أبو القعقــاع
15-12-2004, 11:17 AM
رسالة من فتاة
هذه رسالة من إحدى الفتيات تقول فيها :
التقيت بأحد الشباب في إحدى المجمعات التجارية فأخذت الرقم منه وبدئت أكلمه ويكلمني وبدأ حبه
يزيد في قلبي يوماً بعد يوماً وتطورت العلاقة بيننا وكان يقيم مع مجموعة من الشباب وكنت اتصل
عليه وكانوا يردون علي واطلب منهم أن اكلمه ومرة من المرات اتصلت عليه ولم يكن موجود
فأخذت اكلم أحدهم ونتبادل أطراف الحديث فطلب مني أن أقيم علاقة معه فرفضت طلبه فهددني
بأن يخبر صديقي ويقول له إنها تكلمني بدون علمك .
وافقت على طلبه وبدئت اكلمه ويكلمني وكان أكثر شاعرية ورومانسية من الأول وتطورت العلاقة
معه وأصبحت أخرج معه وبدأ يمنيني و يقول سوف افعل وافعل حتى أعطيته أغلى وأثمن ما أملك
ومرة الأيام فحصل خلاف بيننا وانقطعت العلاقة لفترة ثم عاودت الاتصال به ولم يكن هو موجود
حينما سالت عنه ابلغني أحدهم وقال لي أنا اعلم بما بينكم من خلاف ويمكنني ان احل هذا الخلاف
فطلب مني أن نتقابل .
في ذلك اليوم خرجت معه من امام مبنى الكلية وانطلق متجها إلى شاطي البحر ولم يذهب إلى
صديقي , فبدأ يراودني عن نفسي فلما رفضت إغتصبني وقال لي وعلم احد بالموضوع سوف افعل
وبدأ يهددني وعاد بي إلى المكان الذي خرجت معه منه ورماني مثل الكلبه وذهب بعدها تحدثت
مع صديقي وقلت له ماذا فعل صديقه وأخذ يهديني ويطمئني بأنه سوف ينتقم لي .
وفي إحدى الأيام اتصل بي أحدهم وقال لي أنه لديه صور وتسجيل للمكالمات وأخذ يهددني
وطلب مني أن اخرج معه .
فخرجت معه وماهي إلا لحظات حتى قبضة علينا الهيئة وياليتهم قبضو علي منذ البداية ولكن بعد ماذا
فلقد ضاع شرفي وصرت لعبة رخيصة بين هؤلاء الذئاب .
* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *
هذه قصة ذكرها الشيخ خالد الراشد في شريط أحوال الغارقات
هذه رسالة من إحدى الفتيات تقول فيها :
التقيت بأحد الشباب في إحدى المجمعات التجارية فأخذت الرقم منه وبدئت أكلمه ويكلمني وبدأ حبه
يزيد في قلبي يوماً بعد يوماً وتطورت العلاقة بيننا وكان يقيم مع مجموعة من الشباب وكنت اتصل
عليه وكانوا يردون علي واطلب منهم أن اكلمه ومرة من المرات اتصلت عليه ولم يكن موجود
فأخذت اكلم أحدهم ونتبادل أطراف الحديث فطلب مني أن أقيم علاقة معه فرفضت طلبه فهددني
بأن يخبر صديقي ويقول له إنها تكلمني بدون علمك .
وافقت على طلبه وبدئت اكلمه ويكلمني وكان أكثر شاعرية ورومانسية من الأول وتطورت العلاقة
معه وأصبحت أخرج معه وبدأ يمنيني و يقول سوف افعل وافعل حتى أعطيته أغلى وأثمن ما أملك
ومرة الأيام فحصل خلاف بيننا وانقطعت العلاقة لفترة ثم عاودت الاتصال به ولم يكن هو موجود
حينما سالت عنه ابلغني أحدهم وقال لي أنا اعلم بما بينكم من خلاف ويمكنني ان احل هذا الخلاف
فطلب مني أن نتقابل .
في ذلك اليوم خرجت معه من امام مبنى الكلية وانطلق متجها إلى شاطي البحر ولم يذهب إلى
صديقي , فبدأ يراودني عن نفسي فلما رفضت إغتصبني وقال لي وعلم احد بالموضوع سوف افعل
وبدأ يهددني وعاد بي إلى المكان الذي خرجت معه منه ورماني مثل الكلبه وذهب بعدها تحدثت
مع صديقي وقلت له ماذا فعل صديقه وأخذ يهديني ويطمئني بأنه سوف ينتقم لي .
وفي إحدى الأيام اتصل بي أحدهم وقال لي أنه لديه صور وتسجيل للمكالمات وأخذ يهددني
وطلب مني أن اخرج معه .
فخرجت معه وماهي إلا لحظات حتى قبضة علينا الهيئة وياليتهم قبضو علي منذ البداية ولكن بعد ماذا
فلقد ضاع شرفي وصرت لعبة رخيصة بين هؤلاء الذئاب .
* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *
هذه قصة ذكرها الشيخ خالد الراشد في شريط أحوال الغارقات