عصام جعفر
11-12-2004, 05:55 PM
روايه اغرب من الواقع
شاب في مقتبل العمر يرزح تحت نير الفقر ولد من ابوين كهلين كان باكورة زواجهما ولم يمضي من عمره عشر سنين حتى وافة الوالد المنيه فتكفلته امه الجاهلة بامور الدنبا والتعليم وتركته نهما لفرن يلتهمه ليلا بحيث يبدأ عمله من السابعة مساء حتى السابعة صباحا يكتوي بنار الفرن محرقا يديه وبطنه من لهيب انار الخارج من الخبز الطازج مترقبا الفجر حتى يتنفس
استمر هذا الطفل في عمله بين الكبار يسمع احاديثهم المبتذله وقصصهم الجنسية حتى تفتح وعيه الجنسي باكرا 00000وكم سمع تعليقاتهم السخيفة عليه وهو لا يهتم معتقدا انهم سوف يدعونه يعمل ويكسب رزقه بالنار واللهيب
وتمر اليام ويشب الفتى متسكعا بين الازقة والساحات ممتشقا سيجارته مفتخرا بشبابه الا ان وافة المنية امه فاغتم وحزن وشعر انه ترك في البحر يغوص به دون رفيق ال ان حصلت له اغرب الامور حين بدات الكوارث تنهمر عليه دون ان يدري لها توقف
وكانت بداية كوارثه حين تعرف الى شاب زميل له في العمر واسكنه معه000000000000التكمله في المره القادمه000000000000000000000000الى لقاء قريب
شاب في مقتبل العمر يرزح تحت نير الفقر ولد من ابوين كهلين كان باكورة زواجهما ولم يمضي من عمره عشر سنين حتى وافة الوالد المنيه فتكفلته امه الجاهلة بامور الدنبا والتعليم وتركته نهما لفرن يلتهمه ليلا بحيث يبدأ عمله من السابعة مساء حتى السابعة صباحا يكتوي بنار الفرن محرقا يديه وبطنه من لهيب انار الخارج من الخبز الطازج مترقبا الفجر حتى يتنفس
استمر هذا الطفل في عمله بين الكبار يسمع احاديثهم المبتذله وقصصهم الجنسية حتى تفتح وعيه الجنسي باكرا 00000وكم سمع تعليقاتهم السخيفة عليه وهو لا يهتم معتقدا انهم سوف يدعونه يعمل ويكسب رزقه بالنار واللهيب
وتمر اليام ويشب الفتى متسكعا بين الازقة والساحات ممتشقا سيجارته مفتخرا بشبابه الا ان وافة المنية امه فاغتم وحزن وشعر انه ترك في البحر يغوص به دون رفيق ال ان حصلت له اغرب الامور حين بدات الكوارث تنهمر عليه دون ان يدري لها توقف
وكانت بداية كوارثه حين تعرف الى شاب زميل له في العمر واسكنه معه000000000000التكمله في المره القادمه000000000000000000000000الى لقاء قريب