسة في "الكوفي شوب" انتظارًا لفتاة تجلس بالقرب أو أخذ نظرة عابرة لأخرى "تتمخطر" بنصف شيلة. ولا يوجد تعذيب للنفس والعين بالنظر إلى ........... (السموحه ما اقدر اكتب J ) .......
إن حدث فعلا ووجد العقار فقل على التجار السلام وقل على الموردين السلام وقل على الغلاء الفاحش في محال المركز التجارية السلام.
وقبل هذا وذاك دع "المخابي" تقول "وقف الكلام"
منقول >>> تعبت اف
جريدة الخليج >> للكاتب إبراهيم الأحمد
لا أدري هل سيكون هذا الخبر سارا ام محزنًا ام ما بين بين؟
فالخبر يحمل فرحًا للرجال و"تعاسة" للنساء.
هذا ما اظنه بالطبع وربما من يقرأه "ينكشح" وجهه وتظهر أسنانه الصفراء لتكشف عن طبقة النيكوتين التي تكسو هذه السن قبل تلك. أقول ذبك لأن الخبر فعلا يستحق أن يفرد له الأنسان مساحة هائلة في تعابير وجه تتحرك كيفما تشاء.
يقول الخبر إن الايام القادمة ستشهد نزول أوب عقار يسهم في إحجام المرأة عن التسوق ومنعها من إنفاق الأموال الباهظة على شراء أشياء وسلع غير ضرورية، وبتوقع العقار الذي اكتشفه الطبيب الأميركي اللبناني الأصل إلياس أبو جودة الأستاذ في جامعة أستانفورد الأمريكية، أن يحفظ البقية الباقية من مدخرات الازواج الذين يقفون عاجزين أمام طلبات زوجاتهم.
ويقول الخبر أيضا إن تحربة العقار الذي يحمل اسم "استيا لويرام" خضعت لها نحو 100 سيدة وحققت نجاح بنسبة 70% واتضح أن المتعاطيات للدواء المانع للشراء يشعرن بالمرح الزائد وعدم الرغبة في صرف النقود، بل يشير العلماء الاجتماع إلى قدرة العقار على تقليل من الأزمات الاقتصادية التي تتعرض لها العديد من المنازل بسبب خفة يد السيدات، وتعزز الحاجة إلى هذا الدواء دراسات نفسية كشفت أن المرأة بطبيعتها تميل إلى الشراء بداع أو بدون داع إلى درجة أن بعض النساء يفضلن التجول في الأسواق دون نية شراء أي شيء. وهناك دراسات إضافية وصلت إلى أن أكثر العمليات تعذيبا للرجال مرافقته لزوجتة في مراكز التسوق.
إن صدق "الريال" الطيب ولد "أبو جودة" فعلا في عقاره، فلا أدوية ولا عقار يدخل البيت سوى "استيا".... حتى الأدوية التي كانت دائما قريبة من القلب و"ترد الروح في جسد مجروح"..
نعم أن صدق "ولد القبايل" إلياس في وصفته "اللارنجية" فلا تعذيب للرجال بعد اليوم، فلا "مراكض" في المراكز التجارية بحثا عن عباءة سوداء، ولا جلسة في "الكوفي شوب" انتظارًا لفتاة تجلس بالقرب أو أخذ نظرة عابرة لأخرى "تتمخطر" بنصف شيلة. ولا يوجد تعذيب للنفس والعين بالنظر إلى ........... (السموحه ما اقدر اكتب J ) .......
إن حدث فعلا ووجد العقار فقل على التجار السلام وقل على الموردين السلام وقل على الغلاء الفاحش في محال المركز التجارية السلام.
وقبل هذا وذاك دع "المخابي" تقول "وقف الكلام"
منقول >>> تعبت اف
جريدة الخليج >> للكاتب إبراهيم الأحمد