المسلمة روان
07-01-2005, 02:18 PM
[
COLOR=DarkRed]الزواج المثالي[/COLOR]
مرحبا بالسكينة
نعم ... مرحبا بالزواج..
مرحبا بالسكينة والمودة..
مرحبا بالألفة وتعارف الأرواح..
مرحبا بالبيت المسلم وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله" الدنيا متاع..... وخير متاعها المرأة الصالحة ".
نعم فالبيت المسلم هو أمل كل فتى وفتاة.
ففيه : السكينة والهدوء ..
وفيه: الحب والموجة والألفة.
وفيه : تتلى الآيات وتتدارس المواقف.
وفيه: الصيام نهارا والتهجد ليلا.
فالبيت المسلم
راحة نفسية وقوة روحية و علاقة ربانية .
يبدأ بحسن الاختيار .. فالطيبون للطيبات والطيبات للطيبين.
ويعيش على منهاج رب العالمين يسمع ويطيع لأوامر الله ورسوله.
ويظل أمل الأمة نحو بناء مجتمع إسلامي رشيد.
فمرحبا...
مرحبا بالسكينة والمودة ...
مرحبا ببيت مسلم جديد....
هذه باقة من النصائح للمقدمين على الزواج :
1- مهما تكن الإغراءات من ناحية الجمال أو الحسب أو المال فاحذر من هذا الإختيار ولكن اجعل اختيارك على أساس الدين ....قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من تزوج امرأة لمالها لم يزده الله إلا فقرا ، ومن تزوج إمرأة لحسبها لم يزده الله إلا دناءة ، ومن تزوج إمرأة ليغض بها بصره و يحصن فرجه أو يصل رحمه بارك الله له فيها وبارك لها فيه. "
وفي حديث أخر يقول :" أظفر بذات الدين تربت يداك."
و أنت أيتها الأخت المسلم أيضا أجعلي اختيارك على أساس الدين فهو الباقي وغير من الصفات زائل.
2- ويجب على المتقدم أن يكون صادقا في حديثه مع أهل المخطوبة فلا يصف في نفسه ما ليس فيه ، فيجب أن يوضح وضعه المالي والاجتماعي جيدا حتى تفهم الأسرة ظروفه ولا يكلفوه ما لا يستطيعه .
3- ويجب على المتقدم أن يوضح أن رجل متدين وملتزم بالإسلام وبأن زواجه سيكون زواجا إسلاميا وبلا إسفاف ولابذخ ولا معصية .
4- ويجب أيضا على أهل المخطوبة السؤال عن المتقدم والتحري عن صدقه وأمانته ليعرفوا أين سيضعون أبنتهم وفلذة أكبادهم .
5- وليحذر أهل المخطوبة أن يرفضوا مؤمن تقي ،
"إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض".
6- وليعلم أهل المخطوبة أن الحفاظ على ابنتهم يكون بإعطائها لأكثر الناس تقوى ... يقول علي بن أبي طالب" لا تزوج ابنتك إلا لتقي ، فإن أحبها أكرمها ، وإن كرهها لم يظلمها".
7- وعليكما بكثرة صلاة الاستخارة وكثرة الصدقات بنية أن يحسن الله لك الاختيار ولا ننسى أن نتهادى في تلك الزيارات الأولية فهو ادعى لتقريب القلوب وتأليفها لقوله صلى الله عليه وسلم: "تهادوا تحابوا" .
8 فليحذر المتقدم وكذلك المخطوبة أي نوع من الارتباط دون علم الأهل ، فكل التجارب تثبت أن كل الطرق الخلفية تفشل الزواج سريعا .
9- ولنحذر من أن نحمل أنفسنا ما لا نستطيع من أجهزة و أثاث وموكيت....وليكن الاتفاق على قدر الاستطاعة.
10- ولنحذر من عدم الاتفاق على كل صغيرة وكبيرة من البداية فيجب أن يتم تحديد ما على الزوج وما على أهل الزوجة وما إلى ذلك من دقائق قد تفسد القلوب .
11- ولنحذر من إقامة الأفراح بأسلوب يجلب سخط الله وغضبه ،فلنحذر من المعازف والاختلاط والراقصات ،
12- ولنحذر من دعوة الأغنياء وترك الفقراء إذا كانت الدعوة عامة ، فشر الوليمة ما يدعى لها الأغنياء ويحرم منها الفقراء.
ـــــــــــــــــــــــ
فترة الخطوبة
يراعى فيها الآتي:
1- أن المخطوبة لا تزال أجنبية عنك فلا يجوز السلام عليها أو الخروج معها دون محرم.
2- فترة الخطوبة فترة جميلة يحاول كل من الطرفين أن يظهر أفضل ما عنده من الصفات ، لذلك يجب أن يستفيد كل من الطرفين منها لتعديل سلوكه في الواقع .
3- من الجميل في هذه الفترة أن يتم الاتفاق بين الطرفين على طاعة أسبوعية تكون في نفس الوقت كلا في بيته ، فمثلا يصوما معا يوما في الأسبوع ويقيما ليلة ويتصدقا في يوم محدد ، وذلك بنية أن يوفق الله لهما ، ويجعلهما نعم الزوجين الصالحين مع دعاء كل منهما للآخر.
4- الاتصال التليفوني مباح ولكن يجب عدم الإكثار منه حتى لا يتعدى حدود المباح.
5- زينوا فترة الخطوبة بالهدايا.
6- يمكن أن يتفق الخطيبان على تلاوة جزء محدد من القرآن يوميا بحيث تكون نهاية هذه الختمة يوم العقد.. وفي هذا معنى جميل بأن هناك شخص واحد فقط على الأرض يقرأ ما تقرأه أنت فقط ، وفي ذلك دعوة لسمو الروح وتقارب القلوب.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فترة العقد :
أجمل الفترات على الإطلاق ... و أجمل ذكريات العمر ففيها الخروج والزيارات ،، ونذكر فيها :
1- كل كلمة طيبة في هذه الفترة تبقى طوال العمر فلنحرص على طيب الكلام وعذوبته.
2- جعل هذه الفترة لتصحيح أي سلوك قبل الزفاف أفضل كثيرا من الانتظار لما بعد الزفاف.
3- الهدايا والاتصالات التليفونية والكلمات الرقيقة تعمل كثيرا على توحيد القلوب والنفوس
ولا داعي للتكلف في الهدايا .
4- اختيار أسم للكنية "للدلع " من الزوجة لزوجها ومن الزوج لزوجته من الأشياء اللطيفة .
5- زيارات الأقارب وتبادل الزيارات بين الأهل تجعل الأسرتين أسرة واحدة.
6- يمكن أن يتفق الزوجان عقب العقد مباشرة على تلاوة جزء محدد يوميا بحيث تكون نهاية هذه الختمة يوم زفافهما... و في ذلك معنى آخر بأن بداية هذا البيت المسلم تبدأ بالقرب إلى الله بهذه الخاتمة الخاصة بالزوجين معا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و حان وقت الزفاف نسأل الهناء والسعادة لجميع المسلمين.
كل يبحث عن السعادة فالبعض يظنها في الوظيفة الكبيرة والبعض يظنها المال الكثير والبعض يظنها في المنزل الكبير ..والبعض .... ،، كلا .. و ألف كلا .. بل أنت أيها الزوج المسلم قد حزت متاع الدنيا كله.. وإليك الدليل
قال صلى الله عليه وسلم : "الدنيا متاع .. وخير متاعها المرأة الصالحة."
• أمور بسيطة تضمن السعادة الدائمة :
1- الوقوف عن حدود الله .. فلا تؤتي المعصية مع المعرفة أبدا.
2- القيام بطاعة أسبوعية سويا على الأقل مثل قراءة القرآن أو قيام الليل أو الصيام والإفطار سويا.
3- يقوم الرجل بالمساعدة في عمل البيت بأي شئ ولو بسيط كعمل الشاي بعد الأكل أو تنظيف حجرة أو كي الملابس ، تجعل البيت جنة يتعاون كلا من الزوجين لاستمرارها.
4- يجب على الزوجة أن تتزين لزوجها وأن تكون في أجمل زينة في بيتها ، فهو يرى الفجور في الشارع غصبا عنه ، أفلا يرى ما هو أجمل منه بالحلال في أهله؟
5- بوداع حار عند ذهاب الزوج للعمل صباحا واستقباله بشوق عند عودته يصبح البيت في أنضر حاله، وستكون ايامهما كلها كأيام الخطبة والعقد إن شاء الله.
6- أن يكون العتاب رقيقا .
7- الاتفاق على أن تبدأ الزوجة دوما بالصلح وأن يبادر الزوج دائما بانشراح صدره لهذا الصلح.
8- احذروا الديون ولتبنوا البيت خطوة خطوة ، ولا تتعجلوا فالديون والأشياء المكلفة تسبب مشاكل كثيرة.
وأخيرا هذا البيت بيتكما معا ...
بنيتموه معا فكونوا فيه سعداء ...
والسعادة دائما تحتاج تعاون وتنازل واتفاق من الطرفين .
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
ورزقكما الذرية الطيبة التي تنفع الإسلام والمسلمين.
بتصرف عن كتيب نحو أسرة مسلمة :)
COLOR=DarkRed]الزواج المثالي[/COLOR]
مرحبا بالسكينة
نعم ... مرحبا بالزواج..
مرحبا بالسكينة والمودة..
مرحبا بالألفة وتعارف الأرواح..
مرحبا بالبيت المسلم وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله" الدنيا متاع..... وخير متاعها المرأة الصالحة ".
نعم فالبيت المسلم هو أمل كل فتى وفتاة.
ففيه : السكينة والهدوء ..
وفيه: الحب والموجة والألفة.
وفيه : تتلى الآيات وتتدارس المواقف.
وفيه: الصيام نهارا والتهجد ليلا.
فالبيت المسلم
راحة نفسية وقوة روحية و علاقة ربانية .
يبدأ بحسن الاختيار .. فالطيبون للطيبات والطيبات للطيبين.
ويعيش على منهاج رب العالمين يسمع ويطيع لأوامر الله ورسوله.
ويظل أمل الأمة نحو بناء مجتمع إسلامي رشيد.
فمرحبا...
مرحبا بالسكينة والمودة ...
مرحبا ببيت مسلم جديد....
هذه باقة من النصائح للمقدمين على الزواج :
1- مهما تكن الإغراءات من ناحية الجمال أو الحسب أو المال فاحذر من هذا الإختيار ولكن اجعل اختيارك على أساس الدين ....قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من تزوج امرأة لمالها لم يزده الله إلا فقرا ، ومن تزوج إمرأة لحسبها لم يزده الله إلا دناءة ، ومن تزوج إمرأة ليغض بها بصره و يحصن فرجه أو يصل رحمه بارك الله له فيها وبارك لها فيه. "
وفي حديث أخر يقول :" أظفر بذات الدين تربت يداك."
و أنت أيتها الأخت المسلم أيضا أجعلي اختيارك على أساس الدين فهو الباقي وغير من الصفات زائل.
2- ويجب على المتقدم أن يكون صادقا في حديثه مع أهل المخطوبة فلا يصف في نفسه ما ليس فيه ، فيجب أن يوضح وضعه المالي والاجتماعي جيدا حتى تفهم الأسرة ظروفه ولا يكلفوه ما لا يستطيعه .
3- ويجب على المتقدم أن يوضح أن رجل متدين وملتزم بالإسلام وبأن زواجه سيكون زواجا إسلاميا وبلا إسفاف ولابذخ ولا معصية .
4- ويجب أيضا على أهل المخطوبة السؤال عن المتقدم والتحري عن صدقه وأمانته ليعرفوا أين سيضعون أبنتهم وفلذة أكبادهم .
5- وليحذر أهل المخطوبة أن يرفضوا مؤمن تقي ،
"إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض".
6- وليعلم أهل المخطوبة أن الحفاظ على ابنتهم يكون بإعطائها لأكثر الناس تقوى ... يقول علي بن أبي طالب" لا تزوج ابنتك إلا لتقي ، فإن أحبها أكرمها ، وإن كرهها لم يظلمها".
7- وعليكما بكثرة صلاة الاستخارة وكثرة الصدقات بنية أن يحسن الله لك الاختيار ولا ننسى أن نتهادى في تلك الزيارات الأولية فهو ادعى لتقريب القلوب وتأليفها لقوله صلى الله عليه وسلم: "تهادوا تحابوا" .
8 فليحذر المتقدم وكذلك المخطوبة أي نوع من الارتباط دون علم الأهل ، فكل التجارب تثبت أن كل الطرق الخلفية تفشل الزواج سريعا .
9- ولنحذر من أن نحمل أنفسنا ما لا نستطيع من أجهزة و أثاث وموكيت....وليكن الاتفاق على قدر الاستطاعة.
10- ولنحذر من عدم الاتفاق على كل صغيرة وكبيرة من البداية فيجب أن يتم تحديد ما على الزوج وما على أهل الزوجة وما إلى ذلك من دقائق قد تفسد القلوب .
11- ولنحذر من إقامة الأفراح بأسلوب يجلب سخط الله وغضبه ،فلنحذر من المعازف والاختلاط والراقصات ،
12- ولنحذر من دعوة الأغنياء وترك الفقراء إذا كانت الدعوة عامة ، فشر الوليمة ما يدعى لها الأغنياء ويحرم منها الفقراء.
ـــــــــــــــــــــــ
فترة الخطوبة
يراعى فيها الآتي:
1- أن المخطوبة لا تزال أجنبية عنك فلا يجوز السلام عليها أو الخروج معها دون محرم.
2- فترة الخطوبة فترة جميلة يحاول كل من الطرفين أن يظهر أفضل ما عنده من الصفات ، لذلك يجب أن يستفيد كل من الطرفين منها لتعديل سلوكه في الواقع .
3- من الجميل في هذه الفترة أن يتم الاتفاق بين الطرفين على طاعة أسبوعية تكون في نفس الوقت كلا في بيته ، فمثلا يصوما معا يوما في الأسبوع ويقيما ليلة ويتصدقا في يوم محدد ، وذلك بنية أن يوفق الله لهما ، ويجعلهما نعم الزوجين الصالحين مع دعاء كل منهما للآخر.
4- الاتصال التليفوني مباح ولكن يجب عدم الإكثار منه حتى لا يتعدى حدود المباح.
5- زينوا فترة الخطوبة بالهدايا.
6- يمكن أن يتفق الخطيبان على تلاوة جزء محدد من القرآن يوميا بحيث تكون نهاية هذه الختمة يوم العقد.. وفي هذا معنى جميل بأن هناك شخص واحد فقط على الأرض يقرأ ما تقرأه أنت فقط ، وفي ذلك دعوة لسمو الروح وتقارب القلوب.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فترة العقد :
أجمل الفترات على الإطلاق ... و أجمل ذكريات العمر ففيها الخروج والزيارات ،، ونذكر فيها :
1- كل كلمة طيبة في هذه الفترة تبقى طوال العمر فلنحرص على طيب الكلام وعذوبته.
2- جعل هذه الفترة لتصحيح أي سلوك قبل الزفاف أفضل كثيرا من الانتظار لما بعد الزفاف.
3- الهدايا والاتصالات التليفونية والكلمات الرقيقة تعمل كثيرا على توحيد القلوب والنفوس
ولا داعي للتكلف في الهدايا .
4- اختيار أسم للكنية "للدلع " من الزوجة لزوجها ومن الزوج لزوجته من الأشياء اللطيفة .
5- زيارات الأقارب وتبادل الزيارات بين الأهل تجعل الأسرتين أسرة واحدة.
6- يمكن أن يتفق الزوجان عقب العقد مباشرة على تلاوة جزء محدد يوميا بحيث تكون نهاية هذه الختمة يوم زفافهما... و في ذلك معنى آخر بأن بداية هذا البيت المسلم تبدأ بالقرب إلى الله بهذه الخاتمة الخاصة بالزوجين معا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و حان وقت الزفاف نسأل الهناء والسعادة لجميع المسلمين.
كل يبحث عن السعادة فالبعض يظنها في الوظيفة الكبيرة والبعض يظنها المال الكثير والبعض يظنها في المنزل الكبير ..والبعض .... ،، كلا .. و ألف كلا .. بل أنت أيها الزوج المسلم قد حزت متاع الدنيا كله.. وإليك الدليل
قال صلى الله عليه وسلم : "الدنيا متاع .. وخير متاعها المرأة الصالحة."
• أمور بسيطة تضمن السعادة الدائمة :
1- الوقوف عن حدود الله .. فلا تؤتي المعصية مع المعرفة أبدا.
2- القيام بطاعة أسبوعية سويا على الأقل مثل قراءة القرآن أو قيام الليل أو الصيام والإفطار سويا.
3- يقوم الرجل بالمساعدة في عمل البيت بأي شئ ولو بسيط كعمل الشاي بعد الأكل أو تنظيف حجرة أو كي الملابس ، تجعل البيت جنة يتعاون كلا من الزوجين لاستمرارها.
4- يجب على الزوجة أن تتزين لزوجها وأن تكون في أجمل زينة في بيتها ، فهو يرى الفجور في الشارع غصبا عنه ، أفلا يرى ما هو أجمل منه بالحلال في أهله؟
5- بوداع حار عند ذهاب الزوج للعمل صباحا واستقباله بشوق عند عودته يصبح البيت في أنضر حاله، وستكون ايامهما كلها كأيام الخطبة والعقد إن شاء الله.
6- أن يكون العتاب رقيقا .
7- الاتفاق على أن تبدأ الزوجة دوما بالصلح وأن يبادر الزوج دائما بانشراح صدره لهذا الصلح.
8- احذروا الديون ولتبنوا البيت خطوة خطوة ، ولا تتعجلوا فالديون والأشياء المكلفة تسبب مشاكل كثيرة.
وأخيرا هذا البيت بيتكما معا ...
بنيتموه معا فكونوا فيه سعداء ...
والسعادة دائما تحتاج تعاون وتنازل واتفاق من الطرفين .
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
ورزقكما الذرية الطيبة التي تنفع الإسلام والمسلمين.
بتصرف عن كتيب نحو أسرة مسلمة :)