ماجـد
11-12-2004, 01:03 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله وبتحطون فرقه يالصلعان هههههههه
اثبت عمليا بعد تطويره الى عقار انه علاج ناجع للصلع بنسبة «98%» ومعالجة «تساقط الشعر» بنسبة «100%».
وهذه الحقيقة ثابتة منذ سنوات ، ومارس العلاج به في عيادته منذ عام «1998م» وتابعت الصحف نجاحاته حيث اصبح «98%» من الذين ترددوا على عيادته سعداء بشعر غزير يغطي رؤوسهم.
وقال ان ابحاثه قد قامت في البداية باجراء دراسات «بيوفيزيائية» و«بيوكيميائية» ثم تطورت وشملت الأسس «الفسيولوجية» وبعد التعرف على أسباب موت « بصيلات » الشعر، جرى البحث على ما يساعد في زيادة نسبة الدم اللازم لغذائها، وتنشيطها على أداء واجبها في انبات الشعر على الوجه الاكمل، وأثبت نجاحه في ذلك، مشيراً الى ان الشعر النامي يكون مماثلا للشعر الاصلي قبل «الصلع» ولا يتأثر بعوامل الحلاقة والغسيل.
واوضح ان السبيبة تتكون من «انزيم الفا ـ 5» و«انزيم بيتا ـ 3» و«البروتينات» وهي التي تنشط البويضات لتؤدي وظيفتها كاملة في نمو الشعر بتسريع عمليات «التمثيل البيوكيميائي» الذي يحول المواد الأساسية في الدم لخصل الشعر، وان نمو الشعر يختلف من شخص الى آخر حسب نوعية الشعر، ودرجة سمكه، وملمسه.
وتتباين تبعاً لذلك فترة نمو الشعر. ويقدر عدد شعيرات الرجل الاوروبي باكثر من «150» الف شعرة، والعربي والأجناس الخليطة من «100 ـ 120» اما الأجناس الزنجية فتتراوح بين «80 ـ 90» الف شعرة، وان شعر الاوروبي ينمو بمقدار «نصف بوصة» شهريا والعربي «ثلث بوصة» فيما ينمو شعر الزنج بمقدار «ربع بوصة».
ويقدر عمر الشعر بين اربع وخمس سنوات، ويقدر التساقط الطبيعي للشعر بمئة شعرة في اليوم للنساء وبين «30 و40» شعرة للرجال.
واجابة على سؤال عما اذا كان «للعبقرية» اي دور في «الصلع» قال انه من خلال ابحاث علمية مكثفة، تبين ان «الصلع» ليس مرضاً وراثيا كما كان الاعتقاد سائداً، ولا دخل للعبقرية في حدوثه، وانما ينجم عن أسباب متعددة اثبتها البحث العلمي، مثل: امراض الانيميا، نقص الحديد، سوء التغذية، الالتهابات المزمنة في اعضاء الجسم، الامراض الجنسية كالزهري والسيلان، امراض الهورمونات «الغدة الدرقية» واستخدام النظائر المشعة في العلاج لفترات طويلة، كما تتعدد كذلك اسباب سقوط الشعر لدى السيدات اللائي يفرطن في استخدام انواع من الصابون والشامبو غير الملائمة لنوعية شعرهن، او نتيجة لاستخدامهن «الصبغة» وهي مادة سامة للغاية، تقتل «البصيلات الشعرية» او نتيجة استخدامهن اجهزة تجفيف وتصفيف الشعر، او ربطه بطريقة حادة. كما ان الشهور الاخيرة للحمل تؤدي لسقوط الشعر.
وأكد ان العلاج يكون فاعلاً وناجعاً وسريعاً لدى اولئك الذين يبدأونه في بداية تساقط الشعر «سنة وسنتين» حيث تكون نسبة البصيلات النشطة بين «50 ـ 70%» اذ لا يستغرق علاجهم الشهرين، واذا امتدت المدة الى سبع سنوات فان نسبة البصيلات تكون «30%» فتطول تبعا لذلك مدة العلاج الى ثلاثة شهور، وتزيد فترة العلاج اذا كانت المدة تزيد على عشر سنوات، الا ان العلاج مضمون خلال خمسة او ستة اشهر في كل الحالات. فهنيئا للعباقرة اصحاب «الصلعات» الذين لا يرغبون فيها. ووداعاً للعبقرية في العالم
هل تعاني من التساقط ؟؟؟؟؟
هل تعاني من الثعلبة ؟؟؟؟؟
ليس من هذه فقط بل من الصلع ايضا ؟؟؟؟؟
اليك هذا المنتج الجديد الطبيعي المكونات يعالج التساقط والثعلبة والصلع
اسمه ( السيطرة على الشعر )
سعره مقارنة بالمستحضرات المشابهة والتي تضر ممتاز جدا
مميزاته :
انه آمن
لايوجد به آثار جانبية
سجلت كل حالات المعالجة به بالنجاح ولله الحمد
لايوجد به مواد كيميائية
يوجد به رائحة زكية طبيعية
لايبقى بالشعر ( لازيت ولا لون )
الشعر الذي نبت عن طريق المستحضر لايتساقط بإذن الله اذا اكتمل نموه
ــــــــــــــــــــــــــــــ
طريقة الاستخدام :
تغسل فروة الرأس وتنظفها جيدا بالماء والصابون الطبيعي ( يفضل استخدام الصابون الشامي الطبيعي )
تتجنب المواد الكيميائية والشامبوهات والمواد الصابونية المعطرة والجل وغيرها
بعد الغسل جيدا تنشف الرأس من الماء جيدا حتى لايبقى شيء على فروة الرأس والشعر
ثم تبخ من المستحضر من 10 الى 15 بخه مباشرة وقريب جدا لفروة الرأس لضمان وصوله لها
اذا لم تكفي ال15 يمكنك بخ اكثر من ذلك
ثم يترك حتى يجف تلقائيا لا يشترط الدلك او غيره انما فقط البخ
ستحس بحكة بسيطة جدا بعد البخ بـ5 ثواني او كثر لا تدوم انما اقل من 10 ثواني
والحكة عبارة عن نظافة الجلد وفروة الرأس من الشوائب والدهون وتفتيح للمسام التي كانت مسدودة لا تؤثر ولا تضر
تكرر العملية وقتما تريد
ليس بالضرورة غسل الشعر في كل مرة إنما في الاسبوع مرتين فقط بالماء والصابون الطبيعي
وبالماء فقط اذا اردت كل يوم لايضر
المهم انها لاتقل عن مرة واحدة قبل النوم
والله وبتحطون فرقه يالصلعان هههههههه
اثبت عمليا بعد تطويره الى عقار انه علاج ناجع للصلع بنسبة «98%» ومعالجة «تساقط الشعر» بنسبة «100%».
وهذه الحقيقة ثابتة منذ سنوات ، ومارس العلاج به في عيادته منذ عام «1998م» وتابعت الصحف نجاحاته حيث اصبح «98%» من الذين ترددوا على عيادته سعداء بشعر غزير يغطي رؤوسهم.
وقال ان ابحاثه قد قامت في البداية باجراء دراسات «بيوفيزيائية» و«بيوكيميائية» ثم تطورت وشملت الأسس «الفسيولوجية» وبعد التعرف على أسباب موت « بصيلات » الشعر، جرى البحث على ما يساعد في زيادة نسبة الدم اللازم لغذائها، وتنشيطها على أداء واجبها في انبات الشعر على الوجه الاكمل، وأثبت نجاحه في ذلك، مشيراً الى ان الشعر النامي يكون مماثلا للشعر الاصلي قبل «الصلع» ولا يتأثر بعوامل الحلاقة والغسيل.
واوضح ان السبيبة تتكون من «انزيم الفا ـ 5» و«انزيم بيتا ـ 3» و«البروتينات» وهي التي تنشط البويضات لتؤدي وظيفتها كاملة في نمو الشعر بتسريع عمليات «التمثيل البيوكيميائي» الذي يحول المواد الأساسية في الدم لخصل الشعر، وان نمو الشعر يختلف من شخص الى آخر حسب نوعية الشعر، ودرجة سمكه، وملمسه.
وتتباين تبعاً لذلك فترة نمو الشعر. ويقدر عدد شعيرات الرجل الاوروبي باكثر من «150» الف شعرة، والعربي والأجناس الخليطة من «100 ـ 120» اما الأجناس الزنجية فتتراوح بين «80 ـ 90» الف شعرة، وان شعر الاوروبي ينمو بمقدار «نصف بوصة» شهريا والعربي «ثلث بوصة» فيما ينمو شعر الزنج بمقدار «ربع بوصة».
ويقدر عمر الشعر بين اربع وخمس سنوات، ويقدر التساقط الطبيعي للشعر بمئة شعرة في اليوم للنساء وبين «30 و40» شعرة للرجال.
واجابة على سؤال عما اذا كان «للعبقرية» اي دور في «الصلع» قال انه من خلال ابحاث علمية مكثفة، تبين ان «الصلع» ليس مرضاً وراثيا كما كان الاعتقاد سائداً، ولا دخل للعبقرية في حدوثه، وانما ينجم عن أسباب متعددة اثبتها البحث العلمي، مثل: امراض الانيميا، نقص الحديد، سوء التغذية، الالتهابات المزمنة في اعضاء الجسم، الامراض الجنسية كالزهري والسيلان، امراض الهورمونات «الغدة الدرقية» واستخدام النظائر المشعة في العلاج لفترات طويلة، كما تتعدد كذلك اسباب سقوط الشعر لدى السيدات اللائي يفرطن في استخدام انواع من الصابون والشامبو غير الملائمة لنوعية شعرهن، او نتيجة لاستخدامهن «الصبغة» وهي مادة سامة للغاية، تقتل «البصيلات الشعرية» او نتيجة استخدامهن اجهزة تجفيف وتصفيف الشعر، او ربطه بطريقة حادة. كما ان الشهور الاخيرة للحمل تؤدي لسقوط الشعر.
وأكد ان العلاج يكون فاعلاً وناجعاً وسريعاً لدى اولئك الذين يبدأونه في بداية تساقط الشعر «سنة وسنتين» حيث تكون نسبة البصيلات النشطة بين «50 ـ 70%» اذ لا يستغرق علاجهم الشهرين، واذا امتدت المدة الى سبع سنوات فان نسبة البصيلات تكون «30%» فتطول تبعا لذلك مدة العلاج الى ثلاثة شهور، وتزيد فترة العلاج اذا كانت المدة تزيد على عشر سنوات، الا ان العلاج مضمون خلال خمسة او ستة اشهر في كل الحالات. فهنيئا للعباقرة اصحاب «الصلعات» الذين لا يرغبون فيها. ووداعاً للعبقرية في العالم
هل تعاني من التساقط ؟؟؟؟؟
هل تعاني من الثعلبة ؟؟؟؟؟
ليس من هذه فقط بل من الصلع ايضا ؟؟؟؟؟
اليك هذا المنتج الجديد الطبيعي المكونات يعالج التساقط والثعلبة والصلع
اسمه ( السيطرة على الشعر )
سعره مقارنة بالمستحضرات المشابهة والتي تضر ممتاز جدا
مميزاته :
انه آمن
لايوجد به آثار جانبية
سجلت كل حالات المعالجة به بالنجاح ولله الحمد
لايوجد به مواد كيميائية
يوجد به رائحة زكية طبيعية
لايبقى بالشعر ( لازيت ولا لون )
الشعر الذي نبت عن طريق المستحضر لايتساقط بإذن الله اذا اكتمل نموه
ــــــــــــــــــــــــــــــ
طريقة الاستخدام :
تغسل فروة الرأس وتنظفها جيدا بالماء والصابون الطبيعي ( يفضل استخدام الصابون الشامي الطبيعي )
تتجنب المواد الكيميائية والشامبوهات والمواد الصابونية المعطرة والجل وغيرها
بعد الغسل جيدا تنشف الرأس من الماء جيدا حتى لايبقى شيء على فروة الرأس والشعر
ثم تبخ من المستحضر من 10 الى 15 بخه مباشرة وقريب جدا لفروة الرأس لضمان وصوله لها
اذا لم تكفي ال15 يمكنك بخ اكثر من ذلك
ثم يترك حتى يجف تلقائيا لا يشترط الدلك او غيره انما فقط البخ
ستحس بحكة بسيطة جدا بعد البخ بـ5 ثواني او كثر لا تدوم انما اقل من 10 ثواني
والحكة عبارة عن نظافة الجلد وفروة الرأس من الشوائب والدهون وتفتيح للمسام التي كانت مسدودة لا تؤثر ولا تضر
تكرر العملية وقتما تريد
ليس بالضرورة غسل الشعر في كل مرة إنما في الاسبوع مرتين فقط بالماء والصابون الطبيعي
وبالماء فقط اذا اردت كل يوم لايضر
المهم انها لاتقل عن مرة واحدة قبل النوم