Flanteus
07-12-2004, 10:10 PM
السلام عليكم .. موضوع عن عظيم وقدوة عصرنا الميت ... الدكتور والأستاذ الفذ / عمرو خالد ..............أطال الله عمره ونفعنا بعلمه ... :)
عمرو خالد.. من يقدر عليه؟!
على عبد المنعم – عشرينات – 11/7/2004
3 اقتراحات:
إذا كتبت كلمة "عمرو خالد" على موقع البحث "جوجل"، ستجد ما يقرب من 28 ألف نتيجة في انتظارك، والمفاجأة أنك إذا كتبت الكلمة بالإنجليزية "Amr Khaled" ستجد ما يقرب من 19 ألف نتيجة، أما المفاجأة "الأدهش" أن موقعاً قبطياً استغل نجاح موقع عمرو خالد، واتخذ لنفسه اسم ليستقطب زوار موقعه الذين قد يخطئون في كتابة اسم الموقع..!
لو دخلت موقع Petitiononline.com، ستجد ما لا يقل عن عشرة بيانات إليكترونية تطالب بعودة عمرو خالد إلي مصر، أو إلي إذاعة برامجه في التليفزيون المصري، أو إلي طلب أن تُقَدِّم الأقلام التي هاجمت عمرو خالد اعتذاراً عن مهاجمته وهو موجود خارج مصر، وستجد الموقعين لا يقل عددهم عن 70 ألف شخص.
*
إذا كنت من مصر، اخرج من بيتك وتجول في شوارع القاهرة، ستجد اسم عمرو خالد "يطاردك"، فهذا طبيب أو محامي اسمه عمرو خالد، تجده يكتب اسمه بـ"البنط العريض"، وهذا محاسب يحمل نفس الاسم، بل ويستغل فرصة أن مهنة عمرو الأصلية هي المحاسبة، فيروج لمكتبه باسم عمرو خالد..!
برنامج ناجح:
برنامج "صناع الحياة" الذي بدأه عمرو خالد منذ 5 أشهر كاملة، يحقق نجاحاً بعد نجاح، فبِلُغَةِ الأرقام، الذين تفاعلوا مع حلقتي الإيجابية كانوا 55.271 فرداً، والذين تفاعلوا مع حلقة احترام جسد المرأة بلغ عددهم 10 آلاف شخص، وبلغ عدد مرات نسخ أو طباعة أو تحميل مواد حلقات "لا للمكيفات الخمسة" مليون و134 ألف 121 مرة، ووصل عدد الأكياس التي تم جمعها في حملة "كسوة المليون" مليون ونصف مليون كيس.
وبلغ عدد المشروعات التي تَبَنَّاها برنامج عمرو خالد 11 مشروعاً حتى الآن، منها مشروعات اجتماعية خيرية مثل مشروع لإطعام الفقراء، وآخر لإنشاء موقع إنترنت للأطفال العرب المعاقين، ومشروعات تكنولوجية مثل: مشروع الخوارزمي لإنشاء نظام عربي لنظام الـLinux، وتصميم لعبة تكنولوجية اسمها "الوصول إلي القدس"، لتعريف صغار السن قضية فلسطين من خلال لعبة إلكترونية.
كما يدعم البرنامج مشروعاً ضخماً لترجمة التراث إلي 10 لغات، يهدف – كما يقول صاحب الفكرة - إلي رفع حصة الوطن العربي من الإنتاج العالمي للكتب، والتي تقدر بحوالي 1.1% في الوطن العربي، ولتضييق الفجوة بين العرب وإسرائيل في هذا المجال، حيث يؤكد صاحب الفكرة أنه تأثر بكلام عمرو خالد حينما قال إنه في عام 1995 كل الدول العربية نشرت 1348 كتاباً، بينما إسرائيل وحدها نشرت 3284 كتاباً في ذلك العام.
هل يفعلها؟!:
رغم أن موقع عمرو خالد الشخصي على الإنترنت لا يقدم محتوى Content مثل مواقع إسلامية أخرى، لاعتماده أكثر على منتدى يناقش أفكار وبرامج عمرو خالد، إلا أنه نجح في ريادة وقيادة المواقع الإسلامية على الشبكة، فموقع عمرو خالد أثناء كتابة هذه السطور يحتل المركز رقم 660 على مستوى مواقع الإنترنت بصفة عامة طبقاً لتصنيف "أليكسا Alexa"، من بين ما يقرب من 6 مليار موقع.
ويعني هذا الرقم أن موقع عمرو خالد الأول على مستوى العالم من حيث ترتيب المواقع الشخصية التي تسمى بأسماء أصحابها، متقدماً على موقع "أوبرا" أشهر مذيعات العالم وموقع المخرج الأمريكي الشهير "مايكل مور"، وجميع المواقع الشخصية العالمية.
كما يعني هذا الرقم تقدم الموقع على مواقع إسلامية أقدم وأضخم من حيث المحتوى مثل موقع إسلام أون لاين.نت الذي ظل الأول إسلامياً على الشبكة لمدة عامين تقريباً. ورغم أن موقع عمرو خالد، لم يصبح الأول عربياً، إذ يتفوق عليه موقع قناة الجزيرة.نت بفارق 100 مركز تقريباً، إلا أن تقدم موقع عمرو خالد بنفس الخطوات، قد يُعَجِّل من تبوء الموقع المركز الأول للمواقع الناطقة بالعربية، وقد يفعلها ويدخل في زمرة المواقع المائة الأولى على مستوى الشبكة خلال عام.
صورة:
النظرة الأولى للصورة توضح أن عمرو خالد يربط حذاءه استعداداً لأداء مبارة كرة قدم.. بنظرة أخرى لنفس الصورة، ستكتشف تفاصيل أكثر:
– هذه المباراة كانت قد أقيمت بعد المؤتمر الإسلامي الذي حضره عمرو خالد بالعاصمة الكندية مونتريال في يناير 2004، وحضر المؤتمر 8000 كندي، وقام أحد الدعاة هناك بترجمة محاضرة عمرو خالد للحضور، وهي ليست الرحلة الوحيدة لعمرو خارج الوطن العربي، فلدى عمرو خالد رصيد كبير من الزيارات الدعوية في دول أوروبية وغربية كثيرة..
– وهذا لا يثبت نجاح عمرو خالد بقدر ما يثبت الفكرة التي دائماً ما يصر عليها هو في برنامجه صناع الحياة "ما من أحد لديه فكرة ويبذل جهداً ويعيش من أجلها، إلا حققها الله له قبل موته".
– الحياة بالنسبة لعمرو خالد، ليس مجرد عبادات يتفرغ لها المرء على مدار اليوم، ولذا لا تستغرب إذا سمعته يقول لك: لماذا لا تفوز ببطولة الوبميلدون للتنس؟!.. لماذا لا يفوز منتخب بلادك بكأس العالم؟!..
خطوط لم تعد حمراء
منذ انتهاء المرحلة الأولى من حلقات برنامج صناع الحياة، بدأ عمرو خالد في الدخول في معترك السياسة، وهي خطوة انتظرها كثيرون – وأنا أولهم- ، فلا يمكن أن نتكلم عن صناعة "حياة" بدون أن نتجاهل الشق السياسي لتلك الحياة، ولذا جاءت خطة توزيع الملابس في دارفور وجنوب السودان خطوة ذكية وشديدة الجرأة من عمرو خالد، ضارباً عرض الحائط بكل القيود التي تضعها الحكومات العربية على نفسها عند التعامل مع قضية السودان.
وجاء تحذير عمرو خالد للمشاهدين بخطورة القناة التي تحفرها إسرائيل على الحدود المصرية لضرب قناة السويس في مقتل بدعوى حفر أنفاق لمنع نقل أسلحة لفلسطين، جاء التحذير خطوة أخرى للأمام في خطاب عمرو خالد السياسي.
منقول من موقع www.amrkhaled.net (http://www.amrkhaled.net)
___________________________________________________
والله إني أحبه في الله هذا الرجل الطيب :08:
الذي يسعى لإيقاذ أمة .. كانت ترعى الأمم !!:)
سلام
عمرو خالد.. من يقدر عليه؟!
على عبد المنعم – عشرينات – 11/7/2004
3 اقتراحات:
إذا كتبت كلمة "عمرو خالد" على موقع البحث "جوجل"، ستجد ما يقرب من 28 ألف نتيجة في انتظارك، والمفاجأة أنك إذا كتبت الكلمة بالإنجليزية "Amr Khaled" ستجد ما يقرب من 19 ألف نتيجة، أما المفاجأة "الأدهش" أن موقعاً قبطياً استغل نجاح موقع عمرو خالد، واتخذ لنفسه اسم ليستقطب زوار موقعه الذين قد يخطئون في كتابة اسم الموقع..!
لو دخلت موقع Petitiononline.com، ستجد ما لا يقل عن عشرة بيانات إليكترونية تطالب بعودة عمرو خالد إلي مصر، أو إلي إذاعة برامجه في التليفزيون المصري، أو إلي طلب أن تُقَدِّم الأقلام التي هاجمت عمرو خالد اعتذاراً عن مهاجمته وهو موجود خارج مصر، وستجد الموقعين لا يقل عددهم عن 70 ألف شخص.
*
إذا كنت من مصر، اخرج من بيتك وتجول في شوارع القاهرة، ستجد اسم عمرو خالد "يطاردك"، فهذا طبيب أو محامي اسمه عمرو خالد، تجده يكتب اسمه بـ"البنط العريض"، وهذا محاسب يحمل نفس الاسم، بل ويستغل فرصة أن مهنة عمرو الأصلية هي المحاسبة، فيروج لمكتبه باسم عمرو خالد..!
برنامج ناجح:
برنامج "صناع الحياة" الذي بدأه عمرو خالد منذ 5 أشهر كاملة، يحقق نجاحاً بعد نجاح، فبِلُغَةِ الأرقام، الذين تفاعلوا مع حلقتي الإيجابية كانوا 55.271 فرداً، والذين تفاعلوا مع حلقة احترام جسد المرأة بلغ عددهم 10 آلاف شخص، وبلغ عدد مرات نسخ أو طباعة أو تحميل مواد حلقات "لا للمكيفات الخمسة" مليون و134 ألف 121 مرة، ووصل عدد الأكياس التي تم جمعها في حملة "كسوة المليون" مليون ونصف مليون كيس.
وبلغ عدد المشروعات التي تَبَنَّاها برنامج عمرو خالد 11 مشروعاً حتى الآن، منها مشروعات اجتماعية خيرية مثل مشروع لإطعام الفقراء، وآخر لإنشاء موقع إنترنت للأطفال العرب المعاقين، ومشروعات تكنولوجية مثل: مشروع الخوارزمي لإنشاء نظام عربي لنظام الـLinux، وتصميم لعبة تكنولوجية اسمها "الوصول إلي القدس"، لتعريف صغار السن قضية فلسطين من خلال لعبة إلكترونية.
كما يدعم البرنامج مشروعاً ضخماً لترجمة التراث إلي 10 لغات، يهدف – كما يقول صاحب الفكرة - إلي رفع حصة الوطن العربي من الإنتاج العالمي للكتب، والتي تقدر بحوالي 1.1% في الوطن العربي، ولتضييق الفجوة بين العرب وإسرائيل في هذا المجال، حيث يؤكد صاحب الفكرة أنه تأثر بكلام عمرو خالد حينما قال إنه في عام 1995 كل الدول العربية نشرت 1348 كتاباً، بينما إسرائيل وحدها نشرت 3284 كتاباً في ذلك العام.
هل يفعلها؟!:
رغم أن موقع عمرو خالد الشخصي على الإنترنت لا يقدم محتوى Content مثل مواقع إسلامية أخرى، لاعتماده أكثر على منتدى يناقش أفكار وبرامج عمرو خالد، إلا أنه نجح في ريادة وقيادة المواقع الإسلامية على الشبكة، فموقع عمرو خالد أثناء كتابة هذه السطور يحتل المركز رقم 660 على مستوى مواقع الإنترنت بصفة عامة طبقاً لتصنيف "أليكسا Alexa"، من بين ما يقرب من 6 مليار موقع.
ويعني هذا الرقم أن موقع عمرو خالد الأول على مستوى العالم من حيث ترتيب المواقع الشخصية التي تسمى بأسماء أصحابها، متقدماً على موقع "أوبرا" أشهر مذيعات العالم وموقع المخرج الأمريكي الشهير "مايكل مور"، وجميع المواقع الشخصية العالمية.
كما يعني هذا الرقم تقدم الموقع على مواقع إسلامية أقدم وأضخم من حيث المحتوى مثل موقع إسلام أون لاين.نت الذي ظل الأول إسلامياً على الشبكة لمدة عامين تقريباً. ورغم أن موقع عمرو خالد، لم يصبح الأول عربياً، إذ يتفوق عليه موقع قناة الجزيرة.نت بفارق 100 مركز تقريباً، إلا أن تقدم موقع عمرو خالد بنفس الخطوات، قد يُعَجِّل من تبوء الموقع المركز الأول للمواقع الناطقة بالعربية، وقد يفعلها ويدخل في زمرة المواقع المائة الأولى على مستوى الشبكة خلال عام.
صورة:
النظرة الأولى للصورة توضح أن عمرو خالد يربط حذاءه استعداداً لأداء مبارة كرة قدم.. بنظرة أخرى لنفس الصورة، ستكتشف تفاصيل أكثر:
– هذه المباراة كانت قد أقيمت بعد المؤتمر الإسلامي الذي حضره عمرو خالد بالعاصمة الكندية مونتريال في يناير 2004، وحضر المؤتمر 8000 كندي، وقام أحد الدعاة هناك بترجمة محاضرة عمرو خالد للحضور، وهي ليست الرحلة الوحيدة لعمرو خارج الوطن العربي، فلدى عمرو خالد رصيد كبير من الزيارات الدعوية في دول أوروبية وغربية كثيرة..
– وهذا لا يثبت نجاح عمرو خالد بقدر ما يثبت الفكرة التي دائماً ما يصر عليها هو في برنامجه صناع الحياة "ما من أحد لديه فكرة ويبذل جهداً ويعيش من أجلها، إلا حققها الله له قبل موته".
– الحياة بالنسبة لعمرو خالد، ليس مجرد عبادات يتفرغ لها المرء على مدار اليوم، ولذا لا تستغرب إذا سمعته يقول لك: لماذا لا تفوز ببطولة الوبميلدون للتنس؟!.. لماذا لا يفوز منتخب بلادك بكأس العالم؟!..
خطوط لم تعد حمراء
منذ انتهاء المرحلة الأولى من حلقات برنامج صناع الحياة، بدأ عمرو خالد في الدخول في معترك السياسة، وهي خطوة انتظرها كثيرون – وأنا أولهم- ، فلا يمكن أن نتكلم عن صناعة "حياة" بدون أن نتجاهل الشق السياسي لتلك الحياة، ولذا جاءت خطة توزيع الملابس في دارفور وجنوب السودان خطوة ذكية وشديدة الجرأة من عمرو خالد، ضارباً عرض الحائط بكل القيود التي تضعها الحكومات العربية على نفسها عند التعامل مع قضية السودان.
وجاء تحذير عمرو خالد للمشاهدين بخطورة القناة التي تحفرها إسرائيل على الحدود المصرية لضرب قناة السويس في مقتل بدعوى حفر أنفاق لمنع نقل أسلحة لفلسطين، جاء التحذير خطوة أخرى للأمام في خطاب عمرو خالد السياسي.
منقول من موقع www.amrkhaled.net (http://www.amrkhaled.net)
___________________________________________________
والله إني أحبه في الله هذا الرجل الطيب :08:
الذي يسعى لإيقاذ أمة .. كانت ترعى الأمم !!:)
سلام