عبدو الثلاجي
11-12-2004, 10:01 AM
رويترز
لقي ضابطين في الشرطة العراقية الموالية لقوات الاحتلال الأمريكي، مصرعهما في هجومين شمالي العراق.
وقالت الشرطة العراقية إن النقيب باسم علي أحمد لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرا بجروحه بعد يوم من إطلاق النار عليه أمس الخميس أثناء القيام بمهامه في نقطة تفتيش في سامراء.
وفي بلدة بيجي الواقعة في شمالي العراق قالت الشرطة ومصادر طبية إن مقاومين مسلحين ببنادق آلية اقتحموا صالة للبلياردو وأطلقوا النار على زياد طارق العضو بمرتزقة الحرس الوطني فأردوه قتيلا.
وفي بيجي أيضا قال مسئول بشركة نفط الشمال العراقية إن مصفاة صلاح الدين أغلقت لأنها وصلت إلى سعتها التخزينية وإن الهجوم الذي تعرض له أنبوب النفط يمنعها من نقل إنتاجها.
وفي شمال العاصمة بغداد خطف مقاول يعمل مع القوات الأمريكية في بيجي, حسب الشرطة العراقية.
وقال المقدم مزهر خلف من شرطة بيجي إن المقاول المختطف هو محمد جاسم الجنابي (55 عاما) ويعد من أبرز المقاولين الذين يعملون مع القوات الأمريكية في المنطقة الشمالية.
وأكد مسؤول الشرطة أن "حوادث الخطف ازدادت بشكل ملحوظ في منطقة بيجي وباتت تطال حتى مسؤولي الدولة
لقي ضابطين في الشرطة العراقية الموالية لقوات الاحتلال الأمريكي، مصرعهما في هجومين شمالي العراق.
وقالت الشرطة العراقية إن النقيب باسم علي أحمد لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرا بجروحه بعد يوم من إطلاق النار عليه أمس الخميس أثناء القيام بمهامه في نقطة تفتيش في سامراء.
وفي بلدة بيجي الواقعة في شمالي العراق قالت الشرطة ومصادر طبية إن مقاومين مسلحين ببنادق آلية اقتحموا صالة للبلياردو وأطلقوا النار على زياد طارق العضو بمرتزقة الحرس الوطني فأردوه قتيلا.
وفي بيجي أيضا قال مسئول بشركة نفط الشمال العراقية إن مصفاة صلاح الدين أغلقت لأنها وصلت إلى سعتها التخزينية وإن الهجوم الذي تعرض له أنبوب النفط يمنعها من نقل إنتاجها.
وفي شمال العاصمة بغداد خطف مقاول يعمل مع القوات الأمريكية في بيجي, حسب الشرطة العراقية.
وقال المقدم مزهر خلف من شرطة بيجي إن المقاول المختطف هو محمد جاسم الجنابي (55 عاما) ويعد من أبرز المقاولين الذين يعملون مع القوات الأمريكية في المنطقة الشمالية.
وأكد مسؤول الشرطة أن "حوادث الخطف ازدادت بشكل ملحوظ في منطقة بيجي وباتت تطال حتى مسؤولي الدولة