Perfect Chaos
15-12-2004, 01:05 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
-منقول-
أيها الأخوة لا أبتغى بهذا المقال إلا وجه الله
قبل أن تقوموا بما يمليه عليكم سعد الفقيه "ذلك العراقي الذي أعطوه الجنسية السعودية" حيث أن مايأمركم به يعتبر من الفتنة التي لعن الله موقظها
تذكروا هذه الآية، قال الله سبحانه وتعالى: "ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا"
وتذكروا هذا الحديث، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أنا آمركم بخمس أمرني الله بهن: بالجماعة وبالسمع والطاعة والهجرة والجهاد في سبيل الله فإنه من خرج من الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه إلى أن يرجع ومن دعا بدعوى الجاهلية فهو من جثاء جهنم. قالوا: يا رسول الله وإن صام وصلى؟ قال: وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم"
وتذكروا هذا الحديث، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ثلاث لا يغل عليهن قلب المؤمن: إخلاص العمل وطاعة ذوي الأمر ولزوم الجماعة فإن دعوتهم تكون من ورائه"
وتذكروا هذا الحديث، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من كره من أميره شيئاً فليصبر عليه، فإنه ليس أحد من الناس خرج من السلطان شبراً فمات عليه إلا مات ميتة جاهلية"
وتذكروا هذا الحديث، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن يد الله مع الجماعة وإن الشيطان مع من فارق الجماعة يرتكض"
وتذكروا هذا الحديث، عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: "كان الناس يسألون رسول الله عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني، فقلت يا رسول الله إنّا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر ؟ قال نعم، قلت وهل بعد ذلك الشر من خير ؟ قال نعم، وفيه دخن، قلت وما دخنه ؟ قال قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر، قلت فهل بعد ذلك الخير من شر ؟ قال نعم، دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها، قلت يا رسول الله صفهم لنا، قال هم من جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا، قلت فما تأمرني إن أدركني ذلك ؟ قال تلزم جماعة المسلمين وإمامهم، قلت فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام، قال فاعتزل تلك الفرق كلها، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك"
وتذكروا هذا الحديث، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من كره من أميره شيئاً فليصبر عليه، فإنه ليس أحد من الناس خرج من السلطان شبراً فمات عليه إلا مات ميتة جاهلية"
قال الله سبحانه وتعالى: "واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا".
وقال الله سبحانه وتعالى: "يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم".
وقال تعالى: "ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا".
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: "ثلاث لا يغل عليهن قلب المؤمن: إخلاص العمل وطاعة ذوي الأمر ولزوم الجماعة فإن دعوتهم تكون من ورائه".
كما قال: "أنا آمركم بخمس أمرني الله بهن: بالجماعة وبالسمع والطاعة والهجرة والجهاد في سبيل الله فإنه من خرج من الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه إلى أن يرجع ومن دعا بدعوى الجاهلية فهو من جثاء جهنم. قالوا: يا رسول الله وإن صام وصلى؟ قال: وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم".
كما قال: "إن كان لله خليفة في الأرض فضرب ظهرك وأخذ مالك فأطعه".
كما قال: "من خلع يداً من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة له، ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية"
كما قال: "إنما الإمام جُنة يُقاتَل من ورائه ويُتّقى به".
كما قال: "كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء، كلما هلك نبي خلفه نبي، وأنه لا نبي بعدي، وستكون خلفاء فتكثر، قالوا: فما تأمرنا ؟ قال: فوا ببيعة الأول فالأول، وأعطوهم حقهم فإن الله سائلهم عما استرعاهم".
كما قال: "من كره من أميره شيئاً فليصبر عليه، فإنه ليس أحد من الناس خرج من السلطان شبراً فمات عليه إلا مات ميتة جاهلية".
كما قال: "خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم ويصلون عليكم وتصلّون عليهم، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم وتلعنونهم ويلعنونكم. قيل يا رسول الله أفلا ننابذهم بالسيف، فقال: لا، ما أقاموا فيكم الصلاة، وإذا رأيتم من ولاتكم شيئاً تكرهونه فاكرهوا عمله ولا تنزعوا يداً من طاعة".
كما قال حذيفة بن اليمان رضي الله عنه: "كان الناس يسألون رسول الله عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني، فقلت يا رسول الله إنّا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر ؟ قال نعم، قلت وهل بعد ذلك الشر من خير ؟ قال نعم، وفيه دخن، قلت وما دخنه ؟ قال قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر، قلت فهل بعد ذلك الخير من شر ؟ قال نعم، دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها، قلت يا رسول الله صفهم لنا، قال هم من جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا، قلت فما تأمرني إن أدركني ذلك ؟ قال تلزم جماعة المسلمين وإمامهم، قلت فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام، قال فاعتزل تلك الفرق كلها، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك".
كما قال صلى الله عليه وسلم: "ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: رجل على فضل ماء بالطريق يمنع منه ابن السبيل، ورجل بايع إماماً لا يبايعه إلاّ لدنياه إن أعطاه ما يريد وفى له وإلا لم يف له، ورجل يبايع رجلاً بسلعة بعد العصر فحلف بالله لقد أعطي بها كذا وكذا فصدقه فأخذها ولم يُعط بها".
كما قال: "من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية ومن قاتل تحت راية عمية يغضب لعصبية أو يدعوا إلى عصبية أو ينصر عصبية فقتل فقتلته جاهلية ومن خرج على أمتى يضرب برها وفاجرها ولا يتحاشى من مؤمنها ولا يفي لذي عهد عهده فليس مني ولست منه".
كما قال: "ثلاثة لا تسأل عنهم: رجل فارق الجماعة وعصى إمامه ومات عاصياً وأمة أو عبد أبق فمات وامرأة غاب عنها زوجها قد كفاها مؤنة الدنيا فتبرجت بعده فلا تسأل عنهم".
كما قال: "لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني والنفس بالنفس والتارك لدينه المفارق للجماعة" وقال العلماء ويتناول أيضاً كل خارج عن الجماعة ببدعة أة بغي أو غيرها وكذا الخوارج.
كما قال صلى الله عليه وسلم: "من فارق الجماعة واستذل الإمارة لقي الله عز وجل ولا وجه له عنده".
كما قال: "إن يد الله مع الجماعة وإن الشيطان مع من فارق الجماعة يرتكض".
كما قال: "من عصى الأمير فقد عصاني ومن عصاني فقد عصى الله".
وأيضاً تذكروا قبل أن تقوموا بما يأمركم به سعد الفقيه أن الدنيا هذه لا تساوي عند الله جناح بعوضة
فحكموا عقولكم قبل عواطفكم، ولا تقعوا فيما قد تندمون عليه يوم القيامة وأنتم لا تعلمون
-منقول-
أيها الأخوة لا أبتغى بهذا المقال إلا وجه الله
قبل أن تقوموا بما يمليه عليكم سعد الفقيه "ذلك العراقي الذي أعطوه الجنسية السعودية" حيث أن مايأمركم به يعتبر من الفتنة التي لعن الله موقظها
تذكروا هذه الآية، قال الله سبحانه وتعالى: "ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا"
وتذكروا هذا الحديث، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أنا آمركم بخمس أمرني الله بهن: بالجماعة وبالسمع والطاعة والهجرة والجهاد في سبيل الله فإنه من خرج من الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه إلى أن يرجع ومن دعا بدعوى الجاهلية فهو من جثاء جهنم. قالوا: يا رسول الله وإن صام وصلى؟ قال: وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم"
وتذكروا هذا الحديث، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ثلاث لا يغل عليهن قلب المؤمن: إخلاص العمل وطاعة ذوي الأمر ولزوم الجماعة فإن دعوتهم تكون من ورائه"
وتذكروا هذا الحديث، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من كره من أميره شيئاً فليصبر عليه، فإنه ليس أحد من الناس خرج من السلطان شبراً فمات عليه إلا مات ميتة جاهلية"
وتذكروا هذا الحديث، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن يد الله مع الجماعة وإن الشيطان مع من فارق الجماعة يرتكض"
وتذكروا هذا الحديث، عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: "كان الناس يسألون رسول الله عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني، فقلت يا رسول الله إنّا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر ؟ قال نعم، قلت وهل بعد ذلك الشر من خير ؟ قال نعم، وفيه دخن، قلت وما دخنه ؟ قال قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر، قلت فهل بعد ذلك الخير من شر ؟ قال نعم، دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها، قلت يا رسول الله صفهم لنا، قال هم من جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا، قلت فما تأمرني إن أدركني ذلك ؟ قال تلزم جماعة المسلمين وإمامهم، قلت فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام، قال فاعتزل تلك الفرق كلها، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك"
وتذكروا هذا الحديث، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من كره من أميره شيئاً فليصبر عليه، فإنه ليس أحد من الناس خرج من السلطان شبراً فمات عليه إلا مات ميتة جاهلية"
قال الله سبحانه وتعالى: "واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا".
وقال الله سبحانه وتعالى: "يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم".
وقال تعالى: "ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا".
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: "ثلاث لا يغل عليهن قلب المؤمن: إخلاص العمل وطاعة ذوي الأمر ولزوم الجماعة فإن دعوتهم تكون من ورائه".
كما قال: "أنا آمركم بخمس أمرني الله بهن: بالجماعة وبالسمع والطاعة والهجرة والجهاد في سبيل الله فإنه من خرج من الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه إلى أن يرجع ومن دعا بدعوى الجاهلية فهو من جثاء جهنم. قالوا: يا رسول الله وإن صام وصلى؟ قال: وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم".
كما قال: "إن كان لله خليفة في الأرض فضرب ظهرك وأخذ مالك فأطعه".
كما قال: "من خلع يداً من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة له، ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية"
كما قال: "إنما الإمام جُنة يُقاتَل من ورائه ويُتّقى به".
كما قال: "كانت بنو إسرائيل تسوسهم الأنبياء، كلما هلك نبي خلفه نبي، وأنه لا نبي بعدي، وستكون خلفاء فتكثر، قالوا: فما تأمرنا ؟ قال: فوا ببيعة الأول فالأول، وأعطوهم حقهم فإن الله سائلهم عما استرعاهم".
كما قال: "من كره من أميره شيئاً فليصبر عليه، فإنه ليس أحد من الناس خرج من السلطان شبراً فمات عليه إلا مات ميتة جاهلية".
كما قال: "خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم ويصلون عليكم وتصلّون عليهم، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم وتلعنونهم ويلعنونكم. قيل يا رسول الله أفلا ننابذهم بالسيف، فقال: لا، ما أقاموا فيكم الصلاة، وإذا رأيتم من ولاتكم شيئاً تكرهونه فاكرهوا عمله ولا تنزعوا يداً من طاعة".
كما قال حذيفة بن اليمان رضي الله عنه: "كان الناس يسألون رسول الله عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني، فقلت يا رسول الله إنّا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل بعد هذا الخير من شر ؟ قال نعم، قلت وهل بعد ذلك الشر من خير ؟ قال نعم، وفيه دخن، قلت وما دخنه ؟ قال قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر، قلت فهل بعد ذلك الخير من شر ؟ قال نعم، دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها، قلت يا رسول الله صفهم لنا، قال هم من جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا، قلت فما تأمرني إن أدركني ذلك ؟ قال تلزم جماعة المسلمين وإمامهم، قلت فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام، قال فاعتزل تلك الفرق كلها، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك".
كما قال صلى الله عليه وسلم: "ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: رجل على فضل ماء بالطريق يمنع منه ابن السبيل، ورجل بايع إماماً لا يبايعه إلاّ لدنياه إن أعطاه ما يريد وفى له وإلا لم يف له، ورجل يبايع رجلاً بسلعة بعد العصر فحلف بالله لقد أعطي بها كذا وكذا فصدقه فأخذها ولم يُعط بها".
كما قال: "من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية ومن قاتل تحت راية عمية يغضب لعصبية أو يدعوا إلى عصبية أو ينصر عصبية فقتل فقتلته جاهلية ومن خرج على أمتى يضرب برها وفاجرها ولا يتحاشى من مؤمنها ولا يفي لذي عهد عهده فليس مني ولست منه".
كما قال: "ثلاثة لا تسأل عنهم: رجل فارق الجماعة وعصى إمامه ومات عاصياً وأمة أو عبد أبق فمات وامرأة غاب عنها زوجها قد كفاها مؤنة الدنيا فتبرجت بعده فلا تسأل عنهم".
كما قال: "لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني والنفس بالنفس والتارك لدينه المفارق للجماعة" وقال العلماء ويتناول أيضاً كل خارج عن الجماعة ببدعة أة بغي أو غيرها وكذا الخوارج.
كما قال صلى الله عليه وسلم: "من فارق الجماعة واستذل الإمارة لقي الله عز وجل ولا وجه له عنده".
كما قال: "إن يد الله مع الجماعة وإن الشيطان مع من فارق الجماعة يرتكض".
كما قال: "من عصى الأمير فقد عصاني ومن عصاني فقد عصى الله".
وأيضاً تذكروا قبل أن تقوموا بما يأمركم به سعد الفقيه أن الدنيا هذه لا تساوي عند الله جناح بعوضة
فحكموا عقولكم قبل عواطفكم، ولا تقعوا فيما قد تندمون عليه يوم القيامة وأنتم لا تعلمون