مهندس رأفت
05-01-2005, 05:20 AM
احفظ الله يحفظك وكما تدين تدان
هي داعية في النت نحسبها كذلك والله حسيبها
وتمتنع بشدة عن إستقبال الرجال في الماسنجر لإيقانها بعدم جوازه
وفي إحدى المرات حزنت على شخص في منتدى وأرادت نصحه فطلبت منه إضافتها
شكى إليها معاناته وحاولت مساعدته ولايخفيكم تاثرها وإشفاقها عليه
ولو كانت رجلاً وهو إمرأة فربما كانت أحبته و تزوجته
وعلى مدى عدة أشهر وهي تقابله على الماسنجر بحجة أنها مثل أخته في الله
((ووالله هذا من تدليس إبليس فلا أخوة بين جنسين أبدا)
وفي نفس الوقت ودون ان تدري ناصح زوجها في إحدى سفراته إمرأة شاهدها على خطأ تفعله
وأخذ يناصحها طوال تقريباُ فترة مناصحة زوجته للشاب
فأظهرت له المرأة حاجتها له وألقت بخيوطها عليها وأشعرته بأنه من إنتشلها مما هي فيه
والله أعلم بنيتها.
فتزوجها وصعقت زوجته عندما عرفت وأيقنت أنها السبب فلو حفظت حدود الله لحفظها الله ,,,,,,,,,
فسبحان الله إحفظ الله يحفظك و كما تدين تدان
****
وكلنا نعرف قصة السقا والمرأة:
ولمن لايعرفها فسأكتبها بإختصار
الزوج يعمل في محل للذهب وأتت إليه إمراة لتشتري منه وطلبت منه أن يقفل أو يفتح قطعة الذهب التي في يدها فعندما أراد ان يفتحها قرصها في يدها
وعندما عاد إلى منزله وجد زوجته غاضبة وهي تقول له : السقا (وهو الرجل الذي يبيع الماء) قرصني اليوم في يدي وأنا أخذ منه دلو الماء
فعندها ذهل الزوج وسكت
فغضبت الزوجة وقالت له توقعتك ستثور وتهيج عليه وإذا بك تسكت
فقال بذهول (دقة بدقة ولو زدت لزاد السقا)
أي أني كما قرصت المرأة فقد قرص السقا زوجتي ولو فعلت مع المرأة أكثر من ذلك لفعله السقا مع زوجتي
فسبحان الله إحفظ الله يحفظك وكما تدين تدان...
والقصص كثيرة في هذا المنوال وماقصدته وارنوا إليه في موضوعي هو أن نتقي الله ونحفظ أنفسنا وأبصارنا من النظر إلى ماحرم الله
فإذا أردنا أن يحفظ الله أزواجنا من النظر إلى الحرام فلنحفظ أبصارنا أولاً
وإذا أردت أيها الزوج أن تحفظ زوجتك من النظر إلى الحرام فأحفظ بصرك ايضاً
لذا أخوتي في الله فلنقطع على إبليس طرف الخيط , ولنعمل بمقتضى قول الله عز وجل { قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم } وقوله تعالى { قل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن }
فوالله من غض البصر يجد ثماره في بيته وزوجته
يجد زوجته في عينيه جميلة حتى لو كانت متوسطة الجمال.
أما من يطلق بصره فبسبب ذلك الذنب لن تمليء عينيه زوجته ولو كانت أجمل الجميلات
والأن أغلب البيوت تفتقر للمودة والألفة بسبب ذنب إطلاق البصر
فلو حفظت المرأة نظرها في الشارع والسوق وأمام التلفاز لحفظ الله لها زوجها والعكس صحيح.
لذا فمن سمحت لبصرها ان ينظر إلى رجل غريب فلتثق أن زوجها سينظر لمرأة غريبة نفس النظرة وربما في نفس اللحظة
فسبحان الله إحفظ الله يحفظك وكماتدين تدان
هي داعية في النت نحسبها كذلك والله حسيبها
وتمتنع بشدة عن إستقبال الرجال في الماسنجر لإيقانها بعدم جوازه
وفي إحدى المرات حزنت على شخص في منتدى وأرادت نصحه فطلبت منه إضافتها
شكى إليها معاناته وحاولت مساعدته ولايخفيكم تاثرها وإشفاقها عليه
ولو كانت رجلاً وهو إمرأة فربما كانت أحبته و تزوجته
وعلى مدى عدة أشهر وهي تقابله على الماسنجر بحجة أنها مثل أخته في الله
((ووالله هذا من تدليس إبليس فلا أخوة بين جنسين أبدا)
وفي نفس الوقت ودون ان تدري ناصح زوجها في إحدى سفراته إمرأة شاهدها على خطأ تفعله
وأخذ يناصحها طوال تقريباُ فترة مناصحة زوجته للشاب
فأظهرت له المرأة حاجتها له وألقت بخيوطها عليها وأشعرته بأنه من إنتشلها مما هي فيه
والله أعلم بنيتها.
فتزوجها وصعقت زوجته عندما عرفت وأيقنت أنها السبب فلو حفظت حدود الله لحفظها الله ,,,,,,,,,
فسبحان الله إحفظ الله يحفظك و كما تدين تدان
****
وكلنا نعرف قصة السقا والمرأة:
ولمن لايعرفها فسأكتبها بإختصار
الزوج يعمل في محل للذهب وأتت إليه إمراة لتشتري منه وطلبت منه أن يقفل أو يفتح قطعة الذهب التي في يدها فعندما أراد ان يفتحها قرصها في يدها
وعندما عاد إلى منزله وجد زوجته غاضبة وهي تقول له : السقا (وهو الرجل الذي يبيع الماء) قرصني اليوم في يدي وأنا أخذ منه دلو الماء
فعندها ذهل الزوج وسكت
فغضبت الزوجة وقالت له توقعتك ستثور وتهيج عليه وإذا بك تسكت
فقال بذهول (دقة بدقة ولو زدت لزاد السقا)
أي أني كما قرصت المرأة فقد قرص السقا زوجتي ولو فعلت مع المرأة أكثر من ذلك لفعله السقا مع زوجتي
فسبحان الله إحفظ الله يحفظك وكما تدين تدان...
والقصص كثيرة في هذا المنوال وماقصدته وارنوا إليه في موضوعي هو أن نتقي الله ونحفظ أنفسنا وأبصارنا من النظر إلى ماحرم الله
فإذا أردنا أن يحفظ الله أزواجنا من النظر إلى الحرام فلنحفظ أبصارنا أولاً
وإذا أردت أيها الزوج أن تحفظ زوجتك من النظر إلى الحرام فأحفظ بصرك ايضاً
لذا أخوتي في الله فلنقطع على إبليس طرف الخيط , ولنعمل بمقتضى قول الله عز وجل { قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم } وقوله تعالى { قل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن }
فوالله من غض البصر يجد ثماره في بيته وزوجته
يجد زوجته في عينيه جميلة حتى لو كانت متوسطة الجمال.
أما من يطلق بصره فبسبب ذلك الذنب لن تمليء عينيه زوجته ولو كانت أجمل الجميلات
والأن أغلب البيوت تفتقر للمودة والألفة بسبب ذنب إطلاق البصر
فلو حفظت المرأة نظرها في الشارع والسوق وأمام التلفاز لحفظ الله لها زوجها والعكس صحيح.
لذا فمن سمحت لبصرها ان ينظر إلى رجل غريب فلتثق أن زوجها سينظر لمرأة غريبة نفس النظرة وربما في نفس اللحظة
فسبحان الله إحفظ الله يحفظك وكماتدين تدان