arny2004
19-12-2004, 01:09 PM
لصوص.. لكن شرفاء..!
http://smileys.smileycentral.com/cat/36/36_3_9.gifhttp://smileys.smileycentral.com/cat/36/36_1_9.gifhttp://smileys.smileycentral.com/cat/36/36_3_9.gif
طبيعي أن نسمع عن لص ذكي فوق العادة.. أو لص غبي بزيادة.. عن لص ظريف.. عن لص متهور.. لكن غير الطبيعي أن نسمع عن لص طيب أو عنده ضمير وبعضهم لديه مبادئ نبيلة.. والأغرب أنهم كثيرون.. ربما نقول أنها ظاهرة ..اللصوص ذوي القلوب الرحيمة!
http://www.20at.com/images/articles/thief_1.gif
في انتظار العميد أسعد عمر قلي؟!
تأنيب ضمير 34 عاما!! .. يا ضميرك يا أخي!
نبدأها بأطول قصة ندم وتأنيت ضمير للص سرق لمدة 34 عاما ولكن مرة واحدة!.. بدأت القصة عام 1968، في نبراسكا بأمريكا أي منذ حوالي 34 سنة وانتهت العام الماضي فقط حين قرر اللص وضع حد لوخزات الضمير المؤلمة التي ظلت تؤرق منامه طيلة هذه السنوات ، فقام بإعادة المجوهرات التي سرقها، من متجر لبيع المجوهرات. فقد فوجئ صاحب "مجوهرات سارتر هامان" بوجود رسالة مرفقة مع كمية من المجوهرات التقليدية كأقراط الأذن والعقود المرصّعة بالماس، داخل صندوقه البريدي. وجاء في الرسالة: "مرفق لكم طيه المجوهرات التي سرقتها منكم عام 1968.واني اعتذر عما بدر مني، وأفيدكم أنني لم اسرق في حياتي سوى هذه المرة. ويكفيني عقوبة أني لم أذق طعماً للنوم أو الراحة منذ تلك الحادثة التي جرت عام 1968، أي قبل 34عاماً.. اعتذر لكم مجدداً عن تلك التصرفات التي لا تليق. ولعل البشر وطلاقة الوجه التي استقبلتموني بها في محلكم قبل السرقة، وحسن ظنكم بي هو سبب كل هذا العذاب الذي عانيته طيلة هذه المدة. وقد نويت رد المجوهرات إليكم منذ أول يوم، ولكني خفت على نفسي. ولعل احتفاظي بالمجوهرات وعدم تصرفي فيها بالبيع طيلة هذه المدة يؤكد صدق نيتي". وقال دون هامان، صاحب محل المجوهرات: "خلت الرسالة من أي اسم أو توقيع". وأضاف "انه شيء مثير حقاً. ولكن ما الذي حدث لعقل هذا الشخص بعد 34عاماً؟". وقال أن المظروف ليس به ما يدل على أي معلومة عن الجاني ولكن يبدو أن الخاتم الذي يبلغ وزنه 18غراماً قد استخدم لمدة قصيرة. وبعد فحص المجوهرات، أتضح إنها تحمل ختم الجمارك الذي لم يعد مستخدماً اليوم.
روبن هود 2004
أما قصة هذا اللص طيب القلب قد تتسبب في تأنيب ضميرك!. فبعد اقتحامه لمكتب منظمة ما ليسرق أكتشف أن المكتب لمؤسسة خيرية اسمها هيومانيتاس( Humanities (http://www.humanitas.nl/)) فشعر بالأسى لحال المؤسسة التي صرحت في موقعها على شبكة الإنترنت، إن اللص أشاد بها في الخطاب المكتوب بخط اليد، وقال إن ضميره يؤنبه كثيرًا بسبب محاولة سرقة المكتب الذي يقع في "آرنهيم" بهولندا. وقال اللص في خطابه: "لم أتناول سوى بعض قطع البسكويت وبعض بيض عيد القيامة. عندما تتحسن أموري المادية فسأتبرع بمبلغ صغير لكم". وقالت المؤسسة إنها لا تعتزم إبلاغ الشرطة. وأضافت: "بالطبع إنه أمر مزعج أن تقع محاولة للسرقة، ولكن الإحساس الذي يبعث على الاطمئنان هو أنه ما زال هناك لصوص طيبون". ويبدو أن عام 2004 هو عام صحوة ضمير للصوص، حيث أعاد لص في أبريل 2004 لوحة سرقها منذ 14 عام إلى متحف بمدينة ( بادن بكانتون أكورا ) السويسري لوحة ثمينة للرسام (إيريكو شومر) بعد أن سرقها من متحف المدينة قبل 14 عاما، لكن اللوحة عادت من دون إطار وقد أصابها تلف كبير!! ووضعت اللوحة ملفوفة بقطعة قماش أمام منزل صاحبة معرض للرسم، التي تلقت اتصالا هاتفيا من مجهول يطلب منها إعادة اللوحة للمتحف، وكان المتحف قد اشتراها عام 1974 بقيمة 4500 فرنك
(3700 دولار).
SMS تنقذ الموقف!!
ومن لصوص اللوح الفنية والمجوهرات.. إلى لصوص مودرن وأكثر عصرية، ففي لندن قام سارق هواتف محمولة محترف بإعادة معلومات ووثائق مخزنة على هاتف مسروق إلى صاحبته الأصلية بعد توسلات أرسلتها له على شاشة هاتفها المسروق. وذكرت صحيفة ( ذي صنداي بيبول) الشعبية اللندنية أن بريطانية طلبت من سارق هاتفها عبر رسالة توسل بعثت بها على شاشة الهاتف الجوال المسروق ضرورة إرسال الوثائق المخزنة على الهاتف لحاجتها الماسة إليها مع تنازلها عن حقها بالهاتف والمبالغ المسروقة الأخرى. وأضافت الصحيفة أن السارق أعاد الوثائق المسروقة بالبريد العادي على العنوان الذي دونته السيدة على شاشة الهاتف الجوال المسروق.
لص يوصي بتركيب المزيد من الكاميرات!
وهذا نوع آخر من اللصوص فهو ليس فقط نادم، ولكنه لص مؤدب فقد قام بإرسال بضائع مسروقة قيمتها 500 يورو "608 دولارات" إلى الشرطة وطلب ردها إلى أصحابها، وقدم اللص التائب قائمة بعناوين المتاجر التي سرقها وأرفق معها خطابات اعتذار شخصية لكل مدير لهذه المتاجر. وقالت الشرطة في مدينة دارمشتات إن اللص أرسل إليهم خطابا مذيلا بتوقيع "أقر بذنبي" وعنوان مرسله "شارع الأمانة" اعتذارا عن سرقته أقراصا مدمجة ومستحضرات تجميل وبضائع أخرى.. والغريب أن اللص كانت له توصيات كما جاء على لسان المتحدث الرسمي عن قسم الشرطة قائلا " اللص اقترح أن تقوم المتاجر بتركيب مزيد من كاميرات المراقبة وتحسين الأمن محذرا من أن كثيرا من الأشياء تسرق. الآن لدينا البضائع لكن من دون الجاني. لكن واحدا من اثنين أفضل من لا شيء".
http://www.20at.com/images/articles/thief.jpg
لص أسمه: اللجنة الدولية للفن والسلام..!
وهناك من يسرق بالأصل لهدف طيب كما حدث حين كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية عن سرقة إحدى لوحات الفنان "مارك شاجال" من المتحف اليهودي في "مانهاتن" بولاية نيويورك الأمريكية، وقد بعث سارق اللوحة -التي تقدر بمليون دولار - برسالة إلى المتحف قال فيها: "إنه لن يعيدها إلا إذا تحقق السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين". وقالت الصحيفة البريطانية، إن الرسالة كان عليها توقيع جماعة مجهولة تطلق على نفسها اسم "اللجنة الدولية للفن والسلام" . وقد قدم سارقو اللوحة اعتذارا في رسالتهم للمتحف اليهودي، مؤكدين فيها على أن اللوحة في عناية تامة وسيتم إعادتها بعد إحلال السلام في الشرق الأوسط.
باركليز رايح..جاي!
أخر هذه النوعية من السرقات كان محيرا فاللص قام بإعادة الجزء الأكبر من ما سرق..فلماذا لم يحتفظ بالمبلغ كله على طريقة المثل المصري (لو سرقت.. أسرق جمل..)! فاللص المغامر كان قد سرق 115 ألف جنيه إسترليني (211.300 ألف دولار) من مصرف في لندن، نفس اللص اقتحم نفس المصرف من جديد بعد أسبوع ليعيد معظم ما سرقه منه. وكان اللص قد تسلل إلى مصرف «باركليز» في شارع باركنغسايد هاي ستريت شرق لندن وحطم نافذة واستولى على الأموال الموجودة في ماكينة للصرف الآلي في ليل 21/22 مايو الماضي. وبعد أسبوع، وبالتحديد في يوم 28 مايو، اتصل عاملون في المصرف، وقد تملكتهم الحيرة، بالشرطة ليبلغوها أن اللص أعاد 104 آلاف جنيه مما سرقه. وقال متحدث باسم الشرطة «اتصل بنا عاملون قالوا أن كمية كبيرة من الأموال عثر عليها داخل كيس اسود في مقر المصرف». وقالت صحيفة «الصن» البريطانية أن الشرطة تحقق فيما إذا كان الاقتحام المزدوج - الذي يعتقد انه الأول من نوعه في بريطانيا- من عمل أحد الموظفين في المصرف. وقال متحدث باسم باركليز بنك انه لا يؤكد أو ينفي أي تفاصيل متعلقة بالحادث لأن التحقيق ما يزال مستمرا.
وش ظنكم سوى بـ 11 ألف، ورجع باقي الفلوس ليه؟!!!
http://smileys.smileycentral.com/cat/36/36_3_9.gifhttp://smileys.smileycentral.com/cat/36/36_1_9.gifhttp://smileys.smileycentral.com/cat/36/36_3_9.gif
طبيعي أن نسمع عن لص ذكي فوق العادة.. أو لص غبي بزيادة.. عن لص ظريف.. عن لص متهور.. لكن غير الطبيعي أن نسمع عن لص طيب أو عنده ضمير وبعضهم لديه مبادئ نبيلة.. والأغرب أنهم كثيرون.. ربما نقول أنها ظاهرة ..اللصوص ذوي القلوب الرحيمة!
http://www.20at.com/images/articles/thief_1.gif
في انتظار العميد أسعد عمر قلي؟!
تأنيب ضمير 34 عاما!! .. يا ضميرك يا أخي!
نبدأها بأطول قصة ندم وتأنيت ضمير للص سرق لمدة 34 عاما ولكن مرة واحدة!.. بدأت القصة عام 1968، في نبراسكا بأمريكا أي منذ حوالي 34 سنة وانتهت العام الماضي فقط حين قرر اللص وضع حد لوخزات الضمير المؤلمة التي ظلت تؤرق منامه طيلة هذه السنوات ، فقام بإعادة المجوهرات التي سرقها، من متجر لبيع المجوهرات. فقد فوجئ صاحب "مجوهرات سارتر هامان" بوجود رسالة مرفقة مع كمية من المجوهرات التقليدية كأقراط الأذن والعقود المرصّعة بالماس، داخل صندوقه البريدي. وجاء في الرسالة: "مرفق لكم طيه المجوهرات التي سرقتها منكم عام 1968.واني اعتذر عما بدر مني، وأفيدكم أنني لم اسرق في حياتي سوى هذه المرة. ويكفيني عقوبة أني لم أذق طعماً للنوم أو الراحة منذ تلك الحادثة التي جرت عام 1968، أي قبل 34عاماً.. اعتذر لكم مجدداً عن تلك التصرفات التي لا تليق. ولعل البشر وطلاقة الوجه التي استقبلتموني بها في محلكم قبل السرقة، وحسن ظنكم بي هو سبب كل هذا العذاب الذي عانيته طيلة هذه المدة. وقد نويت رد المجوهرات إليكم منذ أول يوم، ولكني خفت على نفسي. ولعل احتفاظي بالمجوهرات وعدم تصرفي فيها بالبيع طيلة هذه المدة يؤكد صدق نيتي". وقال دون هامان، صاحب محل المجوهرات: "خلت الرسالة من أي اسم أو توقيع". وأضاف "انه شيء مثير حقاً. ولكن ما الذي حدث لعقل هذا الشخص بعد 34عاماً؟". وقال أن المظروف ليس به ما يدل على أي معلومة عن الجاني ولكن يبدو أن الخاتم الذي يبلغ وزنه 18غراماً قد استخدم لمدة قصيرة. وبعد فحص المجوهرات، أتضح إنها تحمل ختم الجمارك الذي لم يعد مستخدماً اليوم.
روبن هود 2004
أما قصة هذا اللص طيب القلب قد تتسبب في تأنيب ضميرك!. فبعد اقتحامه لمكتب منظمة ما ليسرق أكتشف أن المكتب لمؤسسة خيرية اسمها هيومانيتاس( Humanities (http://www.humanitas.nl/)) فشعر بالأسى لحال المؤسسة التي صرحت في موقعها على شبكة الإنترنت، إن اللص أشاد بها في الخطاب المكتوب بخط اليد، وقال إن ضميره يؤنبه كثيرًا بسبب محاولة سرقة المكتب الذي يقع في "آرنهيم" بهولندا. وقال اللص في خطابه: "لم أتناول سوى بعض قطع البسكويت وبعض بيض عيد القيامة. عندما تتحسن أموري المادية فسأتبرع بمبلغ صغير لكم". وقالت المؤسسة إنها لا تعتزم إبلاغ الشرطة. وأضافت: "بالطبع إنه أمر مزعج أن تقع محاولة للسرقة، ولكن الإحساس الذي يبعث على الاطمئنان هو أنه ما زال هناك لصوص طيبون". ويبدو أن عام 2004 هو عام صحوة ضمير للصوص، حيث أعاد لص في أبريل 2004 لوحة سرقها منذ 14 عام إلى متحف بمدينة ( بادن بكانتون أكورا ) السويسري لوحة ثمينة للرسام (إيريكو شومر) بعد أن سرقها من متحف المدينة قبل 14 عاما، لكن اللوحة عادت من دون إطار وقد أصابها تلف كبير!! ووضعت اللوحة ملفوفة بقطعة قماش أمام منزل صاحبة معرض للرسم، التي تلقت اتصالا هاتفيا من مجهول يطلب منها إعادة اللوحة للمتحف، وكان المتحف قد اشتراها عام 1974 بقيمة 4500 فرنك
(3700 دولار).
SMS تنقذ الموقف!!
ومن لصوص اللوح الفنية والمجوهرات.. إلى لصوص مودرن وأكثر عصرية، ففي لندن قام سارق هواتف محمولة محترف بإعادة معلومات ووثائق مخزنة على هاتف مسروق إلى صاحبته الأصلية بعد توسلات أرسلتها له على شاشة هاتفها المسروق. وذكرت صحيفة ( ذي صنداي بيبول) الشعبية اللندنية أن بريطانية طلبت من سارق هاتفها عبر رسالة توسل بعثت بها على شاشة الهاتف الجوال المسروق ضرورة إرسال الوثائق المخزنة على الهاتف لحاجتها الماسة إليها مع تنازلها عن حقها بالهاتف والمبالغ المسروقة الأخرى. وأضافت الصحيفة أن السارق أعاد الوثائق المسروقة بالبريد العادي على العنوان الذي دونته السيدة على شاشة الهاتف الجوال المسروق.
لص يوصي بتركيب المزيد من الكاميرات!
وهذا نوع آخر من اللصوص فهو ليس فقط نادم، ولكنه لص مؤدب فقد قام بإرسال بضائع مسروقة قيمتها 500 يورو "608 دولارات" إلى الشرطة وطلب ردها إلى أصحابها، وقدم اللص التائب قائمة بعناوين المتاجر التي سرقها وأرفق معها خطابات اعتذار شخصية لكل مدير لهذه المتاجر. وقالت الشرطة في مدينة دارمشتات إن اللص أرسل إليهم خطابا مذيلا بتوقيع "أقر بذنبي" وعنوان مرسله "شارع الأمانة" اعتذارا عن سرقته أقراصا مدمجة ومستحضرات تجميل وبضائع أخرى.. والغريب أن اللص كانت له توصيات كما جاء على لسان المتحدث الرسمي عن قسم الشرطة قائلا " اللص اقترح أن تقوم المتاجر بتركيب مزيد من كاميرات المراقبة وتحسين الأمن محذرا من أن كثيرا من الأشياء تسرق. الآن لدينا البضائع لكن من دون الجاني. لكن واحدا من اثنين أفضل من لا شيء".
http://www.20at.com/images/articles/thief.jpg
لص أسمه: اللجنة الدولية للفن والسلام..!
وهناك من يسرق بالأصل لهدف طيب كما حدث حين كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية عن سرقة إحدى لوحات الفنان "مارك شاجال" من المتحف اليهودي في "مانهاتن" بولاية نيويورك الأمريكية، وقد بعث سارق اللوحة -التي تقدر بمليون دولار - برسالة إلى المتحف قال فيها: "إنه لن يعيدها إلا إذا تحقق السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين". وقالت الصحيفة البريطانية، إن الرسالة كان عليها توقيع جماعة مجهولة تطلق على نفسها اسم "اللجنة الدولية للفن والسلام" . وقد قدم سارقو اللوحة اعتذارا في رسالتهم للمتحف اليهودي، مؤكدين فيها على أن اللوحة في عناية تامة وسيتم إعادتها بعد إحلال السلام في الشرق الأوسط.
باركليز رايح..جاي!
أخر هذه النوعية من السرقات كان محيرا فاللص قام بإعادة الجزء الأكبر من ما سرق..فلماذا لم يحتفظ بالمبلغ كله على طريقة المثل المصري (لو سرقت.. أسرق جمل..)! فاللص المغامر كان قد سرق 115 ألف جنيه إسترليني (211.300 ألف دولار) من مصرف في لندن، نفس اللص اقتحم نفس المصرف من جديد بعد أسبوع ليعيد معظم ما سرقه منه. وكان اللص قد تسلل إلى مصرف «باركليز» في شارع باركنغسايد هاي ستريت شرق لندن وحطم نافذة واستولى على الأموال الموجودة في ماكينة للصرف الآلي في ليل 21/22 مايو الماضي. وبعد أسبوع، وبالتحديد في يوم 28 مايو، اتصل عاملون في المصرف، وقد تملكتهم الحيرة، بالشرطة ليبلغوها أن اللص أعاد 104 آلاف جنيه مما سرقه. وقال متحدث باسم الشرطة «اتصل بنا عاملون قالوا أن كمية كبيرة من الأموال عثر عليها داخل كيس اسود في مقر المصرف». وقالت صحيفة «الصن» البريطانية أن الشرطة تحقق فيما إذا كان الاقتحام المزدوج - الذي يعتقد انه الأول من نوعه في بريطانيا- من عمل أحد الموظفين في المصرف. وقال متحدث باسم باركليز بنك انه لا يؤكد أو ينفي أي تفاصيل متعلقة بالحادث لأن التحقيق ما يزال مستمرا.
وش ظنكم سوى بـ 11 ألف، ورجع باقي الفلوس ليه؟!!!