مشاهدة النسخة كاملة : ماذا قال الشيخ اللحيدان رئيس القضاء بشأن الجهاد في العراق( ملف صوتي ) تأييد!!
ماذا قال الشيخ اللحيدان رئيس القضاء بشأن الجهاد في العراق( ملف صوتي )؟
اللقاء يوم الأحد تاريخ 16/10/1425هـ
السؤال :
هناك بعض الشباب سيذهبون للعراق للجهاد وهم بهذا يحتاجون للمال فهل ندفع لهم مال ونحن لا نعلم
تحت أي راية يجاهدون ؟ أو مع من سيجاهدون ؟
وكان جوابه :
بالنسبة لمجرد الرجال فالعراق فيه رجال كثيرون والدخول للعراق الآن أصبح مُخوفا هذه الأقمار الفاجرة الصناعية
وهذا الطيران الذي يملك سماء العراق في كل جهة ويهتم بالحدود حتى يقطع الطريق على خارج وعلى وداخل
ينبغى أن يجتنب .
ومن علم أنه سيتمكن من الدخول للعراق والمشاركة القتال وقصده إعلاء كلمة الله جل وعلى إعلاء كلمة الله جل وعلى
لا حرج عليه ثم يحتاج الذي يبذل إلى أن يتحقق لديه أن هذا الشخص مؤهل لأن ينفع وأنه صادق فيما يقول
لأن الإنسان قد يأخذ مالاً ويذهب إلى هنا وهناك دون أن يكون المقصد سليماّ ثم الوقت يحتاج إلى تأني على
ما تسفر الأمور فإن الليالي الحاضرة حبالى فنسأل الله أن يكون مخاضُها دحرّ للأعداء .
وفي الأسبوع الماضي بعد الدرس بيوم جاءني أحد طلبة العلم وليس من صغارهم مستنكراً أني قلت أنه لا يشترط
مستنكراً أني قلت أنه لا يشترط لمن يجاهد أذن ولا أن يكون تحت راية جهاد لكن لابد أن يكون الجهاد العمل الذي
يقوم به يصدق فيه موضوع الجهاد حقيقة وجواز ذلك العمل في قتال عدو يقاتل المسلمين أتى لقتالهم وأن يكون
حال المقاتل قصد إعلاء كلمة الله جلّ وعلى . هو استنكر وصار بيني وبينه كلام في هذا الموضوع
المصــــــــــــــــــــــــدر : بصوت الشيخ اللحيدان حفظه الله . (http://www.alkaleej.com/upload/files/Al-Luhidan.zip )
تباشير
13-12-2004, 05:13 PM
يعني كيف ؟ ينتظر اهل العراق لحد مايسمعون كلمة اللحيدان ويفتشون القلوب ويتأكدون من هل من يريد الجهاد لاعلاء كلمة الله ، بعدين ماافتى بمجازر الفلوجة وإلا بعد ماتضع الحرب اوزارها ويبين المنتصر تجي الفتوى
اجل يقاتل مع الامريكان
بعدين ولي امر اللحيدان سجن كثير من اللي اراداو يذهبون للعراق وطائرات الصليب تقلع من الجزيرة لضرب العراق .
ذبحتونا راية راية ، اعملوا انتم راية وخلوها واضحة
Ceaser
14-12-2004, 11:11 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الفتوى قديمة ايام الغزو الامريكي وقت حكم صدام
اما الان فالشيخ اللحيدان يفتي بعدم الذهاب الى العراق
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد أن لا اله الا أنت استغفرك واتوب اليك
مسلم2003
14-12-2004, 11:30 AM
..
لا تلبس على الناس كفاكم تلبيس
اذليتم الأمه الأسلاميه
شهداء_الأقصى
14-12-2004, 01:28 PM
..
لا تلبس على الناس كفاكم تلبيس
اذليتم الأمه الأسلاميهلا حول ولا قوه الا بالله
كنت لن أرد على الموضوع احترامآ مني للقيصر على الرغم على اختلاف رأيي بهذه النقطه معه ولكنك مادام تظن الموضوع في لبس هاك أراء بعض الشيوخ الشيخ الأول جزاه الله خير
فضيلة الشيخ : د . عبد الرحمن بن صالح المحمود
السؤال انتشر بين الناس في هذه الأيام الفتاوى التي تقول بعدم جواز الجهاد في العراق، وأنه جهاد غير مشروع، بل ومن هؤلاء الناس من ينسب إلى العلم، محتجين بأنه لا راية للجهاد هناك، بل ومنهم من يوجب تسليم المقاومين إلى قوات الاحتلال الأمريكي، بل ودلا لاتهم على المجاهدين، فنرجو منكم بيان الحكم الشرعي في الجهاد في العراق ، وكشف شبهة أصحاب هذه الفتاوى؟
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
إنني أستغرب من وجود من يفتي بهذا !! مع أن النصارى قد احتلوا بلاد المسلمين في العراق، وأذاقوا المسلمين ألواناً من التقتيل والتشريد والتعذيب على مرأى ومسمع من العالم كله، ومعلوم أن البلد المسلم إذا هجم عليه العدو، فإن الجهاد يصبح بالنسبة لأهله فرض عين، وهكذا الحال في فلسطين وفي العراق، وكون الراية لا بد منها ليس شرطاً؛ لأن المسلمين يجب أن يقاوموا عدوهم، فإن وجدوا الراية الإسلامية فعليهم أن يعلنوها ويتبعوها، وإن لم تكن لهم راية فإنهم يقاومون هذا العدو المحتل لبلادهم، ولكن عليهم أن تكون مقاومتهم في سبيل الله، أي الدفاع عن دينهم ووطنهم والحرص على إقامة شريعة ربهم _سبحانه وتعالى_، وهذه الحالة هي الحالة التي عاشها كثير من المسلمين في أزمنة مضت، وكل بلد يحتله الكفار فإنه يجب على أهله أن يقاوموا هذا الكافر المحتل، ومقاومتهم لهذا العدو جهاد مشروع، أما إذا قيل: إنه ليس بجهاد بل يجب السكوت، فمعنى هذا أنه استسلام للعدو.
ومعلوم أن الجهاد في الإسلام على نوعين:
النوع الأول: جهاد الطلب ، وهو الجهاد الذي يقول فيه العلماء: إنه فرض كفاية إلا في حالات معينة.
النوع الثاني: جهاد الدفع ، وهو جهاد لردع العدو الصائل.
ومعلوم أن جهاد الدفع مشروع، وهذا ليس فقط في الإسلام بل عند جميع الأمم، أن من اعتدي عليه فإنه من حقه أن يقاوم، وفي الإسلام إذا اعتدي على بلاد المسلمين فإنه والحالة هذه يقاومون العدو المعتدي، وكون هذا البلد فيه رايات أخرى، فهذا لا يلغي مشروعية أن يجاهد المسلمون السائرون على منهاج السلف الصالح هذا العدو، وأن يقاوموه ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً ، مع حرصهم على أن يكون نتيجة جهادهم إعزاز دين الله، والحفاظ على بلاد المسلمين وأعراضهم وأموالهم، ونحو ذلك مما هو مشروع الدفاع عنه كما هو معلوم.
ولو تُرك للأعداء السكوت في مثل هذه الحالات، لتسلط العدو في كل ناحية بهذه الاجتهادات، ولصرنا نهباً للكفار في كل مكان.
ولذلك نقول لأصحاب هذه الفتاوى: أرأيتم يا من تقولون هذا الكلام لو هجم هذا العدو على بلاد المسلمين في أماكن أخرى، أرأيتم لو هجموا على مكة المكرمة أو على المدينة المنورة – والعياذ بالله - هل نأتي ونقول: إنهم لا يُجاهَدُون؛ لأن العدو كبير، وإن قوتهم أكبر من قوة المسلمين وإلى آخره، هذا لا يقوله مسلم عنده مِسْكَةٌ عقل، فضلاً عن كونه من أهل العلم _والحمد لله_.
نسأل الله أن يبصر المسلمين بالحق ويرزقهم اتباعه، والله _تعالى_ أعلم
شهداء_الأقصى
14-12-2004, 01:29 PM
سماحة الوالد: ما حكم جهاد الأمريكان بالنسبة لأهل العراق أنفسهم؛ لأنه وقع بيننا وبين بعض الأخوة نقاش حول هذه القضية؛ فنريد من سماحتكم بيان هذه القضية. وأسأل الله أن يسدد خطاكم لما يحبه ويرضاه.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
إن الكفرة الأمريكان وأعوانهم في غزوهم للعراق ظالمون معتدون،
فهم كفرة محاربون، يجب على المسلمين جهادهم وطردهم من ديار المسلمين.
وصمت الدول الإسلامية عن الاستنكار لهذا الظلم والعدوان - فضلاً عن اتخاذ الوسائل الممكنة الدبلوماسية والاقتصادية - موقف مخزٍ شرعاً وعقلاً.
ومنشأ ذلك بعدهم عن دين الله الذي به العز والتمكين والنصر المبين.
فالمقاتلون في العراق للأمريكيين وأعوانهم ، من أراد منهم إعلاء كلمة الله وإذلال الكافرين فهو مجاهد في سبيل الله، ومن أراد مقاومة الاحتلال الأجنبي عن وطنه فلا لوم عليه، بل هذا ما تقتضيه الشهامة والأصالة والأنفة، من عدم الخضوع للمستعمر المعتدي، وبذلك يعلم أنه يجب على المسلمين نصر المجاهدين في العراق وفلسطين، وفي الشيشان، وفي الأفغان، ومد يد العون والمساعدة بما يستطيعون، وأقل ذلك الدعاء لهم ومواساتهم بالمال؛ لإطعام جائعهم وعلاج جريحهم ومريضهم.
وذلك من الوفاء بحق إخوة الإيمان، كما قال _تعالى_: " إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ"(الحجرات:10) .
وقال _صلى الله عليه وسلم_: " مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم، وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى" أخرجه البخاري
(6011)، ومسلم (2586)، من حديث النعمان بن بشير _رضي الله عنه_ .
والله أعلم.
أجاب عليه فضيلة الشيخ : عبد الرحمن البراك
http://www.almoslim.net/rokn_elmy/s...ain.cfm?id=5218 (http://www.almoslim.net/rokn_elmy/show_question_main.cfm?id=5218)
مسلم2003
15-12-2004, 05:47 AM
يا أخ شهداء الأقصى ..
انا أقصد فتوى الشيخ اللحيدان !
هو اتى بها بشكل أخر ؟
هذا الذي وضحه الأخ بالأعلى بأنها الحر ب الأولى
هداك الله
جميع حقوق برمجة vBulletin محفوظة ©2025 ,لدى مؤسسة Jelsoft المحدودة.
جميع المواضيع و المشاركات المطروحة من الاعضاء لا تعبر بالضرورة عن رأي أصحاب شبكة المنتدى .