المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار سياسية الشعلان :قائمة السيستاني ايرانية والشهرستاني عميل - وكيل السيستاني:الشعلان قزم سياسي



abukhan
22-12-2004, 02:18 AM
الشعلان:قائمة السيستاني ايرانية والشهرستاني عميل.
وكيل السيستاني:الشعلان قزم سياسي.

شبكة كربلاء 21/12/2004

وصف وزير الدفاع العراقي المؤقت حازم الشعلان - شيعي- القائمة الشيعية للانتخابات برعاية السيستاني بانها قائمة ايران. و اعتبر الشعلان ايران مفتاحا للإرهاب قائلاً ان "مفتاح الارهاب هو في ايران" معتبرا ان طهران "تدير حلقة كبيرة من الارهاب في العراق". واضاف الوزير الذي يحسب على الشيعة رغم أنه علماني و بعثي "اريد ان احذر ان ايران هي اخطر عدو للعراق وكل العرب".واعتبر ان "مفتاح الارهاب هو في ايران"، مضيفا ان "ايران تدير حلقة كبيرة من الارهاب في العراق".
واتهم الشعلان في كلمته التي نقلتها وكالة الصحافة الفرنسية، اتهم الدكتور حسين الشهرستاني احد الشخصيات البارزة على اللائحة الشيعية بانه عميل ايراني موضحا انه "عراقي مولود في العراق وعالم ذرة اطلق سراحه في 1991 وذهب الى ايران وعمل في المفاعل النووي مدة سنتين. اليوم يعود لكي يصبح رئيس وزراء العراق لن ندع هذا يحدث ابدا".

و حول الوضع في الشارع العراقي القى احمد الصافي ممثل المرجع السيستاني في كربلاء خطبة الجمعة امام حشد وسط اجراءات امنية مشددة بعد التفجير الاخير الذي استهدف الشيخ الكربلائي. وجاء في خطبته "ماهو عمل الدولة اذ الوقود والامن مفقود والاقتصاد منهار والرفاهية هي مفقودة . الرشوة موجودة اكثر من السابق السرقة اكثر والفساد الاداري اكثر هل تعتقدون ان اجهزة الدولة عاجزة عن وضع حد الى هذه الامور انا لا اظن ذلك .ان الوضع في البلاد يستدعي القلق الحقيق, ان بعض اقزام السياسة تصرح قبل يومين بانه لايسمح الى شخصية علمية مرموقة ولها ماضي ناصع ان تاتي عن طريق الانتخابات ويكون رئيس الى الوزراء اذا كانت عندك هذه الامكانيه الدكتاتوريه حيث تمنع من ياتي عن طريق الانتخابات ويستلم مركز مهم فلماذا لا تضع هذه السيطرة لخدمة الناس والبلاد وتمنع التسيب الواضح للقاصي والداني ".

Men_Tikreit
22-12-2004, 03:08 AM
وكيل السيستاني:الشعلان قزم سياسي.


اريد هنا ان اتكلم عن حقيقه وهي (( ان هلمة الخونه والعملاء من الرموز والأحزاب! الذي اتى بهم المحتل في جحر دباباته ومن كان منهم في داخل الوطن يغدر ويتآمر ويتجسس، هم مجموعة متناقضات وكل واحد منهم يكره الاخر ويعاديه ولا يطيقه، ولكن الذي يفرض حالة التقائهم وعملهم المشترك هو سيدهم المحتل وحذائه فوق رؤوسهم، وايضا مايجمعهم هي مصالحهم الشخصيه وفي مقدمتها سرقة البلد، وحتى العلاقه والتفاهم بين العميلين جلال ومسعود وعصاباتهما من جعلها مستمره هو ايضا سيدهم الأمريكي الصهيوني، واي لحظه يتركهم فيها سيدهم هذا، فنراهم جميعا و في اللحظات الأولى ينفرط عقدهم ويبدئوا يصفوا بعضهم البعض وفي الحال ))