Prince Of Darkness
12-11-2004, 12:40 PM
حفاظاً على الرباط المقدس .. تعاملا مع مشاكلكما الزوجية دون تدخل الاخرين
عزيزى الزوج .. عزيزتى الزوجة حياتكما الاسرية هى رباطكم المقدس فلابد أن تكونى له مودة وسكن ورحمة وأن تراعى شريعة الله فى تعاملكما معاً .
وقد تكثر هذه الخلافات الاسرية بشكل يهدد استمرار الحياة فهى الاسباب التى قد تقود لذلك ، ووجد بعض الباحثين أن هناك مجموعة من الاسباب منها :
الاسترسال الزائد في الحياة الشخصية دون الالتفات إلى الشريك ، او أن احد الزوجين يكون بحاجة إلى اهتمام زائد من قبل الشريك ، كما أن عدم احترام أحد الزوجين لعائلة الشخص الآخر و خاصة الأبوين باباً خطيراً لحدوث مثل هذه المشكلات .
ويمكن أن يقود اهمال أحد الزوجين للأطفال من اجل أمور أخرى مثل الذهاب إلى الحفلات أو ممارسة أي نشاطات اجتماعية أخرى ، سباباً لهذه المشكلات ايضاً ، فضلاً عن الغيرة الزائدة، بحيث يضيق على الشريك لدرجة تؤدي إلى استحالة الحياة بين الزوجين.
ويرى الباحثون أن القشة التى قد تقسم الحياة الزوجية وتقود بها إلى طريق مسدود قيام أحد الطرفين بمناقشة الحياة الشخصية للزوجين مع الأصدقاء، أي عدم الشعور بالخصوصية.
وقد لا يظهر أحد الزوجين الاحترام له أمام الأصدقاء، كأن يقوم أحد الطرفين برفع صوته على الآخر أمام الأصدقاء أو في مكان عام.
وينصح الخبراء بضرورة مراجعة أخصائى نفسى قبل أن تتأزم المشكلات ، مما سيقلل احتمالات الطلاق ، فلا يكتفى فقط بالكلام بل حولي كلامك إلى أفعال .
أي لا تكتفي بأن تطلقي الشعارات حول مدى رغبتك بإنجاح الزواج بل حولي كل ما تؤمنين به وما تتمنين حدوثه إلى واقع ملموس على الأرض ، حاولى أن تتغلبى على المشكلات البسيطة ولا تصعدى الخلافات مع زوجك على الامور البسيطة .
حاولى أن تتعاملى مع شخصية زوجك بحكمة فاذا كان عنيد فان جزءأً كبيرا من المشكلة يقع على عاتقك لأنك لا تعرفين كيف تتصرفين معه.
فعندما تكونين على وشك التفوه بشيء أثناء المشكلة توقفي وفكري، هل ما ستقولينه ألان سيحقق الهدف الذي يتم السعي له أم أنه سيزيد المشكلة تعقيدا ، إذا كان الجواب أنة سيعقد الموضوع إذن عليك التوقف والتفكير في حل آخر.
عندما تتعقد بك السبل وتشعرين أنك لاتستطيعين مواجهة المشكلة تذكرى الذكريات السعيدة معه ، واذا لم يكون ارتباطكم عن حب فحاولى أن تحبيه وتضعى يديك على مميزاته .
لذلك قرري انك مهما كانت الظروف قاسية فانك ستعملين جهدك أن تحاولي التمسك بالعلاقة وان تعملي على إنجاحها مهما كانت الظروف.
منقول ....
عزيزى الزوج .. عزيزتى الزوجة حياتكما الاسرية هى رباطكم المقدس فلابد أن تكونى له مودة وسكن ورحمة وأن تراعى شريعة الله فى تعاملكما معاً .
وقد تكثر هذه الخلافات الاسرية بشكل يهدد استمرار الحياة فهى الاسباب التى قد تقود لذلك ، ووجد بعض الباحثين أن هناك مجموعة من الاسباب منها :
الاسترسال الزائد في الحياة الشخصية دون الالتفات إلى الشريك ، او أن احد الزوجين يكون بحاجة إلى اهتمام زائد من قبل الشريك ، كما أن عدم احترام أحد الزوجين لعائلة الشخص الآخر و خاصة الأبوين باباً خطيراً لحدوث مثل هذه المشكلات .
ويمكن أن يقود اهمال أحد الزوجين للأطفال من اجل أمور أخرى مثل الذهاب إلى الحفلات أو ممارسة أي نشاطات اجتماعية أخرى ، سباباً لهذه المشكلات ايضاً ، فضلاً عن الغيرة الزائدة، بحيث يضيق على الشريك لدرجة تؤدي إلى استحالة الحياة بين الزوجين.
ويرى الباحثون أن القشة التى قد تقسم الحياة الزوجية وتقود بها إلى طريق مسدود قيام أحد الطرفين بمناقشة الحياة الشخصية للزوجين مع الأصدقاء، أي عدم الشعور بالخصوصية.
وقد لا يظهر أحد الزوجين الاحترام له أمام الأصدقاء، كأن يقوم أحد الطرفين برفع صوته على الآخر أمام الأصدقاء أو في مكان عام.
وينصح الخبراء بضرورة مراجعة أخصائى نفسى قبل أن تتأزم المشكلات ، مما سيقلل احتمالات الطلاق ، فلا يكتفى فقط بالكلام بل حولي كلامك إلى أفعال .
أي لا تكتفي بأن تطلقي الشعارات حول مدى رغبتك بإنجاح الزواج بل حولي كل ما تؤمنين به وما تتمنين حدوثه إلى واقع ملموس على الأرض ، حاولى أن تتغلبى على المشكلات البسيطة ولا تصعدى الخلافات مع زوجك على الامور البسيطة .
حاولى أن تتعاملى مع شخصية زوجك بحكمة فاذا كان عنيد فان جزءأً كبيرا من المشكلة يقع على عاتقك لأنك لا تعرفين كيف تتصرفين معه.
فعندما تكونين على وشك التفوه بشيء أثناء المشكلة توقفي وفكري، هل ما ستقولينه ألان سيحقق الهدف الذي يتم السعي له أم أنه سيزيد المشكلة تعقيدا ، إذا كان الجواب أنة سيعقد الموضوع إذن عليك التوقف والتفكير في حل آخر.
عندما تتعقد بك السبل وتشعرين أنك لاتستطيعين مواجهة المشكلة تذكرى الذكريات السعيدة معه ، واذا لم يكون ارتباطكم عن حب فحاولى أن تحبيه وتضعى يديك على مميزاته .
لذلك قرري انك مهما كانت الظروف قاسية فانك ستعملين جهدك أن تحاولي التمسك بالعلاقة وان تعملي على إنجاحها مهما كانت الظروف.
منقول ....