نسر القاهرة
20-11-2004, 12:48 PM
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2004/10/18/1_506364_1_23.jpg
يستعد المليونير المصري رامي لكح لشراء صحيفة "فرانس سوار" إحدى أنجح الصحف الشعبية في فرنسا والتي تعاني من مشاكل مالية.
وتعتبر هذه المحاولة جزءا من مغامرات لكح المعروف في أوساط الأعمال في مصر والذي اضطر للفرار بعد أن تراكمت عليه ديون وصلت قيمتها نحو 440 مليون دولار عام 2001.
ويتحدر رامي (41 عاما) الذي يطلق عليه ريمون ويحمل أيضا الجنسية الفرنسية، من عائلة برجوازية ثرية تنتمي إلى أقلية الروم الكاثوليك المسيحية في مصر.
وكانت الجنسية المزدوجة سببا في حرمان لكح من المقعد البرلماني الذي فاز به في الانتخابات التشريعية التي جرت في نوفمبر/ تشرين الثاني 2000.
وعندها غادر لكح البلاد خوفا من الملاحقة القضائية، واستقر في باريس حيث يتولى إدارة شركة لافاييت الصحفية التي تعد مشروع إصدار طبعة فرنسية من أسبوعية "نيوزويك" الأميركية.
وحاليا يتجه تفكير لكح إلى مغامرة جديدة في عالم الصحافة من خلال التفكير في شراء "فرانس سوار" التي تعتبر من أكبر الصحف الشعبية في فرنسا والتي تعاني منذ سنوات من صعوبات مالية حادة.
وتقدر خسائر فرانس سوار حاليا بنحو 500 ألف يورو شهريا. وتوزع الصحيفة التي يعمل بها 99 موظفا منهم حوالي 60 صحفيا أزيد من 67 ألف نسخة
يستعد المليونير المصري رامي لكح لشراء صحيفة "فرانس سوار" إحدى أنجح الصحف الشعبية في فرنسا والتي تعاني من مشاكل مالية.
وتعتبر هذه المحاولة جزءا من مغامرات لكح المعروف في أوساط الأعمال في مصر والذي اضطر للفرار بعد أن تراكمت عليه ديون وصلت قيمتها نحو 440 مليون دولار عام 2001.
ويتحدر رامي (41 عاما) الذي يطلق عليه ريمون ويحمل أيضا الجنسية الفرنسية، من عائلة برجوازية ثرية تنتمي إلى أقلية الروم الكاثوليك المسيحية في مصر.
وكانت الجنسية المزدوجة سببا في حرمان لكح من المقعد البرلماني الذي فاز به في الانتخابات التشريعية التي جرت في نوفمبر/ تشرين الثاني 2000.
وعندها غادر لكح البلاد خوفا من الملاحقة القضائية، واستقر في باريس حيث يتولى إدارة شركة لافاييت الصحفية التي تعد مشروع إصدار طبعة فرنسية من أسبوعية "نيوزويك" الأميركية.
وحاليا يتجه تفكير لكح إلى مغامرة جديدة في عالم الصحافة من خلال التفكير في شراء "فرانس سوار" التي تعتبر من أكبر الصحف الشعبية في فرنسا والتي تعاني منذ سنوات من صعوبات مالية حادة.
وتقدر خسائر فرانس سوار حاليا بنحو 500 ألف يورو شهريا. وتوزع الصحيفة التي يعمل بها 99 موظفا منهم حوالي 60 صحفيا أزيد من 67 ألف نسخة