Silent_MODE
07-12-2004, 02:26 AM
بسم الله الرحمان الرحيم
(وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ) (الأنفال:60)
في لحظة بعينها نظرنا حولنا, و جلسنا نفكر فراعنا الموقف, ليس هناك في سوق الألعاب لعبة عربية إسلامية واحدة تستحق أن تضغط زر الفأرة و تلعبها. ليس هناك لعبة توضح للغرب و العالم حقيقة أمتنا على مستوى جيد ننافس بها ولو على استحياء الألعاب الغربية, ليس هناك لعبة تخدم ديننا و تحيي تراثنا و ترعى تقاليدنا, إنه لأمر يدعو إلى الاسى.
كانت مجرد فكرة تداعب خواطرنا, كان مجرد أمر تتحرك به قلوبنا, فأراد الله أن يكون هدفا نتجمع حوله-نحن, مجموعة من الشباب المسلم-هدف نعيش من أجله و نبذل الكثير من الجهد من أجل تحقيقه؛ و من هنا جاء مشروعنا.
عندما جعلنا هدفنا الله, عندما جعلنا سبيلنا العلم, ألف الله بين قلوبنا و جمعنا دون موعد على هدف واحد, و سما بنا إلى سماء محبته حتى صرنا إخوانا متحابين, فليس هناك أشرف من أن تعمل من أجل هدف, من أن تسخر ساعات الليل و النهار من أجل هدف, من أن تكون حياتك رخيصة في سبيل تحقيق هذا الهدف؛ و من هنا جاء هدفنا.
مشروعنا أن نخرج إلى العالم لعبة عربية إسلامية تنافس الألعاب الغربية و تحل محلها في قلوب الأطفال و الشباب بدلا من الالعاب التى تبث سمومها في عقول شبابنا واطفالنا وتهدم قيمنا .
هدفنا الحقيقي, أن نرى المسجد الأقصى محررا, حتى و إن كان في لعبة, نراه في لعبتنا محررا فنرى هدفنا رؤية العين و نضعه نصبة أعيننا حتى يتحقق هذا الهدف بإذن الله.
موقع المشروع www.rtaq.com
مشروع الطريق إلى الأقصى هو من مشاريع صناع الحياة, و تجدون معلومات عنه على موقع الأستاذ عمرو خالد على هذا الرابط
http://www.amrkhaled.net/projects/index.php?action=viewprojectdetails&projectid=3
شارك معنا الان وانضم لفريق عمل المشروع لنصنع ارادتنا بانفسنا ونقلها صريحه واضحه امام العالم اجمع ونقف بها امام اعدائنا
(وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ) (الأنفال:60)
في لحظة بعينها نظرنا حولنا, و جلسنا نفكر فراعنا الموقف, ليس هناك في سوق الألعاب لعبة عربية إسلامية واحدة تستحق أن تضغط زر الفأرة و تلعبها. ليس هناك لعبة توضح للغرب و العالم حقيقة أمتنا على مستوى جيد ننافس بها ولو على استحياء الألعاب الغربية, ليس هناك لعبة تخدم ديننا و تحيي تراثنا و ترعى تقاليدنا, إنه لأمر يدعو إلى الاسى.
كانت مجرد فكرة تداعب خواطرنا, كان مجرد أمر تتحرك به قلوبنا, فأراد الله أن يكون هدفا نتجمع حوله-نحن, مجموعة من الشباب المسلم-هدف نعيش من أجله و نبذل الكثير من الجهد من أجل تحقيقه؛ و من هنا جاء مشروعنا.
عندما جعلنا هدفنا الله, عندما جعلنا سبيلنا العلم, ألف الله بين قلوبنا و جمعنا دون موعد على هدف واحد, و سما بنا إلى سماء محبته حتى صرنا إخوانا متحابين, فليس هناك أشرف من أن تعمل من أجل هدف, من أن تسخر ساعات الليل و النهار من أجل هدف, من أن تكون حياتك رخيصة في سبيل تحقيق هذا الهدف؛ و من هنا جاء هدفنا.
مشروعنا أن نخرج إلى العالم لعبة عربية إسلامية تنافس الألعاب الغربية و تحل محلها في قلوب الأطفال و الشباب بدلا من الالعاب التى تبث سمومها في عقول شبابنا واطفالنا وتهدم قيمنا .
هدفنا الحقيقي, أن نرى المسجد الأقصى محررا, حتى و إن كان في لعبة, نراه في لعبتنا محررا فنرى هدفنا رؤية العين و نضعه نصبة أعيننا حتى يتحقق هذا الهدف بإذن الله.
موقع المشروع www.rtaq.com
مشروع الطريق إلى الأقصى هو من مشاريع صناع الحياة, و تجدون معلومات عنه على موقع الأستاذ عمرو خالد على هذا الرابط
http://www.amrkhaled.net/projects/index.php?action=viewprojectdetails&projectid=3
شارك معنا الان وانضم لفريق عمل المشروع لنصنع ارادتنا بانفسنا ونقلها صريحه واضحه امام العالم اجمع ونقف بها امام اعدائنا