العشاق الصغار

[عاشقة مجنونة]

هاي شباب انا حاكتب قصة وانتو تكملوها اللي تعجبو الفكرة يكتب تكملة للقصة يعني انا اكتب وحد يكمل جزء وكل حد يكتب شوية لغاية ماتنتهي القصة............
كان في بنت تنزل تلعب مع اصحابها الاطفال وكان هناك طفل يلعب معها
كانحبه لها واضحاً فقد كان يميزها عن الجميع ويدافع عنها دائماً كانا يحبان بعضهما ومرت الايام وكبر الطفلان و كبر حبهما معهما اصبحا في سن المراهقة ولكنهما كانا في مجتمع محافظ ولذلك لم تعد الفتاة تنزل للشارع ألا نادراً ولونزلت تنزل مع امها أو أخوها ولذلك لم يعودا يريان بعضهما ووجدوا العزاء في الخطابات وكانت ترمي الرسائل في حفرة صغيرة صنعها تحت شباكها وكان يأتي كل يوم ليجمع الرسائل وكانت تترك النافذة مفتوحة وتضع تحتها دلو صغير حتى لا تقع الرسائل في الارض ويكتشفها احدولكن في يوم من الايام جاءت آحدى الخادمات لتنظف الدلو فوجدت الورقة ففتحتها من باب الفضول وعندما قرأتها اخذتها لام الفتاة وعندما علم اهلها بالامر اصروا على تزويجها لرجل يكبرها بخمسة وعشرين سنة و كان و في هذا حزين وطلب من امه ان تخطبها له ولكنها قالت له انه مازال صغيراً ولا يستطيع تحمل مسؤولية الزواج وقد قررت الفتاة في هذه الاثناء انها سوف..............

ماذا قررت الفتاة في رأيكم؟:06:

[أبو وديـــــع]

ههههههههههههههههههه



قصه حلوة بس ماني عارف اكملها ممكن تكون البنت الله يهديها انتحرت وتخلصت من نفسها



ههههههههههههههههههههههههههههه



لا أمزح ممكن تكملين القصه اختي

وشكرااااااااااااااا:tongue2:

[داركو]

السلام عليكم



قصة رائعه وجميله أختي



( عاشقة مجنونه )



وانا اعتقد ان الشاب والفتاة سيقرران الهرب



وبعد ذالك سيتزرجان



وترضى أسرتهما بالواقع



........................................



وأرجو ان تكلمي القصه



داركو

[عاشقة مجنونة]

هاي شباب انا حاكمل قصة العشاق الصغار

البنت احتارت تعمل ايه راحت رمت لحبيبها ورقة بتسألوا فيها حيعملوا ايه واتفقوا ان يهربوا من الناس ولكن كان هذا صعب فقد كان اهلها يراقبونها ولكنها كانت ذكية فهربت من شباك الحمام والتقت حبيبها وهربوا سوياً وعندما علم اهلها بهربها حزنوا جداً وتمنوا لو انهم وافقوا على حب ابنتهم الطاهر ولكنهم اكتشفوا انهم وافقوا عليه بعد فوات الاوان واصبحت ايامهم كلها حزن وشل ابوها من زعله لانه كان السبب في هربها وفي هذه الفترة كان العاشقان قد تزوجا وعاشا حياتاً سعيدة وانجبا ولداً جميلاً ولكن كان ينقصهما دائماً شىء وهو اهلهم ليفرحوا بهم ومرت عدة سنين وكبر الولد فقالت الفتاة لزوجها لقد ان الآوان ليتعرف الولد على اهله فهو دائماً يسأل أليس لي اهل فقد كبر ولا يجوز ان لا يعرف عن اهله شيئاً وجلس الولد مع امه وابيه وقالوا له عن قصة حبهما وعن غضب اهلها وكيف غصبوها لتتزوج من رجل يكبرها بعشرين سنة وكيف هربوا سوياً وتزوجوا وقال لهم الولد انهم يجب ان يذهبوا ليروا اهلهم وقالوا له ان يذهب ويمثل دور الغريب ويتقرب من جدته وجده وفعلاً ذهب الولد وكانت جدته منذ اول مرة راته فيها قد احبته مثل ولدها واكثر واصبح دائماً معهم وفي احد الايام وصل وابيه بعد ان رأوا ان الوقت مناسب واستقبلوهم بالدموع والضحكات وارادوا ان يعرفوهم على ابنهم فقالوا لهم كيف لا نعرف اسم ابننا فقالوا لهم سامحونا لاننا وقفنا في طريق حبكم وقال لهم ابنائهم سامحونا لأننا هربنا منكم وعاشوا سوياً من جديد كأنهم لم يتشاجروا يوماً
ما رأيكم في هذه القصة:06: