Another_One
07-12-2004, 05:09 PM
انهيار العملة الامريكية وسقوط الدولة الشيطانية
((عجز الموازنة العامة الامريكية 46 ملياردولار فى مارس 2004))*
بعد احداث 11 سبتمبر أمرت الحكومة الاميريكية(( بالأفراط فى طباعة النقد)) لتقليل الخسائر الفادحة ولتمويل جيشها لغزو بلاد الارهاب (الاسلام)
ولشراء مرتزقة لاستخدامهم في الحرب وما الي ذلك... ونتيجة افراطها في طباعة النقد استطاعت ان تؤجل انهيارها الاقتصادي عام 2001 * والان بعد ثلاثين شهرأ من (التوسع في الانفاق العسكري) في افغانستان والعراق و(التوسع في الانفاق الامني الداخلي) في جميع الولايات الاميركية و(نتيجة الخسائر الكبيرة) و في قطاعات الملاحة والسياحةالطيران ( وأرتفاع أسعار النفط )عالميا نتيجة مفاجأت المقاومة العراقية بتدمير خطوط البترول وايضا نتيجة (التوسع فى الانفاق علي الدولة اليهودية) التي تعرضت لأزمة اقتصادية طاحنة منذ انتفاضة الاقصي نتيجة لذلك أصبحت امريكا الان تعاني من ((عجز مزدوج في الموازنة العامة)) (46 مليار دولار) فى مارس 2004 وهو رقم قياسى وبذلك وصل الي حدالخطر
وهو عجز هائل كفيل بتدميراقوي اقتصاد لذلك تسعي امريكا لمعالجة هذا العجز ((بالافراط في طباعة النقد)) لانقاذ ما يمكن انقاذه عن طريق الاستغلال الاميريكي للسفهاء والغافلين من دول العالم التي تسعي امريكا لأجبارهم على الأحتفاظ بمزيد من الدولار الامريكي بتوسيع التجارة الدولية بينهم من خلال (اتفاقيات الجات) وفتح مناطق تجارة حرة ومشروع (الشرق الاوسط الكبير) ومشروع (منطقة التجارة الحرة الامريكية-الشرق اوسطية)
لذلك فان أى بلد او أى شخص يتخذ قرارتقييم عائدات تصديره وتجارته ومدخراته ورواتبه بالدولار الأمريكى فهو يساعد الاقتصاد الامريكى ويشجع الاشخاص والدول التى يتعامل معها علي امتلاك رصيد من تلك الاوراق النقدية الاميريكيةالتي لايوجد لها ((غطاء ذهبي)) منذ اكثر من ثلاثين عاما منذ ان أمرت عصابة البيت الأبيض بالغاء (الغطاء الذهبى للعملة) سنة 1971 **الاهرام (مركز الدراسات الاستراتيجية 2632004)
وبذلك اعتادت امريكا على الهروب من الازمات الاقتصاديه بأساليب شيطانية *** لذلك نلاحظ انه منذ الحرب العالمية الثانية وامريكا تستخدم كل انواع الخداع و المكر و الدهاء لجعل العملة الاميريكية تهيمن علي ثلثي سلة الاحتياطات الدولية للعملات الحرة وهذا الوضع الخاص للدولار مكن أمريكا من سد العجز الداخلي والخارجي في الموازنة العامة للدولة ,وذلك من خلال(( طباعة أوراق النقد)) وحصولها علي كل أنواع السلع والخدمات من جميع دول العالم, وبذلك تمكنت أمريكا من تمويل إستثمارات محلية أكبر كثيرا من قدرة المجتمع الأمريكي علي الإدخار, وأصبح معدل الإستثمار لديها اعلي بكثير من معدل الادخار دون أن تضطر إلي الإقتراض من الخارج** الاهرام(مركز الدراسات الاستراتيجية2842003)
(ومن المعروف اقتصاديا ان طباعة النقد في اي دولة لابد ان تتوازي مع الناتج المحلي والا حدث تضخم) ولكن الحكومة الاميريكية عمدت الي ((الافراط في طباعة النقد)) فى الازمات لتمويل العجز في الميزان التجاري, معتمدة علي ان الطلب علي الدولار لايتحدد بالسوق الاميريكية فقط بل هناك طلبا عالميا يتوسع باضطراد مع زيادة حجم التجارة الدولية بين بلدان العالم السفهاء الغافلين (المتعاملين بالدولار) الذين لن يدركوا حقيقة الاستغلال الامريكى لنهب ثرواتهم وسرقة اموالهم واستعباد شعوبهم الا بعد فوات الأوان**
اللهم عجل بزوالهم
قولوا آمين
((عجز الموازنة العامة الامريكية 46 ملياردولار فى مارس 2004))*
بعد احداث 11 سبتمبر أمرت الحكومة الاميريكية(( بالأفراط فى طباعة النقد)) لتقليل الخسائر الفادحة ولتمويل جيشها لغزو بلاد الارهاب (الاسلام)
ولشراء مرتزقة لاستخدامهم في الحرب وما الي ذلك... ونتيجة افراطها في طباعة النقد استطاعت ان تؤجل انهيارها الاقتصادي عام 2001 * والان بعد ثلاثين شهرأ من (التوسع في الانفاق العسكري) في افغانستان والعراق و(التوسع في الانفاق الامني الداخلي) في جميع الولايات الاميركية و(نتيجة الخسائر الكبيرة) و في قطاعات الملاحة والسياحةالطيران ( وأرتفاع أسعار النفط )عالميا نتيجة مفاجأت المقاومة العراقية بتدمير خطوط البترول وايضا نتيجة (التوسع فى الانفاق علي الدولة اليهودية) التي تعرضت لأزمة اقتصادية طاحنة منذ انتفاضة الاقصي نتيجة لذلك أصبحت امريكا الان تعاني من ((عجز مزدوج في الموازنة العامة)) (46 مليار دولار) فى مارس 2004 وهو رقم قياسى وبذلك وصل الي حدالخطر
وهو عجز هائل كفيل بتدميراقوي اقتصاد لذلك تسعي امريكا لمعالجة هذا العجز ((بالافراط في طباعة النقد)) لانقاذ ما يمكن انقاذه عن طريق الاستغلال الاميريكي للسفهاء والغافلين من دول العالم التي تسعي امريكا لأجبارهم على الأحتفاظ بمزيد من الدولار الامريكي بتوسيع التجارة الدولية بينهم من خلال (اتفاقيات الجات) وفتح مناطق تجارة حرة ومشروع (الشرق الاوسط الكبير) ومشروع (منطقة التجارة الحرة الامريكية-الشرق اوسطية)
لذلك فان أى بلد او أى شخص يتخذ قرارتقييم عائدات تصديره وتجارته ومدخراته ورواتبه بالدولار الأمريكى فهو يساعد الاقتصاد الامريكى ويشجع الاشخاص والدول التى يتعامل معها علي امتلاك رصيد من تلك الاوراق النقدية الاميريكيةالتي لايوجد لها ((غطاء ذهبي)) منذ اكثر من ثلاثين عاما منذ ان أمرت عصابة البيت الأبيض بالغاء (الغطاء الذهبى للعملة) سنة 1971 **الاهرام (مركز الدراسات الاستراتيجية 2632004)
وبذلك اعتادت امريكا على الهروب من الازمات الاقتصاديه بأساليب شيطانية *** لذلك نلاحظ انه منذ الحرب العالمية الثانية وامريكا تستخدم كل انواع الخداع و المكر و الدهاء لجعل العملة الاميريكية تهيمن علي ثلثي سلة الاحتياطات الدولية للعملات الحرة وهذا الوضع الخاص للدولار مكن أمريكا من سد العجز الداخلي والخارجي في الموازنة العامة للدولة ,وذلك من خلال(( طباعة أوراق النقد)) وحصولها علي كل أنواع السلع والخدمات من جميع دول العالم, وبذلك تمكنت أمريكا من تمويل إستثمارات محلية أكبر كثيرا من قدرة المجتمع الأمريكي علي الإدخار, وأصبح معدل الإستثمار لديها اعلي بكثير من معدل الادخار دون أن تضطر إلي الإقتراض من الخارج** الاهرام(مركز الدراسات الاستراتيجية2842003)
(ومن المعروف اقتصاديا ان طباعة النقد في اي دولة لابد ان تتوازي مع الناتج المحلي والا حدث تضخم) ولكن الحكومة الاميريكية عمدت الي ((الافراط في طباعة النقد)) فى الازمات لتمويل العجز في الميزان التجاري, معتمدة علي ان الطلب علي الدولار لايتحدد بالسوق الاميريكية فقط بل هناك طلبا عالميا يتوسع باضطراد مع زيادة حجم التجارة الدولية بين بلدان العالم السفهاء الغافلين (المتعاملين بالدولار) الذين لن يدركوا حقيقة الاستغلال الامريكى لنهب ثرواتهم وسرقة اموالهم واستعباد شعوبهم الا بعد فوات الأوان**
اللهم عجل بزوالهم
قولوا آمين