المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اللاثقة بالنفس ( اسبابها و علاجها )



ارخميدس
29-12-2004, 05:58 PM
http://www.latef.net/Picture/files/bibikardo-1102121474.gif


ملاحظة:


المقال منقول حرفيا ما عدا العنوان... الترجمة من قبل صاحب المقال.

( ابدع الكاتب و ابدع الناشر في الاختيار )





هل ترضي الآخرين على حساب نفسك ؟؟؟؟

إذا كانت الإجابة بـ"لا"

فأنت موفق


وإذا كانت الإجابة خجولة بـ"نعم"

فأيضا أنت موفق .. لأن الإعتراف بالمشكلة .. هو جزء من الحل

وعندما تنتقل من مرحلة

(أنا لا أدري ولا أدري بأني لا أدري) إلى مرحلة (أنا لاأدري وأدري بأني لا أدري)






هي قفزة 50 بالمائة إلى الحل وفي نظري إلى مخ الحل كله..


إذا .. فأنت تعرف مشكلتك ..

عدم رضاك عن نفسك..

وأنك لست صاحب قرار ..






أول السلسلة أبدأها .. هي نقلي لموضوع أجنبي

قمت بترجمته ترجمة متواضعة

فضلت أن أنقل الموضوع باللغة الإنجليزية لمن يفضل القراءة بهذه اللغة

ثم كتبت ترجمتها في الأسفل

قد تجد اختلافا بسيطا في الترجمة .. هذا لأني قرأت الموضوع الأجنبي كله ومن ثم قمت بترجمة المقاطع وإدخال ما قرأته في مقاطع أخرى لم أوردها لطولها ولعدم تلائمها بالطريقة التي أريدها ..



ثم سنخوض معا في تعلم كيفية صنع القرار ..



وبعدها .. سنجد الكثير من الفوائد




علما أن الموضوع من ألفه إلى ياءه .. منقول من عدة مصادر وقليل منها مني لكن اكتفيت هنا بنقل المادة وعدم كتابة المصادر كي لا نشتت بالمواضيع بكتابة هوامش نحن في غنى عنها ..



أبدأ باسم الله ..


عندما كان عمره شهران
وقع الفيل الأبيض الصغير في فخ الصيادين في أفريقيا
وبيع في الأسواق لرجل ثري يملك حديقة حيوانات متكاملة
وبدأ المالك على الفور في إرسال الفيل إلى بيته الجديد في حديقة الحيوان
وأطلق عليه إسم "نيلسون"

وعندما وصل المالك مع نيلسون إلى المكان الجديد
قام عمال هذا الرجل الثري بربط أحد أرجل نيلسون بسلسلة حديدية قوية
وفي نهاية هذه السلسلة وضعوا كرة كبيرة مصنوعة من الحديد الصلب
ووضعوا نيلسون في مكان بعيد في الحديقة


شعر نيلسون بالغضب الشديد من جراء هذه المعاملة القاسية
وعزم على تحرير نفسه من هذا الأسر
ولكنه كلما حاول أن يتحرك ويشد السلسلة الحديدية كانت الأوجاع تزداد عليه
فما كان منه بعد عدة محاولات إلا أن يتعب وينام

وفي اليوم التالي يستيقظ ويفعل نفس الشيء لمحاولة تخليص نفسه
ولكن بلا جدوى حتى يتعب ويتألم وينام...
ومع كثرة محاولاته وكثرة آلامه وفشله قرر نيلسون أن يتقبل الواقع
ولم يحاول تخليص نفسه مرة أخرى
وبذلك استطاع المالك الثري أن يبرمج الفيل نيلسون تماما.

وفي إحدى الليالي عندما كان نيلسون نائما
ذهب المالك مع عماله وقاموا بتغيير الكرة الحديدية الكبيرة
لكرة صغيرة مصنوعة من الخشب
مما كان من الممكن أن تكون فرصة لنيلسون لتخليص نفسه
ولكن الذي حدث كان هو العكس تماما

فقد تبرمج الفيل على أن محاولاته ستبوء بالفشل
وتسبب له الآلام والجراح
وكان مالك حديقة الحيوانات يعلم تماما أن الفيل نيلسون قوي للغاية
ولكنه كان قد تبرمج تماما بعدم قدرته وعدم استخدام قوته الذاتية



وفي يوم زار الحديقة فتى صغير مع والدته وسأل المالك
"هل يمكنك يا سيدي أن تشرح لي كيف أن هذا الفيل القوي لا يحاول تخليص نفسه من الكرة الخشبية"؟؟؟؟

فرد الرجل : "بالطبع أنت تعلم يا بني أن الفيل نيلسون قوي جدا ويستطيع تخليص نفسه في أي وقت, وأنا أيضا أعرف هذا, ولكن ..والمهم... هو أن الفيل لا يعلم ذلك ولا يعرف مدى قدرته الذاتية"!!!!



ما هي رسالة هذه القصة؟؟


معظم الناس تتبرمج منذ الصغر على أن يتصرفون بطريقة معينة
ويتكلمون بطريقة معينة
ويعتقدون بطريقة معينة
ويشعرون بأحاسيس سلبية من أسباب معينة
ويشعرون بالتعاسة لأسباب معينة
واستمروا في حياتهم بنفس التصرفات تماما مثل الفيل نيلسون
وأصبحوا سجناء في برمجتهم السلبية واعتقاداتهم السلبية التي تحد من حصولهم على ما يستحقون في الحياة
فنجد نسب الطلاق تزداد في الإرتفاع
والشركات تغلق أبوابها
والأصدقاء يتخاصمون وترتفع نسبة الأشخاص الذين يعانون من الأمراض النفسية
والقرحة
والصداع المزمن
والأزمات القلبية


كل هذا سببه واحد...
وهو ..

البرمجة السلبية


ولكن هذا الوضع من الممكن تغييره وتحويله إلى مصلحتنا
فأنا وأنت وكل إنسان على هذه الأرض نستطيع تغيير هذه البرمجة
واستبدالها بأخرى تساعدنا على العيش بسعادة وتؤهلنا إلى تحقيق أهدافنا


ولكن هذا التغيير يجب أن يبدأ بالخطوة الأولى وهو أن تقرر التغيير
فقرارك هذا الذي سيضيء لك الطريق إلى حياة أفضل
وكما قال الله سبحانه وتعالى "إن الله لا يغير ما بقوم, حتى يغيروا ما بأنفسهم"

ويجب عليك أن تعلم أن أي تغيير في حياتك يحدث أولا في داخلك
في الطريقة التي تفكر بها والتي ستسبب لك ثورة ذهنية كبيرة قد تجعل من حياتك سعادة أو تعاسة





- يتبع -

ارخميدس
29-12-2004, 05:59 PM
Seeking a high degree of approval from others may mean that inside we do not feel secure enough about ourselves (in at least one life area). We may lack self-confidence and not trust our own competence--possibly because we are too inexperienced in that area.

عندما تريد أن يرضى عنك الآخرين...وتبذل كل الجهد لذلك...فإن ذلك يعني انك لا تشعر بالرضا عن نفسك
على الأقل في جانب من جوانب حياتك.....
أنت تشعر بنقص في الثقة
ولا تثق بقدراتك
ربما..لأنك لست خبير في مجال معين









Or, we may lack self-confidence because of deeper doubts about our overall competence or value as a person. Inside we may fear something is seriously wrong with our personality or intelligence. Or we may fear that we have a moral or character defect--that we are weak, bad, stupid, a loser, lazy, damaged, dirty, or have low self-esteem.

أو ربما لا تثق بنفسك لأنك في داخل أعماقك لا تقيم نفسك كإنسان يستحق الثقة.
ربما في داخلك هناك بعض الخوف من شيء ما... دليل على ضعف قوي في شخصيتنا
أو ربما نخشى أننا نمتلك خللا في شخصيتنا .. أو صفة نتصف بها كالغباء أو الكسل أو الفشل أو الضعف وغيرها..









These fears may have originated from other people's comments (parents, peers, or authorities). These negative comments may have some element of truth, but our critics may exaggerate the negative aspect. Thus, we may learn to exaggerate our own deficiencies whenever we make any kind of mistake or anyone criticizes us. The result of this biased input from others and ourselves is a strong belief--"deep inside something is terribly wrong with me."

هذا الخوف ربما يكون نابع من تعليق أحد ما..من أسرتك...أصدقائك...أو أحد رؤساءك...

هذا التعليق السلبي .. قد يكون فيه شيء من الحقيقة...لكن أنت بحساسيتك وانتقادك لذاتك..فقد ضخمت الجانب السلبي في شخصيتك وإن لم يكن جانبا سيئا إلى حد كبير..
وبناءا على ذلك.. تعلمت أن تضخم عجزك أو قصورك "الطبيعي" الذي قد يكون في أي شخصية طبيعية .. وتحولها إلى كارثة عند ارتكابك لأي خطأ أو عندما يوجه لك أي شخص انتقاد

لتلصق بجانب الصفة...عشرين صفة...فأصبحت نفسك تحت المعدل الطبيعي للثقة..

لذا , فإن نتيجة هذا التضخيم منك بسبب ما قيل في حقك
ولادة اعتقاد قوي يخبرك أن " هناك أمرا مريعا بخصوص شخصيتك".









Taking a public-opinion poll on our worth doesn't work. Every encounter with another person may represent a battle between the positive and negative parts of ourselves. Each part seeks victory.


أخذك لآراء الآخرين عن قيمة نفسك .. فهذا أمر غير مقبول أبدا وليس يجدي لكي تنمي ثقتك بنفسك أبدا
ففي كل مواجهة مع شخص آخر يستجلب صراع بين الجانب السلبي والجانب الإيجابي لشخصيتك..
فكل جانب يريد الفوز







If we get approval, respect, love, attention, or whatever feedback we seek that validates our belief that we are ok, then it is a victory for the positive side. That inner part may generate all sorts of positive thoughts about how great we are.


عندما يكون رضاك عن نفسك يعتمد على مدى رضا الآخرين عليك,
تكون النتيجة صراع نفسي وربما لعبة يحتال عليك الآخرين ليهزؤوا منك

عندما يرضى عنك الآخرين تكون فرحا مبتسما واثقا من نفسك, عندها يفوز الجانب الإيجابي وسترضى عن نفسك أشد الرضى ..
وفي داخلك ستخرج كل الأفكار الإيجابية التي تخبرك (كم أنت رائع)









If on the other hand, if we get disapproval, rejection, or criticism, then the negative
part feels validated and takes temporary control. Focusing on this negative input
generates feelings such as hurt, anger, anxiety, guilt, or depression. It generates
negative thoughts such as "I'm a failure," "I'm stupid," "I'm no good," or "nobody would want me."


ومن ناحية أخرى
عندما يقوم أحدهم برفضك أو اضطهادك أو انتقادك
أو تنشب الخلافات أو عندما يحقر أحد ما من شأنك أو يقلل أحد ما من احترامك فإن رضاك عن نفسك يقل

عندها .. ستعمل الأفكار السلبية عملها في عقلك, وتأخذ هي مكان الأفكار الإيجابية لتصبح الأفكار السلبية هي التي تحرك عقلك..

عندما تركز على جانب واحد من شخصيتك , الغضب الكره الحقد الجبن الخجل الشعور بالذنب التوتر...فإن هذه العوامل تحرك الإفكار السلبية في عقلك ويتبرمج عقلك بالجمل التالية أنا فاشل, أنا غبي , أنا لست جيدا كفاية أو أنا لا أحد يرغب بي








I have seen many clients whose mental and emotional life consists of playing out this war between their positive and negative parts for years. They will never get an answer to whether they are worthy or not by taking a public opinion poll--which is what they have been doing. If a person "votes" that they are ok, they feel good. If someone "votes" that they aren't-ok, they feel terrible.


لقد عرفت الكثير من المرضى الذين عقولهم وحياتهم العاطفية تحتوي على هذه الحرب بين الإيجابية والسلبية لسنوات عديدة..
هم أبدا لن يحصلوا على اجابة تخبرهم ما إن كانت لديهم القيمة أم لا.. إذا أخذوا برأي الآخرين

أنت أبدا لن تشعر بمدى أهميتك إن استمريت على الإعتماد على رضا الآخرين عنك, وكأنك تعطي الريموت كنترول الخاص بتفكيرك لغيرك, متى ما أرادوك ايجابي التفكير ضغطوا على زر الموافقة , ومتى ما أرادوك سلبي التفكير رفضوك وجرحوك وانتقدوك والزر لا يعطي النتيجة إلا إذا أنت بنفسك وافقت على النتائج ما تحمله وراء الأزرار


أنت وكأنك تجعل الآخرين يصوتون بحق الفيتو بشأنك وأنت ترضى بالتصويت رحمك الله, يتم التصويت بفشلك, أنت لا تعترض عليه لا تدافع عن نفسك, ويتم التصويت
لكن كيف ترضى؟











Become more dependent upon internal validation. Part of the answer to overcoming this conflict is to develop a stronger Higher Self. Recall how the Higher Self gains power as we choose to unconditionally love ourselves and value our own and others' happiness. Our final judge is the Higher Self. As long as we believe that our happiness or opinion of ourselves is dependent upon something only others can give us, we are at their mercy.


كن أكثر سيطرة بداخلك, كن أكثر سيطرة بعقلك الباطن
إن الإجابة الشافية لصراعات نفسك
هي أن تطور أنت بنفسك التقبل الذاتي لنفسك
هي أن تقف امامها وتقول أنا قوي
يجب أن تحب نفسك بدون شروط
وأيضا لابد أن نقيم مدى سعادتنا في الوقت الراهن
هل أنت سعيد
هل أنت راضي, هل تشعر بالإرتياح لأنك لعبة بأيدي عقول الآخرين
هل ترضى أن تقبل نفسك كلما قبلك الآخرين وتكرهها كلما كرهها الآخرين
يجب أن تعلم أمرا واحدا
مادمت مؤمنا أن سعادتك أو شعورك عن نفسك يعتمد فقط على ما يقوله الآخرين عنك فاعلم أنك
تحت رحمتهم









Seek healthy inputs and reprogram cognitive biases.
Instead of exposing ourselves to negative inputs and negative people or media, we can expose ourselves to healthier, more positive inputs. Spend more time with happier, healthier people. Spend more time with media providing constructive, positive points of view.

بدل أن تعرض نفسك لجو السلبية ولأشخاص وإعلام سلبي
يجب أن تعرض نفسك دائما للتفكير الإيجابي وتخرج نفسك المعذبة من دائرة التفكير السلبي
يجب أن تفكر تفكير صحي
على الأقل اقضي وقت أكبر مع أشخاص فرحين, مبتهجين, صحيين
يجب أن تبقى مدة من الزمن تتابع أخبار ايجابية وآراء سليمة تخرجك من مستنقع السلبية
فتتعود وتعرف طعم الشعور الإيجابي









To get control over inner subparts that say we are bad, we can choose to listen and to do what our healthier parts say. We can validate Higher Self empathy and love. Just keep choosing the alternative that will make you the happiest and contribute most to other people's happiness. Choosing it increases its power. Choosing the way of the negative part increases its power. Almost every choice you make empowers one or the other!

إذا اردنا أن نحكم السيطرة على الجزئية في دواخلنا والتي تخبرنا بأننا ضعفاء أو سيئين في مجال معين أو بشكل عام

يجب علينا أيضا الإستماع للأجزاء الإيجابية والصحية في دواخلنا والتي تخبرنا بأننا سنكون على مايرام وأننا أرواح ذات قيمة
ونشارك الآخرين في صنع سعادتهم والنظر إلى أنفسنا نظرة سوية غير محبطة
عندها باستطاعتنا التقدم إلى مستويات عالية ..
وسنصل بعدها إلى مرتبة الحب لأنفسنا والشعور بالثقة
واختيارك للإختيارات والبدائل والمشاعر الإيجابية عن نفسك ,, تقوي الشعور الإيجابي فيها
كما أن اختيارك للشعور السلبي يقويه أيضا
إذا .. كلما اخترت اختيار (سواء سلبي أو إيجابي) وبدأت بالعمل عليه والحوم حوله .. فإن ذلك يقوي طاقته في نفسك ..

كل ما عليك فعله هو تقوي الشعور بالإيجابية في وعن نفسك ولا تسمح للسلبية أن تصل إليك ولو بمقدار فتحة الإبرة
اختر دائما البدائل التي تجعلك دائما سعيد وتجعلك تشترك وتشارك في سعادة الآخرين, والمكوث قدرا أكبر مع أشخاص يميدوننا بهذه الطاقة الإيجابية..
بأشخاص يثقون بقدرتنا, بأشخاص نشعر أمامهم أننا ذوو قيمة

اخترها . وقويها بكل ما استطعت
فإنها طريق الثقة بالنفس, ومعرفة الذات

فليس من العدل أن نركز على جانب سلبي في شخصيتنا ونترك الباقي
وإذا كان عذرك أن (ليس هناك صفة إيجابية في نفسي)
عليك أن تبحث .. وتبحث ..
إن لم يكن عندك واحدة ..
فاصنع واحدة من عندك










Choosing internal control often means getting far away from family or other people who have dysfunctional needs to "hold on to" and control their adult children or loved ones. It means being assertive about both how often you see them and the nature of your interactions when you are together. Structuring time together so that there is minimal opportunity for the negative interactions can help. Examples include small talk, TV, going to public places, and keeping busy.

إذا كنت تريد أن تتحكم بنفسك في داخلك, فهذا يعني أنه يجب أن تكون بعيد عن عائلتك أو من أولئك الذين يمارسون السيطرة على قرارتك أو المحيط الذي يجعلك تشعر أنك لست بذافائدة, أشخاص تشعر أو يشعرونك أنك ضعيف أو غير مبدع
ولن تستطيع أن تفارقهم للأبد .. لكن على الأقل كلما قللت من العيش في محيطهم سيكون تأثيرهم السلبي عليك أقل .. وهي فقط لفترة لكي تكتشف نفسك
هذه لعبة نفسية تستطيع أن تحتالها على نفسك
شاهد نفسك معهم تارة
وشاهد نفسك "بدونهم" تارة أخرى
في بدايتك ... لن تجد فرقا كبيرا
لكن عندما تجرب وتخرج إلى العالم الخارجي لفترة وتتعلم أن تمارس فن اتخاذ القرار ومن ثم تتعلم كيف تمارس هذا الفن.. عندها سيكون الفرق بين الصورتين واضح جدا

جرب الآن وضع الصورتين معا .. ماذا تجد
لكن إذا أنت استطعت وتعلمت اتخاذ القرار, عندها ستكون أمامك صورتان
الفرق بينهما كبير














He said that the most important
factor for developing self-confidence is to master the needed skills. Your mother, your
friends, and your teachers may tell you that you are not good at a task XXX. However, if you know how to XXX well enough, you can feel confident about XXX no matter what they think. Likewise, if everyone else tells you are great at XXX, but you know that you don't know how to do XXX well enough, you will lack self-confidence.

من العوامل المساعدة على تطوير الثقة بالنفس هي
إتقان المهارات التي كنت تعجز من اداءها والتي كان الآخرون يخبرونك أنك لست ماهرا في عملها

أمك, أصدقاءك, المعلمون في المدرسة كانوا يخبرونك أنك لست ماهرا في عمل "كذا" من الأمورولكن..إذا كنت ماهرا كفاية في عمل "كذا" من الأمور, فإنك ستشعر بالثقة بالنفس, مهما كانت آراء الآخرين عنك
ولكن إن أخبرك الآخرون أنك ماهر في عمل "شيء " من الأمور وكنت تعلم في قرارة نفسك أنك لست ماهرا في عمل ذلك الشيء من الأمور, فإنك ستشعر بنقص في الثقة بالنفس










How much of a talent is innate versus learning? We can develop any skill by
learning--even skills many people do not ordinarily think of as skills--such as
self-motivation, learning skills, and assertion. Do you think that people are born "motivated," "smart," or "assertive"? These factors can be affected by heredity, but these (like almost all) personal characteristics involve mostly learning beliefs and skills.

ماهي المهارات التي تعرفها فطريا؟؟؟
نحن نستطيع أن نطور أي مهارة لدينا, حتى تلك المهارات التي نظن أننا لا نستطيع عملها
مثل "التدعيم الذاتي"
هل تعتقد أن الناس ولدوا وهم واثقون من أنفسهم
ولدوا أذكياء
الأمور الغريزية تطور عن طريق الوراثة, لكن تلك الأمور الأخرى, الصفات الشخصية غالبا تكتسب عن طريق الإيمان والمهارة













>Others' Expectations and Input. What others say can also affect our confidence, especially if we are young, inexperienced in the area, or more externally controlled. It is also important to observe how we let other people affect us. Do you feel more or less self-worth or self-confidence after talking with a certain person or being in a certain group? One simple way to learn to become more confident is to spend more time with people who help you feel better about yourself and less time with those who don't.

هل دائما تشعر بنقص الثقة بالنفس بعد محادثة لك مع شخص معين, أو عندما تكون مع مجموعة من الأشخاص؟؟
هناك طريقة سهلة جدا لتكون أكثر ثقة بنفسك
عليك أن تقضي وقتا أطول مع أشخاص يجعلونك تشعر بثقة أكبر بالنفس
ووقت أقل مع أولئك الذين يجعلونك تشعر بنقص في الثقة في النفس


عندها .. الجلسة مع أولئك الإيجابيين, سيجعلونك تنظر إلى نفسك نظرة مغايرة عن تلك التي كان يعطيها لك السلبيون, وستكتشف في نفسك مالم تستطيع اكتشافه مع أولئك
عندها ستسري إلى جسدك وعقلك طاقة معززة من الثقة بالنفس
قوية جدا .. لدرجة أنك عندما تتحادث مع أولئك الأشخاص الذين كنت تشعر أمامهم بأنك ضعيف الثقة بالنفس .. ستشعر عندها بقوة من الثقة أمامهم .. كيف لا وقد عززت هذا الجانب !!

ارخميدس
29-12-2004, 06:04 PM
كيفية صنع القرار







Do you seek approval because you do not trust in your own perception,

competence, or judgment? Perhaps you do not trust your own intelligence,

judgment, or competence. Therefore, you may trust someone else's more. Sometimes, trusting another's judgment more than our own makes sense. If I were going to receive heart surgery, I would certainly trust my surgeon's knowledge about the heart more than my own. However, that trust does not mean that I would automatically take his advice about whether to have surgery or not. I would probably get at least one additional opinion, learn all I could about my heart, and make the final decision myself.



هل ترغب في ارضاء الآخرين لأنك لا تثق بشعورك أو أهليتك ..أو قراراتك

ربما لأنك لا تثق بتلك الأمور عن نفسك ..

ولهذا أنت تثق بقرارات ومشاعر الآخرين أكثر

أحيانا الوثوق بحكم وقرارات الآخرين أكثر من قراراتنا .. أمر طبيعي وربما به عقلانية

لكن .. اقرأ التالي

إذا كنت بصدد أن أجري عملية جراحية في القلب, بالطبع سأثق بدكتور القلب أكثر من ثقتي بنفسي في هذا المجال, ولكن .. ولكن.. ولكن.هذه الثقة لا تعني أني بشكل أوتوماتيكي سآخذ نصيحة الدكتور إن كنت سأعمل العملية لقلبي أم لا .. أبدا ..ولكني سأقوم ببحث عن حالتي وصحتي وإن كنت محتاج لأعمل العملية الآن في هذا المكان ..

وعلى الأرجح سأبحث أكثر لأحصل على رأي آخر من أهل العلم ..من الأطباء المتخصصين ومن ثم أنا من سيقرر القرار الأخير إن كنت سأعمل العملية أم لا



















The person experiencing the feeling almost always knows what they are feeling better than the outside observer. Yet many people ignore, deny, or describe their own feelings in such a way as to agree with the outside observer instead of trusting their own senses. They might even really become persuaded that they couldn't possibly feelthat way.





هناك الكثير من الأشخاص يتجاهلون مشاعرهم بطريقة ما .. ليجعلونها تتوافق مع الآخرين بدلا من الوثوق بمشاعرهم, وأحيانا كثيرة يقتنعون بآراء الآخرين ومشاعرهم عن أنفسهم.. أكثر مما يقتنعون هم بمشاعرهم

وعلى الرغم من أ ن شعورهم تلك اللحظة هي مشاعر صادقة, إلا أنهم يغيرون مشاعرهم عندما يستنكر أحدهم شعورهم

على سبيل المثال .. إذا حصل شيء مُغضِب, وشعرت بالغضب حيال ذلك.. وقال أحدهم واستغرب غضبك على الرغم من أنك في ذلك الوقت عندك كل الحق لتغضب, ماذا ستفعل.. ؟؟

هل ستنكر مشاعرك لأنك لم تكن واثقا منها وفي نفس الوقت تريد أن ترضي الآخرين عليك ولا تغضبهم



إذا كانت لديك هذه المشكلة وبسببها تخفي مشاعرك ولا تبديها وتكذب في كثير من الأحيان ما عليك إلا التالي

عليك أولا أن تحاول تعويد نفسك على اظهار مشاعرك بطريقة أو بأخرى



وإذا كنت خائفا من أن مشاعرك كانت "في غير محلها" على الأقل أخبرهم أنك نوعا ما مستاء ولكن لا تخفي مافي نفسك خوفا أن تغضب الآخرين منك, فهذا هو قمة الضعف وهزال الشخصية





















When it comes to judging yourself, your expectations are the most important ones, because you are the one who is most affected most by those expectations.



We will only learn to make good judgments and decisions by judging and deciding. We will never learn if we do not practice. To learn to make good judgments or decisions, it is necessary to practice making judgments and decisions. Remind yourself of that when you are tempted to defer to others. Listen to others, but make the final judgments and decisions yourself!



لن تتعلم أبدا إذا لم تمارس الشيء بنفسك

لكي "تعرف" كيف تصنع قرارات جيدة, من الضروري أن "تتدرب" على كيفية صنع القرار أولا

ذكـّر نفسك بهذا عندما تكون على وشك أن تذعن لأحدهم في قرار يخصك

استمع للآخرين, واسمع آراءهم .. لكن أنت اصنع القرار بنفسك



















If you have a problem making decisions--either with other people or alone, then any of the following factors could be a cause. Following are suggestions for improvement.





إذا كنت تعاني من مشكلة صنع القرار, سواء مع الآخرين أو مع نفسك

ربما تكون تكون احدى النقاط التالية .. هي السبب

لذا . اتبع التعليمات التي بجانبها















>Lack of practice.

You have not had much practice making important decisions

alone. To improve, start making decisions--right or wrong--to get practice. You'll never learn to do it, unless you start!



قلة الخبرة:

أنت لم تملك الخبرة الكافية في صنع القرارات الخاصة بك, لذا فإنك تجد صعوبة في اتخاذ القرار مع نفسك ومع الآخرين

ولكي تبدأ في تقوية هذا الجانب عليك أن تبدأ في اتخاذ القرارات, خاطئة كانت أم مصيبة لكي تملك على الأقل خبرة وقدرة على اتخاذ القرار

لن تتعلم أبدا كيف تتخذ القرار إلا إذا بدأت

ربما تكون صحة القرارات في البداية لا تهم إن كانت مصيبة أم مخطئة..يكفي أنك أنت من اتخذها

ونفسيا ستشعر بتحسن بسيط حيال نفسك















>Fear of decision-making incompetence. You do not have much knowledge about the decision-area or about decision-making in general. To improve, learn! Read, consult people who are good at it, think it through yourself, get counseling, read, and again, practice. Learn a step-by-step decision-making process such as the one below:



في النقطة السابقة تعلمنا كيف نواجه الخوف بقول القرار مصيبا كان أم مخطئا ..

في هذه النقطة ..



أنت تخشى أن تكون عواقب قرارك وخيمة:

أنت لا تملك العلم الكافي لصنع القرار في مجال معين أو بشكل عام

لكي تطور الجانب "العلمي" لكي تستطيع أن تتخذ قرارا صحيحا عليك أن

تقرأ, وتتعلم, تشاور أشخاص عالمين في ذلك المجال "وهناك فرق بين مشاورتهم وبين جعلهم يتخذون القرار عنك"

فكر بالقرار خلال نفسك وهل تستطيع ان تلاءم نفسك به

اقرأ مرة أخرى

اكتسب الخبرة وإن كنت ستخطئ, الخطأ هو أم الخبرة



تعلم شيئا فشيئا

















One of the most important lessons I learned was that getting information and advice from others is different than letting them make the decision. Other people have valuable information. When making an important decision, I seek input from others. Yet, I am the one in charge of the decision-making process, and I am the one who makes the final decision. I look at all of the alternatives and compare them on all of the relevant criteria myself. I decide which alternative I think will contribute most to my own and other people's happiness. Then, I make the decision.



واحدة من أكثر الدروس التي تعلمتها في حياتي هي أنه

حصولي على المعلومات والنصائح من غيري .. يختلف عن السماح لهم بصنع قراراتي

بعض الناس عندهم معلومات ثمينة عن القرار الذي أنا بصدد اصداره, لكن هذا لا يعني أن أتركهم يقررون بالنيابة عني

عندما أكون بصدد اصدار قرار مهم, أبحث عن معلومات تهمني بخصوص هذا القرار عند الآخرين, ومع ذلك أكون أنا صاحب القرار في صنعه و وأنا المسؤول عن اتخاذ آخر قرار لي

أرى بنفسي كل الخيارات الموجودة أمامي وأقارنها بالمعايير المطلوبة

وأقرر بنفسي أي من تلك الخيارات هي التي ستكون سببا في اسعادي واسعاد غيري ..

بعدها .. أصنع القرار



















If dependence is a problem, break the pattern of dependence to get more internal control. Spending more time away from the family, getting involved in activities outside the family, making new friends, and advancing your ducation and career can help.



إذا كانت لديك مشكلة في الإستقلالية

فعليك أن تكسر الحواجز التي تمنعك لتحصل على تحكم داخلي في الذات

وذلك بقضاء وقت أكبر بعيد عن الأسرة " أو خارج نطاق أشخاص منعوك من الإستقلالية.. على ألأقل لتحصل على التحكم الذاتي"

اشترك في العديد من النشاطات خارج الأسرة

حاول أن تصنع لك الكثير من الصداقات

واحصل على دراسات أكثر وأعلى من التي كانت بحوزتك أو الحصول على وظيفة أفضل

وكل ذلك سيساعدك على الإستقلالية















Many external forces try to influence our decisions--including many people we love and respect Many internal forces try to influence our decisions including many lower and higher desires If we are too influenced by external forces we risk lack of inner satisfaction and depression If we are too influenced by our own self-directed desires we risk social consequences and guilt Allowing the Higher Self to balance empathetic listening to both internal with external messages, and to give primary responsibility for meeting desires to each individual can resolve the internal--external control conflict.



الكثير من القوى الخارجية تحاول أن تؤثر على قراراتنا بمن فيهم أشخاصا نحبهم ونحترمهم

الكثير من القوى الداخلية تحاول السيطرة على قراراتنا بما فيها الرغبات الداخلية والطموحة

إذا جعلنا القوى الخارجية تؤثر علينا بشكل كبير.. فهذا يعني بأننا نخاطر بالرضا الداخلي لنا وبالتالي نجلب الكثير من الكآبة لفقداننا لتأثيرنا الداخلي على أنفسنا ..

ثم لن نرضى على أنفسنا أبدا



وإذا كانت القوى الداخلية لنا والرغبات الشخصية أكثر تأثيرا علينا

فإننا بالتالي نخاطر بمن نحبهم من أشخاص وبالتالي نشعر بالذنب

لذا يجب علينا أن نوازن بين رغباتنا الداخلية وبين تأثير الآخرين علينا

بأن نستمع لرسائل كل قوى الداخلية كانت أم الخارجية

بأن نتخذ قراراتنا بما يناسب نفسياتنا وفي نفس الوقت لا نهمل من نحبهم من يخشى علينا كيف؟

نأخذ مشورتهم ونوازن بين رغباتنا وقراراتهم ويتم التوصل للحل بالنقاش الصحي بيننا.





ختاما ... ارجوا التعمق في التفكير بما قرأت

فلا بد ستلقي فائدة عظيمة ... تحياتي